عنوان الموضوع : صور تبين تعظيم الخالق سبحانه الله - الشريعة الاسلامية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
صور تبين تعظيم الخالق سبحانه الله
صور تدعو إلى تعظيم الخالق تبارك وتعالى!
في هذا الموضوع تجد أخي القارئ نوعاً جديداً من أنواع الإعجاز
فكل آية من آيات القرآن تصوّر لنا حقيقة علمية لم يكتشفها العلماء إلا حديثاً جداً
ولذلك يمكننا القول إن في القرآن إعجازاً تصويرياً رائعاً ويتجلى ذلك من خلال الصور التالية:
ملاحظة: المرجع في هذه الصور هو مجموعة مواقع عالمية موثوقة وهي:
وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"
موقع ناشيونال جيوغرافيك
موقع الموسوعة الحرة
موقع وكالة الفضاء الأوربية
أنهار جزيرة العرب
يؤكد العلماء اليوم أن منطقة الجزيرة العربية وبخاصة الربع الخالي حيث تعتبر المنطقة الأكثر جفافاً في العالم كانت ذات يوم مغطاة بالبحيرات والأنهار والمروج، وهذه الصورة المأخوذة بالأقمار الاصطناعية والملونة للتوضيح تظهر مجاري الأنهار والتي جفت وغاصت بالرمال، طبعاً هذه الصورة هي للأنهار الموجودة على عمق عدة أمتار تحت سطح الرمال في الربع الخالي. هذا الاكتشاف العلمي هو ما حدثنا عنه النبي الأعظم حين أكد أن جزيرة العرب سوف تعود مروجاً وأنهاراً كما كانت من قبل، قال عليه الصلاة والسلام:
(لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً) [رواه البخاري].
لن يخلقوا ذباباً
لقد وجد العلماء أن تركيب الذباب معقد جداً، ويستخدم تقنيات معقدة في طيرانه وحياته، ولذلك فهم يعترفون اليوم أنه ليس باستطاعتهم تقليد الذباب في طيرانه المتطور على الرغم من التطور التكنولوجي المذهل. ويمكن أن نقول إن عدد الأبحاث التي ألفت حول الذباب يبلغ أكثر من عشرة آلاف بحث، ويقول العلماء: إننا لا نزال نجهل الكثير عن هذا المخلوق العجيب. وهنا تتجلى أهمية قوله تعالى متحدياً أولئك الملحدين:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ * مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحج: 73-74]،
فهل نقدر الله حق قدره ونحن المؤمنون به؟!
الخيط الأبيض والخيط الأسود
فيما يلي صورة رائعة بالأقمار الاصطناعية يظهر فيها الليل والنهار، ونلاحظ وجود خيط دقيق يفصل بينهما، تماماً كما ذكر القرآن قبل 1400 سنة، فسبحان الله!
إن الذي يراقب الكرة الأرضية من الخارج ويرى سرعة دورانها وكيف يتداخل الليل والنهار يجد بأن أفضل وصف لهذا المشهد هو قول الله تعالى:
(يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) [الحديد: 6].
ويقول أيضاً:
(يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ) [فاطر: 13].
منذ القديم ظن الإنسان أن الليل يخيم على الأرض بشكل كامل، لأنه ظن أن الأرض مسطحة، ثم يخيم النهار على الأرض بشكل كامل أيضاً. ولكن عندما جاء العصر الحديث تبين أن الأرض عبارة عن كرة تدور حول الشمس مما يسبب تعاقب الليل والنهار.
وقد وصل العلماء إلى نتيجة وهي أن الليل يتداخل مع النهار بصورة معقدة جداً، وكذلك يتداخل النهار مع الليل، وبسبب دوران الأرض بسرعة ودوران جميع الأقمار الاصطناعية حولها فإنه يصعب التقاط صورة للأرض تكون فيها ثابتة لدراسة المنطقة التي تفصل الليل عن النهار.
