عنوان الموضوع : جــريــمة هــــزت الأمـــن العــــام فـــي السعـــوديــــة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

جــريــمة هــــزت الأمـــن العــــام فـــي السعـــوديــــة






جــريــمة هــــزت الأمـــن العــــام فـــي السعـــوديــــة-------------------------------------------------
.................................................. .................................................. ...........
.................................................. .................................................. ...........
.................................................. .................................................. ..........
يالطيف... اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا......
هي جريمة هزت عاصمة المملكة العربية السعودية......
عذب حبيبته وأحرقها بالنار ثم أرغمها على العيش مع صديقه لمده يومين!!!
سلمها صديقه واصطحب أخرى ليعاشرها.....
صاحب الحكاية والذي سأرمز لشخصه بحرف لن يكون في اسمه حتى لاتعرف شخصيته
واخترت له الرمز (ف)
وحكايته هذه حصلت بعد أن حضر لمنزلي مهنئا بالسلامة.. وكأنني أرى قطعة من جسدي فارقتني..فضممتها حتى بكيت وبكى بين يدي بكاء أليما شعرت أنه يفوق الإحساس بالمحبه لي والود ويفوق الموقف كله.. ولكني لم أستطع مناقشته عنه في تلك اللحظات وقد بقت في ذهني علامات إستفهام والتعجب لأيام..
وبعد عده زيارات صارحني بحكايته الأليمة التي مزقت قلبي وقطعت روحي ألما وحزنا..
وبعد أن أصغيت لحكايته طلب مني وألح إلحاحا شديدا أن أنشرها في المنتدى بإسمي أنا!!!!!!
ولكن رفضت مبررا أن الإسم يعني اني صاحب القصة وأن مشاركتي في المنتدى عرفت الناس بشخصي وليس من المناسب أن أحكي للناس قصة مؤلمة كهذه...قد يعتقدون أنني صاحبها.... ولكنه أصر وألح إلحاحا كبيرا لم استطع معه أن أثنيه عنه بعد أن فهمت منه أن هدفه أن يأخذ الناس العبرة من القصة.وأن يدعو الله له أن يغفر لذنبه العظيم..وعندها أقترحت عليه أن أرويه للناس على لسانه وافق على ذلك ثم تنفست الصعداء...
وإليكم هذه الحادثة على لسانه:.
.
.
.
.
.
.
إسمي (ف) وأبلغ من العمر (40)سنة..وأحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة المعمارية..وقد عشت مع أبي وأمي وكنت بكرهما..وجاء خلفي ولد وبنت..
فكان والدي لايرفض لي طلب؛؛؛ولا أبالغ إن قلت لكم أنه كان يكاد يبذل نفسه لتحقيق مافي نفسي؛؛؛ولم أقدر ذلك لجهلي.......
بدأت حكايتي عندما رأيت إحدى الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعة ؛؛؛وكانت خلف سيارة أجرة خاصة؛؛؛ فلم أستطع مقاومة إغراءها؛؛؛فقد أحسست أن قلبي ودع صدري؛؛؛وأصبح رهينتها ؛؛؛وتعلقت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي أحرقتني وإياها.......
تابعتها حتى عرفت المنزل؛؛؛فأصبحت أتردد عليه يوميا؛؛؛أراقبها من بعيد دون أن تحس!!!
ولا أبالغ إن قلت أنني كنت أحيانا أتردد عليه في اليوم أكثر من مره!!!
لقد رأيت فيها حلم الشباب والطفولة معا؛؛؛وأعتقدت أن حصولي عليها يعني حصولي على الدنيا بأسرها......
بذلت الغالي والرخيص من أجل ذلك؛؛؛وخسرت كثير من المال والوقت والأصدقاء لتكون لي وحدي؛؛؛ذللت الصعاب وتحملت الإهانات من أجلها؛؛؛إلى أن أصبحت..
ملكــــــــي,,,وحــــــــــدي......
هتفت روحي: ياإلهي لآأصدق !!! هل هو حلم أم واقع؟؟؟!!!
