عنوان الموضوع : احلى امة اسلامية::::::::::::
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
احلى امة اسلامية::::::::::::
السلام عليكن ورحمة الله
الموضوع باين من العنوان احلى امة اسلامية
من هي !!
احنا طبعاااااا امة رسول الله صلى الله عليه وسلم
من تقرا الموضوع تصلي على نبينا المصطفى
محمد صلى الله عليه وسلم
من ترد اجرا فلتصلي على نبينا الحبيب 'صلى الله عليه وسلم'
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
عجبا يا امة محمدا 10 مشاهدات دون صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مابالكم يا امة محمد صلوا على نبيكم الحبيب هذا للاجر فقط لللللللللللللللللللللللا يمكن ان تكون بينا نفس لا تحب الرسول استغفر الله
__________________________________________________ __________
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
وماعليش ماجبتي شئ جديد
__________________________________________________ __________
العذر منك حبيبتي مكرر
وارجو ان تقرئيي الفتوى
انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى
أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن
يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل
الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فما حكم الشرع في
مثل هذه المواضيع؟
الجواب:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف
الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد
فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من
الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع
معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا
أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية
الحرص على الخير والعبادة.
ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه
الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا
الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً
له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه
وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من
أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في
الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم
لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة
ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي
-صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس،
وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.
وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه
وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس
بالله وبشرعه
وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور
المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات
الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578
وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا
المشروع منه والممنوع منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى
الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله
وصحبه أجمعين.
الشيخ أحمدبن عبدالرحمن الرشيد
]https://www.islamtoday.net/questions/...*.cfm?id=71202
سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي
__________________________________________________ __________
الـلـهم صل عـلى مـحـمد وعلى آل مـحـمد
كـما صـليت عـلى إبراهيم وعلى آل إبراهيم
وبـارك على مـحـمد وعلى آل مـحـمد
كم بارك على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
في العالمين إنك حميد مجيد
__________________________________________________ __________