عنوان الموضوع : آنؤع المخدرآت و آثارهأُ و آلعلأمأٌت آلدالة علىٌ متعاطيهآآ -لصحة المرأة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

آنؤع المخدرآت و آثارهأُ و آلعلأمأٌت آلدالة علىٌ متعاطيهآآ



المخدرات وانواعها واثارها والعلامات الداله على متعاطيها


لا احب ان اطيل عليكم واليكم الموضوع وارجو ان يحوز على رضاكم وان تستفيدوا منه
وفي الاخير اسال الله ان يقينا شر المخدرات
المادة المخدرة :
هي كل مادة خام أو مستحضرة منبهه أو مسكنة أو مهلوسة إذا أستخدمت في غير الأغراض الطبية أو الصناعية الموجهة تؤدي إلى حالة من التعود أو الإدمان عليها مما يضر بالفرد نفسياً وجسمياً وكذا إجتماعياً .
الإدمان:
هو الحالة التي تنتج من تكرار تعاطي عقار ما , ويصبح الاستمرار على تعاطيه لازماً وضرورياً ويترتب على التوقف عن تعاطيه ظهور إضطربات نفسية أو جسدية وهي ما تعرف بالأعراض الانسحابية ( الانقطاع ) .


تقسيم المواد المخدرة حسب المنشأ
1. مخدرات طبيعية : وهي التي من أصل نباتي مثل الحشيش – الأفيون – الكوكا – القات .
2. مخدرات نصف تصنيعية : وهي التي من أصل نباتي وعولجت كيميائياً مثل الهيروين- الكوكائين .
3. مخدرات تصنيعية : وهي ناتجة من تفاعلات كيميائية مثل الكبتاجون – السيكونال .


تقسيم المواد المخدرة حسب تأثيرها في الجهاز العصبي
1. مواد مهبطة : مثل الأفيون والهيروين والكودائين
2. مواد منشطة : مثل الكبتاجون والكوكائين .
3. مواد مهلوسة: مثل بي س بي ( B C B )
ال اس دي ( L S D )
4. الحشيش: أما بالنسبة للحشيش فقد أختلف في تصنيفه حسب تأثيره على الجهاز العصبي لأنه يعتبر من المهبطات إذا أستخدم بكمية قليلة .
ويعتبر الحشيش من المهلوسات أذا أستخدم بكمية كبيرة .
المخدرات الطبيعية
أولاً : الأفيون ( الخشخاش ) .
· عرف نبات الخشخاش الأفيون منذ زمن بعيد أي ما قبل الميلاد وما يدل على ذلك وجدت نقوش فرعونية لنبات الأفيون على جدران المعابد وأستخدم في ذلك الوقت كعلاج لبعض الأمراض .
· وتم أستخدامه في العصور الوسطى كعلاج بعض الأمراض مثل الرشح وآلام المفاصل .
· وفي بداية القرن التاسع عشر أسييء أستخدامه .
· وهو ضار على حياة الفرد والمجتمع نظراً لسرعة الإدمان عليه .
· وتعتبر دول شرق وجنوب شرق آسيا والشرق الأقصى المنتج الرئيسى للأفيون في العالم وخاصة المنطقة المعروفة بأسم المثلث الذهبي وهي بورما – لاوس – تايلند .
كذلك دول الهلال الذهبي وهي أفغانستان – باكستان – أيران .
· ( والأفيون الخام ) هو الأفراز الناتج من تشريط الكبسولة غير الناضجة من نبات الخشخاش ويكون لونه في بادي الأمر أبيض حليبي , ثم يتحول بفعل الهواء إلى اللون البني , ثم إلى اللون الأسود الداكن , وهو يشبه القار الذي ترصف به الشوارع , لكنه هش وسهل الكسر .
· والأفيون الخام شديد المرارة ذو رائحة نفاذه ويستخلص منه أكثر من مادة كيميائية أهمها المورفين و الكودائين و الثيابين و الببافرين و النوسكابين و النارسين .



