عنوان الموضوع : حسن الخاتمة .....ادخلوا و اقرؤوا
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

حسن الخاتمة .....ادخلوا و اقرؤوا



قال الشيخ عباس بتاوي مغسل أموات في جدة :

اتصل بي أحد الأخوة وأنا في المنزل بعد صلاة العصر من يوم الجمعة وقال يا شيخ أخي انتقل إلى رحمة الله وهو الآن موجود بثلاجة مستشفى الجدعاني بحي الصفا.. ونريد منك أن تقوم بغسله وتكفينه و تذهب للمستشفى الساعة التاسعة صباحا لنجهزه ونصلي عليه ظهرا...

وفي صباح اليوم الثاني توجهت للمستشفى في الموعد المحدد وعند بوابة المستشفى رأيت الكثير من الناس فظننت أن هناك أكثر من جنازة في المستشفى .. استقبلني أخاه ووالده قلت كم ميت ؟

قال والده فقط ميت واحد وهو ابني فقلت ولماذا هذه الأمة ؟ قال الأب : كلهم حضروا من حسن الخاتمة لموت ابني .. سألته كيف مات ؟

قال : حضرت أنا وأبنائي لصلاة الجمعة وبعد انتهاء الإمام من الخطبة وإقامة الصلاة .. وفي السجدة الثانية قبل التسليم نزل ملك الموت وتوفاه الله وهو ساجدا في صلاته!!! في يوم الجمعة وفي بيت من بيوت الله .. وهو ساجدا..!!!

حملناه إلى مغسلة المقبرة لنغسله.. بدأنا بذلك وإذ بإمام وخطيب المسجد يقول : يا شيخ الشاب مات في مسجدي .. وأنا أولى بغسله.

فقلت : تفضل أنا وأنت واحد ..

وحتى لا أحرج الإمام خرجت وانتظرت عند باب المغسلة .. وبينما أوشك الإمام على الانتهاء من التكفين لم يستطع إقفال وربط الجهة التي من على الرأس فطلب مني ذلك ..

فقلت في نفسي : إمام وخطيب مسجد وحافظ لكتاب الله طلب وأصر على غسل الشاب وقام بذلك كاملا ولم يستطيع أن يربط ويقفل جهة الرأس؟! ...

فقلت : لابد من أن هناك سر فذهبت مسرعا لأكمل إقفال الكفن فنظرت لوجه هذا الشاب وأنا مندهش وتعجب مما رأيت ......!

رأيت نورا ربانيا يخرج من وجهه !!

ليس كأنوار الدنيا وكان مبتسما ومن شدة الابتسامة , كانت أسنانه ظاهرة لي حينها تذكرت الإمام وكأنه متعمدا يريد أن يريني وجه هذا الشاب ...

عندها فتحت باب المغسلة وكل الإخوان الذين كانوا ينتظرون خارج المغسلة دخلوا ونظروا إليه وقبلوه ...

ونظر إليَ أحدهم وقال : ياشيخ هل تأكدت من موت هذا الشاب فصرخت في وجهه وقلت ألا ترى ذلك.... قال انظر إليه ياشيخ إنه يبتسم ..

وقمت بتغطية وجهه وحملناه للمسجد قبل صلاة الظهر بساعة وحينها لم نكمل صفا واحدا في المسجد وبعد رفع الأذان وإقامة الصلاة وضعنا الجنازة أمام الإمام .. صلينا وبعد الانتهاء التفتُ للخلف فإذا بالمسجد ممتلئ حتى بكرة أبيه !!!!

ولم يكتفوا حتى الملحق التابع للمسجد قد امتلئ حتى أنهم أغلقوا الطرق والممرات المؤدية للمسجد ولو رأيتم جنازة الشاب وهي تخرج من المسجد مسرعة كأنها تطير لوحدها .... ولا يحملها أحد ... وتسابق الجميع على قبره وأنزلوه من جهة رأسه ووجهوه نحو القبلة وحلوا الأربطة وقاموا بتغطية القبر وحثوا عليه التراب ...

قال أحد أقرباء هذا الشاب عمره 28 عاما يأتي من عمله ويتناول غدائه حتى حين صلاة العصر فيذهب وينتظر في المسجد من العصر للمغرب ماذا يفعل؟

إنه يقوم بتحفيظ أبنائنا القرآن وكان حافظا لكتاب الله ... فما أجمل تلك الخاتمة الحسنة نسأل الله لنا

ولكم حسن الخاتمة

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

القصة الثانية

محاضرة للشيخ عباس بتاوي وهو مغسل أموات معروف ..
رأت عيناه من العبر ومن عجائب الموت .. ما يستحق أن يرويه على مسامع كل ذي عظة وعبرة .. ومن سيصل يوما إلى تلك الحفرة..[


إنها وقفات .......... مع مغسل الموتى

بسم الله الرحمن الرحيم

اتصل بي أحد الإخوة صباح يوم الخميس وقال لي : يا شيخ نريدك أن تغسل أبانا انتقل إلى رحمة الله صباح يوم الخميس
قلت متى سوف تصلون عليه ؟ قال : إن شاء الله على صلاة الظهر
فتوجهتُ إلى منزله قبل أن يصل جثمانه من المستشفى وقمت بتجهيز لوازم الغسل انتظاراً لوصول هذا الرجل .. فعندما أحضروه قمنا بإدخاله إلى مكان الغسل وكان مكان الغسل ليس مهيأ لذلك لعدم وجود تهوية وعدم وجود إضاءة وكان مكان الغسل تحت سلم المنزل ..
فكانت الإضاءة عكسية من الناحية الأخرى قلت لابنه : إنما مكان الغسل غير جيد ! فقال لي : يا شيخ نريد أن نصل عليه لصلاة الظهر وليس هناك مكان أحسن من ذلك .. فقمنا بوضع الميت على خشبة الغسل وكما ذكرت أنه لا يوجد إضاءة كافية ولا يوجد تهوية وكان الميت ملفوف بملابس المستشفى فقمت بالبدء في تجريد ملابسه بدءاً من رأسه وعندما كشفت عن وجهه فأجد تلك الإضاءة المشرقة تشع من وجهه .. نور يشع من وجهه لدرجة أنني شاهدت جسده كامل من ذلك النور الذي يشع من وجهه ..
فأردت أن أتأكد أن هذه الإضاءة أو هذا النور أو هذا الشعاع ظاهراً من وجه الميت فقمت بوضع قطعة من القماش على وجهه ليحجب الضوء لأعمل ظل للتأكد من هذه الإضاءة وسبحان الله عندما وضعت القماش على وجهه كانت الإضاءة أكثر مما سبق بالرغم من وجود حاجز بينهم وبين الإضاءة هذه أول كرامة وجدتها في هذا الرجل وهو ميت ..
ثم وضعت السترة على جسده من منتصف صدره إلى منتصف ساقيه والماء من تحت السترة ثم وضعت قطعة من القماش على يدي اليسرى وبدأت في تنجية هذا الميت بالضغط براحة يدي اليسرى من أسفل السرة ضغطا خفيفا لإخراج القابل أو المائع القابل للخروج ثم أجلست هذا الميت بزاوية ليس إجلاساً كاملاً إنما إجلاس بزاوية
