عنوان الموضوع : ما مصير من ماتت وزوجها عليها غضبان ؟(للمتزوجات فقط) من الشريعة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

ما مصير من ماتت وزوجها عليها غضبان ؟(للمتزوجات فقط)



السلام عليكم أنا جديدة في هدا المنتدى
لا أحد منا يا أخوات فكرت في إن ماتت وزوجها عليها غضبان ما مصيرها أمام الله

عندما نكون في بيت اهلنا فإن رضا الوالدين يدخل الجنة وعند بيت الزوجية يصبح رضا الزوج هو الأساس

أرجو من اخواتي المتزوجات الاجابة و جزاكم الله خيراً


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


يا أختي أعرف أختاً ماتت وزوجها غاضب عليها.كلما ارادو دفنها لا يتسع لها القبر ف استغربوا ف قالت لهم أمها أنها كانت تضرب زوجها وتشتمه بأقبح الشتائم وقبل موتها بيوم كانت بصحة وعافية جيدة وكان أخر مقالته لزوجها أنه ليس ك الرجال لأنه لا يستطيع شراء بيت خاص فغضب منها وخرج من البيت الدي يكترونه وجاءت هي عند بيت أمها وفي الغد ماتت ولم يدفنوها إلى قبل مسامحة زوجها لها

هو جنتك ونارك


__________________________________________________ __________



__________________________________________________ __________

لا حول ولا قوة الا بالله


__________________________________________________ __________

يعطيك العافيه *
دمتي متالقه ومتميزه دوما~
ودي قبل تحيتي.}


__________________________________________________ __________

[COLOR=#800080]
الله لا يجعلنا منهم ويجعل مؤانا ومثوانا جنات النعيم جنات الفردوس الاعلى
المرأه من طبعها الصبر ربي اعطاها الصبر سبحانه لانها تقوم بعدة ادوار في حياتها (أخت ، بنت ،زوجه ،ام ،جده وهكذا دواليك
وفي كل دور تقوم بمجهود جبار ولها الاجر ان شاء الله في الدنيا والاخره
ولكن يمكن الكلام اكثر على الزوجه وبعدها حينما تصبح ام
كثير من الزوجات يعانون الامرين من ازواجهم وصابرين رضاءاً لرب العالمين لان الله امر بطاعته وقد قال الرسول (( لو أمرت أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها )
يمكن البعض يعتبرها اهانه واحتقار لكن بالعكس عظم حق الزوج ولزوم طاعته وانها سبب من اسباب دخول الجنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة )فهو باب من ابواب الجنه وهنا قرن رضاء الزوج بدخول الجنه
وحق الزوج عظيم ولا نستطيع تناسيه او تجاهله ولكن كثير من النساء لا تدرك ذلك ،،الله المستعان بعضهن ياعزيزتي تلعن وتكيل الشتائم وتكفر العشير ،،قال صلى الله عليه وسلم ( يامعشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار (فقلن : وبم يارسول الله قال : تكثرن اللعن وتكفرن العشير ) وتتباهى وتتافخر امام الجميع وكانها دخلت الجنه الله المستعان وهو يخرج من الصباح الباكر ويكد ويجتهد ليعيل أسرته هذا عن تحمله لكثير من المشاكل والهموم والزوجه لا تعلم بها شيئا حتى لا يعكر صفو يومها وتواصل حياتها لإسعاده
كثير أقرأ قصص تقشعر لها الابدان وخاصة منع الزوجه إعطاء زوجها حقه الشرعي ،،كيف ؟؟؟والرسول يقول عليه السلام (.....والذي نفس محمد بيده ! لا تؤدى المرأة حق ربها حتى تؤدى حق زوجها. ولو سألها نفسها ، وهى على قتب ، لم تمنعه " .تخيلوا ؟؟؟ لعظم حقه وشأنه
بعضهن تمنعه من حقوقه فتجدينه يمارس العاده السريه وقد أعفه الله بزوجه مسلمه ؟؟؟ كيف حال من جعلت زوجها يعمل هذا الفعل وماااااات وهي حرمته وهو غاضب عليها ؟؟؟كيف ؟؟؟
كيف تهنأ بأولاد على خلق ؟؟؟كيف تهنأ بعيش رغيد ؟؟كيف تسعد بحياه وقد اغضبت ربها في زوجها ؟؟
كيف تتذوق الراحه النفسيه وهو ينام غاضب ومتبرم منها معضم الليالي والايام ؟؟ لا والله لا حياة هنيه ولا سعاده ،،،امور بسيطه تدخلنا الجنه وبالامكان ولكن ؟؟؟ الشيطان أخذ وعد وعهد على نفسه(فبعزتك لأغوينهم أجمعين ) ومنها التفريق بين الزوجين
تداركي يامن ضيعتي حقوق زوجك وشمري عن ساعدك وسارعي فاليوم ينبض القلب والروح مازلت طليقه ولكن في لحظه قد يتبدل الحال وحينها لا ندم ولا تجاهل ولا غيره ينفع فما مضى لا يعود ولو أنفقنا مليء الارض درر وجواهر مامضى مضى ولا تنسي انك خلقتي لطاعته وتنفيذ أوامره في أرضه وطاعة زوجك أمر وليس اي أمر إنما أمر عظيم فهنيئاً لمن كانت من الداخلات الجنه بسبب طاعة زوجها وهنيئاً من كانت ممن قال فيها الرسول خير النساء من تسرك إذا أبصرت , وتطيعك إذا أمرت , وتحفظ غيبتك في نفسها ومالك ،،
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جاءت امرأة وهي أسماء بنت يزيد الأنصارية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، أنا وافدة النساء إليك، هذا الجهاد كتبه الله على الرجال، فإن يصيبوا أجروا، وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون. ونحن معشر النساء نقوم عليهم، فما لنا من ذلك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك كله، وقليل منكن من يفعله. رواه الطبراني.[/
color]


.