عنوان الموضوع : قصة مؤلمه اب جديد فقد عمله قصة حقيقية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
قصة مؤلمه اب جديد فقد عمله
القصة جدا مؤلمه وحقيقية
وانا نفسي عندما سمعتها اول مرة حزنت حزن شديد لما في طياتها من اسى وحزن
المهم احكيلكم القصة لان اكيد تشوقوتوا تسمعوها
القصة كما سمعتها من صديقتي اخت هذا الرجل
تبدا القصة عندما تخرج صالح من الجامعه وبدا العمل بوظيفة مرموقة
كمبرمج حاسبات في شركه من اكبر شركات المدينه وكان كله امل بالحياة
فقرر ان يتزوج وفعلا بعد وقت قليل خطبت له امه ابنه صديق ابوهم عائله طيبة واصل طيب
واشترطت استاجار شقه بجوار شقه اهلها لان المحروسة متقبل تعيش وية امه
اجر شقه وبدات زوجته تشتري الاغراض كل شهر حاجه ثلاجه طباخ غسالة فراش
وكانت تاخذ من زوجها اكثر من نصف الراتب ومعيشة على المعكرونه حبيبي اصبر اصبر هذا الشهر اخر شي شكد حلو من يكمل بيتنا
وبعدين اخذت تلفزيون بالتقسيط وزاده الاقساط حتى كان يروح للعمل بالطلب من اصدقائة ايصاله
وبدأ ينزل وزنه المهم ضعف وبعد ان حست الزوجه ان زوجها بدا يتعب وثد يتركها نفذت خطة امها وانجبت له طفل وصار الزوج تعبان وضعيف
واثر عليه انجاب الطفل جدا خصوصا الاقساط زادت
وانه بدات تشتري للطفل ملابس وحفاظات وكريم وبودر وصاروا من المعكرونه الى المعكرونه الجاهزه اندومي تعب الزوج لكن كان ابد
ميفكر وين زوجتي تاكل لانه مامبين عليها التعب ولاالجوع واضطروا الشركه الى فصلة من العمل بعد ان اصبحت حالته حاله
وعاد للبيت وكان تعبان كل الافكار براسة تدور وتدور شلون ادفع الاقساط
شلون الطفل بدون حليب وصل للبيت ماكو احد زوجه ماموجودة وشاف ابنة نايم
معرف شلون يتصرف شنو راح يكون مصيرة بهذه الدنيا خصوصا انه اصبح عاطل عن العمل نظر الى سرير الطفل الواسع وكان الطفل نايم بهذا السرير وكانه لؤلؤة في محارة وسط البحر
كانت ابسامته وهو نائم اجمل من اجمل ابتسامه فكر الاب لعب الشيطان بعقله لا ما اقدر اتركه وحده يعيش بعالمة ما اقدر اتركة وحدة لاحلامه ولمستقبله
كانت افكارة جهنمية شيطانية ولكنه قرر ان يتصرف كرجل قبل ان تعود زوجته التي اكيد يم امها اي الان
عرفت تاكل عند اهلها وموتتني من الجوع عرفت سرها زاد الدم بعروقة بدا وجه ينفظ دم
اصبحت نظرات الحقد تتفجر من عيونه اخذ المخده التي كانت على سريرة وبحركه سريعه ذهب لغرفة ابنه وقف امامه نصف ساعه من التردد والحيرة ومن صم حضنه قبله وكتب رساله بجوار السرير لزوجته اتمنى لكي حياة سعيدة مع اغراضك
لكنه قرر نعم قرر
عصر المخده بين اصابعه لتصبح اصغر
يجب ان ينقذ ابنه من هذا العالم الذي هو فية
وبحركة سريعه مع اغماض عينه نفذ مكيدة استسلم لوساوس شيطانه
وبعد فترة عادت الام وكان فمها مازال مليئا بالطعام الذي تناولته في بيت امها وهي تسرع للعودة وكلها شوق لرؤية ابنها الجميل
وما ان دخلت الى غرفة ابنها حتى ذعرت من الموقف الذي راته لم تستطع الصراخ لم تستطيع ان تنطق بكلمه كان الذهول
قد ملاها كان غضبها قوي جدا لكن لاتسطيع فقط عقد لسانها امام
ماراته والى ماذا اوصلت زوجها ارجعته الى عهود الطفولة المستهترة فلمست ساقة في محاولة يائسة لايقاضة من سباته لكن لا لم يستيقظ فقد كان نائم بجوار ابنه على السرير ويغط بنوم عميق
الزوجه استيقظ سوف يكسر السرير
لم يكن نائم كان شاحبا ماهذه الدماء التي تقطر من يده استيثظ
لكن دون جدوى فلاثنان كانا في عالم اخر كانهم نائمون في سبات طويل فقد قتل الزوج ابنه وبعد ذلك قتل نفسة وترك الام لاغراضها المشؤمة
ولمستقبلها الذي حاولت ان تكونه على حساب اسرتها
حقيقة ماساه
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
23 مشاهده ولارد القصة معجبتكم لان جدا حزينه
__________________________________________________ __________
لا تعــــــــــــــــــــــــــــــليق
ما احسها قصة
__________________________________________________ __________
ما ادري شنواقول بس عن جد قصه حزينه
__________________________________________________ __________
لا اله الا الله محمد رسول الله
__________________________________________________ __________
وماذا يمنع أن تنجو ل في صفحاتك
ونتمتع بيما يزرعه قلمك
من فن وابداع متقن
تقبلي مروري وشكري