عنوان الموضوع : ملف أسرار نجاح الزواج وتحقيق السعاده حياة اسرية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

ملف أسرار نجاح الزواج وتحقيق السعاده






بسم الله الرحمن الرحيم


أسرار نجاح الزواج وتحقيق السعادة

الزواج السعيد

السعادة حلم نتمناه جميعا، و نسعى دائما لتحقيقه. صعوبة تحقيق

السعادة ليس سببه عدم تواجدها و لكن لأنها تتطلب مننا العمل على

تحقيقها و المثابرة لإبقائها. لذا فالجميع يعتقد أنها لا تتحقق إلا قليلاً،

يمكننا عزيزاتى أن نخطط لتحقيقها لان الإنسان لا يكون سعيداً إلا إذا

قام بذلك لنفسه وليس أن ينتظر ان تأتي اليه

هنا يأتي السؤال الذي ياتى على بالنا جميعاً كيف لنا أن نحققها

ومن أين نبدأ.

وكلامى هنا يختص بالسعادة الزوجية، و لكن علينا دائما محاولة الشعور

بالسعادة على حميع الاصعدة،سواء في الزواج او في العمل او مع الاصدقاء.

أسرار نجاح الزواج وتحقيق السعادة

لكى تتواجد السعادة الزوجية بين أى زوجين يتتطلب ان تنبع السعادة من

داخلهم بان يريدا السعادة لبعضهما مهما كان الإختلاف بين شخصياتهما

وهذا الإحساس لا يسعدهما فقط بل يسعد الأسرة بأكملها.

يحتاج كل شخص الوصول للسعادة داخل نفسه ويحاول أن يسعد الأخر

حيث أن السعادة لا تتفق مع الأنانية مطلقاً بل يجب

واقول تانى بل يجب مع المشاركة.

ومن هنا ح نتكلم عن بعض العادات و الخطوات التى تجلب السعادة و تعود

الزوجين على المشاركة

من أهم هذه الخطوات :

المشاركة فى أوقات النجاح:

تعتبر المرأة هى مصدر الحنان و هى التى يلجأ إليه الرجل فى أوقاته

الصعبة و تقوم بذلك على أتم وجه.

عادة تسهو مشاركته أوقاته الحلوة ونجاحاته مثل ترقيته فى العمل

أو نجاحه فى اتمام صفقة ما. وفى هذه المناسبات عندما تقوم

الزوجة او الزوج بعمل إحتفالية خاصة بنجاح الآخر فهما بذلك يعملا

على تقارب قلوبهما و تجعل اوقات تواجدهما معا لا يقتصر فقط على

اوقات المشاكل. بمعنى آخر، عندما يتذكر الشريك شريكه او حينما

يخطر بذهنه، يخلق ذكريات جميلة و سعيدة بينهما و ليس فقط

ذكريات كلها مشاكل و صعوبات. و توضح البحوث أن قدرة الزوج أو

الزوجة على تكبير لحظات الفرح لخلق لحظات سعادة مشتركة

تقوى العلاقة أكثر مما تقويها مشاركتهما لبعض

في الأوقات الصعبة فقط.


الإهتمام بالشريك:

وتعتبر هذه الخطوة بمثابة إجتذاب لقلب الآخر وحبه. حيث يحب

الزوج أن يرى أنه محور إهتمام زوجته ومن هنا لايرى غيرها تقدر

على راحته وسعادته و في نفس الوقت تشعر المرأة انها مميزة

عندما يشعرها زوجها بالاهتمام و انها دائما ما تشغل باله.








[IMG][/IMG]

تقبلو وودي وحبي

منقول للامانه

يتبع


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


المشاركة فى إتخاذ القرارات:

أى العدالة فى توزيع الصلاحيات فى إتخاذ القرارات والواجبات

اليومية حسب ميل الشخص وقدراته فى تنفيذها بدلاً من النزاع

على من أعطى أكثر ومن أقل فمثلاً يقوم طرف بشراء احتياجات

المنزل والطرف الأخر يقوم باختيار نوع الطعام حيث يقوما بالإتفاق

على مايفعلونه مع مراعاة مشاعر الطرف الأخر يسبب اتخاذ

القرارات الفردية عندا و تعنت على نوع من التعاسة و مع تزايد هذه

العادة و تراكم التعاسة سيقوم الطرف الآخر ايضا باتخاذ قرارات فردية

عندا و بالتالي نصل لمرحلة من عدم المشاركة و كأن كل طرف يعتبر

أنه يعيش بمفرده و يفقد الزواج خاصية المشاركة

و الاحساس بروح العائلة الحلوة


الرومانسية

الرومانسية:

يمر الزوجين بضغط يومى قد يلهيهم عن بعضهم ولا يقدرون متاعب

بعضهم , ولكن لا مفر من أهمية اللحظات الرومانسية التى يجب أن

يخصصوها لقضائها سوياً ,ويجب أن يكون الطرفان حريصان على

التودد المتبادل وإبداء مشاعر الحنان والرومانسية , فهذا أمر فى غاية

الأهمية لإستمرار مشاعر الحب والسعادة بين الطرفين.


مواجهة المشكلات :

تتفاقم المشكلة إذا تجاهلها الطرفين ولذلك عليهما مواجهتها ومحاولة

حلها بما يرضي الطرفين. و قد تحتاج بعض هذه المشكلات أن يتنازل

أحد الطرفين لمسايرة الأخر وهذا ليس سيئاً ولكن يجب حينها على

الطرف الأخر أن يُقدّر ما تنازل الأخر عنه ويعلم أن هذا التصرف ليس

ضعفاً ولكنه يريد أن يبين حبه له و انه مهتما باستقرار حياتهما الزوجية.

