عنوان الموضوع : بليز سعدووووني ضروري
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

بليز سعدووووني ضروري



السلام عليكم ورحمة الله وبركااتة
لوسمحتن اخوااتي ممكن تساعدووني ابغى بحث ضرووووووري
(عن مشكلة قضم الاظافر ومص الاصاعب ) ويكون مع ذكر المراجع
وبحث ثاني عن
(من وسائل التربية الاسلامية في المداارس ) بس ابغى مراااجع بدوت كتابة بحث

الله يوفق كل من تساعدني دنياا واخرة يارب

لا تنسووني سعدووووووووووووني

طلبتكم يا حبيباتي لا تردوووووني

ابغها ضروري اليوم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


ليش مافية مساااااعدة


__________________________________________________ __________

الله يساعدك

والله ودي بس ما في وقت


__________________________________________________ __________

الله يساعدك


__________________________________________________ __________

بس هيدي مواضيع تحتاج وقت طويل جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااا

يا ريت معي الوقت كنت بساعدك من كل قلبي


__________________________________________________ __________

الحمد لله
لقيت لك أختي بحث عن قضم الأظافر ومص الأصابع . إليك البحث .
مص الأصابع

أي الأصابع يمص (غالبا الإبهام – الظفر إلى تحت/ مابين الإبهام والسبابة إصبع القدم ......)
عادة يصحب المص بعض الحركات المنتظمة دليل على الشعور باللذة
مص الأصبع عادي في مرحلة الطفولة المبكرة ومنتشر كثيرا ويتفاوت الأطفال في ذلك منذ الستة أشهر الاولى وتزداد في السنة 1 و2 يمص الاطفال أصابع اليد والأرجل
بعض الاطفال يتركها في عمر 3 سنوات و50 % يتركونه في سن 5 سنوات و75% في سن 8 بينما 90% في العاشرة

إذا أستمر مص الاصابع إلى مابعد السادسة يجب أخذ الأمر بجدية والبحث عن الأسباب
تنتشر العادة عند البنات أكثر من الأولاد قبل المراهقة وتنعكس النسبة بعد المراهقة فيصبح الاولاد أقل وذلك لرغبة البنات في المحافظة على أشكالهن.

الآثار السلبية لمص الاصابع:
- صعوبات في المضغ والتنفس، ضعف نمو عظام الفكين مما يؤدي إلى تشوهها وتشوه الاسنان
ويؤثر عمر الطفلومدة المص وشدته على كمية وشكل تشوه الأسنان. لأن المص يضغط على سقف الحلق وعلى الأسنان الأمامية العليا فيدفعها إلى الخارج والسفلية إلى الداخل مما يؤدي إلى تشوه الإطباق أو العضة المفتوحة
إذا أنتهى المص فبل ظهور الأسنان الدائمة فإن التشوه يزول بظهور الأسنان الجديدة. ولكن إذا استمر بعد ظهورها فإن المص يؤدي إلى عدم توازن عضلات الفك ويصبح التسوه دائم.
- هناك آثار إجتماعية ونفسية على الطفل لأنه أثناء المص غالبا ينقطع الطفل عن العالم الخارجي ولايستجيب لما يدور حوله وقد لايرد على نداء إسمه. ويصبح أفل تفاعلا من الأطفال الآخرين بسبب إنشغاله بممارسة هوايته أو ربما بسبب اسباب نفسية أخرى أوقعته في هذه العادة. وغالبا يكون الطفل قليل التركيز وحديثه غير ناضج
ويزداد إصرار الطفل على المص إذا تعرض للسخرية من الاطفال الآخرين خاصة إذا كانوا أصغر منه سنا.

الأسباب
1) الميل القوي عندالصغار للمص منذ أن كانوا أجنة في بطون أمهاتهم (لماذا)
2) لأنهم يجدون فيها المتعة والراحة والأمان والشعور بالدفء والإسترخاء والدليل سكوت الطفل مع اللهاية عندما يخاف أوينعس أو يجوع.لذلك فإن هذا السلوك يتوقف تدريجيا مع نمو الطفل وتعرفه على مصادر أخرى للمتعة.

4) عدم كفاية أو تنظيم الغذاء أو الحرمان من الرضاعة الطبيعية أو الزجاجة أوحتى مجرد الحرمان من اللهاية يدفعهم إلى مص أصابعهم.
5) عدم إشباع الحاجات النفسية: مثل الحب الحنان العطف أو عدم حصوله على القدر الكافي من
الرضاعة الطبيعية التي تمنحه ما يحتاجه من الحب والحنان والامان.
6) المرور بأوقات صعبة: كالتهديد بالإنفصال عن الأم أو العقاب أو الشعور بخيبة رجاء أو
الشعور بضعف أوعجز عن مجاراة الزملاء أو النبذ أو حتى مجرد القلق لقرب الإمتحانات أو
القلق الناتج عن عدم القدرة على التوافق مع من حوله.
7) التنفيس عن الطاقات الزائدة: وذلك للرغبة في صرف الطاقة والتنفيس عن الملل.
8) قصر فترة الرضاعة: بسبب عجلة الأم أو كبر حجم فتحة المصاصة.
9) منع الطفل من إستخدام اللهاية.
ملا حظة أوضحت بعض الدراسات الحديثة إلى أن الأطفال الذين يمصون أصابعهم يكونون أقل قلقا وأقل إضطرابا عاطفيا من غيرهم .

طرق الوقاية
1) إعطاء المصاصة كبديل لتشبع رغبة الطفل بالإمتصاص لأن الطفل سيقلع تلقائيا عن المصاصة عندما يبلغ الثالثة. مع حماية الطفل من الأضرار الناتجة عن مص الأصبع. مع ملاحظة أن المصاصات ت الجديدة مصممة بطريقة تناسب سقف الحلق وتشبه شكل ثدي الأم عندما يكون في فم الطفل هذا مع قدرةها على تصحيح بعض التشوهات الفمية الناتجة عن مص الأصبع.
2) التغاضي في بعض الحالات : يمص بعض أطفال ماقبل المدرسة إبهامهم في مواقف محددة مثل : الخجل ، الإضطراب النفسي ، التعب أو النعاس ،ولكنهم يتركونها عندما يصلون إلى الرابعة من العمر. لذلك على الآباء أن يأخذوا الأمور ببساطة ولا يثيروا ضجة قد تدفع الطفل إلى التمسك بهذه العادة.
3) إطالة مدة الرضاعة: حتى لايمتص الطفل أصبعه بعد إنتهاء الرضاعة بعدة طرق منها:
1- إستعمال حلمة ذات فتحة ضيقة
2- جعل فترة الرضاعة الطبيعية فترة إسترخاء للأم والطفل تطول فيها فارة الرضاعة.
3- عدم إطالة الفترة بين الرضعات .
4- تأخير فطام الطفل من الثدي ومن الزجاجة .
4) توفير الأمان: كلما أزداد شعور الطفل بالأمان كلما قلت حاجته للبحث عن الراحة التي يجدها في المص. لذا يجب البحث عن مصادر التوتر لدى الطفل كالصعوبات المدرسية أو غيرها وجعل جو البيت يسوده الراحة الأمان والألفة بين الجميع فنبعد جبيع مصادر القلق والتوتر التي قد تؤدي لمص الأصبع.

العلاج:
1- التجاهل لما قبل 6 سنوات بسبب:
1- الإقلاع الذاتي بعد السادسة
2- الإصرار يزيد الطفل تشبثا بالمص.
3- إذا كان متصاحبا مع مشاكل أخرى كالتأتأة أو الخوف أو قضم الأظافر لأنه يصبح
أكثر صعوبة
بل ينبغي الإسترخاء ومتابعة الطفل وحل مشاكلهوتعويضه الحب والحنان والأمان بدلا من إنتقاده بل شغله بأمور إيجابية وشغل يديه بألعاب وتجنب الوحشية

2- التوجيه:
إذا كان الطفل في سن الدراسة يوعى الطفل بالنتائج السلبية ونطلب منه التعاون معنا.
وإذا لم يجدي ذلك فالأفضل عدم الضغط عليه لأن ذلك يزيد من التوتر ويؤدية إلى مشكلات عاطفية يصعب حلها.

