عنوان الموضوع : .❤.هـــــــو وهـــــــي.❤. من الشريعة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

.❤.هـــــــو وهـــــــي.❤.





حياكن الله جميعا وتبوأتن من الجنة منزلا...

أختي الغالية.. ..

يا من خُلقت وقلبك أبيض...يا من نشأت وقلبك أبيض ..
ينبض بالبراءة .. ينبض بالطهر.. ينبض بالصدق والصفاء والمحبة...

خُلقت هكذا .. ويجب عليك أن تحافظي على طهرك وعفافك ...
إنك أيتها الطاهرة جوهرة مصون ولؤلؤ مكنون ... ما أجمل قلبك الأبيض الطاهر
إذ لم تمسه كلمة عابث،،،
ولم تطربه نزوة لاهث،،،
ما أجمله وهو بريء،،، لا يحمل إلا البراءة والصدق ..

أبعث إليك هذه الكلمات وكلي أمل أن تجد سبيلها إلى قلبك الأبيض ..
نعم إلى قلبك الأبيض ...
فاستمعي لها بقلبك وافتحي لها مدارك عقلك
فإني وربي أخاف عليك من هذا الخطر الجسيم
فهل تعلمين ماهو هذا الخطر


إنه خطر الشات ومحادثة الرجال







[\احـــــذري أختــــــاه إنهـــــم ذئــــــاب البشــــر/]

أختاه... أنت جوهرة مصونة ..أنت لؤلؤة مكنونة .....
أختاه...هل تعلمين كم من المخططات الماكرة .....
وكم من المؤامرات السافرةالتي أقيمت ضدك ...

إن الأعداء شرقوا حينما علا الحجاب ..حينما تكلم العفاف..وغار الحياء..
فأعلنوها حربا على الفضيلة ... ودعوة إلى الرذيلة .....
أختاه آه لو تعلمين كم أنت مستهدفة من الداخل والخارج....
أختي الغالية ..أقول والأسى يقطع قلبي....
حذار حذار من الذئاب البشرية!!
احذري من ذلك الشاب الذي لم يعرف معنى الإيمان...ولم يذق طعم الأخلاق ...
أختاه... قبل أن تقومي بأي خطوة في عالم الإنترنت _ هذا العالم المجهول _ فكري
لا أقول مرة بل ألف مرة ....وتذكري قول ربنا ( يَعْلَم خَائِنَة الْأَعْيُن وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ )!!!

لا تقولي أختي الغالية العلاقة شريفة والقلوب طاهرة ...
فإن الشيطان عدو متربص {ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ}

أختاه... احذري من أساليب الذئاب البشرية ....كلمات الحب !! ووعود الزواج !! وردود الحنان !! وعبارت الشكر !!

أخية... احذري من الردود في المنتديات ....فكم من كتابات جرت الويلات !!
أخيتي... احذري من الرسائل الخاصة .... أحذري من نشر بريدك الإلكتروني
لا تغامري أختي وتدخلي لعنة الشات ونار المحادثات الشيطانية

فالله الله أختي الغالية في دينك وشرفك...... أنت عزيزة عند الله ولك مكانة إذا حافظتي على نفسك من الشهوات والشبهات







>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


[يا بنت الطهر والعفاف مهلا فإنك في خطر...]

مهلا فان الموت لا يعرف صغيرا ولا كبيرا ...
أيسرك أن تموتي وأنت على "الشات" تحادثين هذا وذاك
وتتلذذين بأقبح العبارات وأفحش الكلمات مع شباب ما عرفوا النخوة ولا عرفو الشرف ولا الغيرة ولا المروءة ...
أيسرك أن تموتي وأنت على هذه الحال ...؟
كيف بك لو وضعت في قبرك وحدك في ظلمة القبر ورحل عنك الأهل والأحباب وتركوك وحدك مع ديدان الأرض تنهش جلدك الرقيق الذي طالما جملتيه بالمكياج والمساحيق واعتنيت به ...!!!


كيف بك لو وضعت في قبرك وضمك القبر ضمة اختلفت فيها أضلاعك وتكسرت فيه عظامك ..؟
وكل الناس ذائق هذه الضغطة، أما سمعت نبيك صلى الله عليه وسلم وهو يقول:
{ إِنَّ لِلْقَبْرِ ضَغْطَةً ، فَلَو نَجَا أَو سَلِمَ أَحَدٌ مِنهَا لَنَجَا سَعدُ بنُ مُعاذ}
وقد مات شهيدا رضي الله عنه !!

ستندم إن رحلت بغير زاد
وتشقي إذا يناديك المنادي
فمالك ليس يعمل فيك وعظا
ولا زجرا كأنك من جماد


‫لكل من يدخل غرف الشات والدردشة‬‎ - YouTube




[أيتـــــها الطاهـــــرة]

لا تقولي تسلية ... فكم من تسلية كانت بداية لطريق موحل ...
كم من تسلية جرت صاحبتها إلى هتك الستر وقتل الحياء ...


إن كانت هذه عندك تسلية فعند الذي خلقك من لا شيء ورزقك وكنت لا شيء وسقاك وكنت لا شيء وهداك لهذا الدي
ن،،،
ذنب عظيم وجرم خطير ...فاليوم تسلية وغدا تهلكة ...
والذنب الصغير يكبر مع الأيام ..

ألا تعلمين...
أنك بهذه التسلية تهدرين أعز ما تملكين ... دينك ، أخلاقك ، حياءك ، وقتك ، صحتك ، مالك ... فهل هناك أعز من هذه الأشياء ..؟!!!

إنك تخونين نفسك ،،، نعم تخونيها لأنها أمانة عندك...
وتخونين أهلك الذين ربوك على الحشمة والعفة...
تخونين الناس بهذه التسلية البشعة ...
وتخونين الله من قبل ..


إن التسلية بالأعراض والشهوات وهتك الحرمات هو أفظع جرم عرفته جدران بيتك ... وأعظم جرم اقترفه قلبك ... انك تسودين قلبك وتملئينه سواداً من الذنوب والمعاصي ...
إن كل كلمة..

كل همسة...

حب وغرام وفحش في القول هي عليك ذنب وجرم
فتوبي الى الله تعالى وعودي إليه واستغفريه قبل أن تخسري كل شئ.

واستمعي لهذه القصة فإن بين طياتها العظة والعبر..








__________________________________________________ __________

[أيتها الطاهرة إلى متى؟؟]
قلبك
فلماذا تسودينه بالذنوب والمعاصي ؟..
لماذا تعلقينه بأناس لا يعرفون لك حقا ولا يقدرون لك قدرا ..؟
أ
ناس همهم أن يتعرفوا عليك فقط من أجل الشهوة .. شهوة شيطانية لحظية.. دقائق يمارس الشيطان فيها معك أبشع وأشنع وأفظع الذنوب.


أختاه ... أدعوك ونفسي المخطئة إلى الله .. إلى غافر الذنب قابل التوب شديد العقاب ...
توبي إلى الله من كل ذنوبك ، توبي من المحادثات عبر الشات ، واعلمي أنها طريق إلى الغواية وضياع الشرف وقبلها الدين والعرض .


نعم أخيتي.. لا تترددي ولا يوهمنّك الشيطان ... فكم من بيوت شريفة ضاع شرفها ومرغت كرامتها بسبب غفلة فتاتها وانسياقها رويدا رويدا نحو الهوى والشيطان ...
بدأت بمحادثة عبر الشات وتحولت إلى غرام ثم هيام ثم مكالمات هاتفية فموعد فلقاء ...فـــ.........هلاك وضياع...






يتبع...


__________________________________________________ __________

[احذري؟؟ أيتها الغالية]
السعيد من وعظ بغيره ....كم من أخت مسكينة غافلة ذهبت ضحية مؤلمة لعلاقات المنتديات والشات وغرف المحادثة والدردشة ...
آه لو تعلمين كم من مجرم متربص بالفتيات الغافلات ...
كم من علاقة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ...

