عنوان الموضوع : قصة مخيفههههههه قصص
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
قصة مخيفههههههه
المهم القصه وما فيه انها تتكلم عن سبع بنات كانو في مدرسه
وكانو في الثالث متوسط يعني المرحله الاخيره في المتوسطه
بس كانو في في اخر يوم في الاختبارات بعد ما خلصو اتفقو من الليله الي قبل انهم يحتفلون بدون ما يعرف احد يعني حفلة وداع لان كل وحده بتروح الثانويه وبيختلفون كل وحده بمدرسه المهم الين الساعه الرابعه مساء يعني 4 العصير يعني الين ما يخلصون المعلمات التصحيح
طبعا في ملحق المدرسه وهنا تبدا القصه
قبل ما تبدا القصه ابي اقولكم اسماء الطالبات
1-نوره 2-شذى 3-سميره 4-ريناد 5-احلام 6-سهى7-فاطمه
واتفقو انهم يحيبون معهم اكل من البيت وياكلون بعد الظهر بالملحق بدون علم احد
وبعد الملحق مهجور ومليئ بالتراب والكتب
بس يدوب لقو غرفه فاظيه وجلسو فيها
المهم لقو مكتن وفرشو فرشهم وبعد سفرتهم وجبسو ياكلون ولعبون بالجوالات ويتمازحون فيما بينهم
وهم ياكلون قبل ما يخلصون سنعو صوت زحـــــــف طاوله ثم قالت شذى يابنات انا احس ان هذى المكان الي جلسنا فيه مرره غلط يعني مخيف شوي وقالت احلام ياربي انتي الي ترعبيني فكينا بس
وقالت سهى ياهو ترون بديت اخاف اوه يا خوافات فضحكو
وفي منتصف الحديث التمو البنات على جوال شذى يشوقون البلوتوث وما لتوث رسائل وكذا تعرفون
هذي الحاجات المهم فقامت سميرن ونوره خارجين فقالت احلام وين رايحين باستغراب
وقالت نوره لالا مافي شي بس بيننا حساب بنصفيه وبنجيكم
ونوره وسميره كانو اكثر صديقات يعني مرره الروح بالروح مرره يبون بعض
المهم ذهبة سمير ونوره الى واحده من الغرف يدوب حصلو مكان يجلسو فيه كان كلو تراب وكتب
يدوب حصلو طاوله او طاولتين وجلسو عليها المهم كانو يتكلمون عن طرق التواصل ما التواصل
وبيفقدون بعظ وبهذا الخصوص المهم امتدت المحادثه ما بينهم الى تقريبا نصف ساعه
المهم فسالت نوره صديقتها ةسميره قالت لها وين بتروحين بعد التخرج يعني وين بتسكنين
وهنا يبدا الخوف والكارثه المهم طلع من وسط الكتب رجــــــل لابس عباءه سوداء
وقال لنوره ولسميره رح تسكن عندي يعني اجاب نوره
وشوي يطلع صوت صفيييييييير مع ظحك (يعني شدة الظحك) المهم ويظحك بصوت عالي
المهم صرخت نوره وسميره بصوت عالي
وكان باب الغرفه سيقفل ببطئ رويدا رويدا الا ان نوره خرجت قبل ان يقفل الباب
وكانت سميره ايظا تريت ان تتحرك مع نوره ولاكن انها عجزت عن التحرك وكأنها تجمدة لا تصتطيع الحركه
فقط الصراخ واتى البنات وقالت سهى ما الامر
قالت نوره وبدون وعي شفت وحش شفت وحش وقالت احلام
وين سميره يا نوره!؟
فلم ترد نوره وقالت فاطمه اكيد انتو تظحكو علبنا مسوين مقلب علينا اكيد
وطبعا اغلق الباب من اول على سميره المهم البنات ينادون سميره سميره وحاولو ان يفتحو الباب
