عنوان الموضوع : قصة واقعية هربت من العنوسة والشهوة للصور المحرمة والمواقع الإباحية قصص
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
قصة واقعية هربت من العنوسة والشهوة للصور المحرمة والمواقع الإباحية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين كالمبتدعة والمشركين وكل من سب أصحاب النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ، ورضي الله عن أصحابه أجمعين :-
يقول الإمام المبجل أحمد بن حنبل ناصر السنة :
يا أخي إنوى الخير دائما فإنك لازلت بخير ما دمت نويت الخير الحمد لله على كل حال يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :" الدين النصيحة قلنا لمن قال : لله ولرسوله و لأئمة المسلمين وعامتهم" من باب التناصح للخير ليس أكثر وقبل أن أبدأ فانا أحب فعل الخير وأحب دائما جمع الايميلات من الشبكة العنكبوتية وإرسال الرسائل الدعوية لهم حتى لو لم أكن اعرفهم يعيش بعضنا في هذه الحياة عمرا طويلا وما ذاق أحلى ما فيها فالحياة حلوة ولكن أحلى ما فيها الطاعة والقرب من الله عز وجل للطاعة حلاوة ولذة غريبة يشعر بها قلبك وتظهر على وجهك فالله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر أي تكون الروح في الحلقوم وقتها لا ينفع العبد شيئاً إلا ما قدم وعمل [حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ] (المؤمنون 99- 100 )
ماذا سنقول وقتها رب ارجعون أم ماذا والله و الله ثم والله أنى لأحب الخير لكل المسلمين ليس من يقطع طرقا بطلاً إنما من يتق الله البطل الخوف من الله مطلوب والرجاء أيضا مطلوب فمن لنا سواك يا ربنا خلقتنا ورزقتنا ونحن نعصيك بالليل والنهار منحتنا الرزق ونحن منحناك الذنوب ولا تقتصر تلك الذنوب علينا بل نعطيها لغيرنا فوالله أعلم من الناس الرجال والنساء لا يقع على فيديو فاضح لرجل أو إمراءة إلا وسارع ونشره بالمنتديات والجوالات والايميلات ولكنه لا يعلم أن الوزر متتابع فلو ظل احدهم ينشر هذا الايميل بعد أن أرسلته أنت له ،، فالسيئة جارية إلى يوم الدين إلا أن يتوب الله عليك والله فعلا قد تاب عليك حينما قال لك إن هذا حرام -------------------------- انشر إيميل طيب .
قصة واقعية لإمراءة في الثلاثين تقول :-
أنا إمراءة في الثلاثين من العمر لم يقدر الله عز وجل لي الزواج إلى الآن وكنت اهتم واغتم رغم جمالي وهيئتي التي تعطيني 22 سنة وليس 30 سنة ثلاثون عاما ولازلت احلم بالأمومة .....ألعب مع أطفال إخوتي ويسألونني أين عيالك فلا أستطيع الرد ????????????
مر الوقت وبدأت بالدخول لعالم المنتديات والشات والانترنت!!!!!!!!!!!!
وهناك في ذلك العالم المجهول تعرفت على شاب من بلد أخرى ووجدت حياتي معه ووجدته يغمرني بكلام معسول وحب وغرام وعشق وهيام .............؟.؟.؟.؟.؟.؟.
أحببته وكنت انتظره على الشات ومع الوقت بدأ يطلب منى أن أرسل له صورتي وتحت إلحاحه أرسلتها له
فأعجب بي أكثر إلى أن طلب مني أن أتزوجه عبر الشات ( زوج بلا زواج نعوذ بالله ووافقت وأنا لا اعلم ماذا افعل منقادة تحت العاطفة لالالا اقصد العاصفة وبدأت انظر وارى وتزداد الشهوة ....ولكن هل تنظر إمراءة إلى رجل وكأنه يجامع إمراءة فيما يسمى بالأفلام الإباحية وتستطرد وتقول : وأهلي مشغولون عنى يعايروني بأنني عانس وبدأت بالنظر إلى ما حرم الله وانسقت في هذا التيار ولا زلت على هذا الحال لا استطيع أن اتركه فهو يحبني تفاهات وهراء ورغم هذا زواجنا صعب لاختلاف الجنسيات وعدم تواجدنا بمكان واحد ..........إلى أخر كلامها وقصتها التي لا زالت تعيشها وتقول أنا إمراءة ولى شهوة ...................... انتهى الكلام وأقول تبا لهذه الشهوة التي تقود إلى النار والفضيحة والعار للأهل ولكل من له صلة بتلك الفتاة .
أيتها المسلمة ؟؟؟؟؟؟؟ هى مخدوعة وانقادت وراء شهوتها ونظرت للمحرمات والصور الجنسية وغيرها
من ماذا تهرب هل هذا يحل المشكلة ؟؟
أن تنظر إلى فروج الرجال عبر الشات والانترنت أو الصور المحرمة أو حتى الأفلام الجنسية وفى المقابل هو بن يسكت بل سيريد أن تريه من جسدها مثلما يفعل هو؟؟؟
ثم يصورها وهى تتمايل له وتستعرض له محاسنها وبعد ذلك الفضيحة والعار ولكن ماذا بعد ذلك فوالله كل هذا لا يحل المشكلة وإنما يعقدها أكثر وأكثر فلماذا من الأصل النظر لما حرم الله وهل هذا بداعي الشهوة أي شهوة تلك التي تدفع غمراءة إلى النظر إلى فروج الرجال على الانترنت أو الصور الجنسية أو الأفلام الإباحية .
قصة أخرى :
فتاة انتحرت لان الشاب هددها بنشر الصور ففضلت الانتحار والموت وخسرت كل شيء بدلا من التوبة
قصة أخرى بعدما زنا بها طالبته بالزواج قال لا أتزوج فاجرة قصة أخرى زنا بها وصورها وحينما أرادت الابتعاد قال لا صورتك وهذا هو الشريط وجعلها مزبلة لأصحابه يعطيها لهذا ولهذا وانغرست في وحل الزنا والكلام موجه للرجال والنساء
نصيحة لا تنشر هذه الأشياء فمن ينشر مثل تلك الأشياء لن يسلم في الدنيا ولا في الآخرة إلا بالتوبة لله عز وجل ، وتوبة صادقة لأن الموت لا يفرق ولا ينتظر فقد تموت قبل كبسة زر اليست قصة هذا الشاب قريبة الذي كان يدير من خلال الانترنت رسائل إباحية من خلال احد المواقع ولما مات واكتشف أهله الأمر وجدوه واضع كلمة سر طويلة للدخول والموقع يرسل رسائل والوزر له متصل لا ينقطع عنه إلا بأمر من الله تعالى فهو وأمره إلى الله انتبه كبسة زر قد تجنى من ورائها حسنات بالآلاف وكبسة أخرى تقودك إلى عذاب الجحيم
والله المستعان
هذا والله أوجه هذا الكلام لنفسي قبل أي احد ممن قد تصله هذه الرسالة ولا يعرفني ولكن من باب التناصح في الله .
والحمد لله رب العالمين
منقوووووووول
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
مشكوررره الله يستر بنات المسلمين
__________________________________________________ __________
الله يعطيك العافية
ويريت كل البنات ياخدو العبرة من هذه القصص
لأنو في كثير صبايا غافلات في هذه الذنيا
__________________________________________________ __________
ياساتر الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين
__________________________________________________ __________
الله يهدي جميع المسلمين والمسلمات ويبعد عنهم ما حرم الله
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم اهدي شباب وفتيات المسلمين
وارزقنا حسن الخاتمة