عنوان الموضوع : معا لأحياء السنن المهجورة..حبا فى رسول الله(صل ال من الشريعة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
معا لأحياء السنن المهجورة..حبا فى رسول الله(صل ال
ان الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله اما بعد:بعض السنن المهجورة
احبتي في الله فان من الامور المحزنة التي حلت في هذه الامة هجرها لسنن النبي (r) حتى بدت كثير من السنن منسية,وقد حثنا الله سبحانه وتعالى على اتباع سنة النبي(r) قال تعالى }وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذ ُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{الحشر7 ، وحثنا سبحانه وتعالى على ان نقتدي بالنبي(r) قال تعالى}لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا{الاحزاب 21
وحثنا النبي على التمسك بسنته وترك المحدثات قال
«عَلَيْكُم بِسنتي وَسنة الْخُلَفَاء الرَّاشِدين من بعدِي...» رواه الترمذي, وقال(r)«مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي ، فَلَيْسَ مِنِّى» اخرجه ابن خزيمة. فحَريٌ بنا احبتي في الله ان نقتدي بالاسوة الحسنة كما وصفه الله تعالى وان نتمسك بهديه .
ولو كل واحدة مننا اخدت سنة او بلغت بيها حد هيكون فى ميزان حسناتها
ان شاء الله
رجاء الاهتمام حبا فى رسول الله
صل الله عليه وسلم
]
رجاء عدم الرد حتى اكتمال الموضوع
متنسوش التقيم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
]
فعَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ،
فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ
أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ » .
أخرجه أبو داود والترمذي واللفظ له والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم .....
_أين نحن من ذكر الآخرة لقد غاب ذكر الآخرة من حياتنا وكأننا فى دار الخلود قال
صلى الله عليه وسلم " من كانت الآخرة همه جعل الله غناه فى قلبه وجمع له شمله وأتته
الدنيا وهي راغمة"
فذِكر الآخرة يجمع لنا كل هذا الخير....
أين نحن من صلة الأرحام فى هذا الزمان الذى قطعت فيه الأرحام فقد قال صلى الله
عليه وسلم « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه » (متفق عليه)
فصلة الأرحام واجبة وهى علامة على إيمان العبد بالله جل وعلا .....
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
كان اذا استوى على بعيره خارجا الى السفر ، كبر ثلاث ، ثم قال :
(( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وانا الى ربنا لمنقلبون ،
اللهم انا نسألك في سفرنا هذا البر و التقوى ، ومن العمل ما ترضى ،
اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده ، اللهم أنت
الصاحب في السفر و الخليفة في الأهل ، اللهم اني أعوذ بك من وعثاء السفر
و كاّبة المنظر ، وسوء المقلب في المال والأهل ))
، واذا رجع قالهن وزاد فيهن : (( اّيبون تأبون عابدون ، لربنا حامدون )) .....
أين نحن من وصية جبريل عليه السلام للنبى صلى الله عليه وسلم حيث قال
« مازال جبريل يوصينى بالجار حتى ظننت أنه سيورثه » (متفق عليه)
وقال صلى الله عليه وسلم « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره » (متفق عليه).....
أين نحن من سنة السواك فلقد قال عنه الحبيب صلى الله عليه وسلم
« عليكم بالسواك فإنه مَطْيَبَة للفم مرضاة للرب ».....
أين نحن من البكاء من خشية الله عزوجل ..
فقد قال صلى الله عليه وسلم « عينان لا تمسهما النار أبداً
عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس فى سبيل الله ».....
]
وأين نحن من صلاة الضحى فقد قال صلى الله عليه وسلم
« من صلى الضحى أربعاً وقبل الأولى أربعاً بنى له بيت فى الجنة ».....
__________________________________________________ __________
]
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكِ
__________________________________________________ __________
![]()
__________________________________________________ __________
رغم انه الموضوع مكرر الا انه به اضافه جميله عزيزتي
قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
من أحيا سنة من سنتي فعمل بها الناس كان له مثل أجر من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئا ومن ابتدع بدعة فعمل بها كان عليه أوزار من عمل بها لا ينقص من أوزار من عمل بها شيئا الراوي: عمرو بن عوف المزني - خلاصة الدرجة: صحيح لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه...
مشكورة اختي الفاضلة
جعلها الله بميزان حسناتك يارب