عنوان الموضوع : حياتي غريبة مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
حياتي غريبة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اخواتي فالله
اريد ان افضفض و اسرد قصتي عالي ارتاح قليلا او ان اتشارك معكم الاراء
فانا منذ طفولتي كنت دائمة السؤال لكن لم اجد جوابا لاي تفسير للحياة لان والداي دائما السفر
عمري 23 سنة الان,,,عزباء,,,ولدت في ليبيا و انا تونسية عشت فيها 10 سنوات
طبعا مع دائم التنقل بين ليبيا و تونس فالعشرة اعوام و لم اكن افهم شيئا و لا لمادا اسافر و كنت اعتقد ان جميع البشر او العائلات هكدا حالهم
لدى خمس اخواة عشنا منفصلين قدمت مع اخي في سن العاشرة الى تونس و بقيت اختاي و اخي في ليبيا
عشنا عائلة منفصلة لحد ما صرت بالثلاثة عشرة و اتت اختاي و اخي من ليبيا و ابي بقيا العمل هناك و امي معنا و رزقت امي باخي الصغير
هنا بدات المشاكل عندما تعايشنا مع بعضنا البعض
لم نتقبل بعض كنا دائمي الشجار انا عالاقل كنت صغيرة لكن تواصل الحال الى ان اصبح عمري سبعة عشر عام
مند الصغر كنت متفوقة فالدراسة و مواهبي عديدة فانا رسامة مند صغري و اغني و لدى العديد من الطموح و الاحلام
لكن الذي كسرني اني اكتشفت ان احلامي لن تتحقق ما دامت هده عائلتي
لانهم لم ينتبهوا انهم لديهم ستة اطفال و لدى كل منهم احلامه و ميوله
كانا يتشاجران مع اختي الكبرى لاخذ راتبها فهم كانوا شجعين حيال النقود
يفكرون في مستقبلهم قبل اطفالهم و ياتون و يقولون نحن نفعل هذا لكم
و هم لا ينفقون علينا الا نادرا و كل النقود يضعونها فالبناء و تشيد المنازل او الادخار فالبنك
المهم كان ابي كل اول الشهر يضرب اختي ان لم تعطيه كل الراتب
يصل الي حد غير مقيول من اهانتها لاخذه لا لشئ انما لبناء و التشيد و لشراء مواد البناء
هو كان يشتغل و هو يصلي على فكرة و دائم الصلاة هو و امي و هذا الذي يقهرني
عشنا هكذا كل شهر و اختي تهدد بالانتحار و هو يقول لها ها هو السكين انتحري
انا حينيها كرهت اهلي و لم ارسب ابدا فالدراسة لكن كنت كلما دخلت المنزل اجد اختي
تحت قدميه و فمها بالدم ياخذ بطاقة الهوية من عندها لياخذ الراتب
على فكرة انا الصغرى فالبنات اختاي اكبر مني و اخواتي الاولاد بعدي
اخر شئ طفح الكيل عندما عدت من الدراسة و اتصلت بي اختي تخبرني ان ابي اخذها الي الشرطة ليشتكي بها لانها انقطعت عن العمل بعد ان ضربها امام جميع الناس و جرها من شعرها الى مركز الشرطة
على فكرة اختي كان عمرها وقها عشرون عاما فقط
لكن الله لم يرد لها الفضيحة بدون سبب و هو داخل لقسم الامن جاء رجل ليخبره ان هناك من دخل سيراته و سرق نقودا منها و هو حينها ترك اختي و خرج جميع من في قسم الشرطة الي السيارة و اختي حينيها هربت و عادت الى المنزل و اخبرتني و امي كانت معه فيما يفعل و دائما لصفه انا لهذا الومها لانها لم تقف و لا مرة امامه او قالت له هن بنات
