عنوان الموضوع : ***هالة الشمس ....صور*** -شيك
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

***هالة الشمس ....صور***

االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع لفت انتباهي واحببت ان تشاركوني.. برأيكم فيه



هالة الشمس
صورة فنية رائعة... لكنها قاتلة







هذه اللوحة الفنية البديعة هي صورة هالة الشمس التي تبعد عنا مسافة 150,000,000 كم!
وهالة الشمس (أو إكليل الشمس) هي غلاف غازي يحيط بالشمس، لكنه غير منتظم الشكل (كما تشاهدون في الصورة)، وعلى الرغم من شكله الرائع إلا أنه في الحقيقة خطر قاتل لأن درجة حرارته تصل لأكثر من 2,000,000 درجة مئوية!
وهذه الحرارة من الألغاز المثيرة التي حيرت العلماء لأنها أعلى من درجة حرارة الشمس نفسها بأكثر من 200 مرة!






لا يمكن مشاهدة إكليل الشمس في المعتاد بسبب شدة سطوع وتوهج الشمس، لكن بإمكاننا مشاهدة هذا الشكل البديع خلال الكسوف الشمسي الكلي، حين يحجب القمر ضوء الشمس، لنستطيع حينها أن نرى الإكليل الشمسي بالعين المجردة!
ولذا فقد تم التقاط هذه الصورة الرائعة في يوليو من العام الماضي في جزر المارشال التي تقع في المحيط الهادي، أثناء كسوف شمسي





ويتسبب تمدد الغازات في هالة الشمس (بسبب الحرارة الشديدة) في تكوين الرياح الشمسية التي تنطلق في الفضاء بسرعات تفوق الـ500 كم في الثانية!
وعلى الرغم من أن هذه الرياح خطيرة جداً، إلا أن من بديع صنع الخالق -سبحانه وتعالى- أن جعل لكوكب الأرض مجالاً مغناطيسياً يحيط بها من كل الجوانب كدرع يحميها، حيث يقوم هذا الدرع بعكس هذه الرياح وتشتيتها في الفضاء، وما يتبقى منها يُحبس داخل غلافنا الجوي مسبباً ظاهرة الشفق القطبي الساحر!
ويحدث في أحيان كثيرة أن يزيد معدل هذه الرياح الشمسية كثيراً لدرجة أنها تخترق الغلاف الجوي وتصل إلى الأرض مسببةً أضراراً هائلة، ومنها مثلاً ما حدث في العام 1859 حين تسببت عاصفة شمسية هائلة في تعطل نظام التيلجراف في العالم حينها، وكانت من القوة لدرجة إذابت كابلات النحاس!
وكان من حسن حظهم أن كل ما يملكونه هو التليجراف فقط! لكن تخيلوا كيف سيكون الحال لو ضربتنا عاصفة شمسية عاتية اليوم، ماذا سيحدث؟
ستتوقف شبكات الهاتف الجوال وشبكة الإنترنت عن العمل، وستتضرر الأقمار الصناعية وشبكات البنوك وسيتأثر الاقتصاد العالمي بشدة!






لكن هل يمكن أن تحدث هذه الرياح الشمسية الهائلة مجدداً؟
نعم للأسف أكدت ناسا أننا على موعد مع أسوأ عاصفة شمسية في تاريخنا في العام 2017! لدرجة أن البعض استغلوا هذا الحدث للترويج لفكرة نهاية العالم في عام 2017!



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


عندما تبدأ الشمس في الرحيل عن نهار أحد الأيام في نهاية شهر سبتمبر عام 2012، ستكون البشرية جمعاء على موعد مع حدث تاريخي لم يسبق له أن حدث منذ فترات زمنية متباعدة، ومن المنتظر له أن يلقي بظلاله على المستويات كافة وسيعمل بشكل كبير على تبديل الكثير من الأمور رأسا على عقب بصورة قد تبدو مذهلة لكثيرين. وسيكون سكان العاصمة البريطانية، لندن، تحديدا في مقتبل هذه الليلة التي ستكتظ فيها السماء المعتمة آنذاك بوهج ناري لم يسبق له مثيل على موعد مع كارثة حقيقية تهدد بعودة سكان الكوكب إلى عصر القرون الوسطى نتيجة للعواقب الوخيمة التي ستترتب على تلك الكارثة، والتي ستتجسد في صورة عاصفة شمسية مدمرة للغاية!
وفي الوقت الذي قد يدهش فيه بعضهم من فرط نبرة التشاؤم التي تسيطر على التحذيرات السابقة، إلا أنها وبكل أسف حقيقة مريرة أزاح النقاب عن كامل تفاصيلها تقرير بحثي حديث أجراه فريق من العلماء في الولايات المتحدة، ونبه إلى أن هذا اليوم المزعوم سوف يشهد مجموعة من الظواهر الكونية والبيئية الغريبة، من بينها انتشار أعمدة لتموج أخضر وهاج يشبه الأفاعي السامة العملاقة في السماء ! كما ستلوح في الأفق تموجات برتقالية متلاحقة خلال العرض الأبرز للشفق القطبي أو الأنوار القطبية التي تشاهد في منتصف الشمالي من الكرة الأرضية، والتي تعرف بشفق بورياليس (Aurora Borealis ) في جنوب إنكلترا منذ 153 عاما.
وكشف التقرير الذي نُشر في العدد الأخير في مجلة «نيو ساينتيست» الأسبوعية المتخصصة في العلوم والتكنولوجيا، عن أنه وبعد مرور 90 ثانية، سوف تبدأ الأضواء في الزوال. لكنها ليست الأضواء الموجودة في السماء لأنها ستظل متلألئة حتى فجر اليوم التالي، لكن الأضواء التي ستخفت هى الأضواء الموجودة على الأرض. وفي غضون ساعة واحدة فقط، سوف تغيب الطاقة الكهربية عن أجزاء كبرى من بريطانيا. وقبل منتصف الليل، سوف تصاب كل شبكات الهواتف المحمولة بأعطال، كما ستصاب شبكة الإنترنت بالشلل التام. وستشوش المحطات التلفزيونية، سواء كانت أرضية أو فضائية. كما ستصاب المحطات الإذاعية بحال من السكون.
وقبل حلول ظهر اليوم التالي، سوف يتضح أن أمرا جليا قد حصل وأن العالم المتحضر قد انساق إلى حالة من الفوضى والارتباك. وبحسب ما ورد في التقرير، فإن بريطانيا وجزءا كبيرا من أوروبا، إضافة إلى أميركا الشمالية سوف تقع جميعها بعد مرور عام واحد فقط في قبضة أشد كارثة اقتصادية في التاريخ. وقبل نهاية عام 2013، سوف يموت 100 ألف شخص من قاطني القارة العجوز بسبب المجاعات. ولن يتم دفن الموتى، ولن تتم معالجة المرضى، وستصاب صنابير المياه بحالة من الجفاف. كما شدد التقرير على أن أول معالم الرخاء والانتعاش سوف تبدأ في الظهور في غضون عقدين أو ما يزيد وهى أول حالة انتعاش لأول عاصفة شمسية عملاقة تحدث في التاريخ الحديث.
وأشارت الدراسة البحثية أيضا إلى أن مثل هذه الظاهرة المخيفة سبق لها وأن حدثت من قبل، ليست منذ مدة بعيدة، لكنها من الممكن أن تحدث كل 11 عاما. وأوضحت أن العواصف الشمسية لا تتسبب عادة في إثارة قلق الأشخاص. كما أنها تحدث نتيجة لقيام أسراب من الجسيمات شبه الفرعية المشحونة كهربيا من الشمس بقرع الأرض وما يحيط بها بصورة دورية منتظمة، الأمر الذي يتسبب في إثارة المخاوف الصحية لدى رواد الفضاء وأصحاب الأقمار الاصطناعية، نتيجة لتزايد احتمالات تعرض قطعهم الإلكترونية الدقيقة للاحتراق. وكانت آخر مرة وحصلت فيها تلك الظاهرة هي تلك التي حصلت في الأول من سبتمبر عام 1859. وفي هذا اليوم تحديدا ، كان يقوم ريتشارد كارينغتون أحد أبرز رواد الفضاء البريطانيين برصد ومراقبة الشمس.
وباستخدامه لمرشح، تمكن ريتشارد من دراسة سطح الشمس عبر جهاز التليسكوب الخاص به، ووقتها شاهد أمرا غريبا، هو ظهور وميض ضوئي براق من سطح الشمس يقوم بالانفصال عنها. وبعد مرور 48 ساعة من رصده لهذا الأمر، بدأت تأثيرات هذا الوميض في الظهور بصورة استثنائية وغير اعتيادية.
من جانبه، قال دانيل بيكر، أحد خبراء الطقس الفضائي في جامعة كولورادو الأميركية، والذي قام بإعداد التقرير لأكاديمية العلوم الوطنية الأميركية الشهر الماضي: «عام بعد الآخر، تصبح تكنولوجيتنا البشرية أكثر عرضة للمخاطر». كما نوه التقرير إلى أن تكرار حدوث الظاهرة التي رصدها كارينغتون عام 1859 اليوم، سوف يكون لها عواقب أكثر خطورة من مجرد احتراق بعض أسلاك البرق. وتحدث تلك المشكلة نتيجة اعتمادنا على الكهرباء، وكذلك الطريقة التي تولد وتنقل بها تلك الطاقة الكهربية.
وبعد مرور يومين على وقوع العاصفة الشمسية العملاقة، ستجف صنابير المياه. وفي غضون أسبوع واحد، سوف نفقد كل ما بحوزتنا من حرارة وضوء نتيجة لنفاد المخزون، وسوف تنفد جميع البضائع من الأسواق والمحال التجارية وكذلك منافذ التوزيع وهو ما سيؤدي إلى انهيار المجتمعات التي نعيش بها. فلن تكون هناك هواتف، ولا أدوية، ولا صناعة، ولا زراعة، ولا غذاء. كما ستنهار نظم الاتصال العالمية والسفر كما ثبت أن بإمكان تلك العاصفة الشمسية العملاقة أن تدمر شبكة الأقمار الاصطناعية التي تعمل بتقنية الـ GPS التي تعتمد عليها جميع خطوط الطيران. وفي النهاية، أوضح التقرير أن الظاهرة قد لا تحدث في عام 2012- لكنها قد تحدث في عام 2023، هذا العام الذي سيوافق أقصى قدر تالي من الطاقة الشمسية. لكن عاجلا أم آجلا، سوف يكون تكرار سيناريو ظاهرة كارينغتون أمرا لا مفر منه.


