عنوان الموضوع : ياليت آمي تموت وتريحنا !؟ -تم الرد
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
ياليت آمي تموت وتريحنا !؟
السلام عليكم ورحمةة الله وبركاتةة
ليت امي تموت وتريحنا !!!!!!
أمي ما تحبني امي تكرهني
امي حيل شديدة علي ودايم تحاول تحرمني سعادتي!!!
امي ماعمرها مدحتني ودايم تنظر لعيوبي وما تنظر ﻹيجابياتي؟؟؟
صديقتي اقرب لي من امي ﻷنها تتفهمني
وامي قلبها قاسي ما تتفهمني وﻻ تحاول انها تتفهمني وﻻ تحس فيني!!!!
انا ماحب امي...!!
ياليت امي تموت وتريحنا؟؟؟؟!!!!!
>> لﻸسف كثير نسمع هذه الكلمه..من البعض...
اسئله كثيرة تدور حول هذا الموضوع
هل أصبحت اﻷم بنظر ابنتها عدو ؟؟
هل فعﻼ اﻷم تحاول ان تحرم ابنتها السعادة؟؟
الى اي مدى اصبحت الحواجز بين اﻷم وابنتها؟؟
ولماذا الصديقة بنظر البنت اقرب وأوفى من
أمها ؟؟
ماهي اسباب هذه الحواجز بين اﻷم ابنتها؟؟
هل لﻸصدقاء دور؟؟
وبوجه نظرك كيف نعالج هذه الظاهرة؟؟
( الطرح منقول )
لكم حريه التعبير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
طمنتيني وريحتيني
من العنوان دخلت من شان اهزاك واتخاصم معك هههههه
بس الحمدلله طلع موضوع اخر
ايه صح والله مايعرفو قيمة الام الا اللي ينحرمو منها
يارب ارحم امهات المؤمنين الاموات والاحياء
يارب طول عمر امي واجعلها من اهل الجنة
__________________________________________________ __________
السلام عليكم اختى طرحك للموضوع مميز جدا اعذرينى لانى افتكرت انك انتى بتكرهى امك وثانيا اعتقد ان الغلط من الام لان لو الام عرفت شو دورها اتجاه اطفالها ماكان صار هذه الخلافات وثالثا مش معنى امى قصرت معى يبقى اتمنى موتها ديننا لما يعلمنا ذلك بالعكس طعوهم لو كانوا كفار الام لها حقها لو كانت كافرة وما فى اكثر من كدا ومشكورة اختى على الطرح الرائع واتمنى الاخوات يفيدويكى اكثر
__________________________________________________ __________
رعبتيني يا بنت الحلال
ربنا نجاكي مني
والله داخلة وناويتلك على نية
اما نقاشي للموضوع فهو كالتالي
ان السرعة في التكنولوجيا والتقارب الذي يشهد العالم مزج الثقافات وازال الخصوصية التي يتمتع بها مجتمعنا
وهذا كله خلق فجوة كبيرة بين الوالدين والابناء
فجوة لم يحاول الوالدين بجد ملئها ولم يدركها الابناء لان لا يعرفون الماضي حتى يقارنوه بالحاضر ويعرفو مقدار الفجوة
ما الحل
الحل بوجهة نظري يجب ان يكون مبادرة من الوالدين بان يتفهموا الحاضر الذي لا يستيطعون مقاومته ولكن يستطيعون ترويضه
كيف ؟؟ بان يكون داخل الوضع الجديد لا خارجه متفرجين عليه
يحاولو مصادقة ابنائهم
محاولة استعمال نفس ادواتهم كالنت وغيره
هذا كله يمكنهم من فهم الحاضر اكثر
وجعل نفسهم شركاء لابنائهم في اختيار الافضل من هذا الحاضر
هذا يشعر الابناء بعدم مقاومتهم بل انه اهلمه شركاء معهم في الحياة الجديدة
اقتربو من ابنائكم اكثر فان ذلك يجعلكم اكثر قدرة حل مشاكلهم
__________________________________________________ __________
هل أصبحت اﻷم بنظر ابنتها عدو ؟؟
اكيد لا ... لكن هناك للأسف بعضهن لكن بنسبة قليلة
هل فعﻼ اﻷم تحاول ان تحرم ابنتها السعادة؟؟
رايتها بعيني... لكن البنت لم تتربى عند امها بل عند خالتها مع ان الاثنتين يعلمن الحقيقة
الى اي مدى اصبحت الحواجز بين اﻷم وابنتها؟؟
قد تكبر حتى تصبحا كالاغراب في بيت واحد
ولماذا الصديقة بنظر البنت اقرب وأوفى من
أمها ؟؟
لانها من جيلها لكن العلاقة ابعد البعد عن المقارنة
ماهي اسباب هذه الحواجز بين اﻷم ابنتها؟؟
حيث لا تعرف الام التصرف و التصادق مع ابنتها
هل لﻸصدقاء دور؟؟
أبدا
وبوجه نظرك كيف نعالج هذه الظاهرة؟؟
ثقافة الام و ذكائها هو السبيل
واخيرا اشكرك للموضوع الرائع و كما الاخوات خدعني العنوان هههه
و هذا رأيي الخاص
__________________________________________________ __________
شكرا الكم ارئكم كلها صحيحة