عنوان الموضوع : اثار التقوى وعلاماتها000000 في الاسلام
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
اثار التقوى وعلاماتها000000
1. للتقوى اثار كثيرة منهاان يكثر محبو الشخص التقي لله عز وجل سواء ممن عرفهم اوجهلهم هذا قبول يضعه الله في قلوب العباد وهذا القبول مختص في اهل الدين لانه بلعكس ايضا
ويجعل له مخرجا0000
ومن اثار التقوى ما بينه الله في كتابه مما يترتب على التقوى[ومن يتق الله يجعل له مخرجا[2]ويرزقه من حيث لا يحتسب]0000
فيجعل له الله الرزق من حيث لا يحتسب وهناك احد المشايخ والعلماء الكبار لم يكن مهتم بالاكتساب الدنيوي00 وكان ينفق عاى مئات الطلاب وله عائلة كبيره وينفق على اسر ومع ذلك ما كان يكتسب وسبب ذلك تجارب له في الحياه فقد جرب وترك طلابه مرة وذهب للتجاره فما ربح التجاره ورجع وقد خسر تجارته ومرة حاول الزرعة فما نجح فعرف انه مكلف بعمل وهو تعليم الناس ودعوتهم للخير فاشتغل بها وجاءته الارزاق وعاش 93 عام ومات غنيا
ومن اثار التقوى الانس بالله000
كلما ازداد الانسان بالعباده والتقر ب من الله كلما زاد انسا به وزالت عنه الوحشه
الجمع بين الخوف0والرجاء0
ولنتذكر مثلاقول ابرهيم بن ادهم رحمه الله وهو في المسجد الاقصى في ليلة من ليالي رمضان وبعض الناس نيام صاح بدعائه
الهي عبدك العاصي اتاك0مقرا بالذنوب وقد دعاك
فان تقبل فانت لذلك اهل00وان تردفلن نرجو سواك
فبكى وابكى الناس من حوله حتى النائمين اخذوا في البكاء في معادلة بين الخوف والرجاء
اللهم اجعلنا من اهل التقوى الذاكرين الله كثير يارب العالمين0000
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
اللهم امين
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
__________________________________________________ __________
- سمعت ابن مسعود يقول إن أعظم ما خلق الله من أرض أو سماء أو جنة أو نار الآية التي في سورة البقرة { الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم } وإن أجمع آية في القرآن { إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى } وإن أكثر آية في القرآن رجاء قوله { ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب }
الراوي: شتير المحدث: الجورقاني - المصدر: الأباطيل والمناكير - الصفحة أو الرقم: 2/360
خلاصة الدرجة: لا يرجع منه إلى صحة وليس لإسناده نظام ولا لمتنه قوام
--------------------------------------------------------------------------------
199700 - في قوله تعالى { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه } [ الطلاق : 2 - 3 ] قال : نزلت هذه الآية في ابن لعوف بن مالك الأشجعي ، وكان المشركون أسروه ، وأوثقوه ، وأجاعوه ، وكتب إلى أبيه : أن ائت رسول الله فأعلمه ما أنا فيه من الضيق والشدة ، فلما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له رسول الله : اكتب إليه ومره بالتقوى والتوكل على الله ، و أن يقول عند صباحه ومسائه : { لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم * فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم } [ التوبة : 129 ] فلما ورد عليه الكتاب قرأه ، فأطلق الله وثاقه ، فمر بواديهم الذي ترعى فيه إبلهم وغنمهم فاستاقها فجاء بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله لقد اغتلتهم بعد ما أطلق الله وثاقي ، أحلال هي أم حرام ؟ قال : بل حلال إذا نحن خمسنا ، فأنزل الله عز وجل : { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا } [ الطلاق : 2 - 3 ] من الشدة والرخاء أجلا وقال ابن عباس : من قرأ هذه الآية عند سلطان يخاف غشمه أو عند موج يخاف الغرق ، أو عند سبع ، لم يضره شيء من ذلك
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن الجوزي - المصدر: موضوعات ابن الجوزي - الصفحة أو الرقم: 2/621
خلاصة الدرجة: موضوع
__________________________________________________ __________
اختي في الله
الداعية لحب الله ورسوله
اشكرك على ردودك على مواضيعي
واتمنى ان لا تبخلي علي بالنصيحه فنحن ما زلنا في بداية الطريق
فجزاكي الله عنا خير الجزاء
احبك في الله
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________