عنوان الموضوع : لتحقيق حدوث النشوة الزوجية في الجماع والعلاقة الجنسية الزوجية -مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
لتحقيق حدوث النشوة الزوجية في الجماع والعلاقة الجنسية الزوجية
السلام عيكم ورحمة الله تعالى وبراكاته أخواتي
يمكن يكون الموضوع اللي جايبته ليكم طويل شوي بس صدقوني لما قريته استفدت كثير و أفدت زوجي فأرجو منكن قراءته كاملا وماتبخلو علي بردودكم.
تحقيق حدوث النشوة الزوجية في الجماع والعلاقة الجنسية الزوجية
يلزم من الزوج الاهتمام بالآتي:
1- إشباع الزوجة عاطفيا والاهتمام بمشاعرها
2- الاهتمام بفترة المداعبات والملاطفة لوقت أطول حتى يتم الترطيب المهبلي الذي يساعد على تسهيل الإيلاج الزوجي
3- معرفة الزوج بطرق علاج سرعة القذف إذا كان يعاني منها .
4- عدم التركيز على الجماع كعلاقة زوجية كاملة، لأن التواصل النفسي والتفاهم العقلي والمشاركة الوجدانية ضرورية كلها في العلاقة الزوجية، وهي علاقة إنسانية قبل أن تكون علاقة بهيمية جسدية فقط مراحل الاستجابة الجنسية الفسيولوجية
المدة الزمنية لدورة الهياج لدى الزوجه :
تأخذ في النساء من عدة دقائق إلى نصف ساعة، ويتزايد الهياج قبل الذروة من 30 ثانية إلى 3 دقائق. وفترة الذروة في المرأة تتراوح ما بين 3-15 ثانية، وقد تتكرر التقلصات الرحمية المهبلية عدة مرات تصل المدة من نصف دقيقة إلى دقيقتين. أما دورة الانحلال فتستغرق من 10 – 15 دقيقة، وإذا لم تحدث الذروة فإنها قد تستغرق من 12 ساعة إلى يوم كامل مما يؤدي إلى احتقان الحوض، والتوتر العصبي، والآلام بالبطن وأسفل الظهر وغزارة الطمث واضطرابات الحيض.
العلامات الفسيولوجية لحدوث النشوة القصوى لدى الزوجه:
على الزوج أن يراقب التغيرات الفسيولوجية التي تحدث في أعضاء زوجته بحيث ينسجم التفاعل العاطفي والزوجي بينهما، حيث يحدث تورد البشرة بالجسم كله ويحتقن الثدي وتنتصب الحلمات وتتوسع هالة الثدي ويزداد حجمه بحوالي الربع، ويتضخم حجم البظر، ويزداد حجم الشفرة الصغرى إلى ضعفين أو ثلاثة أضعاف، ويتغير اللون إلى زهري والأحمر الخمري، ويتغير لون الفرج إلى اللون البنفسجي الداكن، وتظهر الإفرازات خلال 10-30 ثانية بعد بدء العلاقة والتهيج الجنسي ويستطيل الفرج وينتفخ الثلث الأسفل، وفي الذروة تحدث تقلصات بجدران المهبل من 3 – 15 انقباضة عضلية لا إرادية خاصة للثلث الأسفل من الفرج على فترات 8 أعشار الثانية.
ويرتفع الرحم إلى الحوض الكاذب، وتحدث تقلصات تشبه تقلصات الولادة قبل الذروة في فترة الهياج، وتحدث تقلصات رحمية خلال الذروة وتتوقف هذه التقلصات في فترة الانحلال ويعود الرحم لموضعه الأول.
ويحدث توتر عضلي كامل ويحدث إفراز من غدد بارثولين خلال فترة التهيج لتسهيل الإيلاج وترطيب المهبل، وأثناء الجماع تحدث زيادة في معدلات التنفس. وزيادة في معدلات النبض. وفقدان السيطرة العضلية الإرادية أثناء الذروة والرجوع للحالة الطبيعية بعد الذروة.
