عنوان الموضوع : يمكن اطلع حاااامل تكفوون وش اعرراض الحمل تعالو سااعدوني وادعو لي.. مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
يمكن اطلع حاااامل تكفوون وش اعرراض الحمل تعالو سااعدوني وادعو لي..
السلام عليكم
اولا
انا تعرفت على شاب وحبيته وهو كذا وبعد ثلاث اشهر طلعت معاه ونام معي والله مااكنت موافقه بس شسوي غصب عني
المهم انا الحيين شااكه اني حامل اخر دوره ليه بااخر شهر 12 ولحيين ماجتني وهي بالعااده تجلسس بالكثير اربع ايام خمس ايام وتنزززل وماتاخر كثير اللحيين لها غايبه عني اسبوع ونص تقريبا واخاف انه حمل وهل طبيعي ان الدوووره تااخر يالييت تطمنوني وانا احسس بمغص اسفل بطني وباالام بظهري لها اسبوع تقريبا ولا راضييه تنززل وكمان احسس بغاازات ماادري هل هو حمل ام لا...
انا دايم ادعي ربي انه يبعد عني عيال الحرام ويررزقني بالزوج الصالح وكنت محااافظه لكن ماادري وش غيرني ياليتني ماتعرفت علييه والله كررهته وحاولت ابتعد عنه وترركته لكن اللي رجعني له خوفي من الحمل انا اليوووم كلمته وقال لي انه مانزل جوا وكان لابس واقي بس خااايفه
تكفوون ادعوولي بالستر والزووج الصالح وان الله يهدييني يقوي قلبي
يارب اتمنى اتزووج ابي اتزووووج ماابي الحرررام لييه الحررام سهل والحلال صعب !! تعبت وربي انا اعيشش بفرااغ ومااحد يسال ولايفكر فيني وتعرفت علييه ابي احسس بالحب والاهتمااام ابي احد يحبني ويهتم فيني .....لكن طلللع كل كلامه كذب بكذب ولاهمييته همه جنس وبس
يااارب اررحمني وااغفررلي والله مدرري وش اسووي
تعبت من حيااتي كل شي غلط فييها لااب ولااخوان زي النااس ولااحد يفكر بالثااني
انصحووني وش اسووي واعذرروني على كلامي المللخبط جالسسه اكتتب وانا ابكي مرره متحطمه من حيااتي
ابي منكم تدعوووون لي بالستررر
يااارب استرر صاااحبت الموووضووع وعجل بزووواجها وافرجها علييها وابعد عنها عيال الحررام واصلح شأنها كله يااارب ارررزقني ووفقني واسترني بالزوج الصااالح تكفووون دعووواتكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
الاعراض الي فيك اعراض الحمل ومو شرط انه ينزل جوه في حمل سطحي
ادعي الله يستر عليك وتوووبي وش الي انتي سويتيه الله يهديك بسس
اغلبنا محد يسال عنهم ولا اخوان عدلين بس الله عطانا عقل نفكر به انتي مره شطحتي 3 اشهر بعده نمتي معه وش هالمخ الي معاك لييييش كذا والله قهرتيني عليك
شاب تعرفتي عليه بمده بسيطه تنامي معه !! عجبااااا < بصراحه رخيصه اعذريني على صراحتي
وحتى لو سنين المفروض ماتسلميه نفسك .
الله يسامح اهلك الي فالتين لك الحبل ...
__________________________________________________ __________
الله يغفرلك ويسامحك
اكيد هذه اعراض حمل
انتي من اي منطقه
__________________________________________________ __________
الله اكبرررررر
يداك اوكتا وفوك نفخ تحمل التبعات والا خليه يتزوجك
__________________________________________________ __________
لاحول ولا قوة الا بالله
بنتي الفاضله مافعلتيه بنفسك شيء منفر اخلاقيا ودينييا
غفر الله لك
اول شيء وقبل كل شيء توبي الى الله توبه نصوحه لا عوده فيها لفعل المحرمات
وبالنسبة انك تكوني حامل ممكن اه لانه الواقي مو دايما فعال احيانا بكون في خرق صغير يسمح بنفاذ السائل للرحم
اما الان عليك ان اردتي التوبة قراءة اللذي حكتبه باامعان الله يتوب عليك ويسترك دنيا واخرة
التوبة وشروطها
قول الله عز وجل: (يا أيها الذين ءامنوا توبوا إلى الله توبة نصوحًا) (سورة التحريم/ءاية 8) ويقول تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعًا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) (سورة النور/ءاية 31) ويقول تعالى: (واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إنّ ربي رحيم ودود) (سورة هود/ءاية 90 ويقول تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صا لحًا ثم اهتدى) (سورة طه/ءاية 82. وروى ابن ماجه رحمه الله أن الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم قال: «التائب من الذنب كمن لا ذنب له«.وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع روعن ابن عباس وأنس بن مالك رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «لو أنّ لابن ءادم واديًا من ذهب أحبّ أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا الـــتـــراب، ويــتــوب الله على من تاب« رواه البخاري ومسلم.
