قلب نابض ..
يتدفق من أفواهہَ نبضات حزينہَ وأخرى آ سعيدة ...!
يتمزق من شهيق الجرح .. يتجزأ من الألم .. يتحطم من خروم الحزن
يبقى آ قيد الإنشاء .. مع استعداده للاندثار بأيے لحظہَ ضعف من عضلة القلب..
يصرخ بنغزات متوترة في جوف الصدر ... يقول " ڪفى آ " ڪفانيے حياة البؤس..
|[خلْف أإلْنّظرأإت ]|
نفوس قابعہَ تحتمل النقاش .. ولا تحتمل الوقوع فريسہَ للضعف..
ورمش متثاقل .. ونظرة بآخر زاويہَ العين .. وحاجب مرتفع بإعوجاج..
ونظرة ما بين الجفنين .. تجعلڪ مقتول التساؤلات لما يناظرنيےڪذلڪ ؟!!
ليس المهم لما يناظرڪ ڪذلڪ .. الأهم ماذا يخفيے لڪ وراء تلڪ النظرة ؟؟
|[ خلْف أإلْلْيُلْ ]|
ماذا خلف آخر الليل ..؟ نور يأتيے يستبشر الأمل
وماذا خلف النور ؟ ظلام يأتيے ليڪسو النور والأمل
أرواحنا ڪالليل والنور ,,
حينما نميل لليل على وسادة اهترأت من دموع العين راغبين بأمل بعيد
ولا نستطيع الوصول إليہَ ,,, وفجأة تأتي لحظہَ سعادة محققة للأمل .. فتمتلئ الحياة نورا ً
وڪالظلام نحن حينما نيأس نجعل الحياة سوداء .. تعمى البصيرة تماما ً
نلهث وراء التشائم الأزليے..! ونفتقد روح الطموح!.. لنجعل حياتنا ظلام دامس...|
|[ خلْف أإلْمَۉج ]|
خلف الموج انڪسارات .. وخلف التيار اعصار .. وخلف البحر غرق
وخلف الشواطئ نفوس لا تتدبر ولا تتأمل قدرة القادر ..
|[ خلْف سَنّيُنّ أإلْعمَر ]|
حينما نڪبر ونڪون نحن العجزة ..!
ونأتي للمستشفى لنراجع ڪالعادة ..!
ولا نجد من يأتيےمعنا .. سوى آ خادمہَ/ خادم ,, يحرڪ الڪرسيے الذيے نجلس عليہَ
حينها فقط سوف تستحقر السنين التي وضعتڪ بهذا الموقف ...~{
أقسم بأنيےشاهدت الڪثير من ڪبار السن يأتون للمستشفيات مع خدمهم
ولا يعلمون أولادهم عنهم..! ورأيت الڪثير من الخدم من ينتهز الفرصة
ويعاملون ڪبير السن ببطش وعجرفہَ .. ولا يرحمونهم ..
ورأيت من يتعدى آ جسديا على ڪبار السن بالضرب المبرح .. والتعذيب ..!فقط تذڪر .. لڪ يوم تشيب فيہَ .. وتجد ما وجده وآلدآڪ..!
وتذڪر ڪم ڪنت طفلا صغيرا ً ولم يستطيعوا حڪمڪ بمسڪ حقيبتڪ او شرب حليبڪ وتحملوڪ ..
وڪان بإمڪانهم أن يلقوڪ منذ الصغر تسرح بالشوارع ..ولڪن عرفوا بأنڪ سوف تڪون خير ونيس بآخر العمر .. والابن البار..}~
فلا تڪن الولد التعيس الذي يلقيے ابواه للخدم او ديار العجزة ..