شروط العلاقة الزوجية المثالية:
- يجب على الزوج الاهتمام بالإثارة الفكرية الخيالية للزوجة قبل بدء الجماع.
- يجب توفر جو شاعري مثل إضاءة الشموع. والموسيقى لها تأثير كبير على الجو الرومانسي. الحديث العذب بين الزوجين، ذلك لأن للإثارة الجنسية الجيدة تأثير كبير على نجاح العملية الجنسية الزوجية. وتلعب التصورات والخيالات والأفلام والموسيقى والألوان دورا بارزا.
- يجب تقوية الدافع الجنسي لدى الزوجات وذلك بواسطة تقوية الحوافز العاطفية من الزوج والإثارة الجنسية البصرية أو السمعية أو الصوتية أو اللمسية أو الخيالية، عن طريق استثارة الجهاز العصبي المستقل، وتعتبر نواة الهيبوتلاموس هي المنظم الأعلى له.
- يجب علاج أي مشاكل نفسية لدى الزوجة (قلق – اكتئاب – إحباط)
- علاج أي التهاب أو ألم عضوي أو حوضي أو بولي لعلاج عسر وآلام الجماع.
- يجب وجود انسجام عاطفي ونفسي وجسدي وانفعالي بين الزوجين
- يجب إزالة الخوف من العلاقة الحميمة بين الزوجين والحصول على الثقافة الجنسية الصحية السليمة من مصادرها العلمية، وعدم مشاهدة الأفلام الخلاعية التي ترسب شعورا بالإحباط لدى الزوجات، وتترك شعورا بالحرمان الجنسي.
- يجب على الزوج تطويل وتنويع المداعبات اللامحدودة لزوجته لتهيئتها نفسيا وفسيولوجيا للعلاقة الزوجية.
- علاج الزوج من مشاكل الإدمان على التدخين والخمر والمخدرات التي تؤدي لسرعة القذف والعجز الجنسي مما يترك أثره على برودة الزوجات.
لتحقيق النشوى القصوى في الزوجات:
أولا: يجب تغير نوعية حبوب منع الحمل الهرمونية التي تؤدي لاضطرابات في الغدد الصماء وقد تؤدي للبرودة الجنسية.
ثانيا: عدم استعمال طريقة آمنة قد يؤدي للشعور بالخوف عند الزوجة من الحمل مما يحرمها من التفرغ للشعور بالنشوة القصوى. يجب أن يتعلم الزوج مصادر الإثارة القصوى عند الزوجة، وهي الشفاه والرقبة وخلف الأذن والنهدين والحلمات ومنطقة البطن والشفرتين والبظر. أما المهبل فهو قناة عضلية خالية من الأعصاب الحساسة فيما خلا بقعة جرفن برك – جي سبوت التي يقال إنها تحقق النشوة القصوى في 50% من النساء على حسب الدراسات السكسلوجية الحديثة مع أن هناك شكوك كثيرة حول موقعها الدقيق في جسد الزوجة.
ثالثا: والزوجة تثار عاطفيا ومزاجيا قبل أن تثار جسديا وعلى الزوج أن يتحكم في مشاعره وأنانيته.
رابعا: يجب معرفة أنسب الأوقات للجماع الزوجي فبعض الزوجات لا تطلب الجماع طوال الوقت بل على العكس كثرة العلاقة تؤدي لشعور الزوجة بالملل والألم أو الفتور والنفور الجنسي. وهناك أوقات تكون الزوجة فيها سريعة الاستثارة الجنسية، فبعض الزوجات تفضل أوقات قبل الدورة الشهرية، وبعضهم أوقات منتصف الشهر القمري 14،15،16 من الدورة، حيث تكون فرص التلقيح قائمة وبعض الزوجات قد تفضل الجماع في أوقات بعد الدورة الشهرية مباشرة وبعض الزوجات لا يتأثرن بهذه الظروف. وتلعب العوامل المزاجية الشخصية دورا كبيرا.
يجب الإقلاع عن العوامل المبردة لشهوة الزوجة:
وهي العوامل المنفرة في الزوج، من حيث عدم الاهتمام بالنظافة الجسدية أو لنظافة الفم والأسنان والملابس.
- إحساس الزوجة بكراهية زوجها وجفاف العاطفي تجاهها وقسوته عليها وبخله ماديا وعاطفيا ونفسيا عليها.
- تفورها من رائحة جسده أو رائحة أنفاسه الكريهة بسبب إدمانه على الخمر أو المخدرات.
- إثارة غيرتها أو تفاخره بعلاقته الجنسية مع غيرها وإحساس الزوجة بالخيانة وأنانيته دون مبالاة بإشباع شهوتها واستمتاعه الجنسي السريع، تاركا إياها كإناء يفرغ فيها شهوته مما يجعلها تلجأ للبرودة الجنسية كوسيلة عقابية شعورية ضده.
- يجب إجراء عملية التطبيع بين الزوجين، كالخروج للعشاء سويا ومشاهدة الأفلام معا والتخطيط للمستقبل المشترك مما يمنحهما شعور بالتوحد العاطفي.
- إذا كانت الزوجة تشعر بالجفاف المهبلي يمكنها استعمال مرهم مرطب موضعي K-y-gelly وإذا كان الزوج يشكو من سرعة القذف يمكن استخدام كريم مخدر موضعي Xylo caine cream
وماهي علامات الإرتواء الجنسي عند الإناث؟
تختلف النساء عن الرجال في علامة الارتواء فالرجال جميعآ ماعدا المرضى بانسداد الأنابيب المنوية - يمنون في نهاية العملية الجنسية- ، أما الإناث فالاختلافات بينهن في هده المسألة متعددة العدد والصور.
فمن النساء مثلآ من لا ينتابها شيء غير عادي سوى الشعور براحة لها لذتها النفسية مع الرغبة في الاسترخاء الجسماني الكامل والنعاس.
ومنهن من يشتد التوتر عندهن ويتركز في المراكز العصبية المهيمنة على مجموعات خاصة من العضلات فمثلآ يظهر ارتواء المرأة في تقلصات في العضلات المحيطة بفتحة المهبل وما جاورها من عضلات وهناك حالات كثيرة معروفة للأطباء تعذر على الزوج فيها إخراج عضوه من فرج زوجته بعد الإمناء لما أصاب العضلات المهيمنة على مدخل الفرج من تقلص تشنجي شديد استوجب تخدير الزوجة كي تسترخي هذه العضلات ومثلآ قد يظهر الارتواء على صورة تقلصات تصيب عضلات الوجه إما لوحدها أو مصحوبة بانقباضات تصيب عضلات التنفس فتصاب السيدة بتنهدات تنفسية عميقة كثير ما يصحبها تأوهات أو صرخات أو ميل إلى العض أوغرز الأظافر في جسد الزوج.
ومثلآ قد يظهر الارتواء على صورة تقلصات تصيب عضلة الرحم نفسه أو عضلة جدار المثانة وما ينتج عن ذلك ميل شديد إلى التبول.
هذا ورغم أن الارتواء الجنسي هو بمثابة الذروة لما أصاب السيدة من لذة ومتعة كثيرآ ماينتاب السيدة عند الارتواء حالة عصبية عكسية فتنفر الزوجة من زوجها وتباعد بينها وبينه رافضة لمسه لأي بقعة أو مكان في جسمها.
وأحيانآ ينتهي توتر الزوجة بإغراق الغدد العرقية المدفونة في سطح الجلد في أشفار جهازها التناسلي وكذلك إغراق الخلايا المخاطية المبطنة للمهبل ، نقول أحيانآ ينتهي التوتر بإغراق هذه الغدد وتلك الخلايا بالدم فتعرف الأنثى ويصيب فرجها بلولة ملموسة وإذا صحب هذه الظاهرة انقباض في عضلة الرحم فجائز أن تنفرح فتحة عنقه فيهبط منه بعض المخاط مما يزيد في بلولة الفرج.
وهناك صورآ أخرى كثيرة غير ماذكرنا معروفة للأطباء بل معروفة للزوجات أنفسهن فإذا كان هناك غموض أو لبس عند بعضهن فهو ناتج عن أن غالبيتهن يعتقدن أن مظهر الارتواء اللذاذي واحد عند كل النساء وهذا خطأ فلكل أنثى طبيعتها.
وهل ترتوي الأنثى من المداعبة؟
الارتواء كما قلنا شعور نفساني وذهني وليس هناك مايمنع أبدآ من أن تحصل الأنثى على شبقها ومتعتها الجنسية بالمداعبة فقط ، فالمداعبة وسيلة من وسائل الإثارة الجنسية أسوة بالجماع فإذا غمر الجسم توتر شديد من أيهما أمكن للسيدة أن تبلغ بغيتها من الارتواء اللذاذي من أيهما.
ويظهر أن هذا السؤال مبني على فكرة أن الارتواء الجنسي عند الزوج والزوجة لابد وأن يتم في وقت واحد ، صحيح أن هذا أمر مرغوب فيه ولكن نادرآ جدآ جدآ مايحدث هذا الوصول إليه (يحتاج إلى تدريب طويل من الزوجين).
وإذا طرحنا هذه النقطة جانآ وجدنا أنفسنا مضطرين إلى مناقشة الواقع أي المعتاد وقوعه كل يوم وهو اختلاف وقت وقوع الشبق عند الزوجين.
إن الشعور الجنسي عند الأنثى ليس شعورآ كامنآ يحتاج إلى إنتشال فحسب ، وإنما هو شعور غامض يحتاج إلى تدريب أيضآ!.. فوصول الزوجة إلى ذروة متعتها الجنسية أو إرتوائها الجنسي الكامل ، ووقت ذلك الوصول ، أمران منوطان بما دوبها عليه زوجها.
فمثلآ من النساء يرتوين من تقبيل شفاههن أو مص حلمات ثديهن أو مداعبة الجزء الخارجي من جهازهن التناسلي ومنهن من يصلن إلى شبقهن قبل أن يمنى الزوج.
فليس هناك قانون تحكم مواده الصلات الجنسية بين الرجل وحليلته فالشبق(الإمناء عند الرجل) شعور لذاذي ناتج من بلوغ الإثارة ذروتها فكل مايثير يوصل إلى الارتواء.
والسؤال الهام دائمآ هو متى تنتهي العملية الجنسية.. أو كيف تنتهي العملية الجنسية وكلا الطرفين(الرجل والمرأة) يشعران بالرضا واللذة الكاملة؟
تنتهي العملية بالإمناء أي بنزول السائل المنوي عند الرجل أما المرأة فلا إفراز لها ولذلك فإن علامات وصولها إلي اللذة الجنسية المنشودة من الجماع تأخذ صورآ مختلفة فبعض النساء تصاب بشبه غيبوبة مؤقتة والبعض ينتابهن تشنجات أو تصدر عنهن تأوهات ولا تلبث الأنثى بعد ذلك أن ترتخي جميع عضلات جسمها فلا تستجيب إلى حركات زوجها إن كان لم يمن بعد.
وكلا الجنسين يصاب بحاله من النهج تشير إلى أن الجسم ينقصه الأكسجين وهذه الحالة تشبه النهج الذي يصيب الرياضي عقب قيامه بمجهود ضخم كالجري مثلآ ولعل من المفيد أن نذكر أن معالم وجه الإنسان عند الانتهاء من العملية الجنسية أشبه بوجه شخص منهك.
هذه هي خلاصة مايجيب معرفته عن العملية الجنسية فإذا عدنا إلى موضوع من أهم المواضيع وهو البرود الجنسي عند المرأة نجد أنه في الغالبية العظمى من الحالات لايخرج عن كونه ظاهرة تدل على عدم استجابة الأنثى للجماع.
وتدل خبرة جميع الاخصائيين على أن إهمال الرجل لمقدمات الجماع هو أكثر أسباب برود المرأة التي يجب أن تثار جنسيآ قبل الجماع وعلى الرجل أن يتحسس لمواطن الإثارة عند حليلته فحسب بل عليه أيضآ أن يبحث عن خير وسيلة لهذه الإثارة تفضلها الأنثى وليس عيبآ أن يفعل الرجل ذلك مادامت الرغبة هي إيجاد جو صالح لحياة جنسية هانئة بينه وبين أنثاه.
ومن الأمور المنفرة للمرأة عن الاتصال الجنس عدم إدخال رغبتها في الحساب فيأتيها الرجل تبعآ لمزاجه ورغبته دون مراعاة ميلها والميل للمعاشرة مسألة أكثر أهمية للمرأة عنها للرجل وعدم وجود ميل للمعاشرة عند الأنثى يجعل إثارتها صعبة المنال ، والإثارة كما سبق وبينا من الأهمية بمكان المعاشرة الجنسية ومن أسباب عزوف المرأة عن الاستجابة للجماع عدم انتقاء الرجل للوقت المناسب فكثيرآ مايرغب الرجل في لقاء أنثاه وهي غاضبة أو متعبة أو يغلبها النعاس.
والاختلاف على إنجاب الأطفال كثيرآ ما أدى إلى برود الزوجة فإذ كان الزوج راغبآ في العملية بقصد إنجاب أطفال بينما ترى الزوجة عكس ذلك أو تأجيله بعض الوقت فإنها تشعر في هذه الحالة بأن زوجها لايهمه من أمرها شيئآ وأنها لاتعد وأن تكون وسيلة لأنجاب الأطفال لا أكثر ولا أقل فتذهب عنها الرغبة في الاستمتاع باللقاء الجنسي ولا تلبث أن تنظر إليه نظرة نفور وتكون النتيجة برودآ عند المرأة.
وقد يحدث العكس فبينما تتوف الزوجة إلى إنجاب الأطفال نرى أن زوجها يعارض في ذلك فتتأصل في ذهن المرأة أن زوجها قد سلبها بعض حقوقها كزوجة وأن الرجل لا ينظر لها إلا كوعاء ينفض فيه شهوته.
وهناك ظروف مماثلة كثيرة من السهل حلها بالتفاهم والحديث الجيد وتهدئة النفس ، وعمل الزوج على إفهام زوجته أنهما يجب أن يتفقا فكريآ وجسديآ ، فيذهب عن الأنثى برودها .
وهنا نتوقف لنقول كفانا حديث عن العملية الجنسية ولنقل أن من أهم الأشياء التي يجب أن نذكرها ونأكد عليها من أجل معاشرة زوجية جيدة علينا أن يكون هناك تفاهم وود ومداعبة ومضاحكة بين الرجل والمرأة ، الإسلام أمر بذلك وحث على المداعبة والمضاحكة ومحاولة الود وإنشاء جو من الحب (وحتى تدوم العشرة بالسعادة التامة) ولعل الأخصائيون قد أثبتوا وفسروا ذلك فيما أوضحناه وسبق ذكره ، فما أجمل لو تمسكنا بتعاليم الدين الحنيف ولنسمع قول الحق(وجعلنا بينهم مودة ورحمة) وتفسير لما سبق ذكره ، فالدين ماهو إلا علم لصالح المتدينين العالمين.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
شكرا حبيبتي على المعلومات القيمة
تقبلي مروري
__________________________________________________ __________
موضوعج واايد حلووو ومفييد
شكراا
__________________________________________________ __________
موضوع مهم وجدير بالاطلاع عليه شكرا
__________________________________________________ __________
يسلموووووووووووووو
__________________________________________________ __________
موضوع رائع يسلمو ع الطرح
فعلا افدتينا في موازين حسناتك