عنوان الموضوع : ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟






ماحكم إتيان الزوجة في دبرها ؟



ان إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .


ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لايصيره حلالا .


وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم فيحرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..


وإذا كان الله حرم الوطء فيالفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبارالصبيان .


وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها
وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ،فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .
وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماءالمحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولايخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .
وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهوإحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .
وأيضاً : فإنه محل القذروالنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة.
وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ،إلا أن يشاء الله بالتوبة
وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .
وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هوحياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقداستحكم فساده .
وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذانُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..
وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .





ما هو الرأي الطبي في الاتصال الجنسي الشرجي؟


إن الاتصال الجنسي من طريق الشرج ليس له فائدة على صعيد التفتح و التوازن الجنسيين. لا يُنصح بالإدخال في الشرج لأن هذا العمل يؤدي إلى توسيع فتحته. كما انه لا يجوز نقل القضيب من الشرج إلى المهبل خوفاً من إصابات مرضية بولية – تناسلية -. كذلك يجب الانتباه إلى مرض السيدا الذي ينتشر في مثل هذه الحالة لأن الجروح الشرجية الكثيرة تشكل مدخلاً للفيروس.
1-ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج تبدأ عضلات التغوط بالتقلّص فيبدأ مرض ( البواسير) معاول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج وبإدخال الإصبع او العضو الذكري نعكس طبيعة عملها فيبدأ ظهورالأعراض التاليه للبواسير وهي خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها.
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من الإصبع .. وتبدأ معها اعراض البواسير التاليه وهي :
بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع.
3-ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus وهو اول الخطوات نحوسرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه الشرج الحاك .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية.
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاءوالأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقدتكون قاتله !!
5-الشق الشرجي .. ويكون غالباشق طولاني في الظهاره المبطنه للشرج !!
6-النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه العنقوديات الشرجيه !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتـّق والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!


فمن أكبر الاخطار الجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..





كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرةوبما أن الشرج منطقة لا توجد بهااإفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :


تمزق خارجي (external tear)


وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على المنطقة الدخلية للقناة الشرجيةوأي تمزق يمكن أن يشفى سريعاا ختصة إذا تمت المحافظة على منطقة الشرج نظيفة.


تمزق داخلي (internal tear)
أماالتمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذيةل لمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدةطبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامروهناالخطورة الشديد





أسباب هذا النوع من الإنحرافات الجنسية :


تشير البحوث والدراسات في هذا المجال إلى أن أسباب الانحرافات الجنسية متشابكة ومتعددة. فلم يتمكن العلماء حتى الآن من تحديد سبب عضوي ذي علاقة بهذه الانحرافات، إلا أنهم من خلال دراسات البيئة والتعلم الشرطي للعادات السيئة تمكنوا نوعا ما من تحديد بعض هذه الأسباب وذلك على النحو التالي:
1.الاضطرابات النفسية الناتجة عن أعطاب طبيعية (بيولوجية) كخلل الجهاز العصبي الذاتي أو خلل الجهاز التناسلي أو اختلال إفرازات الغدد والبكور الجنسي أو تأخر البلوغ أو العقم ونقص الخصائص الجنسية الثانوية أو البلوغ الجنسي وما يصاحبه من سوء توافق ونقص في المعلومات والانزعاج والقلق والمخاوف ونقص التربية الجنسية أو انعدامها، والعنوسة أو تأخر الزواج أو الحرمان الجنسي رغم الزواج أو الانفصال.. الخ..


2.الاضطرابات الوراثية، ومثال ذلك تغلب عضو جنسي على آخر.


3.العوامل العضوية كالأمراض المعدية والأمراض العقلية وموانع الاتصال الطبيعي والإصابات والعاهات والتشوهات الخلقية.. الخ.


4.الأسباب النفسية، مثل الصراع بين الدوافع والغرائز، وبين المعايير الخلقية والقيم الاجتماعية، وبين الرغبة الجنسية وموانع الاتصال الجنسي، والإحباط الجنسي ومخاوف الجنس، والنكوص الانفعالي وسوء التكيف، والخبرات السيئة والعادات غير الصحيحة، وعدم الشعور باللذة والسعادة مما يدفع الفشششرد للجنس كمصدر للحصول على اللذة المفقودة.. وما إلى ذلك.


5.الأسباب البيئية والحضارية والثقافية والمرضية واضطراب التنشئة الاجتماعية في الأسرة والمجتمع والصحبة السيئة وسوء الأحوال الاقتصادية ووفرة المثيرات الجنسية..الخ.


والانحرافات الجنسية متعددة الأشكال والأنواع، فمنها ما هو ظاهر ومعروف على أنه انحراف جنسي لدى العامة ومنها ما ينظر إليه على أنه أمر طبيعي إلى أنه بالمقاييس السلوكية يعتبر انحرافا، ذلك أنه أمر غير طبيعي من جهة، ومن الجهة الأخرى فإنه قابل للتحول إلى أي مظهر من المظاهر الانحرافية العامة.





علاج الانحرافات الجنسية:


إن مشكلات الانحرافات الجنسية بمختلف أنواعها وأنماطها تعتبر أكبر مصدر من مصادر التهديد لأي مجتمع إنساني بالتفكيك والانحلال حيث أن عواقبها تستمر فترات طويلة وتتناقل تأثيراتها عبر الأجيال. لذا فمن واجبنا التصدي لمثل هذه الآفة ومحاولة علاج ما أفسدته خلال الفترات الماضية. ويمكن تحقيق ذلك عن طريق:
1.العلاج النفسي: وهو التحليل النفسي للمنحرف (المريض) لمحاولة معرفة السبب أو الأسباب الرئيسية التي أدت إلى ظهور وتشكل هذا السلوك.