ولك فيما أسوقه لك من قصص العظات والعبر




::: قــصة نهايــة داعية :::

أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله
وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة تهمني في المقام الأول
وتهم الدعوة مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت ـ
وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين,
ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي ـ
ولا أدري كيف تسحرني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ
بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب ـ
يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.
ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية ـ
ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة ـ وبغريزة الأنثى ـ أريد أن يعالجني وحدي, فسولت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد ـ
وبدون أن أشعر طلبت منه بشيء من الحياء ـ أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص.
وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب ولعلها الأخيرة.

بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف ـ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى.
وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع
وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لماح يعرف ما تريده الأنثى..

الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح
فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي ـ
ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف
ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها
انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..


__________________________________________________ __________

وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه..
حاولت أن أتجلد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة.. وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلقه بي..
قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا إلى الآخر.. وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته..

ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه..
كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي..
وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع..
وتهشم كل التزام كنت أدعيه وأدعو إليه..
بدأت نفسي الأمارة بالسوء تزين لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله..
وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له:
هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟
فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟!
ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان!!!
ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك!!!
أما أنت فصديقة وتصلحين أن تكوني عشيقة!!!
عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..
قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن...
قال لي: أنت آخر من يتكلم عن الشرف!!
لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ..
وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت - أفقت على حقيقة مرة,
فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة..
ماذا جرى؟!
لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال,
فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة ـ
وأهملت دروسي وتدنى تحصيلي
وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..
إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها.



أما هذه القصة




::: نهاية من يدخل الشات :::

جرت هذه القصة في إحدى الكليات والبطولة لإحدى الفتيات التي كانت تدخل إلى غرف الدردشة أو chat room
وفي أحد الأيام تعرفت على شخص تعلقت به كثيراً وأحبته بجنون وهو كان يبادلها نفس الشعور وكانت لا تعرف عنه أي شيء سوى
اسمه الأول ووظيفته.

لم تخبره أي شيء عنها وهو كانت يريد منها أن تخبره باسمها أو حتى مكان بيتها حتى يذهب لخطبتها لكنها لم تخبره بأي شيء
واستمرت قصة الحب مدة ثمانية أشهر.

وفي أحد الأيام بينما كان شقيق هذه الفتاة خارج المنزل دخلت إلى غرفته
قرأت أوراقاً مطبوعة...
وبها الكلام الذي قالته لحبيبها والكلام الذي كتبه لها

فما أن رأت هذه الأوراق حتى أصيبت بانهيار عصبي أدخلت بسببه إلى غرفة العناية الفائقة.

كل ما حدث لأنها اكتشفت أن الشاب الذي كانت تعشقه بجنون وهو متيم بها ليس سوى
شقيقها الأكبر.
فهذه نهاية من يحب عن طريق غرفة الشات.


__________________________________________________ __________




ختاما ... سامحيني ... سامحيني أخيتي...
فما كتبت لك هذه الكلمات الا رجاء
أن يغفر الله لي ولك
وأن يمحو بها ذنبي وذنبك
وأن يجمعنا في الفردوس الأعلى على سرر متقابلين ...
عفا الله عني وعنك ، وتاب الله علي وعليك .


وقبل أن أودعك أهديك فتاوى علمائنا
في حكم الشات بين الرجال والنساء

|حكم المحادثات بين الشباب والبنات على الماسنجر |

‫حكم المحادثات بين الشباب والبنات على الماسنجر‬‎ - YouTube




|حكم الدعوة عن طريق الإنترنت|

‫حكم الدعوة عن طريق الإنترنت‬‎ - YouTube




|حكم التحدث مع فتاة عن طريق الإنترنت لأجل الدراسة|


‫حكم التحدث مع فتاة عن طريق الإنترنت لأجل الدراسة‬‎ - YouTube


أسال الله أن يحفظك من كل سوء ومكروه.

منقول