عنوان الموضوع : اي حامل تاخذ علاج اكتئاب تدخل بسرعه تطمني -الجمل و الولادة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

اي حامل تاخذ علاج اكتئاب تدخل بسرعه تطمني



السلام عليكم
ياحوامل من فيكم اخذت مضاد اكتئاب بفترة حملها وجابت طفل سليم تجاوب
اسم العلاج وكمية الجرعه وهل استخدمته بالاشهر الاولى او بعد ماتعدت الثلاث شهور الاولى
طمنوني الله يعافيكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


انا ماعندي خلفية عن مووضووع

بس حبيت انصحك لاتاخذي اي دوواء

واذا كان عندك اكتئاب علاجة

بالقرب من الله والصلاة ع وقتها والصلاة والناس نيام
وقرررراءة القراااااان لو صفحة في اليووم

وغض البصر وترك المحرمات

جربي وانتي راح تشوووفي كيف حيااتك راح تكون سعيدةةة

ونفسك مطمئنة


__________________________________________________ __________

سلامتك حبيبتي حبيت أفيدك بهذه المعلومات وللاسف الادوية مضرة للجنين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hindo_3
سيّدة من كلّ عشر تصاب بالإكتئاب بعد الولادة، وتصاب الكثيرات بالكآبة والحزن خلال شهور الحمل
أيضاً بسبب التغييرات الكبيرة التي تصيب حياتهن فيشعرن بالخوف والتوتر والقلق أيضاً.
وبعض النساء الحوامل وخاصة اللواتي لم يكنّ يشعرن بالرغبة في الإنجاب يُصبن بالإكتئاب
منذ بداية شهور حملهن، لكن هذا لا يعني أن الكثيرات ممن أردن الإنجاب لا يشعرن أيضاً بالإكتئاب.
وتكون التغييرات الهرمونيّة التي تصيب جسم السيّدة مسؤولة عن هذا الإكتئاب، كما أن المتاعب الصحية كالدوخة
والقيء لها علاقة مباشرة بهذا العارض، بالإضافة إلى بعض التوتر النفسي الطبيعي
الذي يرافق الحامل ويتعلّق بسلامة وصحة الجنين.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك قسماً من النساء يملن أكثر إلى الإصابة بالإكتئاب ويأتي الحمل بضغطه ليفجّرها.
علمياً، تدلّ الإحصاءات أن فترة الحمل يصحبها عدد من الأعراض والإضطرابات النفسية الصغرى
كالتوتر والقلق والإكتئاب والخوف وعدم الرغبة الجنسيّة بالإضافة إلى غيرها من العوامل.
وتكثر هذه العوارض في الثلث الأول من الحمل مقارنة مع الثلث الثاني. ويبدأ قلق من نوع آخر
وهو القلق على صحة وسلامة وشكل الجنين في الثلث الأخير من الحمل.
لكن الإضطرابات النفسية الشديدة لا مكان لها في فترة الحمل للواتي لا يعانين مسبقاً من هذه العوارض
على عكس اللواتي يملكن الإستعداد لذلك.
وقد تتحسّن حالة الحامل المصابة بأزمة نفسيّة مزمنة بعد الولادة، وقد تزداد سوءاً أيضاً.

* ما هي أبرز أسباب الإكتئاب؟

تتحوّل شهور الحمل إلى شهور الإحباط إذا لم تكن السيّدة ترغب في الحمل وحدث الأمر بالصدفة.
كما أن الخلافات الزوجيّة تلعب دوراً مهماً في زيادة حدّة الإكتئاب لأنّ الزواج غير المستقرّ
والمهدّد بالفشل يشعر المرأة الحامل بالقلق والضغوط النفسية الثقيلة، وبالخوف على الجنين
وعلى عدم تأمين جو ملائم له عند الولادة.
وتلعب العقد والمشاكل النفسية الموجودة سابقاً عند المرأة قبل الحمل دورها في زيادة نسبة
الكآبة وظهور الإنفعالات المكبوتة واليأس والحزن المستمر.
أمّا أبرز سبب مشترك للإكتئاب بين الكثير من الحوامل فهو سماع الأوهام والأفكار والمفاهيم الخاطئة
المرتبطة بالحمل خصوصاً إذا كان لدى الحامل الإستعداد للإنغماس في الإستماع إلى مشاكل
ومصاعب الحمل والميل نحو المبالغة واليأس. فهناك الكثير من الأمهات يبالغن بإخبار الحوامل
عن المشاكل التي صادفتهن في حملهن ويؤكّدن بأنّها ستتكرّر مع كلّ الحوامل، كحدوث نزيف أو
سقوط الجنين وتغييرات الوزن والشكل وفقدان الجاذبيّة،
وخصوصاً إذا حدث الحمل مباشرة بعد الزواج، فتتغيّر الحياة من سعادة شهر العسل إلى معاناة آلام الحمل.
لذلك تلعب الثقافة العامة للحامل دورها في ابتعادها عن الإكتئاب ومسبّباته، فتجربة الحمل والولادة
تكون ذكرى رائعة للأم المثقّفة.
ويلعب الأهل وذوي الإختصاص دورهم في إعداد المرأة للحمل والإستعداد له.
وكذلك المرأة بإمكانها أن تساعد نفسها من خلال التثقيف والوعي الصحي والنفسي،
كما أن للزوج دوره الأساسي في دعم زوجته الحامل والوقوف إلى جانبها عاطفيّاً ومعنويّاً وعمليّاً أيضاً.