ولذلك فقد بدأ اهتمام العلماء بدراسة المنطقة التي تفصل الليل عن النهار، وبرزت فكرة عند أحد العلماء وهي كيف يمكن أن يكون شكل الأرض عندما ننظر إليها في نفس اللحظة عندما يتداخل الليل مع النهار؟
إن الصور التي التقطتها الأقمار الاصطناعية كانت غير محددة ولا تُظهر بوضوح هذه المنطقة، بسبب الغيوم الكثيفة وبسبب عدم دقة الكاميرات التي تعمل بالضوء العادي.
هكذا يظهر الليل والنهار بالصور العادية، نلاحظ أن المنطقة الفاصلة غير مرئية جيداً، بسبب أنه لا يمكن للكاميرات التقاط صورة أدق من هذه.
وهذا ما جعل العلماء يلجئون إلى التقاط عدد كبير من الصور وباستخدام عدة أقمار اصطناعية إذ أن قمراً واحداً لا يكفي، لأن المطلوب إظهار الكرة الأرضية بشكل كامل وواضح، وبعد ذلك قاموا بإدخال هذه الصور في الكمبيوتر ومن خلال برنامج معين قام الكمبيوتر بدمج هذه الصور بهدف إظهار الشكل الحقيقي للأرض في منطقة الليل والنهار، وكانت النتيجة أن هنالك منطقة ضيقة جداً تفصل الليل عن النهار، وقد رأى فيها العلماء وجود خط فاصل بين الليل والنهار، هذا الخط الدقيق لم يكن لأحد علم به قبل سنوات قليلة، ولكن الكمبيوتر أظهره لدى تركيبه مجموعة من الصور الملتقطة للكرة الأرضية في أوقات مختلفة من الليل والنهار. وذلك بعد إبعاد تأثير الغيوم وإدخال الصور الأكثر وضوحاً في الكمبيوتر، وإظهار الإضاءة الناتجة عن المدن في الليل وإظهار البحر واليابسة بوضوح.
هذه الصورة الرائعة لم تلتقطها كاميرا عادية، إنما هي عبارة عن مجموعة من الصور التي التقطتها الأقمار الاصطناعية، ثم تم تركيبها بشكل يشبه تماماً الواقع، فظهر مع العلماء وجود خط فاصل بين الليل والنهار. وقد تم التقاط هذه الصور من على ارتفاع أكثر من مئة ألف كيلو متر عن سطح الأرض.
ويعتبر العلماء أن هذه الصورة من أروع الصور التي شاهدوها للأرض، ويؤكدون أن هنالك منطقة محددة تفصل الليل عن النهار، وهي منطقة يتداخل فيها كل من الليل والنهار بطريقة رائعة.
هذا ما وصل إليه علم الفلك في العصر الحديث، فماذا قال القرآن عن هذه الحقائق منذ أكثر من أربعة عشر قرناً؟
1- يقول تعالى مؤكداً وجود منطقة فاصلة ودقيقة على شكل خيطين أبيض وأسود:
(وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ) [البقرة: 187].
إن هذه الآية تصف لنا بدقة تلك المنطقة الفاصلة بين الليل والنهار قبل أن نراها بالأقمار الاصطناعية والكمبيوتر!
2- ويقول أيضاً واصفاً لنا العمليات التي تتم داخل هذه المنطقة: (يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) [الحديد: 6].
فكلمة (يولج) تعني يُدخل، أي أن الليل يدخل في النهار وبالعكس، وهذا ما يحدث تماماً في هذه المنطقة.
حتى إن هذا الخيط يتحرك بسرعة وكأن الليل يلحق بالنهار ويطلبه بسرعة ولا يكاد يسبقه، وكأنه يلاحقه باستمرار لدى حركة الأرض ودورانها. وهنا يتجلى في وصف هذه الصورة قول الحق تعالى: (إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [الأعراف: 54].
أخي القارئ!
