عنوان الموضوع : والدي لا سر له وعماتي كالشياطين يأزون والدي علينا! -لصحتك
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
والدي لا سر له وعماتي كالشياطين يأزون والدي علينا!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة عمري 25 سنة ولدي أخت واحدة أصغرنا في الثامنة عشر من عمره .
هناك مشاكل كبيرة بين أمي وعماتي ’ وهي في الحقيقة مشاكل أزلية لم ولن تنتهي نتجت عنها تقطع في العلاقات, للأسف عماتي يكُن أمام والدي معنا بحالة جيدة, ومن وراء والدي وأعمامي الرجال شيءٌ آخر .. لا نجد منهم إلا الحقران, كلما حاولنا الصفح وبدء صفحة جديدة تصرفاتهم تنفرنا منهم ولا تبشر بخير أبدا, حتى أنا وأخوتي لا يحبوننا برغم أننا أبناء أخيهم: لأننا فقط من رحم تلك المرأة التي لا يحبون!
المشكلة في الحقيقة قديمة جدا منذ قرابة العشرين سنة!
حيث كان والدي لكبر سنه في العائلة هو عائلهم, فكانت جدتي رحمها الله وعمي المتزوج وأبنائه واثنتان من عماتي الغير متزوجات آنذاك يسكنون معنا في منزل والدي الملك.
وابتدأت المشاكل بسبب تلك المراهقة عمتي الدلوعة (آخر العنقود), فقد كانت في المرحلة الثانوية وبطبيعة حال المرأة فهي ثرثارة جداً؛ وهكذا كانت عمتي؛ فهي ما إن تعود من المنزل تمسك بالهاتف إلى أن تنام لتتحدث مع صديقاتها !
وذات يوم أمي كانت تريد زيارة أهلها حيث أنه كان يوم اجتماعهم الأسبوعي, وأرادت استخدام الهاتف قبل ذهابها لتسألهم عن شيء ولكنها كلما ألتقطت السماعة وجدت عمتي على الخط, فصمتت أمي ولم تقل شيئاً, وتباطأ والدي والدتي فذهب ليسألها عن سبب تأخرها؛ فقالت أريد الهاتف قبل ذهابي, قال تحدثي ومن منعك ؟ قالت: أختك على الخط !
فنزل والدي مسرعاً تجاه أخته وأمرها بإغلاق الهاتف وقال لها أنتِ لا تشبعين من هذه المكالمات!
فأغلقت عمتي الهاتف وبدأت بالصراخ؛ أنا أعلم أن هذا ليس منك وأن زوجتك هي من حرضتك علي وأنا لن أدعها و يا أنا أو هي في هذا المنزل لن أتركها تتهنى بنت الـ ... .!
وأبي صامت لم يدافع عن أمي ولا هو الذي أسكت تلك المراهقة ذات اللسان اللاذع ( للمعلومية أنا أتذكر هذه الحادثة جيدا فهي عالقة بذهني برغم صغر سني, فلم يخبرني بها أحد لأني رأيتها بأم عيني )!
ذهبت أمي إلى منزل أهلها ولم تعد !
تركها والدي لينفذ رغبت أخته!!
وبدأت اتصالات عماتي المتزوجات لجدتي (والدة والدتي) لكي تعود والدتي إلى والدي ولكن بشقة!
ولكن جدتي رفضت ذلك؛ وقالت لن أدع بنتي تخرج إلى شقة؛ فأنتم حينما أتيتم لتخطبوها قلتم أن ابنكم يمتلك منزلاً له, فلما تريدونها أن تخرج إلى شقة , وهي لم تطرد أحدا ولم تخطيء على أحد!
وبعد قرابة السنة خرج عمي المتزوج من منزل والدي ليستقل بمنزلٍ لوحده ويأخذ جدتي وعمتاي معه, وعادت حينها أمي إلى منزل والدي!
ولكن عماتي لم يغفرن لوالدتي ذلك برغم أنها لم تفعل شيء؛ فأخذن يسئن لسمعتها ويشوهنها أمام الناس في كل مكان, أمام الجيران والأقارب وعند المعلمات في المدارس حيث أن أمي وأحدى عماتي معلمتان في مدرستان قريبتان وينتدب معلمات من هذه المدرسة لتلك والعكس, فبعض المعلمات يئتين لوالدتي ويخبرنها بما قالت عمتي عنها فتصعق والدتي وتصمت!
هذه هي أمي ! لا شيء يغيضني بحجم صمتها وقولها لا أريد المشاكل !
أخذن عماتي بالتبلي على والدتي وقول ماليس بها بها أمام الناس, حتى بدأو ينفرون الناس منها ! وهي صامتة !
استمرينا لسنين, والدي كان مسحور وتأتيته حالات كل 4 أو 5 سنين يكون ليس أبي, كأن أحدا داخله يحركه ولا يسطير على تصرفاته وتخشين من الجلوس معه وحدك!
