عنوان الموضوع : لحفظ النعم وزيادتها ولاتغير الابخير والى خير في الاسلام
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

لحفظ النعم وزيادتها ولاتغير الابخير والى خير




سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خلي الشكر "الحمدالله:مبداك " تسعدين ماعشتي باذن الله مايمسك شقاء وتسعدين باذن الله بالاخره ...
^هالعباره احفضيها حفظ اسمك واعلميها لوالديك ومن تحبين واكتبيها بمكان لاتغفلين بها عنه

ها طريقه ابيك من تصبحين الصبح تفعلين كذا وبتشوفين العجب فحياتك ..طبقي قبل تندمين على خسرات نعمه انعم الله بها عليك..

استشعري مانعم به الله عليك وعلى اهلك وقولي من قلبك الحمدالله .. وان اردتي صلي ركعتين شكر
--


،فقال تعالى: ((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ)) (إبراهيم :7).

الآية تدل بمعناها على أن الشكر بقاء للنعم الموجودة، لأن الزيادة معناها: إضافة نعمة إلى نعمة، وهذا ظاهر في سبق نعمة أخرى، فدلت الآية على أن الشكر كما يفيد زيادة النعم المفقودة، فهو سبب لبقاء النعم الموجودة، وهذه سنة الله تعالى للخلق ووعده الصادق، الذي لا بد أن يتحقق على أية حال.


خيتو ها وعد من الله وش تنطرين اشكري
الحمدالله رب العالمين


* ومن مأثور علي – رضي الله عنه – ( احذروا نِفَار النعم ، فما كل شارد مردود )[2].

* ومن مأثور كلام الحكماء: من لم يشكر النعم فقد تعرض لزوالها، ومن شكرها فقد قيدها بعقالها.
^شفتو اشلون لاتستهينون بالشكر حتى لو كانت النعمه اللي عندك تزدريها عينك بعد اشكري وبتزيد وبيتغير الحال لاحسن واحسن واحسن ..

* الشكر قيد النعم الموجودة، وصيد النعم المفقودة.

* من جعل الحمد خاتمة للنعمة، جعله الله فاتحة للمزيد [3].

إن الله تعالى أعلم عباده ووعدهم أنهم إن شكروا نعمته زادهم، وهذا يتضمن بقاء النعم الموجودة، ووعدُ الله صِدْقٌ، وخزائنه ملأ ، لكن هذا مرتب على أمر واحد وهو الشكر، الشكر بأركانه الثلاثة: شكر القلب واللسان والجوارح، ولو أن الشكر سبب في بقاء النعم الحاضرة – وما أكثرها وما أعظمها- لكان هذا موجباً للشكر، وداعياً للعبد إليه، فكيف والشكر كفيلٌ –أيضًا–بالنعم المستقبلة .

ومن آثر الشكر الجزاء الذي قال الله تعالى عنه: ((وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ)) (آل عمران :144) .

وقال عز من قائل: (( وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ )) ( آل عمران :145).

قال ابن كثير – رحمه الله– ( أي: سنعطيهم من فضلنا ورحمتنا في الدنيا والآخرة بحسب شكرهم وعملهم ) [6].

^ جزاء بالدنياه والاخره وخير ونعم في احد يكره الخير

والظاهر –والله أعلم– أن هذا الجزاء يكون معجلاً في الدنيا، ومؤجلاً في الآخرة، مما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، ويُجري عليهم أرزاقهم في الدنيا ويزيدهم من فضله، وذلك لأنه سبحانه وتعالى لم يذكر جزاءهم إلا ليدل ذلك على كثرته وعظمته، وليعلم أن الجزاء على قدر الشكر قلةً وكثرةً وحُسْناً [7]

وأطلق جزاء الشاكرين فلم يقيده بشيء، كقوله تعالى: (( وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ)) [8]


- رضا الله عن الشاكر:

ومن آثار الشكر رضا الله تعالى عن عبده، ومغفرته له، وهو رضا حقيقي يليق بالله تعالى، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها )) [9].

وعن معاذ بن جبل – رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى عليه وسلم : ((من أكل طعاماً فقال : الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه )) [10].

والرضا أعظم وأجل من كل نعيم، قال تعالى: ((وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ)) (التوبة :72) .

فمن أراد أن يكون ممن رضي الله عنهم فليحمد الله تعالى ويشكره شكراً يظهر على جوارحه وتصرفاته، ليحظى بالمزيد من فضل الله وعطائه ومغفرته ورضاه، وهذه سعادة الدنيا والآخرة

- رضا الله عن الشاكر:

ومن آثار الشكر رضا الله تعالى عن عبده، ومغفرته له، وهو رضا حقيقي يليق بالله تعالى، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها )) [9].

وعن معاذ بن جبل – رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى عليه وسلم : ((من أكل طعاماً فقال : الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه )) [10].

والرضا أعظم وأجل من كل نعيم، قال تعالى: ((وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ)) (التوبة :72) .

فمن أراد أن يكون ممن رضي الله عنهم فليحمد الله تعالى ويشكره شكراً يظهر على جوارحه وتصرفاته، ليحظى بالمزيد من فضل الله وعطائه ومغفرته ورضاه، وهذه سعادة الدنيا والآخرة


بعض صيغ الحمد :
الحمدالله رب العالمين
الحمد الله حمدا كثيرا طيبا مباركاً فيه

وها حمد النبي صلى الله ليه وسلم تسليما كثيرا

كان النبي صلي الله عليه وسلم اذا رفع راسه من الركوع يقول : اللهم ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملئ السموات وملئ الارض وملئ ما بينهما وملئ ما شئت ياربنا من شئ بعد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك وكما يجب ربنا ان يحمد وينبغي له في الدنيا والاخرة حمدا خالدا مع خلوده لا منتهي له دون علمه ولا منتهي له دون مشيئته ولا اجر لقائله الا رضاه حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحمده حملة عرشة والملائكه المقربون وكما يحمده النبيون والمرسلون وكما يحمده الصديقون والشهداء والصالحون وكما يحمد ربنا نفسه بما استاثر من المحامد في علم الغيب عنده حمداكثيرا طيبا مباركا فيه عدد ما خلق وعدد ما هو خالق وملئ ما خلق وملئ ما هو خالق وزنة ما خلق وزنة ما هو خالق وعدد ما احاط به علمه وخص به قلمه واحصاه كتابه وبلغ منه لطفه وادركه بصره وقهره ملكه ووسعته رحمته ورضيته نفسه اهل الثناء والمجد احق ما قال العبد وكلنا لك عبد اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد اللهم لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا


الْحَمْدُ لِلَّهِ فاطِرِ السَّمَوَاتِ وَ الأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَ ثُلاثَ وَ رُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ


^وحبذا تكتبين مثلهالصيغوترددينها بالصبح وبالثلث الاخير من الليل سبحان الله حتى دعوتك باذن الله تستجاب




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


لا إله إلا الله محمد رسول الله

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
الحمد لله كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
بجميع محامد الله ما علمنا منها وما لم نعلم و على جميع نعم الله ما علمنا منها و ما لم نعلم
حتى ترضى حتى ترضى حتى ترضى
و الحمد لله إذا رضيت و الحمد لله بعد الرضا ليوم الدين



__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________