و في مشكلة اخرى قد يتنازل بدوره بدلا من الطرف الآخر.


إظهار الإمتنان والشكر:

أن تشكر الطرف الأخر على شيء جميل قام به لك أو للبيت هو أمر

تافه ليس مجهدا كما يبدو لأول وهلة، لكنه شيء ذو ثقل وأهمية

كبيرين حيث يزود هذا التصرف العلاقة الزوجية بالبريق والأمل والسعادة

وتقدير لمجهود الأخر, إن من بين ما يقتل العلاقة الزوجية، استسلام

الزوجين للروتين، وتخليهما عن عادات بسيطة كانا يحرصان عليها حينما

كانا زوجين جديدين. فبعد سنوات من التعايش في بيت واحد، يتخلى

الأزواج والزوجات عن قول كلمة "شكراً" مثلا او عن الابتسامة الصباحية

بل قد يتخلى البعض حتى عن قول كلمة "صباح الخير" للطرف الآخر.

[/IMG]

يتبع


__________________________________________________ __________

تبادل الثقة والإحترام بين الطرفين:

تولد الثقة عند الطرفين من خلال الإحساس بالأمان ومن هنا يجب أن

يكون الحب والتفاهم والإحترام هم بذور الزواج. هذه المشاعر هى

التى تبنى علاقات مثالية عن طريق عدم إنتقاد الأخر أو الحكم على

مشاعر وأراء ومعتقدات الأخر. غير مقبول بتاتا تبادل الفاظا جارحة بين

الزوجين حتى في أسوأ المشاكل و الخلافات، الكثير لا يعلم انها من

اسوأ العادات التي تفقد الاحترام بين الزوجين و التي تتسبب في ان

يسود قلب كل طرف نحو الآخر و هذه الالفاظ تترك جرحا عميقا

ليس من السهل معالجته.


الثنائى

توفير وقت فراغ يجتمع عليه الطرفين للهو واللعب:

الروتين اليومى والإنشغال الدائم فى العمل يؤدى إلى فتور فى

العلاقة بين الزوجين ولذلك أثبتت الدراسات أن "لكي لا يختفي

المرح من العلاقة الزوجية، على الزوجين أن يحافظا على النكات

والضحك والمزح، وعلى مناداة بعضهما بعضاً بأسماء طريفة، كما

فعلا بالتأكيد في مرحلة الخطوبة" لكن على الزوجين أن ينتبها

خلال مزاحهما مع بعض، لا مكان للنعوت الاستهزائية أو الجارحة

في هذا المزاح.


ملاحظة الجديد فى الطرف الأخر:

أن تتركي لزوجك الفرصة لكي يفاجئك ببعض الأشياء الجديدة، هو

أمر جيد. لكن لكي تكتشفي مفاجآته السارة، عليك أولاً أن تنتبهي

إليه وتلاحظيه. المشكلة هي أن الزوجة، في الغالب، بعد أن تصبح

معتادة على شريك حياتها، ويصبح الزوج إنساناً مألوفاً لها، فإنها

تتوقف عن ملاحظته. إن كونك توقفت عن النظر إلى زوجك، لا يعني

أنه لم يعد يتغير. خذي كل الوقت الذي يلزمك لكي تلاحظي التغييرات

التي تطرأ على زوجك، لاحظي مثلاً خمسة أشياء تغيرت في زوجك

من آخر مرة رأيته فيها، هذه الأشياء قد تكون بسيطة جداً، لكن

ملاحظتك لها تزيد من ارتباطك بزوجك من حيث لا تدرين. عندما تبدئين

في الانتباه لأشياء جديدة وتنظرين إلى زوجك كل يوم بعينين جديدتين

فإنك ستنبهرين بما ستلاحظين.


اهتمي بنفسك:

إذا كنت تمرين بفترة حرجة في علاقتك الزوجية، فاعلمي أن أنجح

طريقة يمكن أن تلجئي إليها، هي أن تكفي لفترة معينة عن تركيز

كل اهتمامك على هذه العلاقة" انسي الأشياء السيئة التي قام

بها الشخص الآخر في حقك أو حتى الأشياء التي كان يجب أن

يقوم بها ولم يفعل، وركزي على نفسك وعلى أن تقومي بأعمال

إيجابية تفيدك في حياتك أنت. إنك بجعل حياتك الخاصة بك أكثر

متعة تخففين من الضغط الواقع على علاقتك، كمصدر وحيد

للسعادة، فتصبح لديك مصادر أخرى للفرح. كما أن اهتمامك بأن

تكوني إيجابية تجاه نفسك، يدخل لمسة إيجابية على حياة

الزوجين معاً. فمثلاً، عندما تهتمين كزوجة بالرياضة لتحسين لياقتك

ومظهــــرك ولتشعــري بخفة أكثر ورشاقة، ألا يؤثر هذا في

زوجك أيضاً لأنه سيراك بشكل جديد؟


مما راق لي
ان شاء الله يعجبكم
اذاحبيتو الموضوع
قيمو
منقول للامانه
اختكم المحبه


__________________________________________________ __________

[IMG][/IMG]


__________________________________________________ __________

رووووووووعة عزيزتي معلومات مفيدة ورح تكون نتائجها افيد واروع لو طبقت في حياتنا
يسلمو
يعطيكي العافية


__________________________________________________ __________

مشكووووورة حبيبتي

جز اك الله خيرا...