عنوان الموضوع : يحفظك من موت الفجأه
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

يحفظك من موت الفجأه






عاء لمرة واحدة بالعمر





روي عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) مضمون الحديث

انه قال: من قرأ الدعاء في أي وقت فكأنه

حج 360 حجة

وختم 360 ختمه

وأعتق 360 عبدا

وتصدق ب 360 دينار
وفرج عن 360 مغموما

وبمجرد أن قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) الحديث نزل جبرائيل (عليه السلام) وقال: يا رسول الله أي عبد من عبيد الله سبحانه وتعالى أو أي أحد من أمتك يا محمد قرأ الدعاء ولو مرة واحدة في العمر بحرمتي و جلالي ضمنت له سبعة أشياء :


رفعت عنه الفقر


أمنته من سؤال منكر و نكير


أمررته على الصراط


حفظته من موت الفجأة


حرمت عليه دخول النار


حفظته من ضغطة القبر


حفظته من غضب السلطان الجائر والظالم


الدعاء:


لا اله إلا الله الجليل الجبار لا اله إلا الله الواحد القهار,


لا اله إلا الله الكريم الستار لا اله إلا الله الكبير المتعال, لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له مسلمون, لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له عابدون لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له قانتون, لا اله إلا وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له صابرون, لا اله إلا الله محمد رسول الله , اللهم إليك فوضت أمري وعليك توكلت يا أرحم الراحمين


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


جزاكي الله خير


__________________________________________________ __________

دعاء منسوب للنبي صلى الله عليه وسلم لا أصل له من كتاب الله أو سنة



الفتوى رقم ( 21084 )

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد :

فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي
\ بواسطة معالي د . محمد بن سعد الشويعر ، والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (3598)
وتاريخ 9 \ 7 \ 1420 هـ وقد ذكر معاليه
أن أحد المواطنين جاءه بنشرة يقول إنه وجدها بالمسجد
الذي يصلي فيه ، ويطلب إفتاءه نحوها ، وقد جاء في هذه النشرة ما نصه :

لا إله إلا الله الجليل الجبار ، لا إله إلا اله الواحد القهار
، لا إله إلا الله العزيز الغفار ، لا إله إلا الله الكريم الستار
، لا إله إلا الله الكبير المتعال ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له
، إلها واحدا ربا وشاهدا صمدا ونحن له مسلمون ،
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، إلها واحدا ربا وشاهدا ،
ونحن له عابدون ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا
ربا وشاهدا ونحن له قانتون ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له
إلها واحدا ربا وشاهدا ونحن له صابرون ، لا إله إلا الله محمد
رسول الله ، علي ولي الله ، اللهم إليك وجهت وجهي ، وإليك
فوضت أمري ، وعليك توكلت يا أرحم الراحمين ، روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
مضمون الحديث أنه قال : من قرأ هذا الدعاء في أي وقت فكأنه
حج 360 حجة ، وختم 360 ختمة ، وأعتق 360
عبدا ، وتصدق بـ 360 دينارا ، وفرج عن 360 مغموما ،
وبمجرد أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث
نزل الأمين جبرائيل عليه السلام وقال : يا رسول الله :
أي عبد من عبيد الله أو أمة من أمتك يا محمد قرأ هذا
الدعاء ولو مرة في العمر بحرمتي وجلالي ضمنت له
سبعة أشياء :
1 - أرفع عنه الفقر .
2 - أمنه من سؤال منكر ونكير .
3 - أمرره على الصراط .
4 - حفظته من موت الفجأة .
5 - حرمت عليه دخول النار .
6 - حفظته من ضغطة القبر
7 - حفظته من غضب السلطان الجائر والظالم ، صدق رسول
الله صلى الله عليه وسلم .

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن هذا الدعاء
المنسوب للنبي صلى الله عليه وسلم دعاء باطل ،
لا أصل له من كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
، والحديث المروي في فضله حديث باطل مكذوب ،
ولم نجد من أئمة الحديث من خرجه بهذا اللفظ ،
ودلائل الوضع عليه ظاهرة لأمور منها :

1 - مخالفة هذا الدعاء ومناقضته لصحيح المعقول
وصريح المنقول من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ،
وذلك لترتيب هذه الأعداد العظيمة من الثواب المذكور لمن قرأ هذا الدعاء .
2 - اشتماله على لفظ ( علي ولي الله) ولا شك أن أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه من أولياء الله
، إن شاء الله ،ولكن تخصيصه بذلك دون غيره فيه نفثة رافضية .
3 - أنه يلزم من العمل بهذا الدعاء أن قارئه يدخل الجنة وإن عمل الكبائر أو أتى بما يناقض الإيمان ،
وهذا باطل ومردود عقلا وشرعا .

وعلى ذلك فإن الواجب على كل مسلم أن لا يهتم بهذه النشرة ،
وأن يقوم بإتلافها وأن يحذر الناس من الاغترار بها وأمثالها ،
وعليه أن يتثبت في أمور دينه فيسأل أهل الذكر عما أشكل
عليه حتى يعبد الله على نور وبصيرة ، ولا يكون ضحية
للدجالين وضعاف النفوس الذين يريدون صرف المسلمين
عما يهمهم في أمور دينهم ودنياهم ، ويجعلهم يتعلقون
بأوهام وبدع لا صحة لها .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

المصدر موقع اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء


__________________________________________________ __________

شكراعلى مرورك العطر


__________________________________________________ __________

بجد دعاء رائع ربنا يكرمك


__________________________________________________ __________

شكرا وكلكم اكثروا من هذا الدعاء