ثانياً : الحشيش ( القنب الهندي ) .
وهو نبات حولي ينمو في المكسيك والبرازيل وأجزاء أخرى من أمريكا الجنوبية والشرق الأوسط وأفريقيا والهند وباكستان وبورما وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية .
ويطلق عليه القنب الهندي أو الماريجونا أو الجنزفوري .
العلامات الدالة على متعاطي الحشيش :
1. جفاف الفم وأحمرار العين .
2. ثقل بالأطراف وشعور بالدوخة .
3. شعور بالبلادة والكسل والخمول .
4. كثرة العرق وشحوب الوجه .
5. عدم القدرة على تقدير الزمن والمسافات لذلك تكون قيادة السيارة خطيرة .
6. الشعور الشديد بالميل إلى النوم .
7. سرعة ضربات القلب – وأحياناً غثيان وقيء .
أثر إستخدام جرعه كبيرة من الحشيش صعوبة في الإدراك مع نسيان الأحداث القريبة – أضطراب التفكير هذيان ( كالجنون ) شعور بالخوف والذعر .
آثارة الضارة :
1. تحدث ضموراً في أنسجة المخ وتورث الجنون .
2. تأخر النمو والنضوج الجسماني عند الشباب .
3. إضطربات في الدورة الدموية والجهاز الهضمي .
4. تعرض النسيج الرئوي للإصابة بالسرطان .
5. إذا تناولته الأم أثناء الحمل فيولد الجنين أحياناً مشوهاً أو ميتاً من أثر المخدرات .

ثالثاً : نبات الكوكا .
عرفت نبتة الكوكا منذ أكثر من الآلاف السنين وقد زرعت في أمريكا الجنوبية كالبيرو وبوليفيا وكولمبيا وشمال الأرجنتين والبرازيل ونقلت فيما بعد إلى سيلان وجمايكا.
وسكان هذه المناطق يمضغون أوراقها ليزيدوا من مقاومتهم للجوع والتعب والعطش .

رابعاً : القات .
وينمو في اليمن وأفغانستان وإثيوبيا وجيبوتي وكينيا والصومال وأوغندا وتنزانيا وملاوي وزائير وموزنبيق .
وهو مزدوج التأثير على الجهاز العصبي المركزي , بمعنى أنه يحدث في البداية تأثيراً منشطاً يتبعه هبوط في وظائف الجهاز العصبي .

العلامات الدالة على متعاطي القات .
1. شعور زائف بالإنتعاش مع كثرة الكلام والحركة .
2. سرعة الأنفعال والهياج لأتفه الأسباب خاصة عند سائقي السيارات .
3. عرق غزير .
4. سرعة التنفس .
5. إتساع حدقة العين والتأثر بالأضواء العاكسة .
آثار إستخدام القات :
1. شعور بالإجهاد الشديد .
2. عدم القدرة على الحركة .
3. عدم القدرة على التركيز الذهني .
4. شعور بالتوتر والقلق النفسي وعدم القدرة على النوم .


المخدرات نصف التصنيعية
أولاً : المورفين .
يعد المورفين أشد العناصر مفعولاً في الأفيون وقد تم عزله عام 1805م من قبل الصيدلي الألماني (جيرترنر) .
والمورفين مادة مستخلصة من الأفيون الخام ويتدرج لونه بين اللون الأبيض والبيج ويرجع هذا التغير في اللون إلى درجة النقاوة وطرق الاستخلاص .
والمورفين أما أن يكون على شكل حبيبات صغيرة أو مسحوق أو على شكل مكعبات ويوجد أيضاً على شكل محاليل ( أمبولات ) , ولقد تم استخدام المورفين على نطاق واسع مسكناً في حالات الألم الحاد الناتج من العمليات الجراحية والكسور والحروق وفي حالات المغص الكلوي والمراري الحادة وكذلك في المراحل الأخيرة لمرض السرطان .
ثانياً : الكودائين .
وهو مادة مستخلصة من الأفيون الخام وتم تحضيره عام 1832م وتشبه آثاره العامة آثار المورفين حيث تعادل قوته سدس قوة المورفين وهذا ما يجعل آثار الأدمان عليه أقل خطورة من المورفين .
ويستخدم مسكناً للألم ويستخدم كعنصر رئيسى في علاج السعال الحادة .

