غاليتي ,,, مو لازم يكون حملك مثل اللي قبله كل حمل غير
لا تقارنيه بأي حمل سبق لك,,,
ومن ناحية أضطرابك وأكتئابك :
أولاً: افهمي أن اضطرابات المزاج جزء من الحمل. وليس من المفاجئ أن تشعري بالسعادة لحظة والحزن لحظة أخرى، فمعرفة أن تصرفاتك متوقعة (كما تمليه هرموناتك ) قد يحد من بعض شعورك بالذنب.
إذا كنت مكتئبة، افعلي شيئاً يجعلك تحسين بالسعادة.. نامي قليلاً، قومي بنزهة مشي.
لا تكوني قاسية على نفسك. الكلام والمناقشة من أحسن المضادات للاكتئاب.
عبري عن أحاسيسك للصديقات أو الأهل.
الحمل حدث كبير يؤثر على حياتك، وهو حدث قد يجعل أي امرأة تحس أنها مغمورة، متضايقة،
وقلقة ( حتى لو كانت متشوقة للإنجاب منذ سنوات).
ماذا لو لم أستطع أن أتخلص من مزاجيتي؟
إذا كنت تشعرين أن مزاجك غير طبيعي..
فاعلمي ان هناك ما يقارب 10% من النساء الحوامل يصبن باكتئاب خفيف أو متوسط طوال فترة الحمل،
اذهبي الى الطبيبة للمساعدة،
واعلمي ان هناك آلاف النساء من يتمنين ما أنت فيه من نعمة الحمل،
احمدي الله على هذه النعمة واصبري، فستفرحين كثيراً بإذن الله.
تقبلي مروري
اسأل الله لك السلامه وسهوله في الولاده
مستشـــارهـ