أحقا أصبحت لي وحدي!!!!؟؟؟؟
كانت أرق وأعذب مايمكن أن يتصوره بشر؛؛؛ تحنو علي حنانا يفوق حنان الأم على إبنها؛؛؛ هل تصدقون أنها كانت إذا مشينا في مكان مشمس تظللني عن أشعة الشمس الحارقة؛؛؛ لن تصدقون ولكنها الحقيقة؛؛؛ كانت تحرق نفسها لكي أنعم أنا بالسعادة!!!
وتهين نفسها لكي تكرمني!!!
تحملني على كفوف الراحة وهي تئن وتتعب من أجلي!!!
أحببتني حبا خياليا فاق حبي لها؛؛؛ كانت ترى في شخصي الشاب المناسب؛؛؛ أو قولوا فارس الأحلام؛؛؛
لم أسمعها تشكي يوما أو تتبرم يوما؛؛؛
بذلت في السنوات الأولى التي عشتها معها كل مابوسعها؛؛؛ولكن ماذا حدث بعد ذلكـــ؟؟؟؟
يااااااااالهول ماحدث!!!!!!!!
بعد مضي (7) سنوات معها أحسست بتسرب الكره لها دون سبب!!!
في البداية أحسست بالملل منها وأصبحت لا أتحمل الجلوس بالقرب منها أو حولها؛؛؛ وأتبرم من أي شئ؛؛؛وأتذمر من أي شئ؛؛؛ حتى صرت أختلق الأعذار لمفارقتها؛؛؛ بل وصل الأمر إلى أن أهينها أمام أهلي وجماعتي..........
في إحدى المرات قلت على مسمع منها ومسمع من أهلي (أنتي الخطأ الوحيد في حياتي وأظنني كنت مجنونا حينما أحببتك يوما)
عقدت الدهشة لسان أهلي ولسانها!!! ولم تنبس ببنت شفة ولم ترد علي!!!!
لا أعلم ماذا غير شعوري نحوها بعد كل هذا العشق الحالم؟؟؟!!!!
لا أخفيكم أني أذهب إلى طبيب نفسي أعرض عليه مشكلتي؛؛؛ فلم أجد جوابا أو علاجا شافيا؟؟؟!!!
فقد قالوا أهلي: قد تكون (مسحورا) من خادمتك أو من يتقصد التفرقة بينكما لغرض دنئ؛؛؛ أو من إمرأة تريد الإنتقام منك؛؛؛ أو قريبة أحست بالغيرة تجاهها؛؛؛ لأنها شغفت قلبك وأصبحتما مثالا للعشق الصادق والحب الذي يعتقد الكل أنه لن ينتهي إلا بانتهاء الحياة والتي تتمناها كل فتاة......
لم أجد تفسيرا منطقيا لتغير شعوري تجاهها بهذه الدرجة من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب؛؛؛ لا لدى الطبيب ولا لدى أهلي ولا لدى الطب الشعبي؛؛؛
كل ماأحس به إنني مع الأيام أصبحت أكرهها كرها شديدا؛؛؛ بل أنه أخذ يكبر يوما بعد يوم؛؛؛ حتى أصبحت لاأطيقها؛؛؛ ولم أعد أتحمل رؤيتها أو القرب منها!!!!
كنت أشعر بحالة غثيان شديدة حينما أشاهدها أو أقترب منها؛؛؛ ولم يتوقف الأمر على الكره فقط!!!!
فقد تطور الأمر إلى حد السب والشتم لها وعلى مسمع منها ومن أهلي وكل أقربائي!!!!
بل أنني أخذت أسبها في كل مكان؛؛؛ وأذكر مره أنني قلت لها في السوق وأمام المارة(أذهبي عليك اللعنه ياعاهره).......
ولم أعبأ بنظرات المارة المندهشة أمام صمتها المطبق..!!!!!!!
وليت الأمر توقف على الكره والسب فقط!!!! بل تطور بي الأمر إلى أن بدأت في إهانتها بالفعل وليس بالكلام؛؛؛ وبدأت أضربها وأركلها مره لوحدي ومره أمام أهلي ومره في الشارع!!!
أما هي وأهلي والناس تكاد تعقد ألسنتهم الدهشة!!!!! وهي صامته!!! هل تصدقون؟؟؟؟؟!!!!!
وليت الأمر توقف عند الكره ثم السب ثم الضرب؛؛؛ بل تعداه إلى ماهو أفظع من ذلك؛؛؛
تعداه إلى أمر لم أصدق أني يوما سأقترفه أو أفعله؛؛؛ ولم أجد مايبرره؛؛؛
لقد أصبحت أتلذذ بتعذيبها وأحس براحة غريبة بعد كل ذلك ؛؛؛ولا أدري كيف بلغ بي الحال إلى هذا السوء؛؛؛
لقد أصبحت أجبرها على الوقوف في الشمس الحارقة في عز الظهيرة؛؛؛ ثم أضربها وأركلها وأدوس عليها بالحذاء دون رحمة!!!
فماذا دهاني؟؟؟؟؟؟؟ والله لآ أعلم!!!!!
في إحدى المرات لم أشعر بنفسي إلا وأنا أحرق جسدها بالنار!!!!
وذلك بعد أن أوسعتها ضربا وركلا بانت كدماته في كل جنباتها!!!!
لا أصدق اليوم مافعلت بها ولا أتصوره؛؛؛ أما هي فلا تكاد تتبرم أو تنطق بكلمة؛؛؛
كانت صادقة الحب صامتة؛؛؛ تتألم ؛؛؛ ويمزقها الحزن طوال تلك السنين المريرة......
وليت الأمر توقف عند الكره والسب والضرب ثم الركل وتعذيبها بإجبارها على الوقوف في الشمس الحارقة ثم تحرق بالنار.........
بل وصل الأمر إلى مرحلة أصبح العيش معها محالا؛؛؛ لقد وصلت إلى مرحلة أصبح سكوتها وسكوت أهلي والناس على ماأفعل يعتبر مشاركة في جرائمي ضدها!!!!
بل قد يدينهم القضاء جميعا معي إن هم سكتوا أو َضلوا متفرجين علي.....
لقد بلغ بي الأمر إلى درجة لم أصدق معها اليوم أنني كنت أشعر حينها بنفسي وبما كنت أفعل!!!!!!!
لقد كنت مسلوب الإرادة والشعور والعقل؛؛؛ والصحيح أنني لم أكن وقتها بعقل؛؛؛
وذلك حينما أخذتها رغما عنها وهي لاتعلم مصيرها!!!!!
لقد أخذتها وسلمتها إلى صديقي رغما عنها!!!!!
نعم..... سلمتها إلى صديقي وقلت له وهي تسمع: (أفعل بها ماتشاء..هي لك... وإذا تمردت عليك ولم تطعك فيما تريد؛؛؛ أخبرني حتى أجبرها على ماتريد؛؛؛ حتى تخضع لك وتسلمك نفسها طائعة مجبرة راضية).....
وإن كنت مجرما في ذلك فإن صديقي السيء كان أكثر مني إجراما حينما أستغل وضعي الغير سوي وقبل فرحا بعد تردد ظهر في عينيه غير مصدق لما أقول!!!
وأراد فقط قبل الموافقة معرفة ما إذا كنت أختبر صداقته..وحينما تثبت أنني أعني ما أقول
قال لي بخبث: ( إن كان ذلك سيكون سببا في راحتك فسأقبل حتى أخفف عنك ضيقك)!!!!
تخيلوا كيف سيخفف علي حينما يغدر بصديقه ويستغل وضعه الغير طبيعي ويسلبه أهم مايملك الرجل في الحياة؛؛؛ أي خبث كان يحمل في جنباته كل تلك السنين!!!
وفعلا... أجبرتها على العيش معه لمده يومين في إستراحته التي تبعد عن الرياض حوالي(80)كيلو.. وهي لاحول لها ولا قوة؛؛؛ وتركتها تواجه مصيرها ؛؛؛ وذهبت أنا وأصطحبت إحداهن إلى منزلي؛؛؛ قضيت معها يومين؛؛؛ أحسست فيها بسعادة غامرة ومتعه كبيرة جعلتني أتوهم أنني خرجت من جحيم إلى نعيم!!!
ولكنه وهم...عرفت اليوم حقيقته الزائفة؛؛؛
وبعدما عاد صديقي وهي بصحبته وأراد إيصالها إلى المنزل وقفت عند الباب لتقابل تلك التي أصطحبتها معي؛؛؛ لتزود صدمتها صدمتين؛؛؛ وجرحها جرحين غائرين لايمكن أن يندملا مع الزمن؛؛؛
ولا أخفيكم أني كنت وقتها سعيدا جدا بحزنها وصدمتها تلك؛؛؛ لن تصدقوا؛؛؛ ولكنها الحقيقة التي أشعر مرارتها في حلقي حتى اليوم......
وحينما أراد الله عزوجل عقابي على كل مافعلت بها جاء الجزاء بأمر جلل؛؛؛ تحملت هي فيه أكبر الألم؛؛؛ وتحملت أنا فيه صدمة نفسية جعلتني أعود إلى عقلي وأصحو من سباتي العميق؛؛؛جعلني أشعر بحجم جرمي الكبير........
وقد حدث ذلك حينما كان أحد المراهقين في حارتنا يسمع مايحدث بيني وبينها من عذاب وقد أشفق عليها أو قال أنه أراد الأصطياد في الماء العكر؛؛؛ فأخذ يراقبها يوميا ويحاول الأقتراب منها حتى في الشارع؛؛؛ ويعرض عليها نفسه كبديل وفتى الأحلام الجديد؛؛؛ ولكن علم أن معدنها أصيل وأنها ليست كما يتصور......
حاك في ليل مظلم جريمة بشعة؛؛؛ كان الناقوس الذي اشع النور في رأسي المظلم ولكن بعد ماذا؟؟؟؟
فقد حصل ذات يوم أنها كانت في أوج زينتها متهيئة لحضور حفل زفاف؛؛؛ كانت كالبدر في السماء المظلمة؛؛؛ ساطعة كأشعة الشمس الذهبية حينما تتسلل بين الغيوم؛؛؛ولكن ماذا حدث؟؟؟؟!!!!!
جاء ذلك الوحش الإنسان المراهق ومعه مجرم آخر؛؛؛ وفي غفلة منها وإهمال مني حيث تركتها لمده طويلة تنتظرني في الخارج؛؛؛ جاءا في غفلة وخطفاها من أمام المنزل!!!!! نعم خطفاها؛؛؛
ستعتقدون أنني حينما خرجت ولم أجدها أنني حزنت عليها ؛؛؛ ولكن أصدقكم القول أنني فرحت!!!!
فوالله لاأعلم لماذا؟؟؟ ولا لأي سبب؛؛؛
ولكني كما قلت لكم كنت أعيش دون عقل بالتأكيد؛؛؛
بعد أن غابت عني ذلك اليوم بدأت أشعر بألم لم أعتده من قبل؛؛؛ فبعد مضي شهر الآن لم أذق فيه النوم إلا لدقائق ثم أصحو فزعا وفي صدري نارا لاتنطفئ؛؛؛ وحرارة تلهب جنبات أضلعي حزنا وتأنيب ضمير؛؛؛ وآهات وألم وأحاسيس مختلفة يصعب وصفها لكم؛؛؛
ولكني أختصرها في أنها جعلت أيامي جحيما ؛؛؛ وحرمتني النوم ولم أذق فيه الأكل والشرب إلا مايقيم أودي ويبقيني على قيد الحياة.............
يا الله؛؛؛ ماهذه الحسرة والألم؛؛؛ ماهذا الحزن؛؛؛ ماهذا العشق والحب؛؛؛ ماهذا التأنيب من ضمير بدأ يصحو؛؛؛ أين كان يغفو ياترى؟؟؟؟؟!!!!
أين كان حينما كنت أكيل لها كل تلك الإهانات والشتم والضرب والحرق بالنار؛؛؛ وأعرضها لصديقي ليفعل بها مايشاء؟؟؟؟!!!!!!
أخيرا .................................
صحت مشاعري ولكن بعد فوات الأوان؛؛؛ فهل كنت مسحورا فأفقت؛؛؛ أم تراني كنت نائما فصحوت؛؛؛ أم كنت مجنونا فعقلت؟؟؟!!!!
والله لا أعلم!!!!!!
ولكن أرجو أن تدعو لي الله بالعفو والمغفرة لما فعلته؛؛؛ فما أحسست بجرم مافعلته إلا اليوم؛؛؛ لقد حجب عقلي عني؛؛؛ أعترف لكم أنني كنت شبه مجنون........0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
هذه كانت حالتي مع سيارتي الحبيبة؛؛؛ منذ أن رأيتها تسير أمام الجامعة إلى يوم سرقوها من أمام المنزل؛؛؛
فعندما مضي موديلها كرهتها كرها شديدا وليس لي ذنب في ذلك؛؛؛ ثم أخذت أشتمها وأركلها حينما تتعطل بي في الشارع ؛؛؛ ثم لم أعد أهتم بإيقافها في المرآب؛؛؛ وأصبحت أتركها أمام المنزل في الشمس الحارقة؛؛؛ ثم
حينما صدمت بها ذهبت بها للورشة لإصلاحها؛؛؛ فضربوها ضربا مبرحا لإصلاح كدماتها؛؛؛ ثم حرقوها بالنار لإعادة طليها بالدهان الجديد؛؛؛ثم أعطيتها صديقي ليستخدمها؛؛؛ وأفهمته أنها قد لاتطاوعه وتشتغل من المرة الأولى؛؛؛ وأنه قد يحتاج لمساعدتي له لدفعها ليدور المحرك؛؛؛ وقمت أنا باستئجار سيارة أخرى جديدة ليومين؛؛؛ ثم أصبحت أوقفها أمام الباب بلا مبالاة والمحرك يشتغل؛؛؛ إلى أن سرقت من أمام الباب وكانت في زينتها مغسولة إستعدادا للذهاب بها لحفل زواج صديقي............................................. ................... .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ..............
أتـــــخــيــل أشــكــالــكــــــــــم!!!!!!!!!!
تــعــيــشــوووووون وتــــاااااااااكــــلـــووووون غــيـــررررررررررهــــــــااااا............:15 :

منقول


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
والله شوي وابكي
حلوه تسلمين عليها
مها88


__________________________________________________ __________

هههههههههههههههههههههه

تسلمين


__________________________________________________ __________

مشكوووووووره


__________________________________________________ __________

حسبي الله على بليسك
والله كنت عايشه الجو


__________________________________________________ __________

الحمد الله ماطلعت صدق .. والله كسرة خاطري

عاد عنوان الموضوع جداً قوي
مشكوره على الابتسامه جعلها ان شاء الله دوم