عنوان الموضوع : ₡ﬔૈأختي المسلمة حجـابك رمز عفتك ـૈﬔ₡ - الشريعة الاسلامية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

₡ﬔૈأختي المسلمة حجـابك رمز عفتك ـૈﬔ₡





السـلام عليـكم ورحــمة الله وبركـاته
ماذا تحتسبين في لبس الحجاب الشرعي الكامل؟

1- ثواب السمع والطاعة، والرضا والتسليم لأمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، أي الفوز بالجنان التي تجري من تحتها الأنهار قال الله تعالى ( وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)

2- عبادة تتقربين بها إلى الله محتسبة قوله تعالى في الحديث القدسي: ... وإن تقرب مني شبراً, تقربت إليه ذراعاً, وإذا تقرب إليَّ ذراعاً, تقربت منه باعاً, وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة »

3- الله سبحانه يحب الحجاب فاحتسبي أن يحصل لك حب الله ورضاه لأنك تفعلين محابه. قال تعالى في الحديث القدسي: « وما تقرب إليِّ عبدي بشيء أحب إليَّ مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه.. » "إن المحب لمن أحب مطيع"

4- أجر الصبر على:
طاعة الله تعالى، والصبر عن معصية الله، السخرية من حثالة القوم، حرارة الطقس، وما أروع قطرات العرق تنحدر من جبينك لتملأ وجهك النقي عندما تحتسبينها عند الله، ولن يزعجك وجودها أبداً فهي لا تعني لك شيئاً!.. لأن المحب يصبر من أجل رضا محبوبه، ولن تكون شدة حرارة الطقس سبباً في تهاونك بالحجاب أبداً، لأنك تدركين جيداً معنى قول الله تعالى (قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ)

5- ثواب نصرة الإسلام عن طريق نصرة الحجاب الشرعي بتكثير سواده في المجتمع، فأبشري بالعز والظفر، قال الله تعالى ( وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)
6- ثواب الاقتداء بالصالحات والتشبه بهن. عن عبدالله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ جاء رجل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، كيف تقول في رجل أحب قوماً ولم يلحق بهم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « المرء مع من أحب »
7- ثواب العفاف، فأنت مأمورة بصون عرضك وحفظ نفسك، وهي عبادة تؤجرين عليها، والحجاب يعينك على أداء هذه العبادة.

8- أجر صون المجتمع من الإختلاط المؤدي إلى الرذيلة وتفشي الفاحشة، فإنك بالتزامك بالحجاب الشرعي الكامل تقفين مع أخواتك المحجبات سداً منيعاً دون تقدم الفساد في بلادك. أما إن كان عدد المحجبات قليلاً في بلدك فالسيل يبدأ بقطرة واحدة.. فارتدي الحجاب واحتسبي أن تكوني أنت تلك القطرة.
9- ثواب إحياء الفضيلة ونشرها، فمجتمع نساؤه جميعهن محجبات أحرى بأن تسوده الطهارة والعفة، وحجابك لبنة أساسية في بناء الفضيلة فتمسكي به بقوة لأن العواصف حولك شديدة، وإن لم تكوني قوية بإيمانك فسيطير حجابك مع الأوراق والغبار...




10- احتسبي "الحجاب مظهر من مظـاهر تميز الأمة الإسلامية، وفيه مخالفة لليهود والنصارى وغيرهم" نضرة
11- أجر التعاون على البر والتقوى، قال الله تعالى ( وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ )
ذلك أنك بارتدائك الحجاب الإسلامي، تتعاونين مع أخواتك المحجبات على معاونة الشاب المسلم على حفظ نفسه حتى لا يفتتن بك، وتفسدي عليه دينه وصفاء قلبه، وما يتبع ذلك من فساد أخلاقه فتأثمي، لأنك كنت السبب في ضلال شاب مسلم شعرت أم لم تشعري، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: « لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه » ولا أظنك تحبين أن يفتنك أحد في دينك لتخسري آخرتك فلا ترضيه لغيرك.
الحجاب صمام أمن للمجتمع وغيابه يعني إنفجار المجتمع!!
الرجـاءالضغط على الروابط
صفات الحجاب الشرعي

الحجاب عادة ...
رسالة.....إلى ذات النقاب

رسالة إلى .. عابرة سبيل
رسالة إلى امرأة متبرجة

المنقبات.. و حمار أهله

لماذاالخوف من الحجاب ؟

نعمة الحجاب

أخاطب فيك إيمانك

نصيحة لمتهاونة بالحجاب

أحكام لباس المرأة المسلمةوزينتها


فلاش (العفيفـه)



السـلام عليـكم ورحــمة الله وبركـاته
أختي المسلمه حجـابك رمز عفتك
أجل الحجاب جمـال..والعري قبح

عبارة قالتها مسلمة أوروبية يوماً:
( ارتديت الحجاب فزادني جمالاً )
ولعل سائلا يقول: كيف يزيدها الحجاب جمالاً وهو يخفي منها كل شيء؟!
ونجيب: كما نقبح المرأة التي تكشف الكثير من جسمها! وهو ما عبرت عنه مسلمة مجرية بقولها:
( الأزياء الخليعة والعارية التي ترتديها المرأة الغربية غير المسلمة تضفي عليها قبحاً خارجياً وداخلياً).
أجل، قبح خارجي وداخلي. أما القبح الخارجي فهو أن هذه الكاسية العارية تثير بتكشفها وعريها غريزة، ولا تثير جمالاً، فإثارة الغريزة في الشارع، والسوق، ومكان العمل، أمر قبيح، لا جمال فيه، ولا ذوق (والذوق جمال) .
أمر قبيح لأن المتكشفة العارية تقول بتكشفها (انظروا إلى جسدي انظروا إلى شكلي) إنهم لن يروا عقلها من شكلها، ولن يحيطوا بأدبها من تبرجها، ولن يدركوا أحاسيسها من خلال أصباغها التي ملأت وجهها، فأين الجمال في هذا كله؟!!
إنها مائلة عن الصواب، مائلة عن الفطرة، مائلة عن الجمال، وفي الوقت نفسه مميلة غيرها بعريها هذا الذي تنكره – ربما – ببقايا اللباس الذي ترى أنه يكسو جسدها!.
ما أعظم وصف الحبيب المصطفى لهن، كأنه بيننا الآن صلى الله عليه وسلم (كاسيات عاريات، مائلات مميلات)
ثم هو قبح داخلي ،كما قالت هذه المسلمة المجرية التي فتح الله عليها بهذا التعبير البليغ الموجز،
فكيف يكون هذا القبح الداخلي؟
أليس قبيحاً داخل هذه التي ترتاح لنظرات الرجال الشهوانية إلى جسدها المكشوف العاري؟!
أليس قبيحاً داخلها وهي تظهر جسدها على حساب عقلها وفكرها، وعلمها وفهمها، وإحساسها وشعورها؟
أليس قبيحاً وهي تثير غريزة حيوانية في داخل الرجال الذين ينظرون إليها؟!
هل تحس هذه الكاسية العارية بأي قيمة من قيم الجمال داخلها وهي تصر على كشف الظاهر، والشكل، والجسد؟!
هل ثمة جمال إذا كان داخل هذا الجسد خواء في خواء؟! خواء في العقل، وخواء في النفس، وخواء في الوجدان، وخواء في الروح؟!
تقول المسلمة المجرية واسمها إيشاسلجيا (حنان بعد إسلامها) :
كنت أسير في الشوارع فتضايقني العيون التي تتفحصني فتؤذي مشاعري، ولذا سترت وجهي بعد أن كنت أغطي شعري فقط ، وأدركت حكمة حجاب المرأة بأنه لحمايتها كما قال تعالى (..فلا يؤذين) سأقول مطمئناً:
الحجاب جمال.. والتبرج والعري قبح



من هنا ابدئي بتطوير ذاتك وحياتك وجددي إيمانك وتقواك
من هنا احمي طهرك وعفافك ..
احمي نفسك من الخبث والخبائث ، من الدس والدسائس
اطردي جراثيم العيون القذرة وطفيليات القلوب الخربة
من هنا .... تبدأ الانطلاقة إلى عالم الطهر وحلاوة الإيمان وخشية الرحمن...
ابعدي عنك غدر الذئاب و قذارة الذباب ... فكلاهما مهلك
انظري حولك إلى غاليات الأثمان تجدينها بأغطيتها متميزة
فاللؤلؤة محفوظة في قلب المحارة القوية تحميها من كل شر وغبر وزادها هذا الغطاء ندرة ونفاسة ..
وكم هلك من أجلها الغواصون ، ومات من دونها الطامعون ، وارتفع بها مقام الغانمون ..
وانظري إلى القلم هل ينفع دون غطائه؟ وهل يستفاد من السيف دون غمده ؟ وهل تعيش ما في البيضة دون قشرتها ؟
أخيتي ...
هل تشتهين مثل هذه الحلوى بعد أن لعب بها الذباب ؟!!
هكذا الفتاة إن تركت نفسها عرضة للذئاب
هل تودين اقتناء هذه الحلاوة ؟؟ كلا وألف لا ...
وهكذا الشباب مع من تفرط في حجابها وأخلاقها وحياءها ، مصيرها إلى مزبلة الأوساخ وحاوية القمامة والحسافة والندامة ...
تأملي جيداً أيهما ستختارين لحياتك ولمكانتك ولكبريائك !!؟
لا تكوني إلا لؤلؤة محفوظة من كل سوء وقلماً يوضع في الجيوب على الصدور
واحكمي فأنتِ الحكم
الحجاب لمــــــــــاذا

لقيت المرأة المسلمة من التشريع الإسلامي عناية فائقة , كفيلة بأن تصون عفتها , وتجعلها عزيزة الجانب , سامية المكانة , وإن القيود التي فُرضت عليها في ملبسها وزينتها لم تكن إلا لسد ذريعة الفساد الذي ينتج عن التبرج بالزينة , فما صنعه الإسلام ليس تقيدًا لحرية المرأة , بل هو وقاية لها أن تسقط في دَرَكِ المهانة , وَوَحْل الابتذال , أو تكون مَسْرحًا لأعين الناظرين
وفي هذه العُجالة نذكر فضائل الحجاب للترغيب فيه , والتبشير بحسن عاقبته , وقبائح التبرج للترهيب منه , والتحذير من سوء عاقبته في الدنيا والآخرة , والله سبحانه وتعالى من وراء القصد , وهو حسبنا ونعم الوكيل .

فضائل الحجاب
الحجاب طاعة لله عزَّ وجلَّ وطاعة لرسول الله (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ) وقال عز وجل فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا}

وقد أمر الله سبحانه وتعالى النساء بالحجاب فقال عز وجل : (وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ )
وقال سبحانه (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ) وقال تبارك وتعالى : (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ).
وقال تعالى يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ) .وقال رسول الله "المرأة عورة , يعني أنه يجب سترها.

الحجاب عفة
فقد جعل الله تعالى التزام الحجاب عنوان العفة , فقال تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ} , لتسترهن بأنهن عفائف مصونات (فَلَا يُؤْذَيْنَ } , فلا يتعرض لهن الفُساق بالأذى , وفي قوله سبحانه : (فَلَا يُؤْذَيْنَ } إشارة إلى أن في معرفة محاسن المرأة إيذاءً لها , ولذويها بالفتنة والشر .
ورخَّصَ تبارك وتعالى للنساء العجائز اللائي لم يبق فيهن موضع فتنة في وضع الجلابيب , وكشف الوجه والكفين , فقال عزَّ وجلَّ : (وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاء اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ ), أي إثم ( أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ) , ثم عَقَّبه ببيان المستحب والأكمل , فقال عز وجل وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ) باستبقاء الجلابيب ( خَيْرٌ لَّهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) , فوصف الحجاب بأنه عفة , وخير في حق العجائز فكيف بالشابات؟

الحجاب طهارة
قال سبحانه وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) , فوصف الحجاب بأنه طهارة لقلوب المؤمنين والمؤمنات , لأن العين إذا لم تَرَ لم يَشْتَهِ القلبُ , أما إذا رأت العين : فقد يشتهي القلب , وقد لا يشتهي , ومن هنا كان القلب عند عدم الرؤية أطهر , وعدم الفتنة حينئذ أظهر , لأن الحجاب يقطع أطماع مرضى القلوب (فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }

الحجاب ستر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله تعالى حيِيٌّ سِتِّيرٌ , يحب الحياء والستر "
, وقال صلى الله عليه وسلم (( أيما امرأةٍ نزعت ثيابها في غير بيتها , خَرَقَ الله عز وجل عنها سِتْرَهُ )) , والجزاء من جنس العمل .

