عنوان الموضوع : مت من البكي ابي منكن المساعده مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

مت من البكي ابي منكن المساعده



اكتب لكن وانا ابكي من شدة الصدمه
زوجي طلع عنده بالحيونات المنويه تشواه 99% وحطم زوجي الدكتور بكلامه وقال مافيه امل الي بطفل انابييب امانه الي زوجها مثل حالت زوجي وتحسن تدخل ودي احمل طبيعي وزوجي الحين جالس مسكر ع نفسه الغرفه من شدة الصدمه هل تتغير او تقل الحيونات المتشويه ماتبقاء ع عدده بشهر الجاي طمنوني انتظر الرد ابي حل ابي اطمن زوجي


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


والله ما عندي اي فكرة
لكن في حالات كثيرة للي ما يقدرون يخلفون يلجأون لطفل الانابيب
اذا ما في فايدة
سوي طفل انابيب
وش فيها ؟
يعني وش نسوي ؟ هذا الحل الموجود
الله يرزقكم يا رب الذرية الصالحة


__________________________________________________ __________

أسال الله العظيم رب العرش الكريم ان يشفيه
الله قادر على كل شي اهم شي استغفار ولاتخافي جربي طفل الانابيب ولاتحطمي نفسك وتحطمينه لاتفقدي الأمل اكثري من دعاء انظري الى من هو دونك ويارب ارزق مشكلتي الذريه الصالحه


__________________________________________________ __________

شوفي يا اختي لاتجزعي من امر الله واذا كنتي متأثره مره فأكيد زوجك متأثر بدل المره الف..
اول شيء استهدي بالله واجلسي مع زوجك وثقي ان هذا ابتلاء من الله ولازم تتحلون بالصبر والحكمه..ادري انك متظايقه حيل بس عمر هالظيقه ماراح توصلك للحكمه..
خذي بخاطر زوجك وخليكم هادين وسلمو امركم لله هو وحده القادر على تيسير الامور لكم ..

قال صلى الله عليه وسلم :
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .

تأمّــلي اختي الكريمه :

أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً " فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟

فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !

سبحان الله أما إنه أُعطي أوسع عطاء

قال عليه الصلاة والسلام : من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم .

وعنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر

قال ابن مسعود رضي الله عنه .

فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء .

فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى .

فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء
وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين .

فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء

فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن
ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل !
ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء
وفي سُمّ الحية ترياق !
وفي لدغة العقرب طرداً للسموم !


__________________________________________________ __________

والله ياقلبي اللي اعرفو مافي الاطفل الانابيب


وليش متحطمه جربو الانابيب ماحتخسرو حاجه ويااااااارب يرزقكم بتوأم

روحي لزوجك وذكري بربنا وخلي املكم بربنا


__________________________________________________ __________

صح طفل الانابيب وشفيهم

روحي هوني عليه وقوليله نحاول وربك معانا ..