كانت أمي ترى من والدي في الحالات التي تأتيته مالا يعجبها , ولكنها أصبحت تذهب إلى منزل أهلها إلى حين ركود حالة والدي ورجوعه لحالته الطبيعية بعد عدة أشهر!
انتقلنا لمنزل جديد, وقبل انتقالنا ؛ أتينا عماتي جميعهن بأبنائهن؛ أبي من قد أقلهن واحدةً تلو الأخرى من بيوتهن بحسب طلبهن ليرين منزلنا وبدون أن يخبرنا والدي, كانوا يريدن أن يزوروا المنزل الجديد وهو خالٍ من أهله!
لا أعلم أيُ وقاحةٍ تلك!
مشت الأيام والسنون..
وكلما تعب والدي لا يسأل عنه إلا أعمامي الاثنان (رجال)! فهم من يقومون به ولا يتركونه وحدة !
ولكن عماتي لا يبالين بوالدي ولا حتى يزرنه بالمنزل ولا يتصلن به البتة!
لا يعرفون إلا عندما يردن شيئا ؛ كأن يطلبن منه أن يذهبن للسوق وكأن لابيوت لهن ولا أزواج, وكأن أخيهن الذي فضلنه على والدي وخرجن لمنزله ليس بموجود !
كانوا يعاملون والدي على نظام المصلحة فقط ! وما يغضبني ويشب نار القهر في قلبي؛ هو أن والدي يحب أخواته جدا جدا ويقدسهن ويراهن أخواته فيزورهن ويسأل عنهن, وحتى في اجتماعتهم الأسبوعية للاستراحات , والدي لا يعزم بل يعرف بالصدفة أن هناك اجتماعا لأخوته وأخواته ويذهب ولا يعاتبهم ولا يقل لهم أي شيء!
جاءت فترة عماتي أصبحن يتصلن على منزلنا للحديث مع والدتي ودعوتها للاستراحات وهكذا, فكنا نذهب لأجل والدي أولاً, وثانياً لأنا أردنا أن تنتهي هذه المشاكل ونكون كعائلة واحدة .
لكنا نصعق عندما نلبي دعوتهم, فنجلس أنا وأمي وأختي كـ المنبوذات لوحدنا لا أحد يحادثنا ويأخذون بالحديث مع بعضهم البعض فقط ولا يلتفتن إليها , وإن حصل وألتفتن فوالله لا نرى إلا نظرات الاستحقار من الأعلى للأسفل ونظرات ( ودي الأرض تنشق وتبلعك ) ونظرات : لما أتيتم كنا نحادثكم لا لتلبوا الدعوة , بل لنوهم أخينا أننا جيدات ونريد أهله ولكن أهلك لا يردوننا !!!
كانا نكره أن نخرج معهم حتى وإن دعونا !
نظرات الاستحقار التي لديهم وقلوبهم الملئية بالضغينة والكرة تمنعنا من أن نقابلهم, ف الناس تخرج لتستأنس وترفه عن نفسها لا أن تجلب لنفسها المتاعب والعناء !
لكن والدي لم يفهم ما يقمن به أخواته !
فقد كن يسألن والدي بشغف عنا ! ولماذا بناتك وأمهم لا يأتون وقد حادثناهم و .. و.. و ... إلخ
كذب في كذب .. يريدون أن يشبوا الفتنة بيننا وبين والدي , فيأتي والدي أحيانا ويقول لماذا لا تذبهون وقد دعوكم وعماتكن يسألن عنكم وهكذا , كلما أردت أخبار والدي بالحقيقة أسكتتني أمي وقالت احتسبي ذلك عند الله فلا شيء يضيع عنده, لا تخبري والدك بشيء ولا تزيدي المشاكل!
يتبع ..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
منذ كنت صغيرة وأنا أسمع همسات عماتي في أذن والدي يحرضوه على أمي, كن يعتقدونني صغيرة , ولكني كنت أسمع وأفهم كل شيء وأذهب إلى المنزل وأخبر والدتي بما قلن عماتي ف تصدم والدتي وتصعق ولا تقل شيئا ك العادة !
كن يقلن لوالدي لا تذهب بزوجتك للسوق ارفض كل شيء دعها في المنزل وهكذا! مع أن والدتي موظفة وهي من تصرف على نفسها وتصرف علينا من ناحية اللبس ولم تقصر علينا في شيء البتة ولم تكن تأخذ من والدي شيء فقط كان والدي مسؤولاً عن أغراض المعيشة والمطبخ وفواتير الهاتف والماء والكهرباء ومستلزمات المنزل وأدوات النظافة وغيرها !