إنني لا أبالغ إذا قلت إن كل ما يكتشفه العلم حديثاً قد تحدث عنه القرآن، كيف لا وهو الكتاب الذي أنزل الله تبياناً لكل شيء، يقول تعالى:
(وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) [النحل: 89].
فسبحان الذي أخبرنا عن هذه الحقائق الكونية وجعلها براهين مادية ملموسة لكل من يشك في صدق القرآن، وصدق رسالة الإسلام.
ـــــــــــ
قل سبحان الله العظيم
الحائط العظيم
الحائط العظيم: عبارة عن حائط ضخم جداً من المجرات والغبار الكوني والنجوم والثقوب السوداء والدخان...... وجميع هذه المخلوقات تتوضع بنظام مذهل ودقة بالغة. طول هذا الجدار أكثر من 200 مليون سنة ضوئية، ويبعد عنا أكثر من 500 مليون سنة ضوئية. ولكنه ليس الجدار الوحيد في الكون، إنما هنالك الكثير من الجدران الكونية، أكبرها يبلغ طوله ألف مليون سنة ضوئية!!!! ويقول العلماء إن هذه الجدران هي أجزاء من مباني ضخمة جداً، وأن هنالك بنى هائلة في الكون.
ما رأيك عزيزي القارئ أن القرآن قد تحدث بدقة عن هذه البنى الكونية العظيمة وسمَّاها البروج يقول تعالى:
(تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها سراجاً وقمراً منيراً)،
فهل سيكتشف العلماء مستقبلاً أشكال هذه البروج بالكامل؟
سمكة الأعماق
إنها سمكة تسبح الله تعالى وهي تسلك الطريق التي حددها لها البارئ عز وجل، وصدق الله القائل:
(الذي أعطى كل شيء خلْقه ثم هدى).
نهاية الكون
يقول العلماء إن الشمس التي نراها اليوم مشرقة وهاجة سوف يأتي عليها يوم تتكور وتنخفض حرارتها وإضاءتها وسوف تصبح الأرض صحراء قاحلة لا حياة عليها، وهذه صورة الأرض كما يتخيلها العلماء في المستقبل. هذا الأمر حدثنا عنه القرآن بقول الحق تبارك وتعالى:
(إذا الشمس كُوِّرت) [التكوير: 1].
وقد نزلت هذه الآية في عصر لم يكن أحد يتخيل أن للشمس نهاية، ولكن القرآن كتاب الحقائق حدثنا عن هذا الأمر، وأيده العلماء اليوم، فالحمد لله!
أطراف الأرض تتآكل!
لقد اكتشف العلماء حديثاً ظاهرة تآكل الأرض من أطرافها، وهذه الصورة التي التقطتها وكالة ناسا يقول العلماء عنها إنها تمثل دليلاً على نقصان الأرض من أطرافها، فأطراف القارة المتجمدة تذوب وتنحسر ويتناقص حجمها، وعلماء الجيولوجيا يقولون إن القشرة الأرضية عند نهاياتها أو أطرافها تتآكل أيضاً وتترسب هذه المواد في قاع المحيطات. وصدق الله الذي حدثنا عن هذا الأمر قبل أربعة عشر قرناً بقوله:
(أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) [الرعد: 41]،
فسبحان الله!
صورة تثبت أن الحديد نزل من السماء
هذه صورة عرضها موقع ناسا للفضاء بتاريخ 4 مارس 2017 وقال العلماء إنها صورة لمذنب يبلغ طوله أكثر من 30 مليون كيلو متر، وأنه يسبح في الكون ومن المحتمل أن يصطدم بأي كوكب يصادفه، ولدى تحليل هذا المذنب تبين أن ذيله عبارة عن مركبات الحديد، أما النيازك التي سقطت على الأرض منذ بلايين السنين والمحملة بالحديد فقد أغنت الأرض بهذا العنصر، ولذلك عندما تحدث القرآن عن الحديد أكد على أن الحديد نزل من السماء، يقول تعالى:
(وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحديد: 25].
الذرة والمجرة تشهدان على وحدانية الله
تأمل عزيزي القارئ تصميم الذرة في الصورة العليا اليمنى، هناك نواة تدور حولها الإلكترونات بنظام بديع يشهد على بديع صنع الله تعالى، وفي الصورة اليسرى في الأعلى صورة لمجرة رائعة في مركزها تجمع ضخم من النجوم على شكل نواة وتدور حولها النجوم أيضاً بنظام بديع، وفي الصورة في الأسفل إذا ما طابقنا الصورتين نلاحظ التطابق في التصميم وهذه الوحدة في التصميم من الذرة إلى المجرة هي خير شاهد على وحدانية خالق الكون تبارك وتعالى القائل:
(قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ) [الرعد: 16].
صنع الله الذي أتقن كل شيء
من منكم يعرف ما هذه اللوحة المزخرفة الرائعة؟ قد يظن البعض أنها من صنع رسام ماهر، ولكن الحقيقة أن الذي صنعها هو الله تعالى. إنها تمثل جزيئة ثلج صغيرة بعد تكبيرها مئات المرات، ويقول العلماء الذين اكتشفوا هذه التصاميم الرائعة لجزيئات الثلج: إنه لا توجد في العالم كله منذ خلقه وحتى الآن جزيئتا ثلج متشابهتين، بل كل جزيئة تختلف عن الأخرى مع العلم أنها كلها مصنوعة من الماء، فتبارك الله القائل:
(صنع الله الذي أتقن كل شيء)!
غذاء عجيب للفراشة
تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن في هذه الدموع مواد إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص بفمها وتمتص هذه الدموع وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!! فانظروا إلى هذه المخلوقات التي لا تعقل كم تتكافل وتتعايش وتتعاون، فماذا عنا نحن المؤمنون؟ ولذلك لا بد أن نتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم وتراحمهم
(كالجسد الواحد)،
فهل على الأقل مثل هذه المخلوقات يحب بعضنا بعضاً؟!
طبقة النهار الرقيقة
سبحان الله العظيم
السماء والدخان
هذه هي مجرة إم 82 وهي مجرة تبعد عنا 12 مليون سنة ضوئية، والعجيب أن العلماء عندما حللوا هذه الصورة وجدوا طبقة كثيفة من الدخان (اللون الأبيض) تمتد لعشرين ألف سنة ضوئية، وهذا الدخان هو مكون أساسي من مكونات الكون. وسبحان الذي أشار في آية من آياته إلى وجود هذا الدخان في السماء. يقول تعالى:
(ثم استوى إلى السماء وهي دخان)،
وقال في آية أخرى:
(وارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس)،
ويقول العلماء إن هذا الدخان الكوني من الممكن أن يصل فوق رؤوسنا!!
سبحان الله الملك القدوس المطاع!
سبحان الله عدد ما دعا لله داع! سبحان الله عدد ما سعى في الأرض ساع!
سبحان الله عدد ما صلى عبد وكبر! سبحان الله عدد ما سال دمع وغمر! سبحان الله عدد ما أصبح الصبح ونوَّر! سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر!
سبحان الذي في السماء عرشه!
سبحان الذي في الأرض سلطانه!
سبحان الله الذي في البحر سبيله!
سبحان الذي في الجنة رحمته!
سبحان الذي في جهنم سطوته!
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر
وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلَّم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
سبحان الله العظيم
جزيت خيرا اختي على ما قدمت موضوع جميل, فعلا سبحان الله العظيم
__________________________________________________ __________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم جزاك الله الف خيرا
اختي الغالية
__________________________________________________ __________
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته لا اله الا الله وهو على كل شيئ قدير يمسك الكون وحده لا شريك له جزاكي الله كل الخير
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير وجعله الله بميزان حسناتك
موضوعك رائع سلمت يداك
__________________________________________________ __________