ثالثاً : الهيروين .
وقد أكتشف عام 1898م وهو مادة كيميائية مشتقة من المورفين (المادة الفعالة في الأفيون الخام) وأساس تصنيعه في البداية كعلاج طبي للوقاية من الأفيون والمورفين اللذين يسببان الإدمان وبعد سنوات أكتشف العلماء أن الهيروين أشد خطورة من المورفين والأفيون وتأثيره أقوى من المورفين عشر مرات ويسبب الإدمان ( الإعتماد السريع ) ويصنع بطريقه غير مشروعه وليس له أي إستخدامات طبية وهو يوجد على الأشكال التالية :
1. على شكل حبيبات دقيقة ويتراوح لونه بين بني فاتح والرمادي الداكن .
2. مسحوق أبيض اللون يشبه الدقيق ويتم تخفيفه بمواد أخرى مثل الكينين والمالتوز والبروكائين والكافئين وهذه المواد تكسبه الألوان التي تتدرج بين اللونين البني الغامق والفاتح .

تأثير الهيروين على المستخدم :
1. مهبط للجهاز العصبي المركزي .
2. هبوط في التنفس .
3. ضيق حدقة العين .
4. أنخفاض ضغط الدم .
5. الأمساك والغثيان والقيء .
بعد زوال تأثير الهيروين للمدمن بحوالي عشر ساعات تظهر على المدمن أعراض الإمتناع مع مغص شديد وعرق غزير وتشنجات وسيلان الأنف وتوسع حدقة العين وألم في المفاصل والعظام .


رابعاً : الكوكائين .
وهو أحد أقدم العقاقير المعروفه ويعود تاريخ إستعماله إلى مئات السنين وأستخدم كعلاج لأمراض كثيره , وأستخدم مخدراً موضعياً في عمليات جراحه العين والأنف والحنجرة , ولكن أهميته إختفت بظهور بدائل له خاصة عندما أسيء أستخدامه وأصبح غير مستخدم في المجالات الطبية .
وهو مسحوق أبيض بلوري يبدو كالسكر الناعم , وهو منشط قوي للجهاز العصبي المركزي ومفعوله قصير لذلك يستعمله المدمنون بصورة متكررة ويؤدي إلى قلق وهلوسه وأرق وهياج وتظهر على من يستعمل الكوكائين العدوانية وتصرفات جنونية وأخيراً تحدث الكآبة .
ويصنف الكوكائين من ضمن المخدرات المنشطة نظراً لتنشيطه الجهاز العصبي .

آثاره :
1. يسبب الاضطراب العقلي إلى درجة الجنون .
2. يصبح متعاطيه معتمداً نفسياً عليه إعتماداً شديداً .
3. إذا تم تعاطيه بصورة مستمرة فأنه يسبب الدوخه ومشاكل في الجهاز الهضمي وفقدان الشهية والأرق .
خامساً : الكراك .
الكراك ما هو الأ كوكائين قاعدي ( جامد ) ولم يعرف الا عام 1983م عندما إنتشر مرض نقص المناعة الإيدز في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب تعاطي الكوكائين بالحقن فلجأ المنتجون للكوكائين لتحويله إلى قاعدي يؤخذ بالتدخين وهي بلورات شبيهه بنشارة الخشب ولونها بني فاتح .


المخدرات التصنيعية
اولاً : الأمفيتامينات .
وهي مواد منشطه وقد أكتشف البنزدريين وهو أول عنصر في مجموعة الإمفيتامينات عام 1887م وأستخدم لعلاج مرض نوبات النعاس كما أستخدم بصورة كبيرة عام 1930م ضمن وصفات طبية كذلك خلال الحرب العالمية الثانية .


الكبتاجون :
وهو من أهم عناصر الأمفيتامين ويعتبر الكبتاجون من العقاقير النفسية التي استخدمت في المجال الطبي لحالات الإكتئاب ونظراً لإساءة إستخدامه في كثير من الدول ومنها المملكة العربية السعودية فإنه أصبح من العقاقير المحظورة .
ويطلق على الكبتاجون أسماء شائعة متعارف عليها بين المدمنين والمروجين منها ( أبو ملف – ملف شقراء – الأبيض – أبو داب – دفني – داتسون بيضاء – أبو مسحه – قشطه – أبو قوسين )
العلامات الدالة على متعاطي الحبوب المنبه :
1. كثرة الحركة والكلام وعدم الاستقرار ... بلا وعي .
2. قلق وتوتر وشعور بالتمرد النفسي والإظهاد ونفاذ الصبر والتشكيك بالأخرين .
3. كثرة حك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي .
4. إنبعاث رائحة كريهة من الفم وتبدو الشفاة مشققة أحياناً فيقوم بترطيبها باللسان .
5. حك الجلد بشدة لشعور وهمي بلدغات الحشرات .
6. إتساع حدقة العين والتأثر بالأضواء العاكسة .
7. فقدان الشهية للطعام .
8. زيادة ضربات القلب وإرتفاع ضغط الدم .
9. زيادة كبيرة في إفراز العرق .
10. عدم القدرة على النوم مع إرهاق وتوتر شديد نتيجة وجود المادة المنبه في جسمه .

ملاحظة :
المتعاطي للحبوب المنبهة يلجأ إلى تعاطي مادة منومة حتى يتمكن من النوم وعندما يستيقظ يجد نفسه خاملاً مجهداً لأنه لا يزال تحت تأثير المهبط المنوم فيلجاً إلى تعاطي المنبه لإسترجاع نشاطه وهكذا لا يستطيع النوم بدون منوم ولا اليقظه بدون منشط وبذلك يقع الشخص فريسه لهذه السموم الفتاكة .

ثانياً : السيكونال .
يعتبر السيكونال من مشتقات حامض الباربيتوريك الذي أكتشف عن طريق الصدفة من جانب الكيميائي الألماني فون باير عام 1863م وتصنف الباربيتورات قبل المتخصصين من المهدئات المنومات نظراً لأثرها المفتر القوي على الدماغ وحالة السبات النعاس التي تسببها .
والسيكونال كبسوله تميل للون البرتقالي أسمها العلمي ( سيكوباربيتال ) ولها عدة أسماء شائعة في المملكة العربية السعودية منها ( شماغ البسام – الأحمر – صواريخ – فشك – بازوكة – فراولة – طماطم – أم رجيلة – أم لمعه – جمس – بسام ) .
والسيكونال مهبط للجهاز العصبي المركزي ( منوم ) .

ثالثاً : مادة ال اس دي ( L S D ) .
يعتبر هذا المخدر هو أكثر أنواع الهلوسة المعروفة وقد اكتشفه العالم السويسري ألبرت هوفمان عام 1938م , وهو من المخدرات القوية حتى ولو استخدم بكمية قلية , ويتم تعاطيه إما داخل كبسولة أو على شكل لصقات كطوابع البريد لتلصق بالجسم , وتعتبر الولايات المتحدة الامريكية الدوله الأولى المصدرة لهذه المادة .

أسباب تعاطي المخدرات
1. ضعف الوازع الديني لدى الفرد المتعاطي .
2. التفكك الأسري .
3. مصاحبة رفقاء السوء .
4. الفراغ وسوء إدارة الوقت قد يؤدي إلى الإنجراف في عالم المخدرات .
5. حب التقليد .
6. ضعف مستوى الوعي لدى المجتمع بمخاطر هذه الآفة .
7. السماح لصغار السن بالسفر إلى الخارج بدون أولياء أمورهم .
8. ما تعرضه بعض القنوات الفضائية ووسائل الإعلام الأخرى من برامج وأفلام منافيه للدين والآداب والأخلاق .
9. وجود الفئة الفاسدة في المجتمع من مهربين ومروجين اللذين يسعون لتحقيق المكاسب المادية السريعة .




