عنوان الموضوع : مدونتيღ♥ღاشواقـــ مبعثرةღ♥ღ -المدونات
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
مدونتيღ♥ღاشواقـــ مبعثرةღ♥ღ
سيكون هــنا عالمي الخاص
عالمي الذي انثر فيــهــ ذكرياتــيــ
كلماتــ .. وحيـــاةــ
بعضاً منـــيــ
......... صوتٌ يختنق داخليــ
لهــفة حائــرة
...و
.
8/4/2015
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
مساحاتـ حزن منفردة
واصوات طربــ مغردة...
...وحنين الايام يجتمعــ في قلبيـ
يواسي صخب الوجـع
.... وحزن السنينـ
__________________________________________________ __________
الحب نسمة هواء باردة تثلج صدورنا
تحي فينا الامل .. يتدفق الاحساس من خلالها .. تنبض اوتار العمـر برحيق همساتها
رحلة الحياة التيــ تعانق شواطيء المشاعر فيذوب الليل على تنهيدة عشق
وابتسامة شوق .. نسمة تهدينا حلمٌ جميل لا نريد ان نستفيق بعده
__________________________________________________ __________
اليوم كان جميلا لم اذهب للمدرسة حتى الساعة الرابعة وقد اغلقت اختي الباب عني ويالا خوفي في تلك اللحظة من اتاخر لكن حمدا لله عادت اختي وفتحت البااب
النهايـة دائمـاً سعيـدة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
منذ ولادتي ..
بل ومنذ بدء الخليقة ..
وأنا أفتش عن ذاتي ..
وأبحث عن أسرار الحقيقة ..
خلف أسوار العقل العصية ..
ألتمس مفاتيح كنه الوجود ..
أتنسم هواءً نقيًا للحرية ..
طامعا في تكسير كل القيود ..
وفي ظلمة بحر الحياة الحالك ..
رمتني بقسوة تصاريف القدر ..
على زورق صغير متهالك ..
وحيدا أجابه ألوان الخطر ..
ورغم صعوبات المهمة ..
وصخب الأمواج الهادر ..
تشجعت وشحذت الهمة ..
لأتحدى تقلبات زمن غادر ..
لكن عند الانطلاقة تمزق الشراع ..
تكسر المجداف وتوالت الخطوب ..
أفلت الشمس فأظلم السبيل وضاع ..
وامتلأت جدران الزورق بالثقوب ..
و بعدما دوت الرعود تجهمت السماء ..
تكفلت موجة عاتية باللمسة الأخيرة ..
حطمت الزورق وحولته الى أشلاء ..
عندها أيقنت بأنها نهاية المسيرة ..
وبين الأمواج الباردة وجدت نفسي ..
متعلقا بقشة هشة محاصرا بالغمام ..
أرزح تحت وطأة اخفاقاتي ويأسي ..
متحسرا على أحلام ضاعت بين الزحام ..
فكرت في ترك القشة والاستسلام للتيار ..
لكن هاتفا من أعماقي صاح :
تمهل يا فتى ..
تركك القشة عمدا سيغدو نوعا من الانتحار ..
حسنا .. حسنا أيها الناصح سأصمد
ولكن الى متى ?