عنوان الموضوع : اناديكم وأشد على أيآديكم يانساء .... -اسلاميات
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

اناديكم وأشد على أيآديكم يانساء ....



اناديكم وأشد على أيآديكم يانساء .... ياأمي وأختي وإبنتي عمتي خالتي الى كل أحبائي الى كل من تاهت بين متاهات الدنيا الى من أناديها هل من مجيب أخاطب الجميع حتى نفسي أخاطبها لابد من سؤالكم ما سبب هذا النداء أقول لكم وباختصار لما سد باب الدعاء وفتح باب الشرك والجهل لما تركنا ماهو سهل ركعة واحدة وركبنا مراكب وخصرنا مالدينا وتهنا في بحر الشعودة من أجل الدنيا ومصالحها أناديكم يانساء ياغافلات لو كان السحر ينفع لأباحه الله لنا توبو الى الله جميعا قبل فوات الآوان الموت قريب وقريب جدااا لا أسألكم سوى الإخلاص لرب العباد لأنه يغفر الذنوب جميعا إلا الشرك إياكم والشرك لا تصدقون عرافا أوكاهنا لأنه لو كان ينفع لنفع نفسه تق بالله واقترب منه يقول التبي صلى الله عليه وسلم* من أتى عرافا أوكاهنا فصدقه كفر بما أنزل على محمد وقال الله عز وجل ;*((إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)).

انه لايغفر لمن مات على كفر فاستجيبوا لهذا النداء من هذه العبدة الضعيفة اللهم اني بلغت الله فاشهد اللهم إجعل قولى هذا في ميزان حسناتي وحسنات كل من قرأه وعمل به .للمزيد والتوضيح أكثر سأنقل لكم تفسير هذه الآية الكريمة التي توضح أكثر النهي عن الشرك ;قول الحق تبارك وتعالى ((إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)).


هذه الآية على ظاهرها، يخبر سبحانه أنه لا يغفر الشرك لمن مات عليه، إذا مات على الشرك لا يُغفر له، إذا مات يسب الدين، ويسأل الأموات ويستغيث بالأموات، أو بالملائكة، أو بالجن، أو بالأصنام يدعوهم، يسألهم النصر، يسألهم الغوث، شفاء المرضى إلى غير هذا، هذا إذا مات على هذا لا يغفر له، إلى النار نعوذ بالله، وهكذا على الصحيح لو مات تاركاً للصلاة، لا يصلي يكون لا يغفر له؛ لأنه مات على الكفر بالله، أو مات جاحداً للصلاة، جاحداً للزكاة، جاحداً لصيام رمضان، جاحداً للحج مع الاستطاعة يكون إلى النار، لا يغفر له، نعوذ بالله أو مات يسب الدين، أو يستهزأ بالدين، أو ينكر الآخرة أو والجنة أو النار، أو الجنة هذا كله كفر بالله وشرك به سبحانه من مات عليه فإنه لا يغفر له أبداً، بل له النار أبد الآباد، أما من مات على المعصية، مات ... الشرك مات على الزنا، ما تاب، أو على الخمر، أو على الربا، أو العقوق لوالديه أو أحدهما، أو قطيعة الرحم، أو ما أشبه ذلك من المعاصي، لم يتب، هذا تحت مشيئة الله، إن شاء الله غفر له؛ بتوحيده وإسلامه وطاعته الأخرى، وإن شاء ربنا -سبحانه- أدخله النار، وعذبه فيها على قدر المعصية، التي مات عليها، ثم يخرج من النار إلى الجنة بعدما يمحص في النار ويطهر، والناس في النار على حسب أعمالهم العصاة إذا دخلوا النار على حسب أعمالهم منهم من تطول مدته ويخلد فيها خلود له نهاية، ومنهم من لا تطيل مدته لقلة معاصيه إذا دخل النار، قال تعالى: (والذين لا يدعون مع الله آلهاًَ آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيها مهانا * إلا من تاب وآمن) فذكر أنه يخلد الشرك المشرك، والزاني والقاتل، لكن خلود مختلف، خلود المشرك لا ينتهي أبداً، وخلود القاتل إذا كان ما استحل القتل والزاني إذا كان ما استحل الزنا، بل مات على معصية هذا خلود له نهاية، إذا انتهت المدة التي أرادها الله خرج من النار، بعد التطهير والتمحيص، وهكذا قوله -جل وعلا-ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها، وغضب الله عليه، ولعنه، وأعد له عذاباً أليماً)، هذا جزاءه إن جازاه، وإن عفا عنه -سبحانه- هو العفو الغفور، وإن جازاه لأنه مات على التوحيد والإيمان لكنه قاتل فهذا لخلوده نهاية، ما هو مثل خلود الكفار، خلوده له نهاية، إذا انتهت المدة أخرجه الله من النار بتوحيده، وإسلامه الذي مات عليه، وهكذا بقية العصاة إذا دخلوا النار لهم مدة ينتهون إليها ثم يخرجون، إلا بشفاعة الشفعاء كالنبي -صلى الله عليه وسلم- أو بشفاعة الملائكة، أو الأَفراط، أو المؤمنين وبعضهم يخرج بدون شفاعة أحد، بل برحمة الله فقط ، إذا نقظت المدة رحمه الله وأخرجه -سبحانه- من دون شفاعة الله.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


.
.
.
جزااااااكك الله خيييييييير


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________