بس ما قدرو وقالت ريناد لا مستحيل هذا مو مقلب صرخة سميره مو طبيعيه
وقالت فاطمه سميره سميره افتحي الباب وحاولو فتح الباب
وهم يحاولو فتح الباب صرخة شذى وش ذا شوفو ايش تحتكم
واذا بالدم يسيل من تحت الباب الغرفه التي فيها سميره
واذا بنوره تقول ايش ذا افتحي الباب يا سميره ايش سويت فيها يا كلب
فتلقائيا اغمي على نوره
ثم حملو البنات نوره وهم نازلين يبون يخرجون ولاكن بدون جدوا لام يفتح الباب
ثم قالت احلام لازم نرجع الفصل الي كنا فيه بسرعه واذا بصوت الضحك والصفير العالي يلعلع
الملحق وهنا سوال من عندي كيف لم يسمع المعلمون صوت الضحك؟
المهم رجعو الى الفصل فاذا بالبنات يحاولن النجده عن طريث الشبابيك ولكن للاسف لم تفتح الشبابيك
فقالة فاطمه شذى بسرعه عندك جوال دقي على اهلك والا ابوك والا احد الابلات الي انتي معجبه بهم
قالت شذى ماتشوفيني احاول اتصل
اما احلام وسهى وريناد يدفئون نوره لانها كانت تشعر بالبد وهي تبكي وترتجف لما حصل لصديقتها سميره وحاولون يشربونها ماء واخذت سهى تحضن نوره وتواسيها وتبكي
فصاحت شذى ما اقدر اتصل ما اقدر اتصل فقالت فاطمه ليش؟ قالت شذى مافي شبكه ابدا!
ثم قالتشذى اذا لمسته انطفأ جوالي
فقالت فاطمه ليش ما تشحنينه؟ ياغبيه ال ما تعرفين تتصرفين ليش ما جبتي الشاحن معاك؟
فقالت شذى انتي كله منك خربتي جوالي كل شوي اتصلي اتصلي خربتي جوالي ما خليتيني اتنفس شوي
وقالت احلام لا تقعدو تتخاصمو صلو على النبي موكفايه الي فينا كل شي له حل
فقالت احلام يابنات مافي حل غير نتقاسم كل وحده تاخذ شي معاها وتدور على مخرج
حتى لو مخرج الطوارئ وقالت شذى موقلتلكم من اول اني ماني مرتاحه لذا المكان حسبي الله عليكم
كل منك يا سهى انتي وافكارك شوفو احنا لين الساعه 3 محبوسين يعني قولولي ايش نسوي
المهم قالت فاطمه عندي حل نتقسم الى فريقينن كل وحده تاخذ مقص وتروح تحاول تدور على شباك
وتظرب بالمقص على الشباك الى ان ين***ر القزاز ونادي وحده من الابلات موافقين
فقسمة فاطمه قسمين القسم الاول مكون من
احلام وفاطمه والثاني مكون من شذى وريناد وسهى بقيت مع نوره
فراحت احلام وفاطمه واحلام الى الغرفه الي خطف الرجل فيها سميره واخذو يفتحوا الباب لكنه مقفل فرت فاطمة الباب بكرسي فكانت
الغرفة مليئة بالغبار فأحدثت في الباب فتحة فقالت أحلام : لاحول ولاقوة إلا بلله
هاذي الغرفة ومافي ولا شباك مرة مظلم
خلينا نشوف غرفة الثانية قالت فاطمة :أصبري أنا حدخل وأشوف أكيد ستارة ولا لوحة
مغطي مو معقول غرفة مافيها شباك خليني أدخل ..
أحلام : أنتي قدها يا فطوم .. فطوم أنا حقعد برة وأنتي أدخلي.
فاطمة: إذا كان دا الحل الوحيد أنا حدخل وخليني أشوف الغرفة فدخلت فاطمة
واختفت في الظلام .
خافت أحلام : فطوم .. فتو.. ردي عليا.
فاطمة: ايوة أنا هنا .
