عنوان الموضوع : المسابقه الخااامسه (استخدام الضرب)) -لحياة سعيدة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

المسابقه الخااامسه (استخدام الضرب))











الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم .. والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

ثمة أعشاش مهدمة ، وأخرى توشك أن تقع على ساكنيها ، وأخرى غارقة في لج المشاكل
وإن خرجت فالظلام ..!


ونحن في مسابقتنا
سنطرح مشكلة كل منهم بدءاً بالأهم والأصعب
وعلى كل منكم أن يأتي بفكرة يساعد بها حل أو اقتراح المشكلة



-أستخدام الضرب.



نرى جميعا انتشار مسالة استخدام الضرب من قبل الرجل لتأديب زوجته أو بنته أو أخته في المجتمعات العربية ؟؟؟؟؟؟

من وجهة نظره من يستخدم هذا الأسلوب ان ضربه للمرأة يعطيه هيبة أكثر و يزيد من رجولته ,, على اعتبار ان الرجال قوامون على النساء و الغريبة ان المجتمع الشرقي ينصف هذا الرجل ؟


وسأذكر حادثة في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم حدثت لفاطمة بنت قيس –رضي الله عنها- لما طلقها زوجها ثلاثاَ فاعتدت ، فقال لها النبي عليه الصلاة والسلام "إذا حلك فآذنيني " فآذنته ، فخطبها معاوية بن أبي سفيان ، وأبو الجهم ، وأسامة بن زيد ، فقال لها رسول الله " أما معاوية فرجل ترب لامالس له ، وأبوجهم فرجل ضرّاب للنساء ، ولكن أسامة بن زيد
" هكذا وجهها نبي هذه الأمة محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم ......
ونهى الرسول


عن تقبيح الوجه مثل قبحك الله وسود الله وجهك وأن يسأل أن يقطع وجهها وهكذا لأن الإنسان قد خلق على صورة أبيه أدم وأدم خلق على صورة الرحمن فكرم الوجه في الشريعة فلا يجوز الاعتداء عليهااا لا بضربه ولا بتقبيحه .......


الميدان مفتوح للسباق والتنافس


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


الأخت الغاليه حلا الروح مشكورررة علي موضوعك الجميل انتي فعلا ذكرتي موضوع مهم واصبح منتشر في معظم الأوساط الراقي منها والمتدني وكل طبقة ولها اسباب الضرب
ولكن اسماحي لي ( الرجال قوامون علي النساء ) ولكن بما ينفقون دائما نذكر الجزء الأول فقط لقد اصبحنا في مجتمع المرأة ليست الأم والزوجة والأبنه ولكنها الموظفة والعاملة والبائعة من اجل من كل هذا من اجل ان تساعد في بيتها لتربية ابنائها ومساعدة زوجها وفي النهايه تضرب وتهان -- بجد حرام وكتيير


__________________________________________________ __________

بسم الله الرحمن الرحيم



ضرب الزوجة بلا مسوغ

فمن الأزواج من قسى قلبه، وغلظ طبعه، وتعدى طوره، وساء للدين فهمه، حيث يضرب زوجته ضرب غرائب الإبل، ويسومها سوء العذاب عند أتفه الأسباب، وربما تستر أولئك العتاة القساة بالإذن القرآني بالضرب، ففهموه على غير وجهه، وبعصضهم يرى أن ذلك من الرجولة، فالرجولة في نظرهم تعني الظلم والقهر، والتسلط، والاستعلاء، والاستبداد، والقوامة عندهم طوق في عنق المرأة لإذلالها وتسخيرها.

والعجب أن ترى بعض هؤلاء يتذلل ويتمسكن لأهل زوجته قبل الزواج، فإذا ظفر بمطلبه، قلب ظهر المجن، فانقلبت ذلته طغيانا وبدّلت مسكنته تسلطا وجبروتا فتراه بعد ذلك يرفع يده أو عصاه على زوجته عند أدنى سبب، وربما بلا سبب وربما ضربها هي وأولادها، وربما جمع الى الضرب الشتم والسب والقذف.

وليعلم الزوج أن حسن العشرة ليس أمرا اختياريا متروكا له إن شاء فعله وإن شاء تركه بل هو تكليف وواجب.
قال تعالى: ( وعاشروهن بالمعروف). سورة النساء آية ( 19)

ومن قوله صلى الله عليه وسلم: ( إني أحرّج عليكم حق الضعيفين، اليتيم والمرأة). رواه أحمد والنسائي

وأين أولئك القساة العساة من قوله تعالى: (إن ربك لبالمرصاد) سورة الفجر آية (14)

ولايفهم مما مضى الاعتراض على مشروعية ضرب الزوجة بضوابطه وكيفيته، ولا يعني أن الضرب مذموم بكل حال، فلا يطعن في مشروعية الضرب إلا من جهل هداية الدين وحكمة تشريعاته من أعداء الاسلام ومطاياهم، ممن نبتوا في حقل الغرب ورضعوا من لبانه، ونشأوا في ظله.
هؤلاء الذين يتظاهرون بتقديس النساء والدفاع عن حقوقهن، فهم يطعنون في هذا الحكم ويتأففون منه، ويعدونه إهانة للمرأة.

ومن الذي أهان المرأة؟أهو ربها الرحيم الكريم الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير؟ أم هؤلاء الذين يرونها سلعة تمتهن وتهان، فإذا انتهت مدة صلاحيتها ضربوا بها وجه الثرى؟

لكن الإسلام حين أذن بضرب الزوجة لم يأذن بالضرب المبرح الذي يقصد به التشفي والانتقام، والتعذيب، وإهانة المرأة وإرغامها على معيشة لا ترضى بها.

وإنما هو ضرب للحاجة والتأديب، تصحبه عاطفة المربي والمؤدب، فليس للزوج أن يضرب زوجته بهواه، وليس له إن ضربها أن يقسوا عليها، فالإسلام أذن بالضرب بعد أن يستنفد الزوج كل الوسائل الممكنة لمعالجة نشوز الزوجة.

بعض الرجال يتزوج أكثر من امرأة، ويمكث مع إحداهم قرابة العشرين عاما لم يضطر الى ضربها خلال تلك الفترة، ومنهن من ضربها بعد ثلاثة أيام من زواجها، فالمرأة هي المسؤولة عن فقدان زوجها للاتزان بإثارة غضبه ومخالفة أمره.


__________________________________________________ __________






لقد طاف بآل محمد نساء كثير يشكون أزواجهن





عندما تُعلن الأمم مبادئها
وتُعلن الدّول دساتيرها
وتُشهر الشعوب عاداتها وتقاليدها
فإننا نُبرز ديننا على أنه دين الكمال
وعلى أنه الدّين الذي كفل للجميع حقوقهم
وأعطى كل ذي حق حقه

إذا تطاول بالأهرام مُنهزمٌ *** فنحن أهرامنا سلمان أو عمر

لقد أرسى رسول الله صلى الله عليه وسلم قواعد في التعامل بجميع صوره
تعامل العبد مع ربِّـه
تعامل الناس مع بعضهم
تعامل الرجل مع أهله
تعال الرجل مع جيرانه
تعامل الشخص مع أُجرائه
تعامل السيد مع مولاه
تعامل القوي مع الضعيف

ومن هنا أعلن النبي صلى الله عليه وسلم وشدّد على حقوق الضعفاء
فقال :
اللهم إني أحرج حق الضعيفين : اليتيم والمرأة . رواه الإمام أحمد وابن ماجه والنسائي في الكبرى .


بهذه القوّة
وبهذه الجزالة
يُعلنها عليه الصلاة والسلام
بل ويؤكّدها بمؤكِّدات :

أولها : اللهم الدّالة على القسم
وثانيها : " إن " الدّالة على التوكيد
وثالثها : التحريج وهو التضييق ووضع الحرج على من فعل ذلك

أما لماذا ؟

فلأن هؤلاء ( الأيتام والنساء ) غالبا يكتفهم الضعف
فما بالكم بمخلوق خُلق من ضعف ، وهو الرجل ؟ ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ )

ثم خُلق من هذا الضعف مخلوق آخر ؟ ( خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا )

ولأن الرجل مُحتاج إلى المرأة ، وهي محتاجة إليه ، فلا غِنى لأحدهما عن الآخر .

وما دام كذلك فلا يصلح ولا يليق أن يقع الظّلم من الرجل على المرأة .

ولذا قال عليه الصلاة والسلام : لا يجلد أحدكم امرأته جَلْد العبد ، ثم يجامعها في آخر اليوم . رواه البخاري ومسلم .

