عنوان الموضوع : الأرز الأسود أو الأرز المُحرَم..غذاء صحي من الدرجة -تم الرد
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
الأرز الأسود أو الأرز المُحرَم..غذاء صحي من الدرجة
الأرز الأسود أو الأرز المُحرَم..غذاء صحي من الدرجة الأولى:
نعلم جيداً الأرز الأبيض ونسمع عن الأرز البني وفوائده ولكن هناك نوع ثالث من الأرز تفوق بشكل كبير على سائر أنواع الأرز في قيمته الغذائية وخصائصه الصحية إنه الأرز الأسود، وقبل أن نتعرف على الأرز الأسود سنعرج بإختصار على الأرز البني وهو الأرز غير المقشور أو المقشور جزئياً وهو من أنواع الحبوب الكاملة الغنية بالفيتامينات والمعادن التي تفتقدها الحبوب المقشورة، يحتاج الأرز البني إلى مضغ أكثر وهو سريع الفساد بسبب احتواء القشرة على مواد سريعة التلف كالدهون.
الأرز الأسود:
يزرع في الصين و هو معروف بنكهته وفوائده الغذائية، ويعتبر من الأنواع النادرة حيث كان الامبراطور وحده من يسمح له بتناوله...،كان الارز الاسود يعرف منذ قرون في الصين القديمة باسم "الارز المحرم" لانه لم يكن مسموحا لاحد بأكله سوى طبقة النبلاء و رغم ندرته فقد توسعت زراعته و إنتاجه عالمياً و أصبح متوفراً بشكل أكبر على رفوف المحال التجارية الكبرى وفي أقسام الأغذية الصحية.
نخالة الأرز الأسود غنية بمضادات الأكسدة و خاصة مادة الأنثوسياناين ذات اللون الأحمر القاني، وهي ذاتها الموجودة في العنب الأحمر و التوت الأسود، وقد ارتبط تناولها بانخفاض الإصابة بأمراض القلب و السرطان و غيرها من الفوائد الصحية.
و للحصول على الفائدة الأكبر، يجب تناول الأرز الكامل بقشرته الغنية بالعناصر و المغذيات و الألياف وهي الطريقة الأفضل للصحة و الشباب الدائم.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
شكرا غاليتي على مرورك العطر وردك الجميل دمت بخير
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
شكرا غاليتي على مروك العطر وردك الجميل
__________________________________________________ __________
سأكتبُ كل العباراتِ في ورقٍ مخطوط ْ
لأجعل منها أروع أكليل من الحروفِ والكلماتِ
والزهور والأنغامْ
وألحان الشكرِ والإحترامْ
لأقدمها لك تعبيراً عن شكرى وإمتنانى لموضوعـك الكريم
تحياتى الوردية .. ~
لكـ خالص إحترامى
.
.
.