أحلام : اشوى انك بخير ....
صرخت فاطمة: لقيت الشباك بس مقفلة بلوحة بفكها
أحلام :أدخل أساعد فتو ...
فاطمة: لا خليكي أنتي إذا حسيتي شي قوليلي.
فحاولت تنزل اللوحة فكانت معاها مشرط حق الفني أخذت تثقب اللوحة>
أخذت فاطمة تضحك (هاهاهاهاهاههاها .... هاهاهاهاهها... يا حلومة مو وقتوا)
أحلام : اشبك جنيتي تضحكي وش تستهبلين قاعدة .
فاطمة: أنت خلاص لا تدغدغيني
أحلام : بنت مخرفة .
فنزلت اللوحة وطلع ضوء الشمس فصرخت فاطمة نجحت نجحت... الخطة نجحت.
ولكن كان الغرفة مليئة خفافيش غطت الغرفة فصرخت أحلام : فطوووووووووم اخرجي
بسرعة فحاولت تخرج وهجموا عليها الخفافيش حتى أنها لم تظهر فصرخت فاطمة:
أبعدوها مأقدر احلام ساعدوني وخفافيش تهجمها تخدشها والدم في كل مكان
وفطوم تصرخ والبنات تجمعوا حول مكان الصوت أما أحلام فكانت تحاول تهرب فمسك
خفاش ضخم رجليها وسحبتها إلى الغرفة وجاءت شذى وريناد شافوا الغرفة مليئة
بالخفافيش فصرخت ريناد: أحلاااااااااااام فاطماااااااااااااااااااااااة ا
فنطت خفاشه صغيرة ومعها قطعة أذن من أحد البنات فصرخن البنات وركضوا إلى
الفصل القديم وسدوا الباب بالكراسي والماصات القديمة
انفجعت سهى : احلام وفاطمة وينهم قولولي
لم يجاوبن البنات ينوحون ويبكون فأخذوا يصرخون في الشباك فرأوا ابلة فوزية خارجة
من المدرسة فصرخوا ابلة فوزية ابلة فوزية و يضربن الشباك والخفافيش تحاول أن
تدخل 000
و جلسوا يبكون ويصيحوان وشذى أخذت تفتح الجوال ولم تستطع فرمته وشافت حجر
في الأرض فقالت يابنات : أبعدوا أنا حرمي الحجر على الشباك فرمت الحجر ولكنه
اتجه بسرعة إلى شذى فأنفجر
رأسها فصرخن البنات 000
فصرخت سهى وأخذت تبكي حول جثة شذى
وريناد انصدمت وجلست على الأرض..
وبعد ساعة من سمعوا صوت صراخ رجل فنطقت نورة: صوت أبو سميرة أكيد صوت أبو
سميرة فرأت نافذة فرأت والد سميرة وهو غاضب مع الحارس
فصرخن البنات:أبو سميرة عم مرزوق عم مرزوق أبو سميرة ولم يستجيب أحد فقامت
وأخذت مقص من حقيبتها
واتفاجأت سهى وقالت : وين رايحة ؟ . لم ترد عليها فأخذت تبعد الماسات والكراسي
لتستطيع الخروج فقامت سهى ودفتها بقوة : أنتي مجنونة منتي صاحية وين تروحين
الخفافيش كثيرة وين تروحين .
نورة: مالك صلاح أروح أجيب سميرة لازم يشوف أبوها الشيطان يخدعنا .
سهى : تموتين نفسك وتموتينا الله يخليك أجلسي نفكر مع بعض.
فدفت نورة سهى ووقعت فحاولوا منعها وخرجت وأخذت تصرخ
نورة وتنادي: تعال يا جبان واجهني يا جبان تعال إذا أنت تبغاني أكون ضحيتك أنا
مستعدة بس رجع سميرة يا** .
سهى : نورة ارجعي حتموتي خلينا هنا نورة
فسمعوا صوت نورة هي في غرفة اللي اختفت فيها سميرة ((يا جبان يا**ررررررررر ))
ثم سمعوا صوت صفير وصوت هدير فخفن البنات وجرت سهى وريناد إلى الغرفة
وفتحوا الباب
وكانت الصدمة الكبرى شافوها معلقة على حبل المشنقة وكل جسمها مقطرة دم
ومكتوب على الجدار
((
بقي اثنين )).. فصرخن البنات وجن جنونهم وذهبوا إلى الفصل وأخذن ينادين
ويصرخن : ساعدونا .. ساعدونا .. ساعدونا... ساعدونا ....
ولكن هل من مجيب؟؟ .. طبعا ..لا
في ذلك الوقت كل أهالي البنات يبحثن عنهن ولا يوجد احد في المدرسة ولا في
الحارة ولا في أي مكان
فأبو سميرة ذهب إلى الشرطة وأما أخوان أحلام يدورون في الشوارع وقرائب فاطمة
في كل مكان
حتى سائق سهى وأهلها لم يعرفوا أين مكانها وأم شذى قلقت على ابنتها بسبب
إغلاق جوالها
وأبو نورة أيضا ذهب إلى الشرطة وأما أهل ريناد فكانوا مع أبو نورة إلى الشرطة ..
فبدت الشمس تغرب وبدت سهى وريناد يفكرن .. فقالت سهى: تدري في ذا الوقت
كنت خلاص نمت وصحيت ورحت مع أهلي إلى بيت جدتي وأشوف بنات خالتي
ونسولف وأبات عندهم وأقعد ألعب واشبع لعب
فقالت ريناد: أنا في دي الوقت رحت السوق مع أخواتي عشان أشتري فستان لأن
بعد شهر فرح أختي .. بس هاذي نهايتي شكلي لا احضر الفرح ولا شيء ... فدمعت
ريناد .. فصمتوا وعاشوا لحظة
صمت...
سهى: وين جثة شذى ؟؟؟
ريناد: ايوة نسينا أمرها مدري وين جثتها ؟؟
سهى :كانت هنا حتى الدم أختفى
ريناد: سهى ...شوفي السبورة!!
كانت تظهر الكلمات على السبورة((:كيف المغامرة حلوة؟؟))
فنظروا سهى وريناد مستغربين
وكتب(( ترى سهى صاحبة الفكرة هي التي اتفقت معايا ؟؟))
فنظرت ريناد لسهى وقالت سهى: ترى كذب .. كذب أنا أول مرة في حياتي أطلع دا
المكان ؟؟
وكتب( سهى لاتكذبين أنتي طلعت أول وحدة من اختبار قواعد وطلعت عندي وجهزت
لعبة الانتقام معاي أنا 000
فنطقت ريناد: ايوة صح أول مرة تطلعين من اختبار يا سهى بدري وش سويتي بعدها
يابنت .
فكتب على السبورة أرادت الانتقام بسبب أنها لاتحبكم ولا تريد منكم الخير.
سهى : ريناد... تراه مقلب يبغى يوقعنا ..
ريناد: أسكتي
كتب: سهى تكفلت بتوصيلكم إلى المنزل بعد الحفلة وهي صاحبة الفكرة ... وهي
أرادت الانتقام منكم
سهى: ريناد لاتصدقين هاذي أكيد فخ يبغاه عشان يقتلني ..
فواصل الكتابة هي التي جلست فترة تعد الخطط وهي التي فرقت سميرة عن نورة
في الأيام الأخيرة هي التي عملت مقالب عليكي حتى الناس يسخرون منك أقتليها
حتى لاتقتلك.
ريناد: صح ..الأدلة واضحة مثل الشمس كل مواقف حللناها بسببك أنتي أنا ماارتحت
معاك أنتي إنسانة أنانية طول الوقت لما نروح نشوف لنا مخرج تتبررين بأنك تقعدي مع
نورة ها شفتي مابقي غير أنا وأنتي وأكيد
تجهزين فخ تموتيني وتتخلصين مني..
