عنوان الموضوع : مارأيك بمن يفتش جوال اخته مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

مارأيك بمن يفتش جوال اخته



السلااااااااااااااااااااام عللللللللللليكم ورحمة الله وبركاته
الكل يعلم ان في بعض الشباب فيهم مثل ما نقول وسوسه او شك او فضول او لقافه بأنه يفتش ..
موبايل اخته سواء كان يفتش الرسائل
او ارقام المكالمات او اي شي ثاني ...
وبعضهم يفتشون باسلوب ماتحس اخته
واليكم الاسئله الاتيه:
هل يحق للشاب تفتيش موبايل اخته؟
ماذا ستفعلين لو اكتشفتي ان اخاك يفعل هذا بصراحه ؟
هل نقول على من يفعل هذا الشي مريض او عديم الثقه؟ ام ماذا ؟؟
في المستقبل هل تقبلين هذا من زوجك ام لا ؟؟؟
ارجوا ان تكون الاسئله خفيفه عليكم واتمنى الاجاابه بكل صرااحه وصدق’’’

طبعآ الموضــوع للنقـــاش .. والاختلاف ما يفسد للود قضيه ..
حابــ اعرف وجهة نظر الكل بهالموضـــوع ..
ســـلامي ..
لكم مني خآلص الود..



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


تبين الصراحة انا ارتاح للاخ اللي تهمة مصلحة اختة يعني يتابعها من بعيد يمسك جوالها وكانة يقرا وهو مايوضح الشك وخصام وطق يعني بدون تجريح
احس افضل من الامعة مايري عن شي
راي بصراحة


__________________________________________________ __________

ممكن يكون حلو هذا الحركه وخاااااصه في زماننا وخاصه المراهقااااااااااااااااات بس انا عن نفسي ما احب تصيري لي هذا الحركاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتومس تحيل احد من اخواني يا خذ جوالي ويفتش فيه لانه في حدود للثقه وتقبلي مروري


__________________________________________________ __________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الروقي بعروقي
تبين الصراحة انا ارتاح للاخ اللي تهمة مصلحة اختة يعني يتابعها من بعيد يمسك جوالها وكانة يقرا وهو مايوضح الشك وخصام وطق يعني بدون تجريح
احس افضل من الامعة مايري عن شي
راي بصراحة

السلام عليكم
انا اوافق رأي اختي عادي ما فيها شي مدام انا واثقه من نفسي ومامسويه شي غلط


__________________________________________________ __________



__________________________________________________ __________

عادي اذا كانت الوحده عارفه انها ماتسوي غلط مافيه مانع يشوف ويخاف لان فيه بنات الله يهديهم ما يهمهم الا المعاكسات والكلام الفاضي لا زم انه يحسسها انه مراقبها والله يهدي بنات المسلمين ويبعد عنهم الحرام