عنوان الموضوع : هالشي مراح يصير ايست ريحوني حبا باللله -لصحتك
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
هالشي مراح يصير ايست ريحوني حبا باللله
اني عمري 20 واعيش حياتي غير كل الناس وعندي احساس قوي جدا ومتاكدة منه
مراح اتزوج مراح اتزوج ابد مراح البس بدلة مراح يصيرلي عرس والبس طرحة وبدلة مراح اصير ام مراح اتزوج ابد هذا الاحسان كاتلني وما اتخيل نفسي راح اتزوج ابد لدرجة من اشوف عرس واسمع هلالهل اكول معقولة يجيني مثل هذا اليوم
احس نفسي عجوزة واني دائما متنرفزة وعصبية وبس ابجي واخاف هذا الشي يراح يكبرني
واشوف مالي نفس الحياة ما اريد البس ملابس حلوة ما اريد اسبح لدرجة كل شهر اسبح ومالي نفس حتى اكل اكول المن اكل المن البس وضعفت كلش صرة عودة من الضعف
اريد اسال في وحدة مرة مثلي او كان عدها هيج احساس انها ما راح تتزوج وبعدين تزوجت
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
هههههههه انا
كنت متاكدة مارح اتزوج وبعد الزواج بفترة لازلت مستغربة انني تزوجت
لساتني مااستوعبت
شفتي وش رح بيصير لك
__________________________________________________ __________
انتي عمرك 20 وتقولي كذا الي عدوا 30 وش يقولوا ؟؟ انا ع 27 ولحد الآن ماتزوجت ومابقى شيء على الثلاثين بس املي بالله كبير وان يجي يوم
اتزوج لاتفقدي الامل وانتي صغيرة وراح يجي نصيبك وتتزوجي انا الي اخاف اكبر ومايجي نصيبيالله يرزقنا
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باﻻول ترى غلط عليك ماتتروشين اﻻ بالشهر مرة ﻻزم تهتمين بنظافتك الشخصيه بشكل شبه يومي
اما بخصوص تفكيرك مابتزوجين هذا شعور عادي حتى انا حاسه شي مستحيل يصير ﻻني باﻻساس ماريد يصير هالشي بس انتي ﻻ تدمرين روحك بنفسك
اهتمي باللبسك و مأكلك ومشربك لنفسك عليك حق
__________________________________________________ __________
النظافه من الايمان كيف كذا ماتتسبحين
احسني ظنك بالله
تفائلي
تفائلوا بالخير تجدوووووه
ﻻتصيرين متشائمه
وكلما جا احساس انك ماراح تتزوجين قولي ان شاء الله بتزوج والله بيرزقني بالزوج الصالح اللي يسعدني واسعده
__________________________________________________ __________
الله يهديج ان شاءالله ترا النظافه من الايمااااااااااااان
بعدين نسيتي قوله تعالي :=
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
-
حبيبتي وين حسن ظنج بالله العظيم ؟ يعني وين اسلامج ؟ وين كلمه " لا اله الا الله في قلبج " اسألي نفسج وين مكانها في حياتج ؟!!!
الله يهداج ان شاءالله ويهدي سرج وبالج
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .
منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ، والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .
غريب الحديث
ملأ : المَلأ أشراف الناس ورؤَساؤهم ومقَدَّموهم الذين يُرجَع الى قولهم ، والمقصود بهم في هذا الحديث الجماعة .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في غزوة أحد : { وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية } (آل عمران: 154) ، وقال عن المنافقين والمشركين : { الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء } (الفتح: 6) .
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب ( فليظن بي ما شاء ) رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح .
بين اليأس والغرور
ومما ينبغي أن يُعْلم في هذا الباب أن حسن الظن بالله يعنى حسن العمل ، ولا يعني أبداً القعود والركون إلى الأماني والاغترار بعفو الله ، ولذا فإن على العبد أن يتجنب محذورين في هذه القضية : المحذور الأول هو اليأس والقنوط من رحمة الله ، والمحذور الثاني هو الأمن من مكر الله ، فلا يركن إلى الرجاء وحده وحسن الظن بالله من غير إحسان العمل ، فإن هذا من السفه ومن أمن مكر الله ، وفي المقابل أيضاً لا يغلِّب جانب الخوف بحيث يصل به إلى إساءة الظن بربه فيقع في اليأس والقنوط من رحمة الله ، وكلا الأمرين مذموم ، بل الواجب عليه أن يحسن الظن مع إحسان العمل ، قال بعض السلف : " رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق " .
جزاء الذاكرين
ثم أتبع ذلك ببيان فضل الذكر وجزاء الذاكرين ، فذكر الله عز وجل أنه مع عبده حين يذكره ، وهذه المعية هي معية خاصة وهي معية الحفظ والتثبيت والتسديد كقوله سبحانه لموسى وهارون :{ إنني معكما أسمع وأرى } (طـه: 46) ، وأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان وتدبر الذاكر معانيه ، وأعظمه ذكر الله عند الأمر والنهي وذلك بامتثال الأوامر واجتناب النواهي .
جزاء القرب من الله
ثم بين سبحانه سعة فضله وعظيم كرمه وقربه من عبده ، وأن العبد كلما قرب من ربه جل وعلا ازداد الله منه قرباً ، وقد أخبر سبحانه في كتابه أنه قريب من عبده فقال : { وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون } (البقرة: 186) ، وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم ، ففي هذه الجمل الثلاث في هذا الحديث وهي قوله تعالى : ( وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) ما يدل على هذا المعنى العظيم ، وهو أن عطاء الله وثوابه أكثر من عمل العبد وكدحه ، ولذلك فإنه يعطي العبد أكثر مما فعله من أجله ، فسبحانه ما أعظم كرمه وأجَلَّ إحسانه .