3- التواب والعقاب:
كالمديح والهدايا بالذات المأكولات الإضافية لتكون بديلا عن المص.
4- تحديد زمان ومكان المص طول فترته مع الإثابة إذا إلتزم بذلك في فترة النهار. وإذا نجحنا في ذلك نكرره في الليل.
5- التذكير اللطيف والمختصر بكلمة متفق عليها أما إذا كان نائما فتزاح يده بلطف.
6- المنع من النشاط المصاحب للمص مثل مسك لعبة مفضلة بأن نجعل ممنوع خروج اللعبة من من غرفة النوم.
7- الإستجابة المنافسة مثل مص حلوى العود مضغ العلكة مسك الإصبع الذي يمصه ببقية الأصابع
8- الإجراءات العملية: مثل لبس القفازات للطفل الكبير.
9- الضغط الإجتماعي:
مثل إيقاف التلفزيون لمدة دقيقة كلما ضبط الطفل يمص أصبعه أثناء مشاهدة التلفزيون أو بتنبيهه بلطف كلما فعل ذلك.
10- الوعي:
الطفل لايعي عملية المص أثناء قيامه بها. ويمكن جعله ينظر لنفسه في المرآة وهو يمص أصبعه لعدة دقائق. (لفترة 5- 10 دئائق) .

11- عكس الطلب:
بدلا من أن نقول له لاتمص نقول له مص اصبعك
12- أجهزة تركب على الاسنان.
13 الإيحاء بالكلام الغير مباشر.



قضم الأظافر

أغلب الأطفال الذين يقضمون أظافرهم هم أطفال قلقون. ويفعل الطفل ذلك ليخفف من
قلقه.
ويزداد قضم الأظافر لدى الأطفا ل المعتادين عليه في فترات الملل والضجر والغضب
يظهر عند الطفال منذ سن الرابعة أو الخامسة، وقد يستمر مع البعض إلى البلوغ أي حوالي 10%
25% - 36% من طلبة الجامعة
الإناث أكثر من الذكور وفي أغلب الأحيان يخجل هؤلاء من إظهار أظافرهم أمام الناس وقد يظهر عليهم الإرتباك في المجتمعات.
تعتبر أحد العادات التي يصعب تغييرها.لأن المتعودين عليها حساسون قد يقضمون في السر خوفا من نقد الناس
ولكن من الأفضل الأسراع في مكافحة هذه العادة قبل أن تستفحل عند الأطفال العنيدين.

أشكال القضم
1) قضم أظافر الأيدي حتى وإن كانت قصيرة. وقد يؤدي ذلك إلى تشوهات أو جروح بالأصابع.
2) قضم أظافر الأرجل عند عدد قليل منهم مما يشير إلى تآزر جسمي.
3) قضم أظافر الغير: إما على سبيل المزاح أو عن رغبة حقيقية وقد يستغلون فرصة حملهم للأطفال الصغار لممارسة هوايتهم.
الأسباب:
1) التوتر والطاقة العصبية الناتجة عن القلق بأسبابه الكثيرة مثل : رفع مستوى التوقعات من الطفل عما يمكن أن يؤديه من قبل الأهل أو المدرسين حيث يخشى الطفل من ألا يتمكن من تحقيق توقعاتهم ويبدو عللا لطفل الخوف الذي ينعكس في صورة توتر وقلق
2) إشباع الميول العدوانية
3) سوء التواافق الإنفعالي مع الأهل.وقد يلجأون الى القضم رغبة في إزعاجهم. كما يحدث التثبيت للعادة بالممارسة التكررة لها ومع الرغبة الملحة لإزعاج الأهل
4) عقاب الطفل لنفسه: ربما نتيجة الشعور بالسخط على نفسه بسبب فشله أو عدم رضاه عما يفعل. أو بسبب سخطه على والديه وعدم تمكنه من تفريغ شحنة غضبه فيهن فيفرغها في نفسه بقضم أظافره.
5) التقليد: وجود النموذج الذي يمارس سلوك القضم يساهم ليس فقط في تعلم عادة القضم بل أسضا في تثبيتها أو التأخير في التخلص منها.
6) بعض الأطفال يبدأ في قضم أظافره بعد كسرها في محاولة تصليحها أو بسبب طولها وعدم الإهتمام بقصها من قبل الأهل. ومع التكرار تثبت هذه العادة حتىبعد زوال السبب.

الوقاية
1) خفض مستويات التوتر والقلق عند الطفل مهما كان سببها جسمي، بيئي أو نفسي.
2) شغل يدي الطفل بنشاط مفيد يجعله لايميل لممارسة هذه العادة.
3) جعل أظافر الطفل دائما مقصوصة بشكل جيد وجعلها ناعمة دون حواف خشنة.