او ارحمهم لا كانت تتحدث بنا الى الاقارب هي و هو باننا عياق و نحن الكبرى فينا عمرها عشرون وقتها الى حد ما صار الاقراب ينضرون لنا نضرة دونية و الذي كان يفكر بالارتباط عزف عن فكرته و خالي اصبح يتسبب في عرضنا طبعا هم لم يصدقوا ان النقود هي سبب العياقة التي يتحدث بها ابونا المصليان
عندما ياتي جدي الله يرحمه ليقول لابي اتركهم فالمنزل انت اتيت بهم للحياة انت مسؤول عنهم و نحن قاصرات حينها يقول لجدي انا لماذا انجبتهم انجبتهم لينفقوا على اذن لما الاطفال هاي جارتنا ابنتها تشتغل على المنزل و هاي فلانة اااااااخ
المهم لم يحن قلبهم ابدا و لا امي التي لم اقل لها امي منذ سبعة سنوات
في رمضان 2017 كنت انا قبل سنة انقطعت عن الدراسة للازمة التي سبباها لنا لم استطع
الالتحاق باحلامي امام المشاكل كان تفكيري كيف اتي بالنقود لكي لا يصيبني ما اصاب اختي
و اختي الاخرى نفس حصل لها نفس ما حصل لاختي الكبرى
فدخلت لمصنع و انا في السابعة عشرة عاما و الناس لا تصدق اني المتفوقة فالدراسة انقطعت عنها و انا كنت ساقدم على البكالوريا حينها
المهم كنت اعيش مع اهلي طبعا و في رمضان 2017 انقطعت عن العمل لاني لم احس ان هذا مصيري و تعبت و مراهقة في نفس الوقت و انا فاقدة للحنان منذ طفولتي اخذت القرار
بالبقاء فالمنزل لكن بدات معاناتي مع والداي كانا يمنعانني من الاكل من طعامهم او الدخول للمطبخ كي اجوع و اعود للذل مرة شاهدني والدي اتفرج على التلفاز واللاهي في رمضان المكرم و هو على اساس يصلي و لا يفوت فرض اتى و طفا التلفاز و ضربني و دعس على بطني و قال لي انتي ليس لديك رصيد فالبنك ما فائدتك مكانك القبر بالحرف
كان هذا العاشرة صباحا خرجت اه على فكرة كانوا عندما نتشاجر مع بعضنا لهذه الاسباب يقول لنا ابي ان كنتم نساء اخرجوا من المنزل ان كانت لديكم كرامة والله
كيف تنظر الي المستقبل و انت في سن السابعة عشرة و لديكا هكذا والدان
اخذت اغراضي يوم ضربني و نزلت من المنزل و انا ابكي و نظرت الى الشارع و انا ليس لدى فكرة اين اذهب
بيتنا اما البحر نظرت اليه و ذهبت للبحر فالعاشرة صباحا في رمضان فتاة لوحدي و هو فارغ
بقيت امام الشط الى ان بدات بياس ادخل الى البحر و انا لا مشاعر و لا احساس اى ان احسست بيد تمسكني و كان رجل لم اشاهده عندما دخلت البحر فجاة طالعني من البحر و راى اني مجروحة في وجهي من الضرب و سالني ما بك هل كنت تريدي الانتحار
اخبرته و انا ابكي فاعطاني هاتفا جوالا و قال لي انه يريد الاطمئنان علي و رجعت للبيت
فعلا اطمئن على و منذ ذلك الحين لم يتصل بي و لم يقل لي اين الهاتف او اي شئ و انا كنت اتمنى هاتفا جوالا حينيها لكن لم تكن لدى النقود
فحمدت الله
و عدت الى العمل لكن خرجت من البيت الى منزل خالتي التي حنت على
و اشتغلت فالمصنع الى ان صار عمري واحد و عشرون عاماو نحن كبرنا و لم نعد نخشى والداي و عدت الى المنزل و اصبحت عندما ادخل الى المطبخ اريد خبزا اخذه بوقاحة ليس بخوف مثل القبل فاحسوا هما بالتغير فقل منهم التعدي علينا
اصبحت قاسية اكثر منهم معهم و اصرخ عليهم و ان تمادى احد منهما على اخواتي اخرج من عقلي و اوقفهما بالقوة
الى اصبحا يخافا مني لاني لم اعد ابكي كما كنت عندما يتبلون علي او على اختاي
المهم بهذه الذاكرة ايقنت اني ساوجه الحياة كنت تعرفت على شباب لكن كان العلاقة لا تتم او اكتشف انه سئ و ابتعد كنت قد شاركت في مسابقة ملكة جمال لمحافضتي و انا اشتغل فالمصنع و ربحت لكن لم يعلم احد اني اعمل في مصنع كنت دائما الفت الانظار ليس بلبسي فانا لم تكن لدى نقود لاشتري الملابس لكن كان الجميع يحبني
كنت دائما اضحك و مبتسمة فالعمل و مثل الطفلة لدرجة ان البنات كانوا يقولون لي
نحن نحسدكي انتي تعيشين حياة وردية اكيد فانتي دائما مرحة لم يعلمو اني افرغ الطاقة فاالعمل
يتبع ,,, لطول الموضوع كحد اقصى من الاحرف
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
اختي نفسها الكبرى على فكرة هي جميلة جدا
كانت تتحدث مع رجل على الفيس بوك او تجامله و تثنيه على عمله
و هو صحفي و و قتها كانت ثورة ليبيا قائمة و هو مراسل صحفي فلسطيني و اتى الي ليبيا دخل المرة الاولى و قابل سيف الاسلام و المرة الثانية عند دخوله ليبيا لم يسمحوا له النظام الليبي القديم فبقيا في تونس اقرب بلد و هو اول مرة يزور فيها تونس و هو الذي لم يترك بلدا لم يذهب اليها
و تذكر انه يعرف اختي على الشات و كلمها و هي اخبرتنا انها استعدته الى المنزل العائلي
فرحب ابي و انا فالمنزل اطبخ و انتظر قدومه مع اني كنت اراه فالتلفزة فقط و لم اهتم ابدا
اختي كانت تخبرني انها معجبة به لكن من التلفزة هي لم تره قبلا
فجاء الرجل و امي ليست بالبيت من سيطبخ انا طبخت و اختي اخبرتني انها لا تريد مني الدخول كي يركز عليها و ان لا البس شيئا جديدا و وافقت
بقيت بملابس المنزل و مرتدية مريول المطبخ
و لم اخرج حتى للسلام لكن الرجل قال الاكل طيب ممكن اشكر الوالدة على هالاكل فقال ابي لا هذه ابنتي التي طبخت و ناداني دخلت بمريول المطبخ و البجاما المنزلية و خف مثقوب من الامام و سلمت و خرجت
لكن ليلتها اتصل بي الرجل كيف سرق رقمي من تليفون اختي
و احسست انع يريد التعرف علي لكن لم اخبر اختي و انا لم اعره اهتماما
المهم مازال هو في تونس و رحت و قابلته و لم احس ابدا بالخوف معه ابداااا كما كنت احس سابقا مع الي قبلوا و انفر احسست ان روحي ارتاحت او اني اعرفه منذ زمن و تقابلنا
كان يريد اقامة علاقة جنسية معي و السفر كما كان يفعل في اي بلد يحط فيها و هو حينها كان عمره 34 و انا 21 لكن انا اخبرته اني لا اريد و انا مريضة لدى دورة شهرية فعزف عن
طلبه لكن مازل يخبرني انه معجب ووو و كان كاذا حينها كان قد صاحب نصف نساء تونس
في شهر و كل واحدة اوهمها بالحب انا بعد سنة اكتشفت هذا لكن قلت لماذا اختارني انا
هو لم يكن يريد الارتباط ابدا فقط يعيش اللحظة و السفر لا يبقى اكثر من شهر مع الفتاة
معي اخبرته اني لا اعمل و لم اكمل تعليمي لم اخفي عليه شيئا من الاول و هو كان يحب البنت الدارسة و المعتمدة على نفسها فهو شمالي
كان اسهل شئ عندو يترك بنت ان لم يردها هو ليس شرير لكن لديه مشكلة بالموضوع
كان يعيش كالاجانب و خانته حبيبته سابقا فعزف عن الارتباط و ان كل النساء مثل بعض
بعد شهر رحنا الى رحلة لم اخبر الا اختي الوسطى
يتبع
__________________________________________________ __________
لم اعلم كيف حدث و سلمته نفسي لكن لم اسلمه روحي
احسست انه زوجي لم اكن قطة مغمظة قبله لم اضعف اما احد
بقينا اسبوعين فالرحلة كان يخبرني انه سوف يسافر و انا لم اقل له ابقى او تزوجني او اي شئ كنت اتبع قلبي قلت له اذهب هو في بادئ الامر ينوي بي التسلية لكن عندما شاهد اني لم اكن اتوسل اليه او اتحدث اليه كثيرا حتى كان يجن و اصبح يتحدث معي في مواضيع كثيرة و احيانا يبكي كي اجوابه او اخبره مشاعري الى ان اتى يوم سفره و اخبرني انه
تعمد القذف داخلي مرة كي احمل و اما اذهب اليه او ياتي الي و هو الذي يفر سريعا من اي فتاة او يصاحب بالمجموعة
بعد شهر هو في دبي و انا في تونس و منذ اول يوم لم بعد موعد الدورة الشهرية احسست اني حامل و اخبرته فورا هو طار عقلو من الفرح لكن لم يكن متاكد و لا انا الى ان قررنا ان اسافر الى منزل اصدقائه في سوريا كي لا يعلم اهلي و سافرت بعد اسبوع و قد بدات علامات الحمل تظهر علي و بدات اتقيا و سرعان ما سافرت بحجة الدراسة في تصميم الازياء هناك
هم لم يعارضوا لانهم منذ صغرنا كانوا لا يهتمون
سافرت و بقيت مع العائلة كانت جيدة معي لكن كنت اتوحم كثيرا و انا لم اذهب الى الدكتور بعد كنت ابكي و انتضره الى ان ياتي من دبى و بعد شهر اتى
و ذهبنا للعيش سويا و قد اشترى صباطا احمر صغير للولد هو معه الى حد الان يحمل ان يلبسه لابننا
ذهبنا الى الدكتور و فحصني و رايت الجنين و صدمت مع اني كنت اعلم باني حامل
لكن عندما رايته ذهلت و فرحت و اختلطت مشاعري لم اخف ابدا لم اقل اني لست متزوجة و خفت او فكرت بالتخلص منه ابدا فرحت جدا
عدنا الى المنزل و قد تفجانا بان القناة قد فصلته من العمل لاسباب مبدئية لانه لم يكذب و ينقل الاخبار كما تريدها القناة فتخلو عنه بعد عشرة اعوام من العمل
و هو لم يكن يخبا النقود فالبنك او يملك شيئا كان يصرف على اهله الذين لا يملكون احدا غيره فهو الشب الوحيد و لا يملكون بيتا ملك و ابوه لا يعمل و اخته مريضة مرض نفسي تتعالج بالكثير من النقود
فاخذ قرار بان يجهض الجنين مت بهذا القرار الف مرة و ترجيته مع اني اعلم انه سيفلس بعد اشهر و ليس لدينا الا ثلاثة شهور منذ التعارف لكن كنا كما المتزوجين لسنوات كنا منسجمين جدا
اخبرته ان يطلقني بعد الزواج المهم ننقذوا الجنين الذي هو ارده و تعمد مجيئه بعد مشيئة الله
لكن دون جدوى كان وضعه العملي مظلم فاجهظت الجنين لكن كنت احس الله سوف يعاقبني على ذللك حتى و ان لم ارده بعد شهر علمت ان اخي الصغير دهسته سيارة و هو فالعنياية المشددة و رجعت فورا الى تونس و كنت اقول ان الله يعاقبني
اخي وصل للموت و رجع الحمدالله لان الله يعلم اني لم ارد الاجهاض
و رجعت الى سوريا و قد كان يواصل العلاقة معي لم يتحدث ابدا عن الانفصال لكن لم يتحدث عن الزواج
و انا كنت اخبره بالزواج كي اعيد ابني لكن كان مازال عاطلا عن العمل و هو في سوريا يغطي الاحداث و انا عدت لتونس في 2012 و بدات المشاكل و بدا يشتكي من عدم اتمام للدراسة و يقارني بالمتعلمات و الى ان ابتعدت عنه و انا احبه جدا و تعرفت على شاب اخر كي انساه كان فلسطينا كذلك و منذ اول تعارف اخبرني نيته الزواج و ليس الصداقة و لا يريد ان يطول الموضوع و كان يحضر ليجلب اهله و حبيبي السابق اتى الى تونس و تعرف على فتاة جامعية و تحب السياسة ملثه الشئ الذي لا نشترك به و تحدث معها على اساس الارتباط لكن ليس للزواج او ان يقيم معها علاقة مفتوحة لكن جدية
__________________________________________________ __________
عندما جاء الى تونس اتى الى منزلنا لمقابلتي على اساس نعرف وين راح ترسي الامور
و كنا باردين لا مشاعر لكن لا اعلم كيف بعد ثمانية شهور من القطيعة عدنا الى بعض
و تركت الشاب الاخر و هو ترك الفتاة دون تفسير و ذهبنا الى تركيا و قد فتح معي موضوع الزواج اول مرة و انه لم يستطع الابتعاد عني و لا نسياني مع العلم انه قابل الفتاة الاخرى مرتين فقط في تونس و سافر
في تركيا صارت علاقتنا و حبنا امتن و الكل يعلم بها اهله و اهلي و جميع البشر في سوريا و تركيا و دبي ولامه اينما يذهب ياخذني معه و عاد عقده مع القناة و اخبرني انه ينوي الزواج بي و كان دائما يشتري ملابس الاطفال و يخبرني انه يريد ارجاع الجنين و الانجاب مني و فكرة الجنين الذي ضاع لم ينسه
على فكرة هو شمالي و ليس رومنسي ابدا و عندما يتحدث فالرومنسية فهو لا يكذب او موضوع زواج او ولد
لكن انا اكتشفت امر الفتاة فقد تمسكت به و تحدثت معها و اخبرتني انها نامت معه عندما قابلها و الكثير من الاشياء
و هو حينها عندما اتى الى تونس كان قد فتح معي موضوع الزواج و الانجاب بعد ان عاد من عندها و انا لم اعلم و كان يقول لي يجب ان انجب منك ولد قبل ان تطفشي مني و انا لم انتبه
بعد ذلك طلبت الانفصال لكن رفض اصلا لا يفكر بالانفصال هو الحل امام المشاكل يقول لي ابتعدي لكن لا يجب ان ننفصل روحي و روحك لن يفترقا ابكي و اسامح و احاول
لكن تكلمني الفتاة كل فترة و تخبرني باشياء انه قال لها انه لا يحبني لكن يشفق على لاني فقيرة و وحيدة و معتمدة عليه و اني ساذجة و غبية و ليس لدى طموح هذا في تونس قبل ما يرجع و يفتح معي موضوع الزواج و يقول لي انا شفت بنات و عرفت عليكي لكن و لا وحده نستني فيكي
المهم انسى انا موضوع الاقي موضوع اخر و هو يقولي انا مقصتش و انا و انا لكن بقيت غصة في نفسي عندما اراد الزواج بي اصبحت انا نافرة منه لكن احبه جدا هو طفلي الصغير اصبحت اريد الانفصال و عدت الى تونس اول هذا الشهر و نحن على ما يرام لكن انا لم اسامحه
يتبع
__________________________________________________ __________
و بعد الذي سمعته عن الكلام الذي قاله عني قررت التسجيل في الباكالوريا و انا الان عمري 23 سنة و لدى رغبة في اتمام دراستي لاني اعطيته الكثير من وقتي و حاولت ارضاؤه و حتى عندما يغضب اطلب السماح كي لا يزعل لكن فالنهاية كنت في نظره محل شفقة و ضعيفة مع انه لا يتخلى عني و كلما ابتعد عنه لا اعلم لماذا الحياة تقربني اليه
