آذآ لمَ تكنَ لك
صدقه جآريه .. !
. . . . بعد ممآتَكك `]
[ ف أحرصَ آلآ يكُنَ
لک ذنبَ جآريَ ] !!
#
تأملوھآ ججيدآ ؛) !
سامحني
قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم:
لما عُرج بي، مررتُ بقومٍ لهم أظفار من نحاس، يخمشون وجوههم وصدورهم.
فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟
فقال: هؤلاء، الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم.
لا حول ولا قوة إلا بالله!!
وما هو الحل؟
كفارة الغيبة
هي أن تعتذر للشخص، وتطلب منه مسامحتك، وتندم على الذي عملته.
صعبة!
عندي الحل:
أن نسامح بعضنا البعض، على كل غيبة، أو خطأ حصل بيننا، سواء عرفنا به ، أو لم نعرفه.
وماذا تستفيد؟؟
صدقةً تؤجر عليها، وسبباً لمغفرة ذنوبك.
كيف؟
ردد معي:
اللهم، إني تصدقت على الناس، وعفوتُ عمن ظلمني. فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل.
اللهم، إني سامحت كل من اغتابني، أو ذكرني بسوء في غيبتي.
وأسألك في ذلك الأجر والمغفرة، وبلوغ مراتب المحسنين.
أرسلت لك هذه الرسالة لأني أُحبك، وسامحتك إذا ما كنت قد أخطأت بحقي أو اغتبتني.
وأرجو مسامحتك لي إن كنتُ قد أخطأتُ بحقك ، أو اغتبتك.
ساهم في نشر المحبة والتسامح