عنوان الموضوع : نداء لاخواتي المتزوجات الاتي لديهن خادمات ضروري جداجدا تقرئي هذا الموضوع -مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

نداء لاخواتي المتزوجات الاتي لديهن خادمات ضروري جداجدا تقرئي هذا الموضوع






[COLOR=#800080] [color=#000000][font=Traditional Arabic]

************************************************** **********

الحكايه بروايه كاتبتها......
في عام 1999 عملت لمدة عام تقريبا كباحثه اجتماعيه في السجون النسائيه لصالح القياده العامه للشرطه وكان عملي يقتضي مقابلة النساء المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويله ودراسه ظروفهن الإجتماعيه والنفسيه التي ادت الى ارتكاب تلك الجرائم.......

من بين السجينات كانتا هناك سجينه اندونيسيه صغيره في السن لم تتجاوز الثانيه والعشرين من العمر , وكانت متهمه بالشروع بالقتل والزنى فماقصتها ياترى.............؟

لم أجد صعوبه كبيره في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث عن نفسها وشكلتها وتفاصيلها الدقيقه على العكس من كل السجينات المتحفظات الرافضات للحديث....
بدأت معها الحديث لتسرد لي حكاية من أغرب الحكايات التي يمكن ان تمر بك لكي تعلمي أيتها القارئه الكريمه كيف يفكر الآخرون ......ز
بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات من مختلف الجنسيات .......
تقول : (( نشأت في أسره مزارعه فقيره شديدة الفقر , وكانت والدتي هي التي تنفق علينا من أجرتها اليوميه من عملها في المزرعه , أما والدي فقد كان رجلا سكيرا سيئ الخلق , لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال أمي او لضربها , وحينما اصبحت صبيه بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعه ,وهناك اكتشفت عالما آخر فالعمل مع صاحب المزرعه لم يكن يتوقف عند حد الزراعه والجنايه وإنمايتطرق إلى ارضاء نزواته الجنسيه أيضاً وكان يمر هو وشريكه كل يوم ليختار احدانا فيأخذها إلى كوخ صغير في المزرعه ويقوم بمعاشرتها .... لم تمانع امي أبداًحينماجاء دوري لكنها تجرأت وطلبت منه بعض المال ........... !
لم أكن عذراء منذ البدايه على اية حال فقد مارست الجنس في طفولتي مع العديد من شباب لالبلده في مقابل القليلجدا من المال , وأحياناً كنت أقبلا بالجنس بلا مقابل لأني كنت أحب الجنس ......!
كانت لنا جاره تبلغ من العمر الرابعه والعشرين في ذلك الوقت , سافرت للخليج لتعمل كخادمه بعد ان حصلت على واسطه كبيره من أحد المكتب المتخصصه بالخدم في البلده .... وكان من المعتاد ان تبقى في عملها مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنه وشهرين من سفرها, وذهبنا كلنا لنزورها ونأخذ منها ماقد تجود به يدها علينا , وهناك انتقلت بأحلامي وطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه أبداً اجتمعنا كلنا الفتيات والمتزوجات الشابات في غرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتهامع صاحب البيت الذي عملت فيه , كانت تتحدث عن قصة اشبه بالخيال ,فقد عاشت قصةحب عنيفه كانت هي المدلله في الحكايه لقد استطاعت ان تستحوذ علىصاحب البيت بذكائها
واصبح مغرما بها وكان يعاشرها في الخفاء ويهديها الهدايا القيمه ويعطيها الكثير من المال , وقالت انه عرض عليها الزواج لكنها لم ترغب به لأنه شائب ,وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه المال ,وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب البيت علم بذلك فغضب وقام بتسفيرها.............
لكنها ليست حزينه فقدجمعت من المال مايكفي لتشتري بيت في أغلى مناطق اندونيسيا ,وكمايمكنها ان تبدأمشروعها الخاص ........
وتستطيع ان تعود للعمل في الخليج في بيت آخر.........
في تلك الليله لم أتمكن من النوم ابداً , كنت افكر طوال الوقت في كلامها , وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحب المنزل وهي اقل مني جمالا بكثير , فقد كنت أملك جمالا مميزاً . ولي أرداف تثير الرجال فقكرت كثيرا وتمنيت لو أستطيع السفر إلى الخليج , لكن كيف وأنا لا أملك المال ............؟

بدأت سندريلا تفكر في طريقه لكي تحصل على فرص للعمل في الخليج , وبدأت في زيارة الكثير من المكاتب تقريبا تطلب المال في البدايه , وأخيرا عثرت على مكتب اتفق معها انه في حالة حصولها على وظيفه فإنه سيتقاضى جزءاً من راتبها لمدة أربع شهور , كما اتفق معها على أن تقضي معهخ الليل طوال أسبوع .......!!!