وبدأت في ضغط على بطنه براحة يدي اليسرى وقمت بتنجيته وأخرجت يدي فلم يخرج منه مائع لا بول ولا غائط ولا براز وعادة يا إخوان عندما يحضر لي جنازة أو أقوم بالذهاب إلى منزل الميت لتغسيل جنازة يكون له أكثر من ثلاثة أشهر أو أربعة أشهر داخل المستشفى أو داخل المنزل تحت العناية المركزة لا يتناول سوى المغذيات عن طريق الوريد وهو مقعد إقعاد كامل عند موته وأقوم بتجريده من ملابسه أجد أكرمكم الله البول أو البراز من أسفل الرقبة حتى أسفل الركبتين وأنا كما ذكرت لكم أنه له أكثر من ثلاث أو أربع أشهر داخل المستشفى أو المنزل لكن هذا الرجل الذي قمت بغسله لم يخرج منه مثل ذلك ..
ثم قمت بغسل هذا الرجل بالماء لتليين مفاصله كاملاً وبدأت في توضئة هذا الميت وضوء الصلاة .. عندما رفعت عن يده اليمنى لتوضئته ماذا وجدت يا إخوان ؟! ماذا وجدت في هذا الرجل ؟! .. وجدته ناطق بالشهادة .. ناطق بالشهادة بإصبعه .. فحاولت أن أقوم بثني هذا الإصبع ليس لسبب ما إنما سوف يعيقني عند تكفينه وذلك عند وضع يده اليمنى على يده اليسرى فسوف يعتقد كل من يصلي على هذا الرجل داخل المسجد أن هذه الجنازة لامرأة لاختلاف شكل الكفن ..
فقمت بتوضئته وهو مسبل يديه وقد حاول معي أحد الإخوة أن نثني هذا الإصبع فلم نستطيع لم نستطيع ثني هذا الإصبع بكل ما أوتينا من قوة ! وهذه هي الكرامة الثالثة التي وجدتها في هذا الرجل .. ثم بعد الانتهاء من الغسل أردنا حمله من خشبة الغسل أو دكّة الغسل إلى النعش أو مكان تكفين الرجل فعند إنزاله إلى دكّة التكفين عادة بعد وضع الميت على الأكفان يقوم أقرب الناس إليه بدهن ميتهم بعطر العود أو أي عطر يقوموا بدهن مواضع السجود التي كان يسجد فيها الميت في المسجد لكن عند إنزال هذا الرجل يا إخوان إلى دكّة التكفين وقبل أن نضع عليه أي طيب صدرت من هذا الميت ريح لم أشتمها في حياتي .. لا هي ريحة عود ولا مسك لا عنبر ولو اختلطوا جميعا مع بعض ..
فأردت التأكد أن هذه الريح صادرة من هذا الميت فقمت بمسح عن جبينه واشتميت هذه الريح جهة أنفي فوجدت أن هذه الريح عالقة في أنفي لم تزول لأكثر من ثلاث أيام حتى اغتسلت من جنابة .. وأردت التأكد من ذلك فقلت : يمكن هذه الريح صادرة من أحد الإخوة أو أحد الأبناء الذين حضروا معانا الغسل ، فقلت في نفسي بعد الانتهاء من تكفين هذا الرجل أطلب من أحد الإخوة من هذه الريح قليلا لكي نصلي على هذا الميت في المسجد;

أرجو إكمال قراءة الي تحت..


يحكي الشيخ صفوت حجازي انه كان في ايطاليا وقابل شاب مصري أخبره ان أخاه من أعضاء المافيا وأنه يريده أن يجلس معه ربما تؤثر فيه كلماته واتفق معه ان يقابله في فندق ما كأنه شخص يعرفه وكأن المقابلة دون ترتيب وتم هذا بالفعل واحضر الشاب أخاه يقول الشيخ شاب عنده 35 عاما جميل الهيئة فتي قوي ذو صحة فأخذ الشيخ يحدثه عن طاعة الله عز وجل فقال له الشاب كفى ورد عليه بأسلوب فظ غليظ وبادر الشيخ بقوله مش ربكم بيقول في قرآنكم "وصدم الشيخ من الكلمتين ربكم! قرآنكم!"
لكنه آثر ان يصمت ليستمع فأكمل الشاب قائلا ربكم بيقول في قرآنكم
حتى اذا بلغ اشده وبلغ اربعين سنه قال رب اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي وعلى والدي وان اعمل صالحا ترضاه واصلح لي في ذريتي اني تبت اليك واني من المسلمين

لما ابقى أكمل بأه 40 سنة هبقى اجيلك يا شيخ مصر واتوب على ايدك واقولك تدورلي على زوجة صالحة اجيب منها ذرية صالحة رد الشيخ انت تضمن تعيش لحد 40 سنة قاله أيوة وسأل اخاه جدي توفى وعنده كام سنة رد تقريبا 92 زجدي 95 ووالدي عنده أد ايه ووالدتي المهم بيثبت للشيخ انه من عائلة معمرة
يقول الشيخ عدت الى مصر وبعد فترة حوالي 5 أشهر جاءني تليفون أنا فلان أخو فلان فاكرني يا شيخ قاله ايوة فاكرك قاله أخويا مات مقتول في نهار رمضان فاطر وبرصاصة وفي بيت من بيوت الفاحشة

لا اله الا الله الذي ظن وتأكد أنه سيعيش خمس سنوات لم يعش سوى 5 أشهر
ويالها من موتة نسأل الله العفو والعافية

اللهم انا نسألك حســـــن الخاتمة
ونعوذ بك من سوء الخاتمة
اللهم توفنا على لا اله الا الله
وعلى عمل صالح ترضاه
وارزقنا ميتة سوية ومرد غير مخز ولا فاضح

يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك
يا مصرف القلوب صرف قلوبنا الى طاعتك

2)***

يحكي الشيخ صفوت حجازي قصة أخرى في يوم اتصلت به سيدة تريده ان يذهب اليها لأمر هام فأخذ معه بعض الاخوة وتوجه لمكان راقي جدا في القاهرة وما ان دخل البيت وجده بيت كالقصر أعطته هذه السيدة مفتاح غرفة وطلبت منه ان يدخل اليها ففتح الباب ووجدها غرفة لشاب وهذا الشاب مكفي على المكتب أمام شاشة الكمبيوتر وهو متجرد من ملابسه وامامه مفتوح موقع من مواقع الفاحشة فأسرع الشيخ بلفه بملاءة سرير وفحص النبض فاذا هو قد مـــــــــات ...يقول الشيخ رغم انه شاب كان عنده حوالي 24 عاما ومتخرج حديثا من احدى الكليات العسكرية مات هكذا وسيبعث هكذا نسأل الله العفو والعافية ونعوذ بالله من سوء الخاتمة والحمد لله الذي عافانا مما ابتلي به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا


***(3)***


يحكي الشيخ صفوت حجازي أنه كان يوم من الأيام في المسجد النبوي وقت صلاة المغرب وكان اليوم اثنين وأذن المغرب فاقترب من الشيخ شاب أندونيسي واخرج تمرة أو اثنين وأكلها يبدو انه كان صائم وملأ ماء وشربه ثم صلى ركعتين وجلس حتى اقيمت الصلاة ولم يقم الشاب فخبط عليه الشيخ يخبره ان الصلاة قد أقيمت فوقع الشاب
نعم مات صائم منتظرا للصلاة في مسجد رسول الله
في بلد رسول الله المدينـــــة
جاء هذا الشاب من بلده ليقابل ربه في بلد رسول الله
يا الله ما أحلاها من ميتة ومن حسن خاتمة ... اللهم ارزقنا حسن خاتمة
***(4)***

يحكي الشيخ صفوت حجازي انه في ليلة 27 من ليالي احدى شهر رمضان وبعد التراويح كان معتكف بالمسجد فوجئ بشخص يدخل المسجد يسأله هل أنت الشيخ صفوت حجازي قال نعم قال له يا شيخ انا عملت كل حاجة في الدنيا حتى اني قتلت مرة جدعنة واحد كان مضايق واحد صاحبي قتلته وبتفنن في المعاصي هل لي من توبة قاله الشيخ طبعا قاله اكيد يعني ممكن اتوب فالشيخ قاله أكيد وقال الشخص طب انا أول مرة في حياتي أدخل مسجد ومش عارف أعمل ايه قاله الشيخ انت مبتعرفش تصلي قاله لأ طب بتعرف تتوضأ الاجابة بردو لأ
طب حافظ حاجة من القرآن قاله أيوة الفاتحة وقل هو الله أحد قاله ازاي وامتى حفظتهم قاله والدتي كانت بترقيني بيهم وانا صغير استغرب الشيخ جدا فالشخص ده معروف ومن رجال المجتمع البارزين وحاصل على الدكتوراة ومعروف بصولاته وجولاته قاله انت تعرفني يا شيخ قاله طبعا المهم طلع لا يعرف اي شئ ولا طهارة ولا اغتسال ولا وضوء ولا صلاة وسأل الشيخ ما سبب حضورك ؟ قاله انا اتصلت بواحد بنعمل سوا معاصي وطلبت منه يجيلي النهاردة عشان نسهر فقاله لأ انا النهاردة هختم القرآن في مسجد دعوة الحق مع الشيخ صفوت حجازي فضحكت أوي وقولتله انت صايم كمان وقعدت أضحك وتخيلت انه بيضحك عليا وعايز يعمل معصية من غير ما أشاركه فيها فروحت واستنيته تحت بيته عشان أعمله مفاجأة وهو بيعمل المعصية ومشيت وراه لقيته جاي هنا ركنت وشوفت عدد كبير من المصلين واد ايه هزتني كلمة آمين كل الناس دي بتقول آمين وبكيت

يقول الشيخ لم أصلي في هذه الليلة ولم أفعل سوى النظر اليه طول الليل مبتسما فرحا به وطلب منه الشيخ ان يفعل طاعة سرية بينه وبين الله عز وجل لا يعلمها أحد حتى هو فأخبره الشخض بأنه سيخبر زوجته فقط وطلب منه أن يجلس مع زوجته ليدعوها لله فهي طيبة لكنها لا تصلي ولا تفعل طاعات المهم بالفعل والحمد لله تابت الى الله

يقول الشيخ تمر الأيام واجد اتصال تليفوني من هذه السيدة تخبره ان هذا الشخص مات وذهب الشيخ لتغسيله وتكفينه بناءا على طلب هذا الرجل ويقول لم أرى في حياتي ابتسامة ولا نور مثل ما رأيت في وجه هذا الرجل رغم انه غسل وكفن الكثير والكثير وسأل زوجته ماذا كان يفعل هذا الرجل فأجابته انه منذ توبته يصحو من نومه قبل الفجر بساعة ليوقظها ليصليا معا القيام وفي كل ليلة كان هو من يسبقها بالاستيقاظ لكن في هذه الليلة هي من سبقته ووجدته قد مات

سبحان الله أراد الله له التوبة

ألا من توبة؟

اللهم انا نسألك حسن الخاتمة ومغفرة الذنوب وتوبة نصوح


ونعوذ بك من سوء الخاتمة
اللهم توفنا على لا اله الا الله
وعلى عمل صالح ترضاه
وارزقنا ميتة سوية ومرد غير مخز ولا فاضح

يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك
يا مصرف القلوب صرف قلوبنا الى طاعتك


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة أختي
بارك الله لك
وجزاك خيرا
اللهم أحسن ختامنا وتقبل أعمالنا خالصه لوجهك الكريم
أختي موضوع متميز في ميزان حسناتك
ويستحق التقيييييييييم


__________________________________________________ __________

الله يبارك فيكي أختي,أسأل الله ينفع خواتنا و ينفعنا أجمعين


__________________________________________________ __________

بارك الله فيك اخيتي موضوعك اكثر من رائع

سلمت يمينك وجزاك الله خيرا


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________