وبّوب عليه الإمام البخاري رحمه الله :
باب ما يُكره من ضرب النساء وقول الله : ( وَاضْرِبُوهُنَّ ) : أي ضربا غير مبرح .

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري :
والمجامعة أو المضاجعة إنما تستحسن مع ميل النفس والرغبة في العشرة ، والمجلود غالبا ينفر ممن جَلَدَه ، فوقعت الإشارة إلى ذمّ ذلك ، وأنه أن كان ولا بُـدّ فليكن التأديب بالضرب اليسير، بحيث لا يحصل منه النفور التام ، فلا يفرط في الضرب ، ولا يفرط في التأديب . اهـ .

وفيه إشارة إلى حُسن المعاشرة
وأن يتذكّر الزوج ما كان بينه وبين زوجته
ولذا قال سبحانه وتعالى فيما يتعلّق بالعشرة الزوجية : ( وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ )

وإن تعجب فاعجب لحال أُناس يُعاشر أحدهم زوجته السنوات الطّوال ثم إذا وقع الفراق فكأنه لم يُعاشرها لحظة واحدة !

إن الكلب - وهو الحيوان البهيم – يُساكن القوم فترة من الزمن فيحفظ لهم الودّ !

والضّرب إنما يكون آخر العلاج

فإذا لم تُجْد النصيحة والموعظة فيلجأ إلى الهجر في المضجع ، فإذا لم يُجد ذلك شيئا في الزوجة الناشز فإنه يلجأ حينئذ للضرب
ولذا قال العليم الخبير سبحانه وتعالى : ( وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا )

وختم سبحانه وتعالى الآية بقوله : ( فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا )

فإن كان بكم قوّة فالله أقوى منكم
وإن كنتم أكبر من النساء فالله هو العليّ الكبير القادر عليكم ، فتذكّروا ذلك .

ولما وقف النبي صلى الله عليه وسلم ذلك الموقف العظيم في حجة الوداع أعلن للناس حقوق النساء فقال :
فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح . رواه مسلم .

قال عطاء : قلت لابن عباس : ما الضرب غير المُبَرِّح ؟
قال : بالسواك ونحوه .


قال القرطبي في التفسير : أي لا يُدخلن منازلكم أحدا ممن تكرهونه من الأقارب والنساء الأجانب . اهـ .

ثم إذا قُدِّر أن الزوج ضرب زوجته فإنه يتجنّب الوجه ولا يُعنِّف ولا يُقبِّح ، ولذا لما سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ قال : أن تُطعمها إذ طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت أو اكتسبت ، ولا تضرب الوجه ، ولا تقبِّح ، ولا تـهجر إلا في البيت . رواه الإمام أحمد وأبو داود .

قال أبو داود : ولا تقبح أن تقول : قبحك الله .

ثم إن ضرب النساء ليس فيه مندوحة ، ولا يُعدّ شجاعة أو قوّة .
وبعض الأزواج أسدٌ في بيته ، نعامة خارجه !
ينطبق عليه قول القائل :

أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامة *** فتخاء تنفر من صفير الصافر !

ولذا لما نـهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ضرب النساء جاء عمر رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ذئرن النساء على أزواجهن ، فرخّص في ضربهن ، فأطاف بآل رسول الله صلى الله عليه وسلم نساء كثير يشكون أزواجهن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لقد طاف بآل محمد نساء كثير يشكون أزواجهن ، ليس أولئك بخياركم . رواه أبو داود وغيره .

ومعنى ( ذئرن ) : أي اجترأن .

ولما استشارت فاطمة بنت قيس رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن خطبها ، فقال : أما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه ، وأما معاوية فصعلوك لا مال له ، انكحي أسامة بن زيد . قالت : فكرهته ، ثم قال : انكحي أسامة . فنكحته ، فجعل الله فيه خيراً ، واغتبطت . رواه مسلم .


قال النووي : قوله صلى الله عليه وسلم : " أما أبو الجهم فلا يضع العصا عن عاتقه " فيه تأويلان مشهوران أحدهما : أنه كثير الأسفار ، والثاني : أنه كثير الضرب للنساء ، وهذا أصح بدليل الرواية التي ذكرها مسلم بعد هذه أنه ضرّاب للنساء .

فالنبي صلى الله عليه وسلم لم ينصح فاطمة بنت قيس رضي الله عنها بالزواج من أبي الجهم لما عُرف عنه من ضربه للنساء ، والمستشار مؤتَمَن .

أيعجز الزوج العاقل الحصيف أن يُعبّر عما في نفسه بتعابير وجهه ؟!

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كَرِهَ شيئاً عُرِفَ ذلك في وجهه .

ففي الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشدّ حياء من العذراء في خدرها ، وكان إذا كَرِهَ شيئاً عرفناه في وجهه .

قال الإمام النووي : ومعنى عرفنا الكراهة في وجهه ، أي : لا يتكلم به لحيائه بل يتغير وجهه فنفهم نحن كراهته . اهـ


ومِن ذلك موقفه صلى الله عليه وسلم مما أنكره حتى عُرف ذلك في وجهه .

قالت عائشة رضي الله عنها : اشتريت نمرقة فيها تصاوير ، فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم قام على الباب فلم يدخله ، فعرفت في وجهه الكراهية ، فقلت : يا رسول الله أتوب إلى الله وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم ماذا أذنبت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بال هذه النمرقة ؟ قلت : اشتريتها لك لتقعد عليها وتوسّدها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أصحاب هذه الصور يوم القيامة يعذبون ، فيّقال لهم : أحيوا ما خلقتم ، وقال : إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة . رواه البخاري ومسلم .

ولما كان الزوج العاقل يستطيع أن يعيش حياة هنيئة دون اللجوء لضرب حليلته
وكان الضّارب ليس من خيار المسلمين
وكان الضارب لا يُشار بِهِ في النّكاح

ولما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم القدح المعلّى في مكارم الأخلاق
وكان صلى الله عليه وسلم على خلق عظيم
لم يُنقل عنه أو يُذكر أنه ضرب امرأة من نسائه على كثرتهن وكثرة غيرتهن .
قالت عائشة رضي الله عنها : ما ضَرَبَ رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا قط بيده ولا امرأة ولا خادما إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نِيلَ منه شيء قطّ فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله فينتقم لله عز وجل . رواه مسلم .




دمتــــــــــــــــــــ بود ـــــــــــــــــــــــــــــم


__________________________________________________ __________

برأيي !!

لا يتعلق الضرب بالمجتمعات العربية فقط !!! فهو في كل المجتمعات ..
وانما يتعلق بثقافة نفس المجتمع سواء عربية او غربية ....ولكن الذي يجعل الضرب منتشرا هو سكوت المرأه وتحملها وصبرها حتى لا تتفكك الأسرة(امتثالا لأمر الله عزوجل بالصبر ) .. أما اذا تكلمت وحاربت اصبحت زوجة لا تكتكم اسرار بيتها في نظر مجتمعاتنا !!! فبعض الرجال هداهم الله يستغلون انكسار المرأة وحبها فيتمادى .. محطما بذلك صورته أمامها وأمام الأبناء ..

وأحياناتكون المرأة هي التي تجبر الزوج على الضرب.. ( غير الذي يسكر أو لديه مشكله معينه )
فأحيانا نظرة من المرأة للرجل فقط تجعلة يفقد صوابه ويضربها ولايكون فقط بطول اللسان او بعدم الاحترام ...

وكرامة الرجل...!! اذا اهينت من المرأه فقد يحصل مالا تحمد عقباه .. وخاصة .. في ما يتعلق بالمال أو العمل ..
وانا لست بصف الرجل اذا ضرب .. ولست بصف المرأه اذا لم تحترم

أما الضرب للأبناء فأنا مؤيده له ولكن بحدود وعند السبب اللازم .. وفي الحديث فيما معناه (( واضربوهم عليها لعشر ))
وايضا من رأيي القدوة لها دور كبير فإذا كان الاب يضرب الأم فليس هناك غرابة أن يضرب الإبن زوجته فهو لا يرى عيبا لانه تربى على ذلك ....

بصراحة الموضوع فيه احتمالات كثيرة .. وكل حالة ضرب لها اسباب معينه للضارب والمضروب ..
وانا حاولت ابدي رأيي المتواضع فقط .. [/u][/u]
[/B]


__________________________________________________ __________

الف شكرعلى رموركم اسعدني جدن
رورررررودكم وتفااااعلكم للموضوع
فتحياااااااتي للجميع
..................