الحجاب تقوى
قال الله تعالى : (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ }

الحجاب إيمان
والله سبحانه وتعالى لم يخاطب بالحجاب إلا المؤمنات , فقد قال سبحانه : (وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ) , وقال عز وجل وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ) , ولما دخل نسوة من بني تميم على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها , عليهن ثياب رِقاق , قالت: ( إن كنتن مؤمنات فليس هذا بلباس المؤمنات , وإن كنتن غير مؤمناتٍ , فتمتعن به

الحجاب حياء
وقد قال صلى الله عليه وسلم : (( إن لكل دين خُلُقًا , وخُلُقُ الإسلام الحياء )) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (( الحياءُ من الإيمان , والإيمان في الجنة )).وقال صلى الله عليه وسلم: (( الحياء والإيمان قُرِنا جميعاً , فإذا رُفِعَ أحدُهما, رُفِعَ الآخرُ)).
وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: " كنت أدخل البيت الذي دُفِنَ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي رضي الله عنه واضعةً ثوبي , وأقول: ( إنما هو زوجي وأبي ) , فلما دُفن عمر رضي الله عنه , والله ما دخلته إلا مشدودة عليَّ ثيابي , حياءً من عمر رضي الله عنه.
ومن هنا فإن الحجاب يتناسب مع الحياء الذي جُبِلت عليها المرأة.

الحجاب غَيْرَةٌ
يتاسب الحجاب أيضاً مع الغَيرة التي جُبل عليها الرجلُ السَّوِيُّ , الذي يأنف أن تمتد النظراتُ الخائنة إلى زوجته وبناته , وكم من حروب نشبت في الجاهلية والإسلام غيرةً على النساء , وحَمِيَّةً لحرمتهن , قال عليٌّ رضي الله عنه : ( بلغني أن نسائكم يزاحمن العُلُوجَ – أي الرجال الكفار من العَجَم في الأسواق , ألا تَغارون ؟ إنه لا خير فيمن لا
يَغار).



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى اللؤلؤة التي تسكن البحر إلى من حباها الله بنعمة الجمال والصحة إلى من أرادها الله ورسوله درة مصونة بعيدة عن أعين الطامعين ونزوات العابثين
ابتعدي أختاه عن الشبهات ونزهي نفسك عن الهفوات
واجعلي لنفسك سداً منيعا ً يقيك ويقيّ المجتمع من الفتن ، ليكن حجابك هو سدّك ، ليكن حصنك المنيع وتكوني داخله أميرة متوجة على مملكة العفاف
كوني كما أرادك الله
أبيّة
مؤمنة
مصانة
همّهادينها
غايتهاالإصلاح
وطريقهاالفلاح
أحمي جمالك واجعليه لمن قسمه الله لك ، كوني غالية ولا تكوني بضاعة رخيصة ينظر إليها كل من يمر ويتركها بعد ثوان ليستلمها من يأتي بعده ، لا يا أختاه لم تخلقي لهذا ، خلقت لتكوني عزيزة، خلقت لتكوني غالية وماذاك ءالابحجابك

ونحن هنا سنكون معكِ وعوناً لكِ حتى تسرعي باتخاذ قرارك وماكنا لو تركناك في حيرتك اليكِ سنقدم أروع الهدايا مغلفة بقالب النصح والتقوى وماعليكِ إلا فتحها والتمعن في محاسنها
رجـاء الضغط على الروابط
العيونُ المغربية.. والحجابُ السعودي !
أجل الحجاب جمال..والعري قبح

الحجاب يا فتاة الإسلام

أفيقي يا فتاة الإسلام

صرخة فتاة

إلى كل فتاةتؤمن بالله
إلى كل فتاه ...رسالة هامه

قصة حجاب''أمة الله''
الفتاةالمسلمة في عيون أمريكي متحرر

خطبني بسبب حجابي !









حجابك رمز عفتك فحافظي عليه


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


جزاكي الله خيرا
يسلموا


__________________________________________________ __________


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
البعض ظن أن زمن الحجاب إندثـر!!!
ونسي أو تناسى أن الحجاب عبادة وليست عادة
لاحول ولاقوة الابالله
الله يهدي بنات ونساء المسلمين

جزاك الله خيـر أختي الفاضلة على الطرح الرائع
جعله الله في ميـزان حسناتك


__________________________________________________ __________

شكرا لك اختي على الرد الجميل للغاية شكرا جزيلا


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________