أبرز عوارض الإكتئاب لدى الحامل، وبعد الولادة:

- الشعور الدائم بالتعب وبالإرهاق.
- عدم المقدرة على النوم.
- العصبيّة والتوتر وسرعة الإنفعال.
- عدم البوح بالمشاعر والأحاسيس وكبت النفس.
- الخوف من عدم القدرة على التعامل مع المولود الجديد.
- الخوف من فقدان الرشاقة.
- الخوف من تشوّه الجسم، كظهور التشقّقات الجلديّة أو السليوليت أو حتى ترهّل الصدر.
- الشعور بالقلق على صحة المولود.
- نوبات من البكاء والإحباط والتعاسة.
- الخوف من عدم القدرة على تنسيق أمور المنزل والخروج والعمل بوجود الطفل.
- فقدان الإستمتاع بالنشاطات والأمور الإعتياديّة.
- ضعف الشهية.
- آلام جسمية متنوعة.

* ما هو العلاج الأمثل للإكتئاب؟

- على الحامل المكتئبة أن تستشير طبيباً مختصاً أو حتى طبيب الأسرة لمساعدتها
على مواجهة الإكتئاب، كما أنّه من المفيد أيضاً الحديث مع الصديقات المقرّبات أو أحد أفراد الأسرة.
وتكثر أدوية معالجة الإكتئاب التي تسهّل حدّة المشكلة وتخفّف من بعض آثارها،
لكن الحامل لا تستطيع أن تتناول أي نوع من الأدوية المقاومة للإكتئاب لأنّها تضرّ بالجنين.
ويبقى العلاج البديل من أفضل الطرق للتخلّص من الإكتئاب مثل جلسات الإسترخاء أ
و الوخز بالإبر أو العلاج بالأعشاب.
ومن الضروري جداً البوح بالمشاعر بصدق لمعرفة مدى حدّة المشكلة التي تعاني
منها الحامل ولتحديد العلاج الأمثل.

* ما هي أفضل الخطوات التي يجب على الحامل المكتئبة القيام بها؟

- الوضوح مع النفس.
- عدم الإنعزال عن المحيطين (الأسرة، الأصدقاء، الأهل).
- أخذ نصائح حوامل تعرّضن لمثل هذه المشاعر.
- طلب الدعم من الزوج بعد شرح المشكلة له.
- مساعدة النفس قدر المستطاع وذلك بالقيام بالحركات الرياضيّة وباليوغا أيضاً،
فالطفل أو المولود الصغير سيتأثّر بشكل مباشر بنفسيّة الأم، لذلك عليكِ مساعدة نفسك قبل مجيء المولود.

* ضرورة اللياقة البدنيّة للمرأة الحامل في معالجة الإكتئاب:

إن الرياضة ضرورية جداً للنساء الحوامل، والمرأة التي تتمتع باللياقة البدنية تشعر
بالراحة خلال الحمل وتخفّ عندها آلام الحمل ومتاعبه وتبعد عنها شبح الإكتئاب بنسبة كبيرة،
بالإضافة إلى أنه بإمكانها أن تسترجع لياقتها خلال مدّة قصيرة بعد الولادة.
و من أهم هذه الرياضات هي اليوغا

* ما هي الرياضة الأنسب للحامل؟

- هناك دروس في الرياضة خاصة بالمرأة الحامل والتي تسمح لها بإتقان مختلف تقنيات
الإسترخاء التي بالإمكان تطبيقها بسهولة. والمشاركة في دروس الحمل أمر مفيد جسديّاً ونفسياً
في الوقت نفسه لأنّ مشاركة غيرها من الحوامل التجربة نفسها أمر ممتع للغاية.
منقول للإفادة



__________________________________________________ __________

عزيزتي انصك بترك الادويه
اتجهي ال قرائت القران والصلاة ايضا


__________________________________________________ __________

سلامتك حبيبتى ربى يشفيك


__________________________________________________ __________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيبتي انصحم بعدم اخذ الادوية وخاصة في فترة الحمل

وربي يثبت حملك ويوصلك بالسلامة