(( عندما سألتها ألم تخشين الحمل , قالت بانهن متعودات على الحصول على ابر تمنع الحمل مدة 6 شهور ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكله ان تجوع لكن مشكله ان لم تحصل على الإبره ))


تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب ان اكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قام بتصويري بملابس نظيفة وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصا آخر،
بعد شهر من الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت بعمل اجراءات السفر بسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان كفيلي هي امراة وليست رجلا، ..... فقد كنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد ان اجرب الحب مع رجل ثري ......
وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانت امراة قلت في نفسي لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتا فخما كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد، وأختها المريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن غيرهم في هذا المنزل، أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا رجل، .... أصبت باحباط شديد، شديد....



تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العمل المنزلي ابدا ولم اسافر من بلدي لكي أجلس هكذا، انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا رجل، اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا يخرجن إلى اي مكان، فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لو لم احسن التصرف قد اجبر على العودة إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرين الخاصة بالتأمين، ثم أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،
وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لا اعرف إن كانت تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت من اتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدال الاسرة التي اعمل لديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجد مبررا قويا،
كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجته كالعجوز، وانها تمارس معه الجنس كل صباح في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة ........... لأني انا ايضا اريد ان اعيش قصة حب كهذه.....



وبعد ان انقضت مدة التامين بيوم واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت الإضراب عن العمل، حاولن معي ان يعرفن السبب، فقلت اني تعبانة لان البيت كبير، ....بعد أن يأسوا مني تماما اخذوني إلى المكتب، وهناك حاول المكتب ان يجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمت ورفضت تماما، دون ان ابدي اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا، وبعد يومين، بينما كنت أمسح وانظف المكتب، دخل إلينا شاب في قمة الوسامة والجمال، وقد تعلقت عيناي به، واحسست بقلبي يكاد يقفز من صدري، وبقيت انظر إليه وكلي امل أن يكون بيته من نصيبي، وسمعته يقول بأن زوجته حامل وبحاجة الى خادمة في اسرع وقت، لكن المكتب اخبره ان اي خادمة تحتاج على الاقل الى اسبوعين لكي تنهي اجراءات السفر، لكن هناك خادمة التي هي انا، جاهزة وترغب في العمل في بيت صغير، فقال نحن نسكن في شقة، وتحمس لي وهكذا تحقق حلمي ....

وتكمل سندريلا حكايتها فتقول: عندما دخلت منزله الصغير، شعرت بسعادة غامرة غامرة فقد شعرت ان هذا البيت هو حلمي، كان صغيرا مرتبا راقيا، والأهم لي غرفة خاصة في داخل الشقة، .....
وللحديث بقية



color=#32CD32]القصة لم تنتهي عندهذا الحد فقدواصلت مغامراتها في البقية سنعرف كيف تعرفت على خادمة شاذة وكيف انتقلت الى بيت رجل محترم وكيف مات بازمة قلبية بسببها وكيف حملت ومادورجارتهم المصرية في دخول سندريلا السجن.......... اذا تحبوا انزل لكم الجزء الثاني ابشروا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




__________________________________________________ __________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ξ❤Ξ مستشارهΞ❤Ξ

يسعدني تواجدك يامستشارة في صفحتي دمتي بحفظ الرحمن


__________________________________________________ __________

بإنتظاركـ والله يعطيكـ العافيهـ مقدمــاْْْْ



__________________________________________________ __________

رفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــع


__________________________________________________ __________

ماحب كذا ليش تقطعين علينا حبل أفكارنا ليش ماكملتي الله يهديك على هالحركه