عنوان الموضوع : هكـذا يلبـي زوجــــــك طلبـاتـــكِ !! -لحياة سعيدة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
هكـذا يلبـي زوجــــــك طلبـاتـــكِ !!
بسم الله الرحمن الرحيم
هكذا يلبي زوجك طلباتكِ !!
--------------------------------------------------------------------------------
يمكنك أن تقنعي زوجك بتلبية طلباتك بهدوء من دون مشاكل أو مشاحنات زوجية .
فالزوج في أغلب الأحيان لا يحب الزوجه كثيرة الطلبات وأكثر الخلفات سببها ذلك .
هذه مجموعة من النصائح التي قد تفيدك لكي يلبي زوجك طلباتك بهدوء :
1- يجب ان تكون طلباتك معقوله ومنطقية وبشكل لا يسبب الدهشة أو المفاجأة لزوجك عندما تطلبينها .
2- إذا كانت لديه مشاكل في عمله فبلاشك سيكون متوتر لذا يجب تأجيل طلباتك لوقت آخر فهو محتاج للتعاطف والحنان منك .
3- عليك أختيار الوقت المناسب عند الطلب .
4- الأخذ والعطاء هو مفتاح النوال فإذا أردتي الحصول على ماتريدين فعليك توفير مايريد حيث ان تلبية رغباته هي جزء من حصولك على رغباتك .
5- أياك واسلوب الأستغلال لأن الزوج إذا أحس انك تستغلينه فلن يكون متجاوباً معك .
6- تهيئة الجو العائلي الدافئ بأستمرار.
7- عدم مناقشة الزوج بأي طلب أو أقتراح أمام الأولاد أو أحد أفراد العائلتين.
8- مراعاة ميزانية الزوج والتزاماته إذا كان الطلب يحتاج إلى نفقات إضافية .
9- التأقلم مع طبيعة الرجل ومراعاة مايكره ومايحب.
10-لا تستشهدي بأحدى قريباتك أو صديقاتك أنما أطرحي طلبك بأسلوب يحبه زوجك
11- عليك بالمرونه والبعد عن الشد والعناد
12- لا تدفعي ابنائك للطلب بدلاً عنك
13- تعودي على اسلوب الديمقراطيه في النقاش ولا تلجأي إلى الغضب أو ذرف الدموع في سبيل تحقيق طلبك .
من كتاب هكذا يلبي زوجك طلباتكِ لــ / فـدوى حلمــي
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
الف شكر على الطرح
__________________________________________________ __________
مشكووووووووووووووووووره
ياحبيبتي والله يسخر لنا ازوووووواجناااااااااا
__________________________________________________ __________
يسلمو
لفت نظري لاسم راما شو معناه عجبني كتيير
__________________________________________________ __________
شكرا على المرور
اسم راما يعني / ستار الكعبة والتراب الطاهر .... والله اعلــم.
__________________________________________________ __________
مشكورة ماقصراتي يا ام راما