وفي قصة المرأة من جهينة لما زنت وحملت ووضعت ثم شُدت عليها ثيابها ثم أمر بها فرُجمت ثم صلى عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فقال عمر: تصلي عليها يا رسول الله وقد زنت؟ قال: «لقد تابت توبة لو قُسمت بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم، وهل وجَدْت أفضل من أن جادت بنفسها لله عز وجل« رواه مسلم رحمه الله.
والتوبة واجبة من كل ذنب كبيرة وصغيرة فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يومًا للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أنّ الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. لقوله عزّ وجل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم) (سورة الزمر/ ءاية 53) والقنوط من رحمة الله هو أن يجزم المرء في نفسه بأنّ الله لا يرحمه ولا يغفر له بل يعذبه، وهذا القنوط ذنب من الكبائر.
فكن يا عبد الله وقّافًا عند حدود الشريعة، ملتزمًا بالأوامر الإلهية منتهيًا عن النواهي ولا تدَعْ نفسك تحدثك بالمعصية، وإن كانت معصية صغيرة، فإنّ من الناس مَنْ إذا وقع في وحل المعاصي ومستنقع الذنوب استلذ ذلك، وظل قابعًا في ظلام الفجور والخطايا، وقد قيل:
إذا ما خلوتَ الدهرَ يومًا فلا تقلْ
خلوت ولكن قل علي رقيبُ
ألم ترَ أنّ اليومَ أسرعُ ذاهبٍ
وأن غدًا للناظرين قريبُ
وقال بعضهم: يا نفسُ توبي فإنّ الموت قد حانا
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا
في كل يومٍ لنا ميت نشيعه
ننسى بمصرعه أثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أكنزها
خلفي وأخرج من دنياي عريانا
قد مضى الزمان وولى العمر في لعب
يكفيك ما كانا قد كان ما كانا
وأما شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:
1 ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها فيجب على شارب الخمر أن يترك شرب الخمر لتُقبل توبته والزاني يجب عليه أن يترك الزنا، أما قول: أستغفر الله. وهو ما زال على شرب الخمر فليست بتوبة.
2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.
3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.
4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.
5 ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم، فمن وصل إلى حدّ الغرغرة لا تقبل منه التوبة، فإن كان على الكفر وأراد الرجوع إلى الإسلام لا يقبل منه، وإن كان فاسقًا وأراد التوبة لا يقبل منه؛ وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن.
ويشترط أن تكون قبل الاستئصال، فلا تقبل التوبة لمن أدركه الغرق مثل فرعون لعنه الله
وكذلك يشترط لصحتها أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها، لما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام: «إن في المغـــرب بابًا خلقــه الله للتوبة مسيرة عرضه سبعون عامًا لا يُغلق حتى تطلع الشمس منه« رواه ابن حبان.
وقال عليه الصلاة والسلام: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه« رواه مسلم.فمن أراد الله به خيرًا رزقه التوبة النصوح والكاملة والثبات عليها حتى الممات.
إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن المؤمن من رحمة الله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن مسلم من بني إسرائيل قتل مائة إنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له: ومن يحول بينك وبين التوبة، اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين، يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاً بقلبه إلى الله تعالى، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في الصحيح: فكان إلى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.
جعلنا الله من التائبين الصادقين القانتين الصالحين بجاه سيد المرسلين والصحابة الطيبين وءال البيت الطاهرين ءامين.
__________________________________________________ __________
ي رب عوفك وسترك
الله يهديك ويعفى عنك ويستر عليك
والله انك وجعتي قلبي
الله يرزقنا وياك الازواج الصالحين ويسخرهم لنا
شكلك صغيره.؟
الله يكبرك بعقلك ويهديك