عنوان الموضوع : فضائل ليلة القدر ... في الاسلام
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

فضائل ليلة القدر ...



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

*اهم فضائل ليلة القدر انها ليلة انزل فيها القران قال تعالى (انا انزلناه في ليلة القدر )

*انها ليلة مباركة قال تعالى (انا انزلناه في ليلة مباركة )

*انها ليلة يكتب فيها الله تعالى الاجال والارزاق خلال العام قال تعالى (فيها يفرق كل امر حكيم )

*فضل العبادة فيها عن غيرها من الليالي قال تعالى (ليلة القدر خير من الف شهر )

*تنزل الملائكة فيها الى الارض بالخير والبركة والرحمة والمغفرة قال تعالى (تنزل الملائكة

والروح فيها باذن ربهم من كل امر)

*هي ليلة خالية من الشر والاذى وتكثر فيها الطاعات وعمل الخير والبر والسلامة من العذاب

قال تعالى (سلام هي حتى مطلع الفجر ).

اما سبب تسميتها بليلة القدر :

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :

اولا -سميت ليلة القدر من القدر وهو الشرف كما تقول فلان ذو قدر عظيم اي ذو شرف

ثانيا-انه يقدر فيها مايكون في تللك السنة فيكتب فيها ماسيجري في ذلك العام وهذا من

حكمة الله عز وزجل وبيان اتقان صنعه وخلقه .

ثالثا وقيل لان للعباد فيها قدر عظيم فيها غفران للذنوب لمن قامها واحتسب في ذلك الاجر

عند الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم (من قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ماتقدم

من ذنبه )-متفق عليه-

منقول


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


مشكوره عزيزتي جزاك الله خير الجزاء


__________________________________________________ __________

مشكورة على المرور عزيزتي


__________________________________________________ __________


بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاكي ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمتي بحفظ الرحمن


__________________________________________________ __________

ومازال في رمضان بقيـــــــــــــــــــــــــه.. لركعه ،
لدعوه،
لدمعه،
انتهزها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فقد تغير مجرى حياتك كلها..

{{وقد تصادف ليلة القدر}}


__________________________________________________ __________

اللهم اجعلنا ممن وقومها إيماناً واحتساباً

* اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفو عنا، هذه العبارة نصح بها رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن أراد أن يدعوا في ليلة القدر.
* يشتكي الكثيرون من عدم الخشوع في الصلاة، ويقول أحد السلف أنه إذا صلى تخيل أنه يمشي على الصراط والجنة أمامه والنار خلفه، فتخيلوا مثل هذا المنظر، فعندما نتخيله هل سنخشع في الصلاة أم لا؟، أعتقد أن الخشوع يكون حليفنا دائماً.