عنوان الموضوع : شاركنا موقف مؤثر عن رسول الله صلى الله عليه و سلم في الاسلام
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

شاركنا موقف مؤثر عن رسول الله صلى الله عليه و سلم







لا شك أنه لن تجف الأقلام في الحديث عن خير البشر و سيد الخلق و رسول الإنسانية سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم

فسيرته النبوية زاخرة بكثير من المواقف و الأحاديث الواردة عنه ما تجعل عيوننا تدمع و قلوبنا تهتز شوقاً إليه

فهناك مواقف كثيرة مؤثرة في النفوس بينه و بين صحابته رضوان الله عليهم و زوجاته أمهات المؤمنين و أبنائه بل و أعدائه

فهو إمام الدعاة، وهو القدوة والأسوة والداعية المعلم الذي أمر الله تبارك وتعالى باقتفاء نهجه

أردت من الجميع أن يشاركونا بذكر موقف أو حديث أثر فيه و تحرك قلبه كلما قرأه أو سمعه

وسوف أبدأ بنفسي و اذكر موقف كلما سمعته يرتجف قلبي شوقاً لحبيبي رسول الله صلوات الله و سلامه عليه



قال الإمام البخارى رحمه الله: (باب غزوة حنين)

{أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض العرب الذين شهدوا حنيناً , كلاً منهم مائة ناقة، وترك الأنصار.

فاجتمع الأنصار وقالوا: غفر الله لرسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي قريشاً وسيوفنا تقطر من دمائهم أفلا يعطينا؟!

فسمع عليه الصلاة والسلام ذلك, فجمعهم في حظيرة ثم أشرف عليهم وقال: يا معشر الأنصار, ما قالة بلغتني عنكم؟

قالوا: هو ما سمعت يا رسول الله، أما رؤساؤنا وفقهاؤنا فلم يقولوا شيئاً, وأما شبابنا فقالوا: غفر الله لرسول الله, يعطي

قريشاً من المال ويدعنا وسيوفنا تقطر من دمائهم، فقام عليه الصلاة والسلام خطيباً.

فقال: يا أيها الناس, صدقتموني وقد كذبني الناس، وآويتموني وقد طردني الناس، ونصرتموني وقد خذلني الناس.

فقالوا: لله المنة ولرسوله، فرفع صوته.

فقال: ألم آتكم ضلالاً فهداكم الله بي؟ قالوا: بلى.

قال: وأتيتكم فقراء فأغناكم الله بي؟ قالوا: بلى.

قال: وأتيتكم متخاذلين فألف الله بين قلوبكم بي؟ قالوا: بلى، والمنة لله ولرسوله. فرفع صوته وقال: يا معشر الأنصار, أما ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير, وتعودون برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رحالكم؟ فوالله لما تذهبون به إلى رحالكم خير مما يعود به الناس، يا معشر الأنصار, أنتم الشعار والناس الدثار, والله لو سلك الناس شعباً ووادياً لسلكت شعب الأنصار وواديهم، غفر الله للأنصار، ورحم الله الأنصار، ورحم الله أبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار, فارتفع بكاؤهم وقالوا: رضينا بالله رباً وبمحمد نبياً }.


اللهم ارزقنا اتباع هدى الرسول صلى الله عليه وسلم فى كل شئ فى حياتنا
ولا تحرمنا مرافقته في الفردوس الأعلى


منتظره تفاعل :


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


اول موقف

نتمنى التفاعل من الجميع
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما !!!!!!!!
فقالو مايبكيك يارسول الله؟
قال: اشتقت لاحبابي!!
قالو:اولسنا احبابك يارسول الله؟
قال:لا انتم اصحابي اما احبابي فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي
ولم يروني ........





ياريتنا بجد نبكى لرؤيته مثل مابكى علينا


__________________________________________________ __________

موقف مؤثر للنبي صلي الله عليه وسلم , بل ان الصحابه الذين حضروا هذا الموقف بكوا حتي ارتفع بكاؤهم ..

قال الإمام البخاري رحمه الله: ( باب غزوة حنين )
أعطي رسول الله صلي الله عليه وسلم بعض العرب الذين شهدوا حنيناً كلاً منهم مائة ناقة، وترك الأنصار.
فاجتمع الأنصار وقالوا: غفر الله لرسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي قريشاً وسيوفنا تقطر من دمائهم أفلا يعطينا؟!

فسمع عليه الصلاة والسلام ذلك, فجمعهم في حظيرة ثم أشرف عليهم
وقال: يا معشر الأنصار, ما قالة بلغتني عنكم؟قالوا: هو ما سمعت يا رسول الله، أما رؤساؤنا وفقهاؤنا فلم يقولوا شيئاً,
وأما شبابنا فقالوا: غفر الله لرسول الله , يعطي قريشاً من المال ويدعنا وسيوفنا تقطر من دمائهم،
فقام عليه الصلاة والسلام خطيباً.

فقال: يا أيها الناس, صدقتموني وقد كذبني الناس،
وآويتموني وقد طردني الناس، ونصرتموني وقد خذلني الناس.

فقالوا: لله المنة ولرسوله، فرفع صوته.

فقال: ألم آتكم ضلالاً فهداكم الله بي؟ قالوا: بلى.

قال: وأتيتكم فقراء فأغناكم الله بي؟ قالوا: بلى.

قال: وأتيتكم متخاذلين فألف الله بين قلوبكم بي؟ قالوا:

بلى، والمنة لله ولرسوله. فرفع صوته وقال: يا معشرالأنصار, أما ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير, وتعودون برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رحالكم؟

فوالله لما تذهبون به إلى رحالكم خير مما يعود به الناس،يا معشر الأنصار, أنتم الشعار والناس الدثار, والله لو سلك

الناس شعباً ووادياً لسلكت شعب الأنصار وواديهم، غفرالله للأنصار، ورحم الله الأنصار، ورحم الله أبناء الأنصار،وأبناء أبناء الأنصار, فارتفع بكاؤهم وقالوا: رضينا بالله رباً

وبمحمد نبيا.


__________________________________________________ __________


عن أبي أمامه قال : إن فتىً شابا أتى النبي صلى الله عليه وسلم .. فقال : يا رسول الله ! ائذن لي بالزنا ! فأقبل القوم عليه فزجروه .. وقالوا مه مه !

فقال : اِدنُه ، فدنا منه قريباً ، قال : فجلس . قال أتحبُّه لأمك ؟
قال : لا والله ، جعلني الله فداك .
قال : ولا الناس يحبونه لأمهاتهم .
قال أفتحبه لابنتك ؟ قال : لا والله يا رسول الله ! جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لبناتهم .
قال أتحبُّه لأختك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لأخواتهم . قال أتحبُّه لعمتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم .
قال أتحبُّه لخالتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لخالاتهم .
قال : فوضع يده عليه ، وقال : اللهم ! اغفر ذنبه ، وطهر قلبه ، وحصن فرجه . فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء . صححه الألباني ..


__________________________________________________ __________

لك منـــــــي اجمل تحية
موضوع في قمة الروعــــــــة
جزاك الله خيرا
و نفعك و نفع بك جميع المسلمين

أختــــــك و محبـــــتك
ميـــــــلاف

ودي و عـــــــــطر وردي


__________________________________________________ __________

مشكورة على الموضوع
لكن اتمنى ان تكون الأحاديث صحيحة
والبعد عن القصص المكذوبة عن الرسول عليه السلام