عنوان الموضوع : اشترئ لزوجته ذهبا وابكاء امه
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
اشترئ لزوجته ذهبا وابكاء امه
*اشترى لزوجته ذهب ولكنه جعل والدته تبكي**
قال تعالى : {وَقَضَى رَبُّكَ أَﻻَّ تَعْبُدُوا إِﻻَّ إيَّاهُ وَبِالوَالِدَيْنِ إحْساناً إمَّا يبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أحَدُهُما أو كِﻼهُما فﻼ تَقُلْ لهُما أُفٍّ وﻻ تَنْهَرهُما وقُلْ لهُما قوﻻً كريماً * واخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً}.
هذه قصة يرويها أحد بائعي المجوهرات ، يقول فيها : دخل عليَّ في المحل رجل ومعه زوجته وخلفه أُمَّه العجوز تحمل ولده الصغير أربعة دخلوا في المحل ..
وأخذت زوجته تشتري من المحل وتشتري من الذهب وتأخذ من المجوهرات ، [ثمُّ قال له هذا الرجل قال للبائع : كم حسابك ؟ فقال له : عشرون ألف ريال ومئة ،
فقال هذا الرجل ومن أين أت هذه المئة ؟
نحن حسبناها عشرين ألف ، من أين أت هذه المئة ؟**
قال له البائع : أُمُّك العجوز اشترت خاتماً بمئة ريال ، قال أين هذا الخاتم ؟
قال له البائع : هذا هو ، فأخذ ابنها الخاتم ثمَّ رماه على البائع وقال : العجائز ليس لهُنَّ الذهب ، ثمَّ لمّا سَمِعتْ العجوز تلك الكلمات بَكَتْ وذهبتْ إلى السيارة .
فقالت زوجته : يا فُﻼن ماذا فَعَلتْ ؟ ماذا فَعَلتْ ؟ لعلَّها ﻻ تَحْمِلُ ابنك بعد هذا ، كأنَّها أصبحتْ خادمة .
فعاتبه بائع المجوهرات ، ثمَّ ذهب إلى السيارة ، وقال ﻷمِّه : واله خُذِي الخاتم إذْ كُنتِ تُريدين ، خُذي هذا الذهب إنْ أردتيه .
فقالت أُمُّهُ : ﻻ واله ﻻ أُريدُ الذهب وﻻ أُريدُ الخاتم ، ولكنِّي أردتُ أنْ أفرح بالعيد كما يفرحُ النَّاس ، فقتلتَ سعادتي ، سامحك الله .
ﻻحول وﻻقوة اﻻ باله هذي اخرة المراة الي حملت وتعبت في اوﻻدها
*
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
الله يهديه
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله.....قصه مؤلمه
__________________________________________________ __________
حتى الزوجة كانها كافرة .... استغفر الله العظيم رب العرش العظيم
__________________________________________________ __________
الله يهدي ويهدي شباب وبنات المسلمين لان العتب مو بس عليه هم على زوجته
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله