عنوان الموضوع : قصتين تقشعر منها الجلود شوفو الفرق بين موت المرأه
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

قصتين تقشعر منها الجلود شوفو الفرق بين موت المرأه






السلام عليكم
بنات اقرأو القصتين
يارب تحسن خواتمنا
رقصت فى العرس من البداية حتى النهاية فتخيلو ماذا حدث لها ؟!!









كان هناك عرس في أحد قصور الافراح خلال السنة الماضيه القصة مروية عن لسان فتاه


فكانت هناك مدعوة بدأت ترقص على كل الاغاني من بداية الليل واستمرت على حالها هذا عدة ساعات وهي لابسة ملابس الرقص تقريباً حيث ماكان فستانها أو الذي نسميه فستاناً الا قطع بسيطة تستر بعض من جسمها


كاسيات عاريات )) والعياذ بالله ….)).


وقد أستمرت في رقصها حتى سقطت مغشية على الكوشة قبل أن تأتي العروسة والعريس


فأخذت الحاضرات يفقنها ولكن بدون فائدة … فتقدمت إحدى زميلات هذه المدعوة الى الكوشة فقالت أنا أعرف كيف تفيق ؟؟؟


فقط زيدوا من الموسيقى والطبل حول أذنيها فهي ستنتعش و تفيق


فزادو صوت الموسقى حولها لعدة دقائق ولكن دون جدوى


فكشفت عليها بعض الحاضرات فوجدوها


مــــــيـــــــتـــــــة !!!!!!!!!!!؟


فاسرعت الحاضرات بتغطيتها ولكن حدثت المفاجأة التي لم يكن يتوقعها أحد


يا للهول


أنكشـــــــــــــــــفت الجــــــثـــــــــــة


حيث لم تثبت عليها العبي اللتي غُطت بها ، تتطاير العبي كلما حاولو تغطيتها فترتفع من جهة وتنقلب مرة من جهة الصدر ومرة من جهة الفخذين ومرة من جهة الرأس والارجل وهكذا


وفي هذا الاثناء ارسلت بعض الحاضرات لدعوة زوج هذه المرأة


وأخذوا يحاولو أن يستروها بالعبي ولكن دون فائدة فكلما غطوها طارت العبي من فوقها واستمر الحال على ذلك وسط رعب الحاضرات من الموقف


فحضر زوجها مسرعاً و حاول تغطية عِرضه بشماغه ويمسك طرفاً منه فيرتفع الطرف الاخر ويمسك الاخر فيرتفع الرابع واستمر الحال على ذلك حتى أخذوها للغسل والدفن


والمفاجئة الثانية كانت بعد الغسل


وكذلك حصل للكفن فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع وانكشفت فحاولوا مراراً ولكن بدون جدوى


فسأل الحاضرون من أقاربها أحد الأخيار من الحاضرين والذي كان حاضراً عند الرجال وقت تكفينها عن هذا الامر ؟ و ما العمل في ذلك ؟؟؟ فقال لهم :


تدفن كما هي


فهذا نصيبها وهذا ما اكتسبته من الدنيا …….. والعياذ بالله


فدفنت على حالها …………. عارية


سبحان الله


ارجوا من الجميع الاعتبار من مثل هذه القصة والاتقاء من شر الدنيا وزينتها

((
الرجاء الدعاء لنشرها بظهر الغيب
في الرياض **فِي ولد بالغ من العمر ستة عشر عاماً .. كان في المسجد يتلو القرآن .. وينتظر إقامة صلاة الفجر .. فلما أقيمت الصلاة .. رد المصحف إلى مكانه .. **ثم نهض ليقف في الصف .. فإذا به يقع على الأرض فجأة مغمى عليه .. حمله بعض المصلين إلى المستشفى .. يقول الدكتور الجبير الذي عاين حالته .. **أُتي إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة .. فلما كشفت عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب .. لو أصيب بها جمل لأردته ميتاً ..**
**نظرت إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت .. ويودع أنفاس الحياة .. سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه .. أوقفت عنده طبيب الإسعاف يراقب حالته .. وذهبت لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته .. فلما أقبلت إليه مسرعاً .. فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف .. والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب .. والشاب يهمس في أذنه بكلمات.. فوقفت أنظر إليهما .. لحظات.. وفجأة أطلق الشاب يد الطبيب .. وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن .. ثم قال بلسان ثقيل : أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها .. ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي.. ونحن نحاول إنقاذه.. ولكن قضاء الله كان أقوى.. **ومات الشاب.. عندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً.. حتى لم يستطع الوقوف على قدميه.. فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي.. ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتاً.. لكن الطبيب استمر في بكائه ونحيبه.. فلما .. خف عنه البكاء سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى ؟ فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتأتي .. وتأمر وتنهى.. علم أنك الطبيب المختص به .. **فقال لي : يا دكتور .. قل لصاحبك طبيب القلب.. لا يتعب نفسه.. لا يتعب.. أنا ميت لا محالة .. ))والله إني أرى مقعدي من الجنة الآن(( ..
**الله أكبر .. قال الله تعالى: **
{{{{{{{{ إن الذين قالوا ربنا الله ثم أستقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألأ تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون }}}}}}}}**
هذا هو الفرق بين المطيع والعاصي .. أسأل الله أن يختم لنا جميعاً بالصالحات**

. قصه تقشعر منها الجلود...!**
**

يارب حسن الخاتمه


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


الله يرحمنا يارب


__________________________________________________ __________

يعطيك العافيه قصة مؤثره ولكن العذر منك حبوبه مكرره
ولدت عارية و عاشت عارية و دفنت عااااااارية" العياذ بالله "
ف انتظار جديدك القادم بكل الشووق


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________