أضرار تعاطي المخدرات
الأضرار الدينية :
حرصت الشريعة الإسلامية على حماية البشرية وصونها من أي ضرر يلحق بها وأوجبت بالمحافظة على الضروريات الخمس وهي العقل و النفس والعرض والدين والمال .
والمخدرات تضر بهذه الضروريات إذا أنها تتلف خلايا المخ وتقتل النفس والتي نهانا الله سبحانه وتعالى بقوله تعالى ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) , وأما العرض فالمدمن ينشأ عنه تساهل وعدم مبالاة في العرض وقد يبيع عرضه لأجل الحصول على المخدرات , أما الدين فقال تعالى ( وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ) والمتعاطي يترك الصلاة وغيرها من الواجبات وهو تحت تأثير المخدر , وأما المال فهو ينفقه على هلاكه الا وهي المخدرات , ومن الأضرار الدينية الأخرى :
1. نسيان ذكر الله وترك الصلاة .
2. القضاء على الجوانب الخيرة في الأنسان مما يؤدي إلى إنحرافه وارتكاب المعاصي .
3. تؤدي إلى هتك الأعراض وتفشي الأسرار .
4. تفقد الأنسان الغيرة على محارمه مما يؤدي إلى الدياثة .

الأضرار الصحية والنفسية :
1. اضطربات نفسية وجسدية وخلل في وظائف الجسم .
2. انخفاض في الاستجابة الحسية وخاصة الحواص السمعية والبصرية .
3. الانيميا , ونقص الصفائح الدموية .
4. سرعة ضربات القلب أو بطؤها , وارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه .
5. ضعف القدرة الجنسية , وتشوه الأجنة .
6. سرعة النسيان وعدم ترابط الأفكار .
7. الأرق وعدم النوم لفترات طويلة مع شحوب الوجه .
8. يؤدي استعمال الابر غير المعقمة إلى الأصابة بأمراض كثيرة مثل الالتهاب الكبدي والايدز .
9. إحتمال الاصابة بالسرطان والسل وتلف خلايا المخ والفشل الكلوي وتليف الكبد .

الأضرار الاجتماعية :
1. لجوء بعض أفراد الأسرة إلى البحث عن عمل لا يليق بمستواه الإجتماعي مثل التسول , والعمل الغير مشروع كالسرقة والدعارة .
2. الإنعزالية وعدم صلة الرحم وعقوق الوالدين .
3. سيطرة حالة اللامبالاة والإهمال في أداء الواجبات الأساسية .
4. تفشي العادات الاجتماعية السيئة مثل الخيانة والكذب والانحراف الأخلاقي .
5. نبذ المتعاطي والمدمن من أفراد المجتمع وتجنب الأختلاط به والنظر إليه بمهانة واحتقار .
6. يؤدي تعاطي المخدرات إلى حدوث كثير من حالات الطلاق وتشرد الأبناء .

الأضرار الاقتصادية :
1. إنفاق دخل الفرد والأسرة على المخدرات مما يؤثر سلباً على مستوى معيشة الأسرة .
2. تخلي المدمنين عن أعمالهم والتزاماتهم الأسرية مما ينعكس على الإنتاجية والأقتصاد الوطني .
3. إنفاق جزء من موازنة الدولة على السجون ومراكز الرعاية والعلاج .
4. النفاق على مكافحة المخدرات يكلف الدولة مبالغ طائلة وطاقة بشرية كبيرة , كان من الممكن توجيهها لإنشاء المصانع والمستشفيات والمدارس الإرتقاء بمستوى الخدمات العامة .

الأضرار الأمنية :
1. إرتكاب الجرائم في سبيل الحصول على المال كالسرقة .
2. إنتشار جرائم الاغتصاب والقتل .
3. السلوك العدواني الذي يمارسه المهربون والمروجون مع السلطات الأمنية .
4. وقوع الكثير من الحوادث المرورية نتيجة فقدان السيطرة على الحواس .



منقؤؤل لكيٌ يسًتفيد منهٌ آلجميعٌ


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




__________________________________________________ __________

الله يعطيك العافية


__________________________________________________ __________

شكرا على المعلومه الله يسعدك


__________________________________________________ __________


معلومــــــات قيمـــــة ,,, تشكريـــــــــن عليهــا


مشكورة و لكِ كل التقديـــر


__________________________________________________ __________