2.العلاج الجماعي والمساندة وتعزيز الشعور بالانتماء للجماعة.


3.الإقناع والتوجيه والإرشاد النفسي.


4.تسهيل إجراءات الزواج الشرعي.


5.تحذير الأفراد من الانحرافات الجنسية تحذيرا مبنيا على أسس علمية لا على مجرد التخويف.


6.تحسين العلاقات الاجتماعية بصفة عامة.


7.التركيز على التربية الدينية والخلقية والجنسية السليمة.


8.العلاج الطبي باستخدام العقاقير الطبية والهرمونات لتقليل الدوافع الجنسية لدى المريض.

9.دفع أفراد المجتمع نحو التحكم في النفس وضبطها مع غيضاح الأضرار العامة وراء الانحراف والشذوذ الجنسي.

أما بالنسبة للأطفال والمراهقين بصورة خاصة، ضرورة مراعاة التالي في العملية العلاجية:
1.الاهتمام بالتربية الجنسية في مراحل الطفولة في الحدود الدينية والعلمية.


2.تهدئة المخاوف وتعزيز الإيمان بأن الخطر الذي يهدد صحة الفرد الجسمية والنفسية نتيجة لسوء العلاج أكثر خطرا من السلوك المنحرف نفسه.


3.فهم الفرد ومعرفته والتأكد من الأسباب الحقيقية للانحراف قبل الشروع في العلاج.


4.جمع أدق المعلومات عن كل من يتصل بهم المريض بصلات وثيقة.


5.الفحص الدقيق والشامل للوقوف على أي سبب يثير التهيج.


6.العمل على النظافة التامة.


7.تجنب الإسراف في العناق والتدليل وغير ذلك من الأفعال التي تثير الميول الجنسية.


8.شغل أوقات الفراغ بالأنشطة المجدية.


9.عدم اللجوء إلى التهديد أو العقاب أو إثارة الانفعالات كي يتغلب الفرد على مشكلاته السلوكية.

10.الأخذ في الاعتبار أن معظم الأفراد يمرون بمثل هذه الانحرافات بدرجة أو بأخرى وبصورة أو بأخرى.


ولكن رغم ذلك، يبقى مبدأ الوقاية خير من العلاج أجدر بالاتباع، لما له من أثر إيجابي في الحد من السلوكيات الشاذة إن لم يكن إلغاؤها. وبصورة عامة يمكننا تلخيص





الإجراءات الوقائية في التالي:
1.إنشاء مراكز رعاية الطفولة والأمومة وتزويدها بالمختصين والمدربين للتعامل مع مثل هذه الأعمال.


2.توفير خدمات التوجيه التربوي والإرشاد النفسي ومحاولة تكثيفه على فئة المراهقين والأطفال.


3.الاهتمام برعاية الشباب رعاية مركزة شاملة لجميع الجوانب الحياتية.


4.توفير الرعاية الصحية الأولية اللزمة لجميع الفئات.


5.توفير المسكن الصحي الملائم.


6.توفير الأماكن العامة للترويح عن النفس ومحاولة ضبطها كي لا تعود بعكس الهدف الذي صممت من أجله فتكون أماكن تجمع للمراهقين ونشر السلوكيات المنحرفة.


7.توفير فرص العمل لكل مواطن قادر على العمل، وإعداده وتدريبه وفق ميوله وإمكاناته، ذلك أن البطالة تعتبر من أهم مقومات الانحرافات السلوكية.


8.التشجيع على تكوين الجمعيات الأهلية وتزويدها بالإمكانيات اللازمة.


9.سن القوانين والتشريعات الاجتماعية التي تكفل حقوق كل الأفراد على حد سواء.


10.سن التشريعات الخاصة بشروط العمل بحيث بحيث تقدر العامل وتعمل على إشباع حاجاته النفسية المختلفة كالحاجة للنجاح والتقدير وحرية المناقشة والمبادرة.


11.توفير الضمان الاجتماعي المناسب.


12.صرف المرتبات للعمال بما يتناسب وجهودهم في العمل من جهة، وما يكفل لهم ولأسرهم سد الاحتياجات المادية المختلفة من الجهة الأخرى.


13.إنشاء مؤسسات متخصصة لإصلاح الأحداث وإعادة التكييف وجعلها دور علاج بدلا من دور مصادرة للحريات الشخصية أو ممارسة أنواع التعذيب العقابية المختلفة.


14.توجيه وسائل الإعلام الوجهة السليمة بحيث تخدم المجتمع وتنمي الروح الدينية لدى الأفراد.


15.إنشاء النوادي الرياضية والثقافية والشبابية بغرض شغل أوقات الفراغ بما يمكن من خلاله تفريغ الطاقة الزائدة.


16.تصميم وتنفيذ برامج توجيه للآباء والأمهات للتركيز على كيفية التنشئة الاجتماعية السليمة وتعريفهم بأساليب التربية الصحيحة.


17.محاولة صياغة المناهج الدراسية والتربوية بصورة تتناسب وحاجة المجتمع بدلا من جعلها مقررات جوفاء يتوجب على الطالب حفظها لاجتياز مرحلة معينة.

18.محاولة الحد من المثيرات للغرائز سواء في وسائل الإعلام أو في الشوارع أو الأماكن العامة.

انتهى


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




__________________________________________________ __________



__________________________________________________ __________

الله يجزيك خير حبيبتي


__________________________________________________ __________



__________________________________________________ __________

تسلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــين