عنوان الموضوع : دعواتكم لأختكم ريماس 23 فهي في ذمة الله ...
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

دعواتكم لأختكم ريماس 23 فهي في ذمة الله ...






ادعوا لأختكم ريماس 23 فهي في ذمة الله


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ....


انقطعت أختكم (( ريماس 23 )) عن المنتدى قرابة اليوم والنصف..

لعلّ بعض الأعضاء قد افتقدها..

ولم يعلم سبب انقطاعها ..

ولعل آخرين لم يفقدوها ..

أيها الأعضاء الأعزاء ..

إن أصعب اللحظات هي لحظات الفراق

لحظات الوداع ..

حيث تتزلزل النفوس ..

وتنتثر الدموع دماء ..

ويسقط الأقوياء ..

لاسيما إذا كان الفراق لإنسان يحب الجميع


في حياتنا لحظات للفراق قد نختارها


ولكن هناك لحظات للفراق لا نختارها بأنفسنا ..

بل هي التي تفرض نفسها علينا ..

إنها أصعب اللحظات ..



أختكم ((ريماس 23 )) هذا اليوم


في ذمة الله


أرجو من كل من يقرأ كلامي هذا أن يدعو لها

بالمغفرة والرحمة

والعفو والثبات ..

فهي في ذمة الله


لأنها – ولله الحمد - صلت الصبح


وكلكم تعرفون حديث النبي صلى الله عليه وسلم

) مَن صَلَّى الصُّبحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّه )

قال النووي في شرحه لصحيح مسلم :" الذِّمَّة هنا : الضمان ، وقيل الأمان " انتهى .
قال الطيبي رحمه الله : " وإنما خص صلاة الصبح بالذكر ؛ لما فيها من الكلفة والمشقة ، وأداؤها مظنة خلوص الرجل ، ومنه إيمانه ؛ ومن كان مؤمنا خالصا فهو في ذمة الله تعالى وعهده

وفي المراد بالحديث قولان للعلماء :
الأول : أن يكون في الحديث نهي عن التعرض بالأذى لكل مسلم صلى صلاة الصبح ، فإن من صلى صلاة الصبح فهو في أمان الله وضمانه ، ولا يجوز لأحد أن يتعرض لِمَن أمَّنَه الله ، ومن تعرض له ، فقد أخفر ذمة الله وأمانه ، أي أبطلها وأزالها ، فيستحق عقاب الله له على إخفار ذمته ، والعدوان على من في جواره
ذكر ذلك المناوي في " فيض القدير "

وروى الطبراني في "المعجم الأوسط" وصححه الألباني عن الأعمش قال : كان سالم بن عبد الله بن عمر قاعدا عند الحجاج ، فقال له الحجاج : قم فاضرب عنق هذا ، فأخذ سالم السيف ، وأخذ الرجل ، وتوجه باب القصر ، فنظر إليه أبوه وهو يتوجه بالرجل ، فقال : أتراه فاعلا ؟! فردَّه مرتين أو ثلاثا ، فلما خرج به قال له سالم : صليت الغداة ؟ قال : نعم . قال : فخذ أي الطريق شئت ، ثم جاء فطرح السيف ، فقال له الحجاج : أضربت عنقه ؟ قال : لا ، قال : ولِمَ ذاك ؟ قال : إني سمعت أبي هذا يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مَن صَلَّى الغَدَاةَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ حَتَّى يُمسِيَ ) !!

والقول الثاني : أن يكون المقصود من الحديث التحذير من ترك صلاة الصبح والتهاون بها ، فإن في تركها نقضا للعهد الذي بين العبد وربه ، وهذا العهد هو الصلاة والمحافظة عليها .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


الله يرحمها ويرحم اموووات المممسلمين عظم الله اجركم


__________________________________________________ __________

الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته


__________________________________________________ __________

الله يرحمها يارب بس من هو كاتب الموضوع مو ريمااس؟


__________________________________________________ __________

فهي في ذمة الله


لأنها – ولله الحمد - صلت الصبح

...هههههه والله كنت بسال منو اللي كتب المووووضوع ...


__________________________________________________ __________

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه