عنوان الموضوع : طلب زوجي لي غريب وخيف -تم الاجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
طلب زوجي لي غريب وخيف
أرجوكم يا بنات ساعدوني وخصوصاً المتزوجات
أنا وزوجي نحب بعض جداً ... والعملية الجنسية تكون عندنا رائعة جداً
وزوجي يحسن المداعبة التي تسبق الجماع
ولكن مشكلتي هي:
زوجي يقوم بمداعبة فتحت الشرج بلسانه وهذا الشي يؤثر فيا جداً ... ولكنه أصبح يطلب مني أن يجامعني من الخلف
فماذا أفعل له مع العلم انه هددني بالطلاااااااااااااااااااااق
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
ذكريه بالله وقولي له انه ((لاينظر الله الى رجل اتي امراته من دبر))
وان شاء الله البنااات مابقصرووا ويااااج
ربي يوفقج ويسعدج بحياتج
__________________________________________________ __________
يؤيؤيؤ
ياقلبي وضحيلو الحكم انو فيها اللعن ..
والرسول عليه الصلاة والسـلام قال ( ملعون من اتى إمراءه في دبرها ) ..
وفي خطبة الوداع قال في معنى كلامو انو من يأتي رجل أو إمراه أو صبي في دبره يحط داخل تابوت مسمر بمسامير من النار ويرمى في جهنم ..
لاتطاوعيه ترى حرام وتأثمي ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ..
الله يهديه ويصلحو ويهدي سركم ويخليكم لبعض ..
__________________________________________________ __________
النصح حبيبتي النصح
المداعبات هي اللي وصلته
الى هدا الحد حاولي تقللين منها
الله يهديه ويهدي الجميع
__________________________________________________ __________
السلام عليك اختي
صراحه موضوعك مب غريب صار اغلب الرجال يطلبوا هيك طلب
ما ادري ليه
بس بالنسبه للمداعبات ما اعتقد فيها شيئ لانك وكل مافيك ملكه
بس انه يولج ويجامعك من فتحة الشرج>>هذا حرااام شرعاً
حاولي تذكرية بالايات والاحاديث وقليله انه كل شيئ فيك حلاله
الا هذا الشيئ محرم من عند رب العباد
اذا مارضي صدقيني الطلااااااااق اهون من انك تدخلي جهنم
حتى لو تحبيه
لانه لو وافقتي مو ذنبك بس على جنبك كمان ذنبه لانك سمحتي له
بعرف واحده رفعت على زوجها قضية طلاق بسبب هذا الطلب
واتمنى اخواتي الغاليات مايبخلوا عليك
كلي جراح
__________________________________________________ __________
يا أختي تعتقدين أن الذين لا ينظر لهم الله يوم القيامة بيكون سعيد في الدنيا يعني يتوقع غضب الله يأتيه فجأة كلميه ان يتوب هذا شذوذ للعلم ان الشيطان يهرب من المكان الذي يكون فيه اللواط لان العقوبه سريعه
للعلم أن الذين يطئون النساء في الدبر يأختي يأتون من أطفالهم من يعني من اشذوذ الجنسي أو يكون من الجنس الثـــالث وهذا غير المصائب اللي بتكون في حياتهم نسأل الله السلامه والعافيه أختي هذامن عمل قوم لوط انصحيه وامتنعي من فراشه وأسألي اهل اافتوى من العلماء في الافتاء اعن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لاينظر الله - تعالى- إلى رجل أتى رجلاً ، أو امرأة في الدّبر) صحيح اخرجه الترمذي
12-الشاذون جنسيَاً ( من يأتي امرأته أو غيرها في دبرها)
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لاينظر الله- تعالى- إلى رجل أتى رجلاً ، أو امرأة في الدبر)
فتوى الشيخ أبن جبرين رحمه الله
السؤال : أنا ترددت كثيراً في الكتابة لكن لابد من الاستشارة لأني لم أقتنع ، فأرجو منك المساعدة ، أنا امرأة متزوجة وزوجي مطوع ولله الحمد ويدرس شريعة ، لكن اللي مضايقني جدا أنه يأتيني من الدبر ، وأنا أخاف من الله ، ومن العقوبة المترتبة على ذلك ، وغير أمراض الناتجة عنه ، لكن المصيبة أن زوجي مقتنع تمام الاقتناع بأن ما يفعله جائز ، وأنه ليس محرماً ، وانه يوجد مذهب من المذاهب يحلل هذا الشيء ، وأن الأحاديث المذكورة لتحريمه هي كلها ضعيفة ، ويحمل نفسه المسئولية بحلاله ، فما رأيك يا شيخ؟ أرجو إفادتي فلقد تعبت وخايفة من عقاب الله؟ ما الحل برأيك كيف أقنعه؟
الجواب :
الحمد لله
أولاً :
يحرم على الرجل إتيان زوجته في دبرها ، وهو كبيرة من الكبائر ، وقد دل على تحريمه الكتاب والسنة ، وهو قول جماهير السلف والأئمة .
وما ورد فيه من الأحاديث مجموعها صالح للاحتجاج كما ذكر أهل العلم ، وعلى فرض ضعفها فإن القرآن قد دل على تحريم هذا الفعل القبيح ، ونحن نسوق إليك طرفاً من ذلك .
قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله في "أضواء البيان" :
"قوله تعالى: (فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ) لم يبيّن هنا هذا المكان المأمور بالإتيان منه المعبر عنه بلفظة (حَيْثُ) ولكنه بين أن المراد به الإتيان في القبل في آيتين :
إحداهما : هي قوله هنا : (فَأْتُوا حَرْثَكُمْ) ؛ لأن قوله : (فَأْتُوا) أمر بالإتيان بمعنى الجماع وقوله : (حَرْثَكُمْ) يبين أن الإتيان المأمور به إنما هو في محل الحرث يعني بذر الولد بالنطفة ، وذلك هو القبل دون الدبر كما لا يخفى ؛ لأن الدبر ليس محل بذر للأولاد ، كما هو ضروري .
الثانية : قوله تعالى : (فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ) ؛ لأن المراد بما كتب الله لكم ، الولد ، على قول الجمهور وهو اختيار ابن جرير ، وقد نقله عن ابن عباس ، ومجاهد ، والحكم ، وعكرمة ، والحسن البصري ، والسدي ، والربيع ، والضحاك بن مزاحم ، ومعلوم أن ابتغاء الولد إنما هو بالجماع في القبل . فالقبل إذن هو المأمور بالمباشرة فيه ، بمعنى الجماع فيكون معنى الآية : فالآن باشروهن ، ولتكن تلك المباشرة في محل ابتغاء الولد ، الذي هو القبل دون غيره ، بدليل قوله: (وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ) يعني الولد .
ويتضح لك من هذا أن معنى قوله تعالى: (أَنَّى شِئْتُمْ) يعني أن يكون الإتيان في محل الحرث على أي حالة شاء الرجل ، سواء كانت المرأة مستلقية أو باركة أو على جنب ، أو غير ذلك ، ويؤيد هذا ما رواه الشيخان وأبو داود والترمذي عن جابر رضي الله عنه قال : كانت اليهود تقول : إذا جامعها من ورائها جاء الولد أحول ، فنزلت : (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) .