أتذكر مرة ذهبت في صباح عيدٍ باكرٍ من أحدى الأعياد إلى منزل عمي حيث جدتي وعماتي, فرأيت أحدى عماتي قادمة فأقبلت مسرعةً لأسلم عليها وأنا والله العظيم إني أريد نسيان كل شيء وبدء صفحة جديدة بما أننا في العيد .. جتها مبتسمة وكلي أمل. ولكن خابت الأمال وتحطت وتكسرت في وقتها لدرجة أني أخبرت والدي بأني أريد الذهاااب والعودة للمنزل, كانت (مكشرة) في وجههي وتسلم علي ك الغريبة عنها , كأنسانة أول مرةٍ تراها في حياتها لا كأني ابنة أخيها, كانت تعابير وجهها تقول ( وش جابكم ) ؟
يا إلهي كم هو محبط هذا الشعور
*اتذكرُ مرة كنت أمازح عمي برقمي ولم يعرف أنها أنا, لكن عندما علموا كانت ردة الفعل غريبة ! جائني والدي وقال ماذا تريدين من عمك لماذا تراسلينه أليس عيبا عليك خاصة في وقت الصباح !!!!!
لا ترسلين له بعد اليوم شيء .. وفضحوني في العائلة وأنا لم أفعل شيء .. فهو عمي يا ناس !
كنت أعمل مع عمي ما كنت أعمله مع خاااالي الكبير ( الجججججججدددد ) نعم لقد كان جد ولم يكن أبناً فقط ,, ولكن خالي لم يفعل مافعلوه عندما علم أنها أنا !
فقد أخذ يضحك فقط ..
كلَ يوم أكره أعمامي أكثر وأكثر , إلا ابنة عمتي كانت تصغرني بسنة تقريبا أو سنتان لا أتذكر بالضبط ..
فكنت أحب أن أحادثها دائما, مرةً طلبت منها أن نخرج للملاهي فقالت لا! أمي لن ترضى! فستقول لماذا ستذهبين معها و و و و و ... الخ تخلفات لن تنتهي .. كأني لست ابنة خالها !
كانت أحدى عماتي هي ذاتها من كشرت بوجهي يوم العيد.. كانت كل عيد أضحى .. تعطينا من أضحيتها ( المؤخرة ) أكرمكم الله! وأمي تصمت ولا تخبر والدي .. ولكن الأمر زاد عن حده ولا يحتمل .. دخل والدي ذات مرة إلى المطبخ وكانت والدتي تقطع لحم العيد .. فقالت والدتي مارأيك بهذه اللحمة .. قال والدي ما هذه ؟؟ أهذه تعطى لأحد ؟ من أعطاكم أياها !! قالت والدتي أختك !! فصعق والدي وكالعادة لم يفعل والدي شيء ولم يهاتف أخته ولم يتشره عليها البتة !!
أمي في الآونة الأخيرة يأست من والدي وصارت تقول له لا تأتي لي بلحمٍ من أهلك وإلا سأرميه .. أتركه لديهم !
لأنا نعرف محتوى ذلك اللحم وكأنا كلاب أعزكم الله !!
س أختصر ..
في الآونة الأخيرة أمي أخذت تقاعد مبكر من التدريس بنصف الراتب.. وأبي وحدة لا يقدر على مصاريفنا فراتبه ومرضه لا يساعدونه !
أمي بعدما أصبحت في المنزل لمدة 3 أو 4 سنوات .. أصبحت تريد أن تنتقم من أخوات والدي ( عماتي ) ومن مرض والدي الذي عانا منه ( سحره ) ومما لم تأخذه من والدي من مصاريفنا وصاريفها الخاصة منذ أن كنا صغاراً !
أصبحت تطلب منه الكثير وكأنه جالساً على بنك ! وتبدأ المشاكل .. أمي جالسة بالبيت متقاعدة تسللها الطفش + راتبها تقلص للنصف !
من هنا بدأت مشاكل أمي وأبي .. على أسباب تافهة ..
أحيانا يجلسون بلا أن يحادثون بعضهم أيام وأسابيع !
تريدون أن تزعلوا أزعلوا ولكن ليس أمامنا !
كلما أردت أن أدافع عن والدي وأخبر أمي أن والدي لا يملك شيء , تهبُ في وجهي .. وتقول أنتِ لا يعجبك شيء مما أفعل ودائمة الانتقاد لي وو ووووو .. الخ
أنا وأخوتي مذ كنا صغاراً نقف بجانب أمنا .. سواءا أكانت على حق أم لا .. ولكن حينما كبرت .. أصبحت أقف مع الحق .. سواءا أكان الحق مع أمي أو مع أبي ..
أمي تريدنا أن نبقى معها ونوافقها في كل شيء تفعله حتى لو كان خطئا .. وإن لم نفعل ذلك فنحن نكرهها وواقفون لها بالمرصاد ونحن مع أبينا ضدها وكأنا أحزاب في المنزل لا أسرةً واحدة !
