عنوان الموضوع : قصة مهمة قصة حقيقية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

قصة مهمة






بسم الله الرحمن الرحيم



صباح \مساء الخير ..

بتكلم عن شي اتوقع كلنا مستهينين فيه واغلب الحريم يسوونه ولا ازكي نفسي بالعكس انا اسويه بس ناويه اقلع عنه <حشا تدخين

(1)
ديما : شووفي سديم ياثقل دمهاا
لمى:ايه انا قايله لك من يوم شفتها وانا قايله انها بثره !

سديم:بنات بسألكم فيه اختبار؟؟
ديما:لا استانسي
سديم : يااااااااي فللللللله مرره ونااسه اجل بطلع اليووم <تقوله بعفويه
راحت سديم ..
ديما : مسكينه تنرحم تبي تعلمنا انها بتطلع
لمى: يامصلها ياشيخه
ديما :شوفي لبسها يختي مادري وش تحس فيه وهي تلبس هاللبس
لمى : ههههههههههههه من جد ماتووا الي يلبسون كذا

(2)
وطوول جلستهم حش في النااس !!!!!!!!!!!

كثير ناس كذا وانا منهم بس مو لهدرجه عاد
لكن بحثت لقيت شي ارتعت منه جلست اصيح ضاق صدري من وين بلقى كل الي اغتبتهم عشان استسمح منهم ...


الغيبه من كباااااائر الذنووب
مستووعبين انها من الكباائر !!!!!!!



الغيبه طبعاً هي ذكرك اخاك بما يكره
والمشكله المستمع برضو مثل المغتااب !
اول شي حكمها محررررررمه وكبيره من كبائر الذنوب ..
ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم» قال تعالى


تخيلوا الموقف تأكلون لحم احد ميت جد تخيلووه وربي بتتقرفون وبتبطلون لقلقه

وقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) «إأتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2589
خلاصة حكم المحدث: صحيح


وقال صلى الله عليه وسلم)) :
لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ، ويقعون في أعراضهم
الراوي: أنس المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/12
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

.
كلنا عرفنا بحكمه طيب نبي نكفر عن ذنبنا

كفارة الغيبة : هي أن تتوب منها وتندم على فعلها ، وبذلك تخرج من حق الله تعالى ، ويبقى عليك حق أخيك المؤمن الذي اغتبته ، وطريق الخروج من حقه كما يأتي
:
1 ـ إن كان حياً يمكنك الوصول إليه فاذهب اليه واعتذر من فعلك ، واستحله ، وبالغ في الثناء عليه لتطيب نفسه ، وإذا فعلت هذا ولم تطب نفسه ففي ذهابك إليه ، واعتذارك وتأسفك من الأجر ما يقابل إثم الغيبة يوم القيامة .
ويشترط في استحلالك منه : أن لا تكون الغيبة سبباً لوقوع الفتنة بينك وبينه ، سواء بلغته الغيبة قبل ذهابك إليه أو بسبب اعتذارك منه .

2ـ إن كان من اغتبته ميتاً أو غائباً لا يمكنك الوصول إليه فأكثر له من الاستغفار والدعاء ، ليجعل ثواب ذلك في
حسناته يوم القيامة ، ويكون مقابلاً لما تحملت من السيئآت بسبب اغتيابه .

3 ـ إذا كان حياً ولم تبلغه الغيبة وكان في إطلاعك إياه عليها ـ حال التحلل والاعتذار ـ إثارة للفتنة ، فلا تذهب إليه ، بل اكثر من الإستغفار والدعاء له.
بنات ترى حنا متساهلين بها الشئ
يااكثر مااشوف
ومره متهاونين
عشان كذا حاولت ارسل هالرسالة لأغلب اللي عندي
وكل وحده ترسله للي عنده
ياليت كلنا نحلل بعض
لإن هذا الشئ الوحيد اللي قادرين عليه
محنا قادرين نروح عند كل وحده ونقول ترى اغتبانك حللينا

وانا عني محللتكم كلكم وأتمنىآ تحللوني وتبيحوني


سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ن لااله الا الله استغفرك واتوب اليك ~



آللهم آني عفوت عمن آسآء آلي آو ضلمني .
منقول .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


الله يجزيك خير

سلمتي تقبلي مروري


__________________________________________________ __________



__________________________________________________ __________

يسلمو على مروركم


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________