سهى: ريناد.. تصدقيهم وتكذبيني.. أنا تغيرت بفضلكم ..اقسم لك وربي المصحف انه
فخ.. ريناد تعوذي من إبليس.. أنا صحبتك..
ريناد: أنتي منتي صحبتي ولا أعرفك يا الخائنة .. يالنذلة .. وهاذي المقص طعنة
علشان سميرة وطعنة علشان احلام وفاطمة وطعنة علشان شذى وطعنة علشان
نورة وتستاهلين مية طعنة..
فأخذت تطعن حتى تملى الدم في كل مكان ....
ومن ثم سمعت أصوات صفير وأصوات ضحك وكتب على السبورة..
كم أنتي سهلة المنال والضحك عليكي قتلت صديقتك بأيدك .. هل أنتي ستكونين
الناجية الوحيدة ….طبعا لا
فسمعت أصوات الصفير وأصوات الحيوانات فقامت ريناد مذهولة فجاءوا جميع الوحوش
وهاجموها فصرخت فكانت صرخة ريناد صرخة مدوية سمعها كل الجيران حول
المدرسة واتصلوا الجيران على الشرطة وقالوا بأنهم سمعوا صرخة فتاة في المدرسة
فجاءت الشرطة وجاءوا أهل البنات ودخلوا الدفاع المدني
والآهل ينتظرون خروج بناتهم ولكن تفاجئوا بأن لا أحد في الملحق سوى أغراض
البنات وباقي من الطعام قد أكلته النمل ولا يوجد جثث ولا أثار دماء ورأوا عبايات البنات
وكان الأشد استغراب حيث رأو حبل معلق في المروحة ولم يجدوا سوا ربطة شعر
ترتديها نورة ورأوا لوحة قد سقطت ولم يجدوا أي أثر سوى مشرط فاطمة وحذاء أحلام
وجوال شذى ومقص بها أثار دماء وورقة مكتوب من ريناد
عن أن أخر يوم لها في حياتها لا سيما بعد موت صديقاتها وبقائها وحيدة هي وسهى
وعن عدم حضور فرح أختها فلم يفهموا الشرطة والمحققين معنى الرسالة فأخبروا
الأهالي بأنهم سيبحثون عنهم ...
وانتشر الخبر في الصحف المحلية عن الاختفاء المجهول للفتيات فحققوا مع الحارس
وصاحب المدرسة والمديرة وزميلات الشلة فالمديرة لم تعرف شيئا لان الساحة خلت
من البنات بعد الساعة الواحدة وان الملحق المدرسي مستودع مقفول ولا يوجد فيه
أحد وأما الحارس قال بأن سائق الطالبة سهى ووالد سميرة أتو المدرسة وقد كانت
خالية ولا يوجد صوت للبنات أما صاحب المدرسة أنكر وان الشقة ممتازة وقد سلمها
للحكومة وبعد التحقيق هرب , أما الزميلات المقربات من الشلة فقالوا إن خطتهم
إقامة حفل في الملحق المدرسي والذهاب الساعة الرابعة عصرا
دون ان يتفقون على ذهابهم في أي مكان
وبعد اسبوع من الاختفاء
جاء عجوز إلى الشرطة فدخل على المحققين وقال : انا سمعت اختفاء بنات في
المدرسة .. صح.
فقال أحد المحققين : نعم .. عندك شيء بهذا الخصوص تفضل.
فجلس وأعطى المحققين جريدة تعود إلى 30 سنة فقال: هذه صورة أختفاء زوجتى
واولادي في نفس العمارة
ونفس الملحق ويوم سكننا فيه تركتهم وذهبت إلى عملي و عدت صلاة المغرب فقال
احد الجيران سمع صراخ ولدي فقلت له: انا دائما أولادي يصرخون ومن ثم يسكتون
قال : لا صرخة غير طبيعية
لم أصدقه وقلت له أكيد زوجتي عاقبته فبدأ بالصراخ فشكرته على اهتمامه دخلت
البيت ففوجئت باختفاء زوجتي واولادي الخمسة , بحثت عنهم وسألت الجيران و اهل
زوجتي فجننت
وكلمت الشرطة ففتشوا ونشروا في الجريدة خبر أختفاء عائلتي فمحاولات باتت
بالفشل في بحثهم ووجدوا مخبرين رسالة من زوجتي تبين أنهم
مجموعة من الأرواح قتلوا أولادي وعليها بعض قطرات من دم ولكن كنا في زمن الناس
لم يصدقوا هذه الخرافة وأمروا صاحب العمارة بعدم تأجير الشقق.. فانتظرت سنيتين
فعرفت ان لا أمل لهم في ظهورهم
فأقمت العزاء ولم أتزوج حتى غصبوني أهلي على الزواج فتزوجت والان القصة هاذي
عادت إلي ذكرياتي المحزنة.. ومن واجبي أن أخبركم حتى لا يتكرر الأمر .
فقال احد المحققين: جزاك الله خير .. أنت فعلا أثبت بعض الأشياء التي كانت مجهولة
دخل الشرطي مسرعا على المحققين والعجوز: فقال المخبرين لا شك أنهم اختفوا
جلسنا ننتظر 4 ساعات
فقال العجوز: انتبهوا .. يكون الاختفاء في النهار انتظروا حتى تغرب الشمس فأنا لما
دخلت إلى بيتي كان في الليل ولم أختفي..
فعرفوا المحققين أن في النهار يكون هناك المجزرة فالمحققين لم فتشوا المدرسة
كانت في أوقات الليل
فاجتمعوا بالأهالي : وحكي لهم نتائج الاختفاء ...
فكانت النتيجة: بأنهم ميتون غيابيا لان وجدوا أدلة ومن ضمن الأدلة أدلة حصلت قبل 3
30 سنة في نفس المكان
مع أهل العجوز وايضا المخبرين أختفوا لما ذهبوا المدرسة في الصباح فلم يكن في
يدهم شئ 000
رحمة الله عليهم فاستقبلوا الخبر كالصاعقة لم يصدقوا الخبر بل جن جنونهم على
أختفاء بناتهم , فاشتكوا وطالبوا بإعادة تحقيق ولكن فشلوا في البحث عنهم فجاءت
فتاة في العشرينات تبكي : مو معقول انا جهزت فستان لأختي ريناد كيف تموت
غيابيا بعد أسبوعين حفل زفافي كيف؟
فأعطاها الشرطي رسالة من اختها ريناد فقرأتها فبكت ..
حزنوا الناس على نتيجة التحقيق الموت غيابيا ..
فهدموا المدرسة بأمر من الوزارة ونقلها إلى مبني جديد سمي كل فصل على أسماء
البنات
حزنا على مااصابهم وأما الأهالي فمنهم من أقاموا العزاء ومنهم من ارادوا الانتظار
على أمل ان يظهروا بناتهم.
شكلكم أخذتم جو مع القصة
لكم الف تحيه مني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته والقصة منقوله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
شكرآآآآآآآآآ للطرح
__________________________________________________ __________
شكرااا علي الطرح, ولكن واضح من القصه انهم كانوا لوحدهم مين الي عرفت بقي الي حصل معاهم ؟؟؟؟؟؟؟ ولو كانت معاهم ليه ماحصلش فيها زي ماحصلهم؟؟؟؟؟؟ اعتقد دي قصه ممكن تكون مش حقيقيه.. تقبلي مروري
__________________________________________________ __________
مشكووووووووره حبيبتي ع المرور الراقي مع التعليق يسلمووووووووا
__________________________________________________ __________
خخخخخ ما ترعبت
__________________________________________________ __________
شكرآآآآآآآآآ للطرح