عنوان الموضوع : أقبل شهر الجود فمن سيجود ( تصاميم ) . من الشريعة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
أقبل شهر الجود فمن سيجود ( تصاميم ) .
بسم الله الرحمن الرحيم
تَغَيُّرَات تُهَم كُل مُؤْمِن سَتَكُوْن بَعْد لَيَال ،
فتَح أَبْوَاب الْجِنَان ،
وَإِغْلاق أَبْوَاب الْنِّيْرَان ،
وَتَصْفِيد الْشَّيَاطِيْن ،
وَالْتِّجَارَة لَا شَك رَابِحَة فَبَادِرُوْا وَاغْتَنِمُوْا.
وَالْتِّجَارَة لَا شَك رَابِحَة فَبَادِرُوْا وَاغْتَنِمُوْا.
وَالْتِّجَارَة لَا شَك رَابِحَة فَبَادِرُوْا وَاغْتَنِمُوْا.
( مُبَارَك عَلَيْكُم الْشَّهْر )
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مُخْتَارَات رَمَضَانِيَة صَفَحَة مِن إِحْدَى صَفَحَات صَيْد الْفَوَائِد الْقَيِّمَة
إُطْرَوحَاتِهَا مُخْتَصَّة ب شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك وَفِيْهَا مِن الْفَوَائِد الْكَثِير و الْكَثِيْر
وَاحَة رَمَضَان صَفَحَات خَاصَّة ب شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك يُقَدِّمُهَا لَنَا
مَوْقِع إِسْلَام وَيَب وَتَحْتَوِي عَلَى الْكَثِيْر مِن الْصَوْتِيَات و الْمَقَالَات و الْفَتَاوَى الْرَّمَضَانِيَّة
رَمَضَانِيَات لَعَلَّكُم تَتَّقُوْن وَهْي بِنَفْس مَجَال مَاسَبِقَهَا فَهِي صَفْحَة مُسْتَقِلَّه
تَحْتَوِي عَلَى الْفَوَائِد الْرَّمَضَانِيَّة الَّتِي يَحْتَاج لَهَا كُل مُسْلِم و مُسْلِمَة
الْمِلَف الْرَمَضَانِي مِلَف وَرَد يَحْتَوِي عَلَى مَجْمُوْعَة مِن الْفَتَاوِي الْرَّمَضَانِيَّة
مُجِيْبَا عَلَيْهَا الْشَّيْخ : عَبْدِالْرَّحْمَن الْسُّحَيْم _ حَفِظَه الْلَّه و جَزَاه خَيْر الْجَزَاء _
__________________________________________________ __________
[SIZE=4]
نهديكم كلا من :
مُفَكِّرَة تَحْتَوِي عَلَى رَوَابِط مُبَاشَرَه لرْمْزَّيَات الْبْلاك بِيْرِي
مُفَكِّرَة تَحْتَوِي عَلَى عِبَارَات مُخْتَصَّه ب شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إُطْرَوَحّة مُتَوَاضِعَة مِن إُطْرَوحَات مَجْمُوْعَة إِلَى الْلَّه سِرْنَا وَالْجِنَان مُرَادُنَا
سَائِلَيِّن الْمَوْلَى عَزَّوَجَل أَن يَنْفَع بِمَا طَرَحْنَا و أَن يَجْعَل هَذَا الْعَمَل خَالِصا لِوَجْهِه سُبْحَانَه
و خِتَامَا إِن وَفِّقْنَا فَمِنْه وَحْدَه لا إله إلا هو فَلَه الْحَمْد وَالْشُّكْر وَإِن أَخْطَأْنَا فَمَن أَنْفُسُنَا و الْشَّيْطَان
وَصَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحُمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم