عنوان الموضوع : حنين الطفولة والروابي الخضراء مدونات
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
حنين الطفولة والروابي الخضراء
حنين الطفولة والروابي الخضراء
طفلة لا تتمنى الكبر ترجو البقاء في روابيها
حيث الفضاء الشاسع وهدوء البال وراحته
حيث الوجوه الطيبة والصافية رغم خطوط الزمن التي
تحمل في طياتها تجربة سنين غابرة وهبت للعقل
الحكمة والسداد والتروي
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
الورد ما يهدى الا للورد كلامك الجميل اخجلني احبك في الله يا هبهوبة <لطيفة بكلامي> اسعدك الله بالذرية الصالحة يارب وصدقيني لولا مدونتك ومدونة حمامة ما عملت مدونتي
تحية صادقة بعطرها الفواح في المساء والصباح
منسقة كاكليل ورد منوع ونادر مكون فقط وخصيصا
من جبل شاهق لنهى الكردي امي التي لم اراها وعائلتها
وبناتها الغاليات على قلبي الانفاس الصامتة وميسون
المغربي وحمامة السلام واماني كامل اكن لكن كل الود والتقدير
عزيزتي الغالية queen.777 يخجل قلمي ان يكتب شيئا مقابل تشجيعك لي يا غالية الله يديم الود والمعروف بيننا الله يحفظك تقبلي مني
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
سنبلة الثلج بينكن بمدونتها لاول مرة
نفتح ابوابنا لبعض لنتعارف ونوطد
علاقاتنا ونتصادق في حب الله في زمن
بات يعاني شح الصداقة الحقيقية
نبذة عن شخصيتي وميولاتي
عشقي وجنوني الخيل
تذكرني بايام العز حين كان الرسول صلى الله
عليه وسلم يخرج للغزوات حين كانت
راية الاسلام خفاقة
احب الكتابة واحب الخواطر والشعر الديني
واكتب مقالات وقصص قصيرة او طويلة واحب
قراءة القصص والروايات البوليسية الهادفة
متضحكوش لو قلت اني من المعجبات بكرتون المحقق كونانالم اقل انني طفلة لا تريد ان
تكبر فحين العب مع ابني اجد متعة رائعة وكانني مثله تماما
واحب السفر كثيرا الا انني اصبحت اخشى
الطائرات بعد ما حدث لنا ونحن في طريقنا من
فرنسا الى امريكا وهي قصة سارويها لكن لاحقا
لا احب الخيانة والغدر واحب السماحة والحب الصافي النقي لا شوائب عليه
هنا ساتطرق لبعض المواقف الطريفةمع بعض الصديقات وساتحدث عن عضوات تركن اثرا جيدا في
داخلي ولهن صورة مميزة
__________________________________________________ __________
امشي طريقي الطويل في غربة هدت حيلي
وكسرت كل ما كان مجموع في داخلي وفرقتني
عن النبع الصافي امي وابي متى ينتهي هذا
الطريق كل عام اودعهم بسؤال كبير وانا انظر
النظرة الاخيرة لوطني من باب الطائرة هل سنلتقي
ثانية لنحضن بعضنا مجددا لتلاعب امي بظفائري
او لتعالج ه بحناء ليس لها طعم الا من يديها
متى متى متى متى متى ?