عنوان الموضوع : اتدرون لما رضيت باقداري قصة حقيقية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
اتدرون لما رضيت باقداري
اهديكم هده التجربة لعلكم تعرفنني اكثر وترحبون بي بينكم بين الغدر والخداع و الكدب ستار شفاف فكل واحدة تقف فيها ترى الاخرى ان ترى اللانسان امامك باوجه مختلفة وتعلم ان ما وراءه كدب وخداع فهدا شعور يدلي بك الى الحضيض كيف يقدر الانسان ان يرى الخداع و الضلم ويتستر عليه وكانك تحترق فوق الجليد او تاءه في ضهيرةالضلام او ترتوي من حقيقة الكدب اقسم اني تاءهة فعقلي يقول لا ومعتقدات تقول نعم اين انا بين حياتين في حياة واحدة اكاد اختنق وليس لي غير اللاختناق بديل والقليل من الندم ومنه من الحصرة والكثير من الغضب وتساءلات عدة فعقلي يابى ان يشرب من الكاس مرتين يا ليت حياتي كانت مختلفة لما اخترت هده الدروب الوعرة كنت دوما حالمة رغم قساوة الضروف ولم اكن ابدا جاحدة بل قانعة ومتفهمة وغير متطلبة وكاني لم اكن في الوجود رضيت باحلامي حلا وبقناعة واقعا فانا لم اخطط يوما لي حياتي واصبحت قناعتي تبدو سلبية وبعدها اصبحت غباء ولا ادري ما اصبحت عليه الان ومشيت ومشيت في طريق خالي من المغمرات ومن المنعرجات واقنعت نفسي بانه الافضل اضنه كان الحرمان الدي ارغمني ولم يكن يوما بختياري لم اختر ان اعيش صامتة فصمت اختارني نسيت نفسي وضيعت شخصيتي وتبنيت الاحلام لم يرضني غير الرضى بما كنت فيه والان انا نادمة عن كل لحضة خضوع وكل لحضة تقبل وقهر تقبلو مني هده الكلمات التي اكتبها ادا داقت انفاسي الراضية باقدار
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________