العلاج:
1) عدم التأنيب والتوبيخ: لأنه يجعل العادة تتفاقم وتتأصل وتجعل الطفل يشعر بالخزي الذي يسبب له التوتر ثم الإمعان في قضم الأظفر.
2) تقليم الأظافر أولا بأول وعدم تركها تطول لايعطي الطفل الفرصة لقضمها.
3) إبعاد الطفل عن الإثارات المستمرة : لأنها تسبب التوتر لذلك يجب توفير الهدوء والراحة والإسترخاء في الجو المنزلي يساعد على التغلب على هذه العادة. كما يجب الحذر من الإفراط في مراقبة الطفل أو تحميله متطلبات مدرسية أو واجبات بيتية أكبر من إمكاناته.
4) مناقشة الطفل: إذا كان الطفل قادرا على الإستيعاب على الآباء مناقشة مساوئ هذه العادة مع الطفل وانا تسبب الجروح ووتشوه الأصابع وتسبب إستهجان الناس. ....... لكي تزداد دوافع الطفل للتغلب على هذه العادة.
5) التسجيل: منذ الثامنة أو السابعة بوسعهم تسجيل عدد المرات التي قرضوا أظافرهم فيها. كما يمكن تسجيل العمل الذي كان يمارسه الطفل قبل القرض والأوضاع التي كان عليها مثل مشاهدة التلفزيون. وبذلك يمكن تحاشي هذه الأعمال والمواقف حتى يتحكم الطفل ويسيطر على تصرفاته
وقد دلت الدراسات على أن مجرد تسجيل السلوك الشاذ يساعد على التخلص منه. لأنه يزيد من وعي الطفل بسلوكه وتحكمه في تصرفاته.
ويمكن للوالدين مساعدة الطفل في ذلك إذا كان صغيرا.
6) الثواب: بعد التسجيل إذا تبين أن الطفل قضم مثلا خمس مرات في اليوم فعلى الوالدين أن يضعا أمام الطفل هدفا ويخبا الطفل بأنه إذا قضم في اليوم الواحد أقل من خمس مرات فله جائزة جزاء تحقيقه لهذا الهدف ويمكن أن تضاف مكافأة أسبوعية كالذهاب إلى نزهة إذا جمع عددا من النقاط.
مع عدم إهمال مديح الطفل على إنجازاته. لأن بعض الآباء يميلون للتركيز على النواحي السلبية.
ولا بد من إثارة إهتمام الطفل بالموضوع وذلك بسؤاله عن نوع الهدية ومع ذلك يجب ألا نتوقع أن تنجز الطفل خطوات جبارة.
7) العقاب: وهذ في حالة إذا كان الطفل واعيا ومتعاونا وراغبا في التخلص من مشكلته فإن إقتران
العقوبة بالثواب مفيد جدا. والعقوبة التي توقع اثناء القضم أشد من التي توقع بعد القضم. ومن أشكال العقوبات هي أن يشد على يده عصابة مطاطية وكلما قضم تشد أكثر بحيث تصبح مؤلمة له. ومن أنواع العقوبات حرمان الطفل من مشاهدة التلفزيون أو دفع غرامة.
8) التدريب الواعي: يوجه الطفل بأن يقوم بعمل آخر كلما أحس بالرغبة في قضم أظافره لأنه لن
يقضم أظافره مادام يقوم بهذا العمل. ومن أنواع الأعمال التي أثبتت جدواها أن ينقر الشخص
بأصابعه على سطح قاسي أو يسبح بمسبحة أو أنيقف ساكنا دون حراك مادا ذراعيه على جنبه
إلى أن يتعب. ولأطفال مقبل المدرسة العجين والطين والصلصال وألعاب الرمل والماء التي فيها
إنجاز وإنهاء مايطلب منه حتى لايتراخى ويترك العمل.
هذه الأنشطة تعتبر أفضل من دهن الأصابع بمواد كريهة أو إستخدام القفازات او الأظافر
الصناعية
9) تسجيل عبارات مفيدة: مثل "لن أقضم أظافري" وإسماعها للطفل عدة مرات خلال اليوم وقبل
النوم وأثناءه.