أنا أعلم أن والدتي عانت وعانت ورأت من عماتي أكثر مما كتبت .. وعانت الكثير مع مرض والدي ..
لكنها لم تفهم أن مرض والدي ليس بيده .. ولو كان قدر الإنسان بيده فلن يختار لأن يكون مسحور أو مريض .. ولكن هذه حكمة الله !
أريد أن أقول لها انتقمي من عماتي أنفسهم لا دخل لوالدي .. لكني متأكدة أنها ستسيء فهمي وستقول أنتِ دائما ضدي ولا يعجبك شيء ولا تحبيني و و و .. الخ ..
أنا من النوع الذي إذا أتاني شخص وحكى لي عن موقف سيء فعله شخص آخر معه .. ألتمس لذلك الشخص ألف عذر وأبدأ بالدفاع عنه وأقول ربما كان كذا .. ربما قصد كذا ولم يقصد كذا ..
هذه طبيعتي مع كل البشر .. ولكن أمي حينما تخبرني عن أحد وأبدأ بالدفاع عن ذلك الشخص .. تظن أنني أكرهها وواقفة ضدها ... آآآآآآآخ أنا وأمي لا تنفق ولا نتفاهم أبدا .. هي حساسة وأنا حساسة ..
وهي تزعل لأيام وأسابيع ..
يتبع
__________________________________________________ __________
لا أستطيع مناقشتها ولا تغليطها .. أكاد أجزم أن حالتها هذه من جلستها في المنزل .. لا أعلم كيف أخرجها من حالتها .. ولا أعلم كيف أحد من المشاكل التي بينها وبين والدي .. حقيقة تدمرت .. هي لا تصارحني ولا تخبرني على ماذا اختصموا ولا تريدنا أن نتدخل .. وهي بنفس الوقت تأتي وصرخ بوجهنا لا تطلبوا مني شيء اذهبوا لوالدكم واطلبوا .. حسنا يا أمي أنتِ من عودنا أن نطلب منك منذ أن كنا صغارا .. لماذا الآن بعدنا عودتنا تصرخين في وجوهنا ..
أصبحت المشاكل في بيتنا لا تطاق ..
أصبحت أتمنى الزواج ولو برجل متزوج حتى أرحل من هذا البيت وأجد الاستقرار والهدوء ..
أنا الآن أجلس أوقات كثيرة بمفردي وبغرفتي هرباً من المشاكل التي لا حل لها .. ووالدي لا استطيع أن افاتحه بالموضوع ,, وحتى وإن تحدثت إليه ف سيذهب ويخبر عماتي .. لأن والدي لا سر له .. ولا أحب أن يخرج كلامنا لخارج منزلنا فلذلك لن يكون من المجدي أن أتحدث مع والدي ..
أتذكر آخر شيء عملنه عماتي معنا في العام الماضي هو أن ولا واحدة منهن أتت لعزاء خالي مع أنهن خمس أخوات .. ولا حتى رفعت سماعة الهاتف لتعزينا..
بل أن واحدة منهن ,, أبنها تقي وحافظ للقرآن واتصل بأخي ليأخذ وصف المنزل ليقوم بالواجب ويعزي .. ولكنا نصعق بأنه لم يأتي ,,
وأنا أعلم تماما أن والدته وراء ذلك .. أتمنى ألا أكون ظلمتها ولكن هذا ما أتوقعه .. وسامحني الله أن كنت قد ظلمتها !
ها أنا أفتح سورة البقرة بالمنزل كل يوم مرة أو مرتان أو أقرأها بنفسي .. وأشغل الرقية الشرعية من اليوتيوب على السبيكر .. لتخرج الشياطين ويعم الهدوء .. وها أنا أقرأ الأذكار اليومية في الصباح والمساء لي ولوالدي ولأخوتي ..
أملي بالله كبير ..
لكن فعلا تعبت من هذا الحال ..
ولا أعرف كيف أتصرف ..
أمي تريد الانتقام .. ووالدي لا سر له .. وعماتي كالشياطين يأزون والدي علينا أزاً فما العمل ؟!
__________________________________________________ __________
طيب حبيبتي مشاكل قديمه ومعقده نوعا ما , وانتهت من زمان
ياريت لو كملتي الموضوع لحتى نقدر نفيدك ونعرف شو المطلوب
الله يفرج همكم
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tine قلب pals
طيب حبيبتي مشاكل قديمه ومعقده نوعا ما , وانتهت من زمان
ياريت لو كملتي الموضوع لحتى نقدر نفيدك ونعرف شو المطلوب
الله يفرج همكم
حبيبتي كملت الموضوع لانه طويل وما يكفي عدد الحروف فأضريت احطه 3 اجزاء
__________________________________________________ __________
لي عودة بإذن الله