عنوان الموضوع : خاطرتي
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

خاطرتي



السلام عليكم ورحمـه الله وبركـآته ..

أكتمل عدد المشآركآت
وأصبح لدينـآإ 14 مشآركه
أو بالأصح 14 قلـم مبدع ..

سـ يتم التصويت لأحدهم هنـآإ
بأذن الله ..


وأود ـأن أنبـه لبعض النقآط

1- يبدأ التصويت من يوم السبت الموافق
5/3/2017
إلى تاريخ
25/3/2017

2- التصويت لمشآركه وآحده فقط

3- لا يحسب صوت من تقل مشاركاتها عن 80 مشاركـه ..

4- نرجوا البعد عن التحيز أثنـآء التصويت
فـ نصوت للقلـم الذي يستحق الفوز في نظرك
وليس لـ قلـم فلانـه لأنها صديقتك أو قريبتك ..

5- يمكن للمشتركه التصويت لخاطره غير خاطرتها ..


وحظ موفق للجميـع ..


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================







خاطرة رقم (1)


لأنسانه أعزها من زمان وأصلن لا زم أعزها ...

لها قدر كبير
و
فضل علينا كثير
وأنا حبيتها من زمان
بس ما أدري وشو إلي منعني أقولها من زمان
أني أحبك
وأنا معروف عني إني أذا بخاطري شيا أقوله
مستحيل أني أقوله ولا كان أنسان قريب من غير هل الأنسانه
عشان كذا ذه الشي مهو قريب لا على البيعد ولا القريب
حبيتها من القلب



وهي الي فكرت بهمومي
وتحملة شقاوتي

وكل ذه هي سوته من غير علم أي حد ولا أي شخص
دوري أكافئه ولو بعباره صغيره
بس شكلك تبين تعرفين من هل الأنسانه الصادقة
هي قريبه مني تحطني بسوط عينها
ضمتني بوسط أذراعه
تبوسني كل يوم
تنصحني لين جيت بطلع
إنسانه لها قيمة كبيرة
تنحط على الجرح يبره
هي هي أمي الغلا كله




الله لايحرمني منها






__________________________________________________ __________


خاطرة رقم (2)



انكسار يلف حول خاصرتي كـ أفعى تغرس نابها في جسدي لتبث سمها ليختلط في دمي

انكسار تناثر شظاياه ليرتطم على الأرض ذات اليمين وذات الشمال لكي أبداء بـ لملمته وتتجرح أناملي

انكسار أرهق ما تبقى مني من شهقات سدت حنجرتي

انكسار كـ غيمات أمتلئ بها سمائي لتهطل على أرضي فـ تنبت أشجار صبار أشواكه تغرس في جسدي

قد ألوذ بـ الفرار من هذا الانكسار ولكنه يلاحقني كـ ظلي لـ يمرمغني ويكتم أنفاسي كـ جاثوم في ليلة ظلمائي

انكسار يخربشني بعدم الرغبة في هذه الحياة التي نسجت لي قميصا أقده من دبر كل ليلة

انكسار يشج جمجمتي كل ليلة وأفقد ذاكرتي لبعض دقائق

لا أعلم متى سترحل هذه الأنكسارات ؟

الذي أعلمه بـ أنك من كسرتني

نعم يـ لب قلبي

قلت لك يوما أنا آنثى مشاكسة في عشقك أريد أن أثمل منك كل ليلة

قلت لك يوما اششششششش لا أريد أحد أن يبعدني عن صدرك

قلت لك يوما أريد أن أسدل شعري على كتفك كل ساعة

قلت لك يوما أنت ملهمي فـ بخواطري لك تنتعش أنفاسي وقلمي

قلت لك يوما أنا كـ الفراشة معك وبدونك أصبح مومياء

قلت لك يوما أسرتني من رأسي حتى أخمص قدماي

قلت لك يوما أغار عليك من أن يمسسك بشرا

قلت لك يوما لا تتركني يوما واحد فـ أنا أخاف عليك

ولكنك كسرتى كل هذا وذاك ببرود أعصابك

لب قلبي أنا مبعثرة هنا وهناك فهل تستطيع جمع أشلائي من جديد

لا أظن ذلك

لا أظن ذلك


__________________________________________________ __________


خاطرة رقم (3)

هل يعرفُ أني أحبه
وهل أدرك معنى الحب
هذا هو من عرفته
لا يدرك دقات القلب
أحبه رغم أنانيته
أحبه رغم كل صعب
ولكن آه لو يعرف
من سكن هذا الوجد
يوميا اشعر به
وكأنهُ نفس أو دم
اشتم رائحته ليلا
دون أن يهتم
هل هذا حباً أزليا
أم حب من طرف واحد
اسأله أو أواجهه
أو لا اهتم
سأصبح أنانية مثله
لكن لا اقدر على الصبر
سأحاوره واخبرهُ
بحبي له
حتى آخر قطرة دم


__________________________________________________ __________


خاطرة رقم (4)

ليالي الارق

يؤرقني النوم هده الايام ،وانا التي كنت لا اعرف الارق.
حنين بداخلي للايام الخوالي ،جعلني احمل القلم الدي جف بين انامل خدرتها هموم الحياة المتسارعة، فاصبحت شبه انسانة نسيت نفسها بين احاسيس البدل والعطاء.
احيانا..... اتدكر انني انسانة ظلمتها الظروف ..لا بل ظلمت نفسها حين لم تعطها قدر حقها ، فاحنق على نفسي .
كيف اطمع في مشاعر دافئة ،صادقة ،وانا اعلم انها لم تكن في بداية مشوار الارتباط الابدي.
لقد حلمت ببيت ، فبنيته على غير اساس الحب ...فصار هدا البيت يتزلزل في كل مرة يدير فيها الشريك لي ظهره، ويحط في عالمه الخيالي الهادئ ،الدي اتمنى لو اقتحمه وابعث فيه شظايا من البركان المتفجر بداخلي .
قطعت اشواطا في طريق اللاعودة فيا نفس اسكني ودعيني انام وارضى بالحياة الحاضرة كما قبلت بها في الماضي.


__________________________________________________ __________


الخاطرة رقم (5)


لم اشا الدخول الى قصرك لم اشا ان افتح ابوابه
لم اشا ان اكون في حديقتك بين ورودها واجلس تحت شجرتك
لم اشا ان اجلس لطاولتك العريضة واتامل وجهك
لم اشا ان انام في سريرك واتوسد ذراعك
لم اشا ان اسلك طريقك المجهول واقف في مفترق الطرق وانظر الى
حبك
عشقك
عذابك
وتسلطك
لم اشا ان اكون غريبة في اوطانك لم اشا ان اتصفح دفاترك واقرا كلماتك وهي تصعقني
لم اشا ان اكون لؤلؤة خباتها في صندوقك ورميت مفتاحها في بحارك
لم اشا ان تعلن الحروب معي واخرج منهزمة رافعة الراية البيضاء
لم اشا ان اشرب مائك الذي يتهيا لي انه عذب لكنه مالح
لم اشا ان اراك تمر على جرحي مبتسم وتسحق قلبي بدون اعتذار
لم اشا ان القبك حبيبي لان جفائك تشققت منه ارضي المتعطشة
لم اشا ان اسهر ليلك المتعب وانتظرك خلف باب بيتك
لم اشا ان اكون اسيرة حبك وانتظر تنفيد حكمك
لم اشا ان اكون خلفك ساتحرر وامشي قبلك
اغلقت ابوابي وطويت صفحاتي وطردتك من حياتي لم اعد لك لم اعد ملكك
سارحل من عالمك الغامض بدون رجعة وارسو في شواطئ الطمئنينة والامان