عنوان الموضوع : مدن إسلامية منسية أتشرف بمشاركتكم -للسياحة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

مدن إسلامية منسية أتشرف بمشاركتكم



أتمنى من كل شخص لديه معلومة أو صورة عن مدينة إسلامية منسية أن يضعها هنا لتعم الفائدة.

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




موضوع جداا ً رائع
إن شَاء الله تجدين تفاعل من جانب الأخوات
وأكيد لِي عودة لِـ المشاركة


__________________________________________________ __________

إنها مدينة تقع في الجنوب الشرقي من أوزبكستان

إنها سمرقند حلم المسلمين المنسي مع سراب الغزو الروسي لها

إنها ذلك السحر الخلاب



يجعلنا وكأننا في زمن سندباد أو كأننا على طريق الحرير سائرين

بها نوع من الخبز اللذيذ
إنها بلاد إسلامية وأهلها مسلمين بها المساجد الأثرية




سمرقند كانت عاصمة الدولة التيمورية والذي أسسها تيمورلنك (1328-1405 م) ينحدر من قبائل "البرلاس" الأوزبكية (من أصول تركية) و الذي كان أميرا على "كش" (جنوبي سمرقند في أوزبكستان). استولى على مناطق واسعة سمرقند وبلخ ثم أخضع منغولستان وخوارزم وهراة ثم إيران والعراق وبلاد الكرخ (القفقاس) والهند استولى على حلب، دمشق و شرق الأناضول. دمر بغداد سنة 1401 م، ثم انتصر على العثمانيين في معركة أنقرة. قام تيمورلنك ببناء سمرقند و حولها إلى أكبر حواضر العالم. توفى تيمورلنك أثناء إعداده حملة لغزو الصين.
كانت سمرقند أكبر المدن التيمورية جميعا، اشتهرت بمرصدها الفلكي الذي قام ببنائه الفلكي والسلطان في نفس الوقت ألغ بك (1409-1449 م).
وهذا تمثال الأمير تيمور

تشتهر بالحرف اليدوية ومنها صناعة السجاد

ولولا شروط المنتدى لأريتكن الحلويات والأسواق الشعبية والأزياء السمرقندية والتي شابهت كثيراً أزياء نساء المسلمين في بعض الدول العربية والمغربية.


__________________________________________________ __________



يالله سمرقند الرائعَه
موضوُعك يستحق الـ 5 نجوُم بـِ جدارة
في توق كبير لـِ معرفَه الكثير من المدن المنسيَّه
ولولا شروط المنتدى لأريتكن الحلويات والأسواق الشعبية والأزياء السمرقندية
والتي شابهت كثيراً أزياء نساء المسلمين في بعض الدول العربية والمغربية.

شروط المنتدىَ لااا تمنع ماذكرتِ طالمَاا أنّ الصور محترمَه ..
نزلي اللي تبين وماجاك عندي


__________________________________________________ __________








الكـُوفـَه
المفردة من أصل آرامي وتعني المكان المرتفع
علىَ بُعد 156 كلم جنوُب بغداد ، و 18 كلم شرقي مدينة النجف
الكوفة لم تحض بالذكر حاليّاا كمَاا حضيَت قرينتهَاا عبر التاريخ البصرة
مازالت الكوفة كمَاا هيَ، لكن ذاع صيت بَغداد / النجف / كربلاء
فـَ خفت ضَوء الكوفة، وتبعت محـَافظة النجف بدلااا ً من أن تُتبع



*



بعض الصور التي التقطتهَاا مِن earth google























*






*


__________________________________________________ __________

أشبيلية.. مدينة من زمن مضى!

تقع أشبيلية (أو Seville) فى جنوب أسبانبا، ويخترقها نهر الوادي الكبير من شمالها إلي جنوبها، وهي ثالث المدن الأسبانية من حيث الحجم، وهي عاصمة المنطقة الأندلسية،في الماضي أعتبر ميناء أشبيلية ميناء مهما في الحركة الاقتصادية ما بين أسبانيا وأميركا واليوم يعد هذا الميناء ميناء مهما لشبة جزيرة ايبيريا.
كانت أشبيلية الاندلسية ذات مكانة مهمة وواحدة من أكبر وأشهر المدن فى ذلك الوقت.
وبالرغم من محاولة تغيير الوجه الإسلامي لهذه المدينة على أيدي الأسبان إلا أنها مازالت تحتفظ بكثير من عبق التاريخ الإسلامي، أسست العناصر الأيبرية هذه المدينة تحت اسم «أشبالي» وبعدما دخلها الرومان سنة 205 قبل الميلاد فصارت تعرف بالاسم اللاتيني «أشباليس» وحول المسلمون هذا الاسم الأخير الى أشبيلية، واشتق الأسبان بدورهم منه الاسم الحالي للمدينة سفيليا sevilla.
ولم تفتح هذه المدينة على يد المسلمين في موجة الهجوم الأولى التي قادها طارق بن زياد ولكنها حظيت بالفتح في الفوج الثاني من الفاتحين الذي قاده موسى بن نصير الذي افتتحها بعد حصار دام عدة شهور نظرا لحصانة أسوارها.



وما بين العاصمة والمدينة الثانية ظلت تتأرجح مكانة أشبيلية في الأندلس، ففي البداية اختارها موسى بن نصير عاصمة له لقربها من المغرب والجيوش الإسلامية، وعندما تولى الحر بن عبد الرحمن الثقفي الاندلسي في نهاية عام 98 هـ ، أمر بتحويل العاصمة الأندلسية الى مدينة قرطبة.
وهذا لم يلغي مكانتها أو وفود العرب إليها، فقد أُرسلت فرقة من الجيش الأموي للإقامة بأشبيلية ولحماية سواحلها وذلك في عام 742 م مما أدى إلي توافد القبائل العربية إليها مثل بني موسى من بيت غافق وبني زهرة وبني حجاج وبني خلدون.
ونشأ على أثر هذا جيل المولدين (نتيجة التسامح الذى حظي به النصارى، فتزاوج المسلمين والنصارى) وأصبحوا يشكلون غالبية سكان أشبيلية.



شهدت أشبيلية أزهى عصورها بعد نجاح عبد الرحمن الداخل (صقر قريش) في تأسيس الدولة الأموية الغربية بالأندلس، فلقد اهتموا بهذه المدينة وأسسوا الكثير من المعالم الإسلامية الجميلة، لكن سرعان ما هاجمها النورمانديين سنة 884 م مما نبه الامويين إلى خطورة تلك الهجمات فأنشأوا سوراً حولها وأقاموا بها داراً لصناعة السفن الحربية التي شكلت نواة الأسطول الأموي فيما بعد.



ولكن الخلافات بين الأمراء وخاصة أمراء قرطبة وأشبيلية جعلت عبد الرحمن بن محمد المعروف بـعبد الرحمن الثالث (الناصر) أمير قرطبة أن يسيطر على أشبيلية ويجعلها تابعة لقرطبة، إلي أن استولى المعتمد ابن عباد على مقاليد الأمور في أشبيلية سنة 1042 م وشهدت المدينة ازدهارا لم تشهده من قبل وأضحت أعظم مدن الأندلس بعد انهيار قرطبة وازدهرت الحركة الأدبية والفنية في أشبيلية التي أصبحت قبلة الشعراء والأدباء والمهندسين .