__________________________________________________ __________

تنبؤ العرافه فانجا

طبعا كذب المنجمون ولو صدفو

وانا من رايي الخاص دي مش عرافه وكلامها ده

عرفته من الاستخبارات او بطريقه تانيه


تظل المتغيرات السياسية والاقتصادية وكذلك الإيديولوجية التي تمر بها دول العالم خلال هذه المرحلة الحرجة، تتزايد التكنهات والتنبؤات من جانب بعضهم حول تعزيز احتمالات نشوب حرب كبرى ، لكن معظم هذه التكهنات هي تكهنات ناتجة إما عن تحليلات سياسية ثاقبة وإما عن تخمينات من بعض الدوائر المقربة من أجهزة المخابرات العالمية، ليس
أكثر أو أقل.


وتماشيًا مع ذلك، كان لا بد للعرّافين وقراء البخت – كما يطلق بعضهم عليهم – أن يدلوا بدلوهم في هذا المجال المثير والجاذب للاهتمام ، خاصة وأن هناك من يصدق نبوءاتهم وتوقعاتهم – فلما لا يقدمون على ذلك – خاصةً إن كان هذا العراف قد سبق له وان اشتهر بمصداقيته في كثير من التنبؤات التي رواها على الملأ من قبل. وهو ما ينطبق على العرّافة البلغارية الشهيرة 'فانجيليا جوشتيروفا ديميتروفا' أو كما يطلق عليها البعض ' فانجا'، والتي ذاع صيتها حول العالم بتوقعاتها الصادقة في العديد من الأمور والتي كان أشهرها تنبؤها بوقوع أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حين قالت إن شقيقين أميركيين سوف يتعرضان لهجوم من جانب طيور من الفولاذ. وتنبؤها كذلك ببدء الحرب العالمية الثانية وبدء تطبيق سياسة البيريسترويكا في روسيا علي يد الرئيس السابق ميخائيل جورباتشوف ووفاة الأميرة ديانا وغرق الغواصة كوريسك.
كل هذه التنبؤات أضافت كثيرًا لرصيد فانجا لدى كثيرين من مهووسي عالم التنجيم والتنبؤات، وكانت آخر التنبؤات التي كشفت عنها فانجا النقاب هي تلك الأحداث التي وقعت مؤخرًا في أوسيتيا الجنوبية. وإضافة لجميع تنبؤات فانجا السابقة، كشفت العرافة البلغارية الشهيرة عن أن الحرب العالمية الثالثة سوف تنشب كنتيجة لمحاولات اغتيال أربعة رؤساء حكومات.
وذكرت صحيفة برافدا الروسية أن صيت فانجا بدأ في الانتشار كعرافة بعد أن تزوجت ، وقضت معظم حياتها في منطقة كوزوه الجبلية ببلغاريا. كما نجحت في إقناع أتباعها بأنها تمتلك قدرات خارقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن فانجا كانت أمية أو شبه أمية ، ولم تكتب بنفسها أي كتاب. وكان من الصعب فهم حديثها ، كما كانت تتحدث بلهجة ثقيلة وغير مفهومة . وما كانت تقوله أو تزعمه، كان يتم تسجيله من جانب البعض. هذا وقد كتبت العديد من الكتب عن حياة فانجا وتنبؤاتها. وادعت فانجا أن ما تمتلكه من قدرات خارقة للطبيعة لها علاقة بوجود مخلوقات غير مرئية ، لكنها لم توضح المزيد عن أصلها. وكانت تقول إن تلك المخلوقات تمدها بمعلومات عن بعض الناس التي يمكنها أن تنقلها لهم لأن المسافة والوقت لا يهمان.
وبحسب حديثها ، فإن حياة كل شخص تبدو كفيلم يعرض أمامها منذ الولادة وحتى الممات. وتؤكد أن إحداث تغييرات بما هو مقدر على البشرية ليس بمقدورها أن تفعله. وبعيدًا عن عملها في التنجيم، اشتهرت فانجا أيضًا بقدرتها الفائقة في معالجة المرضى بوساطة العقاقير العشبية. وهي ترى أن الأشخاص عليهم أن يعالجوا أنفسهم بوساطة الأعشاب والتوابل فقط، خاصة وأنها تكون مفيدة بشكل كبير للبشرة.
وعن تكهناتها الخاصة بالمستقبل ، كشفت فانجا التي لم تكن ترغب في الخوض في هذا المجال عن أن الإنسان سيكون بمقدوره الاتصال مع من يعتبرهم إخوته في العالم الآخر بعد 200 سنة من الآن. وقالت إن هناك عددا كبيرا من الغرباء أو الدخلاء يعيشون علي كوكب الأرض منذ سنوات طويلة قادمين من كوكب تتحدث لغة شاذة يطلق عليها 'فامفيم ' وهذا الكوكب هو ثالث كوكب يبعد عن كوكب الأرض.
ويعتقد أتباع العرافة المثيرة للجدل أنها تعرف تاريخ وفاتها بالتحديد كما أنها قد سبق وقالت إن هناك فتاة صغيرة تبلغ من العمر 10 أعوام مصابة بالعمى وتعيش الآن في فرنسا ، سترث موهبتها الخارقة للطبيعة وسيسمع عنها الناس عما قريب