لماذا لم يتركني كما فعل مع البقايا و هنا الجامعيات و الدارسات و انا اخبرته اني لم اكمل دراستي و لا اعمل شئ في حياتي و بقي معي
انا الان اخبرته على الفيس بوك اني لم انسى و لم استطع تخطي الموضوع و تحدثت معه بلهجة قاسية جدا و اني سوف اكرهه لبقية عمري مع اني اكذب فانا احبه جدا
هو الان في حلب و انا في تونس يقول لي انتي لست مسؤولة و مجنونة تفتحي معي هيك مواضيع و انا بعيد وفالحرب لكن لا استطيع
اعلم انه يحبني لكن تعبنا بعض كتير و انا تعبتو لاني دائما منذ هالثلاث سنوات اهدده بالانفصال و لا احسسه بالاستقرار فالعلاقة مع اننا دائما مع بعض و اينما يذهب ياخذني معه
اريد ان ابتعد و ابدا الدراسة في شهر 9 انشاءالله و التركيز على نفسي
و الذي اريد ان اعرفه هل ان ابتعدت عنه هل اغير النصيب هكذا انا اتمناه لكن كرامتي جرحت اريده ان يندم على فعلته فانا لن اتحدث معه قبل تاسيس نفسي
و قد غيرت ارقامي و محوته من الفيس بوك و السكايب و اي تواصل كان البارحة بكيت جدا
و اتصلت اخته بي و شكيت لها و اخبرتني ان اصبر عليه
هل عندما افعل هكذا انا اغير النصيب ان كان لنا نصيب
و معلومة عندما كنت في السابعة عشرة ذهبت الى عرافة اكابرية و ليست كما تضنون هي لا تسمح لاحد بالمجئ اليها لكنني ترجيتها باكية حينها لاعلم سبب كره والداي لنا فلم يتركا لي حل
و لم اهتم ان اسالها عن الزوج او المستقبل العاطفي بدرجة اولى
لكن وقتها اخبرتني اني سوف احمل المرة الاولى و اجهض و اني ساجهض في بلد غير بلدي لم اصدقها او قلت حينها انا سوف افعل هذا
و بعد اربع سنوات تذكرت كلامها
الذي اريد ان اعرفه مدام هي علمت هذا و اخبرتني به يعني هو مكتوب لي قبل وقوعه يعني
انا مكتوب لي ذلك او ان الله يعلم في علمه الازلي اني سوف افعل ذللك و كتبه و انا اعيش حياتي المكتوبة ضمن معرفة الله بعلمه سبحانه ان عبده سيفعل هذا حتى قبل ولادته
انا الان يستحيل ان ارجع اليها حتى لو تخبرني اريد الاتكال على الله و الدراسة و الدعاء لحبيبي حتى و ان ابتعدت عنه و اخبرته اني اكرهه بان يهديه الله و ان يحميه في سوريا و
ارجع الي ربي الله كان دائما معي لهذا انا اخجل منه حتى عندما يستر على و عندما ادعوه
سبحانه يستجييب لي لهذا اريد الاعتماد عليه و ترك موضوع العلاقة للنصيب هل هكذا انا ابتعد عن الاخذ بالاسباب ,,,يعني ان ابقى على تواصل او علاقة معه هل هكذا الاخذ بالاسباب ام كيف هي الوسيلة للاخذ بالاسباب في علاقتي معه
مع ان الحياة غريبة عندما كنت اريد الزواج كان ليس مقتنعا بي و عندما تاكد من حبه لي و اخبرني انه مقتنع بي تماما اني التي يريد الزواج بها ابتعدت عنه لاداوي كرامتي فقط
لكن انا اعلم انه عندما يخرج من سوريا سوف يبحث عني
هل ما افعله يغير النصيب مع العلم اني اريد تاديبه و ان اريه من اكون و لا اعود له الا و نحن متزوجان
لكن بعد اصلاح الامور
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوه الا بالله