__________________________________________________ __________

تقرير إعداد
سامى جمعة
أحمد جمعة ـ نهى عبد العزيز
اعتدنا أن نسمع فى الخطاب الدينى ( إسلامى ومسيحى) عن قرب الساعة مهما بعدت (الآخرة) وأنه على الإنسان أن يعمل لدنياه كأنه يعيش أبدا وأن يعمل لآخرته كأنه يموت غدا ولا يكترث لكلام المنجمين الذى قال عنهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم " كذب المنجمين ولو صدقوا- صدفوا" وهو الصادق الأمين.
ولكن بعيدا عن المنجمين الذين توقفوا قرب حدوث الحرب العالمية الثالثة والتى يتوقع أن تأتى على اليابس والأخضر فى ظل القنابل النووية والذرية التى تنتشر غربا وشرقا وتوجد فى منطقة الشرق الأوسط بعدد من الدول من بينها إسرائيل والهند وباكستان وتسعى دولا أخرى لامتلاكها كإيران.
فقد خرجت وكالة ناسا الأمريكية بعاصفة مدوية نشرتها صحيفة " أى بى سى" الأسبانية
ناسا تؤكد

تحت عنوان "ناسا تؤكد نهاية العالم فى 2012 بعاصفة شمسية"

نشرت صحيفة" أى بى سى" الأسبانية تقريرا حول ما أكدته وكالة "ناسا" التقرير الذى أصدرته الأكاديمية القومية للعلوم فى الولايات المتحدة الأمريكية والذى ذهب إلى أن نهاية العالم فى 2012، وأفادت "ناسا" بهبوب عاصفة على أكثر من 150 مليون كم على سطح الشمس.
ووصفت صحيفة "أى بى سى" الإسبانية المشهد الذى سيحدث فى المدن الكبرى كما فى الولايات المتحدة الأمريكية أو الصين أو أوروبا، بأنه سيكون بعد فترة الغروب فى أحد أيام شهر مايو إلى سبتمبر 2012، حيث ستصبح السماء مزينة بالأضواء الساطعة وترفع الأعلام ثم فى دقيقة ونصف ستصبح القارة بإكمالها مظلمة تماما وبدون أى كهرباء.
وأشار دانييل بيكر خبير الأحوال الجوية الفضائية فى جامعة كولورادو ورئيس لجنة "ناسا"، إلى أن أحد أسباب هبوب هذه العاصفة هى التكنولوجيا التى أصبحت تستخدم بشكل متزايد، مؤكداً زيادة الكهرباء على سطح كوكب الأرض، حيث إن كتل "البلازما" التى ستأتى من الشمس قادرة على تدمير الكهرباء الموجودة فى ثوان ما يؤدى إلى كارثة، ورغم صعوبة تصور أن الشمس سترسل إلى الأرض هذه الطاقة التى ستؤدى إلى هذه الكارثة بحسب بيكر إلا أنه ليس مستحيلاً نظراً لأن سطح الشمس هو كتلة كبيرة من البلازما المتحركة التى تحمل جسيمات ذات طاقة عالية، وستكون العواقب كارثة حيث إن سيتم فقد 70% من سكان العالم.

وأكدت الصحيفة أن أسوأ عاصفة شمسية وقعت فى يوم 2 سبتمبر عام 1859 والتى عرفت باسم " حدث كارينجتون" والتى قام بقياسها من قبل أحد علماء الفلك البريطانيين وهى التى تسببت فى انهيار أكبر شبكات عالمية من البرق، فى ذلك الوقت كان استخدام الكهرباء فى بدايته ولا يصل إلى أن يؤثر على حياة المواطنين.
أمين و هرمجدون
الغريب أنه منذ سنوات وبالتحديد بعد غزو العراق للكويت أصدر باحث فى كلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر يدعى أمين محمد جمال الدين كتابا تحت عنوان" عمر أمة الإسلام وقرب ظهور المهدى عليه السلام "
وقدم فى بدايته نداء عاجل لأمة الإسلام عن قرب حدوث الحرب العالمية الثالثة وستكون هى موقعة هرمجدون التى تحدث فى آخر الزمان بين المسلمين واليهود ويسبقها ظهور المهدى المنتظر واستدل على كلامه بعدد من الأحداث مؤكدا أن الكتب الدينية سجلت عدد من الأحاديث الصحيحة تذكر واقعة اجتياح صدام حسين (السفيانى ) للكويت وهروب أميرها (الأخنس) إلى الروم (أمريكا) واستنجاده بهم وهى فتنه السراء التى ذكرت والجولة الأولى من المواجهة ويؤكد عليها ظهور أصحاب الرايات السوداء (حركة طالبان فى أفغانستان) وتحرك الجيوش الصليبية لمحاربتها وأن المهدى المنتظر ذكرت الأحاديث ظهوره بعد ست سنوات من تلك الحرب لم يحدد بدايتها أم نهايتها :-
واستدل مؤلف الكتاب على كلامه بوجود مخطوط نادر فى اسطنبول بتركيا يؤكد على أن حرب آخر الزمان ستأتى بعد حربين عالميتين وبالفعل قد حدثتا.
بل أكد المؤلف أن المخطوط أشار إلى الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس السادات وأن موقعة هرمجدون سوف تحدث بالتحديد فى بلاد الإسراء والمعراج عند جبل مجدون وسيقاتلهم فيها المهدى المنتظر وتسمى بالملحمة الكبرى (هرمجدون) وهى كلمة عبرية تعنى وادى فى فلسطين ونسب المؤلف لكاتبة تدعى جريس ماسل أن المسيحية تؤمن أن تاريخ الإنسانية ستنتهى بموقعه هرمجدون
حرب أخرى!


__________________________________________________ __________

مؤلف الكتاب عاد ليؤكد أن حربا أخرى ستحدث عقب موقعه هرمجدون العالمية ستكون هى آخر الحروب وستقع فى سوريا وسيكون عتاد جنودها هو السيوف وركابهم الخيول وسوف يموت فيها معظم اليهود بجانب الذين يبادرون فى هرمجدون مؤكدا أنها امتدادا للحرب الأولى (هرمجدون) وسيقودها المهدى المنتظر الذى يأتى من نسل رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحمل اسمه الشريف بل حدد شكله و اسمه ولون بشرته وطول قامته ويوم ظهوره وذلك على عدد من الشواهد التاريخية التى تدل على صدق أقواله وما سيقوم به المهدى من أحداث وأنه لقب بهذا اللقب لأنه سيهدى الناس لأمر خفى قبل ظهور عيسى عليه السلام ويسبق هذا كله زلازل وفيضانات وعواصف وبراكين.
عودة لناسا
الغريب أن وكالة ناسا أكدت التقرير الذى أصدرته الأكاديمية القومية للعلوم فى الولايات المتحدة الأمريكية والذى ذهب إلى أن نهاية العالم فى 2012.
وأفادت "ناسا" بهبوب عاصفة على أكثر من 150 مليون كم على سطح الشمس.( وصفت صحيفة أى بى سى الإسبانية)المشهد الذى سيحدث فى المدن الكبرى كما فى الولايات المتحدة الأمريكية أو الصين أو أوروبا، وذلك فى بعد فترة الغروب فى يوم من أيام شهر مايو إلى سبتمبر 2012، حيث ستصبح السماء مزينة بالأضواء الساطعة وترفع الأعلام ثم فى دقيقة ونصف ستصبح القارة بإكمالها مظلمة تماما وبدون أى كهرباء.
وأشارت الصحيفة إلى قول دانييل بيكر خبير الأحوال الجوية الفضائية فى جامعة كولورادو فى بولدير ورئيس لجنة ناس الذى كتب التقرير "إن سبب من أسباب هبوب هذه العاصفة هى التكنولوجيا التى أصبحت تستخدم بشكل متزايد حيث إنها زادت الكهرباء على سطح كوكب الأرض وهى التى ستعرضه للخطر، حيث إن كتل البلازما التى ستأتى من الشمس والقادرة على تدمير الكهرباء الموجودة فى ثوان وبذلك فإن نتيجة هذا لا يعد سوى كارثة.

وأضاف بيكر فإنه من الصعب تصور أن الشمس سترسل إلى الأرض هذه الطاقة التى ستؤدى الى هذه الكارثة وأضاف صعب ولكن ليس مستحيلا السطح نفسه للشمس هو كتلة كبيرة من البلازما المتحركة التى تحمل جسيمات ذات طاقة عالية وأنه سيكون هناك رياح تقوم بدفع كرات البلازما وكرات اللهب الهائلة التى تعرف بالكتل الاكليكية وإذا وصل واحدا منه إلى الحقل المغناطيسى للأرض فإنها ستفقده وبالتالى ستفقد توازنها وستكون العواقب كارثة حيث إن سيتم فقد 70% من سكان العالم، حيث إن شبكة الكهرباء ليست مصممة لتحمل هذا النوع من الهجمات المفاجأة من الطاقة.
وقالت الصحيفة أن أسوأ عاصفة شمسية وقعت فى يوم 2 سبتمبر عام 1859والتى عرفت باسم " حدث كارينغتون " والتى قام بقياسها من قبل احد علماء الفلك البريطانيين وهى التى تسببت فى انهيار أكبر شبكات عالمية من البرق، فى ذلك الوقت كان استخدام الكهرباء فى بدايته ولا يصل إلى أن يؤثر على حياة المواطنين.
وأضافت لكن الضرر لا يمكن تصوره هو إذا حدث ما حدث اليوم حيث وفقا لتحليل ناس فإن ملايين من الناس فى جميع أنحاء العالم لا يستطيعون أن يبقوا على قيد الحياة.
وسلط التقرير الضوء على وجود مشكلتين رئيسيتين: الأولى هى أن شبكات الطاقة الحديثة تغطى مساحات جغرافية واسعة ومصممة على العمل على الفولت العالى وهذه المساحات معرضة بشكل خاص لهذا النوع من العواصف الشمسية أما المشكلة الثانية هى الترابط بين هذه النتائج مع النظم الأساسية التى تضمن حياتنا مثل إمدادات مياه الصرف الصحى والنقل والغذاء والأسواق المالية وشبكة الاتصالات السلكية واللاسلكية وكثير من الجوانب الحاسمة فى حياتنا التى تعتمد على إمدادات الطاقة.
هذه العاصفة الشمسية الكبيرة من شأنها أن تدمر جميع المحولات. الكهربائية وبالتالى لن تعمل، لا القطارات أو القياس المستشفيات الكبيرة مع والمولدات الكهربائية، ويمكن الاستمرار فى تقديم الخدمة لنحو 72 ساعة. بعد ذلك، وداعا للطب الحديث. وكذلك المعدات المتخصصة ويرى التقرير أنه يمكن أن يحدث الشىء نفسه مع خطوط أنابيب الغاز الطبيعى والوقود والكهرباء وكما لمحطات الفحم، ويبدأ الناس يموتون فى مسألة أيام.
وهذا ما يفسر التغيرات المناخية التى حدثت فى العشر سنوات الأخيرة من زلازل مستمرة وفياضانات هائلة وبراكين وانخفاض مشهود فى درجات الحرارة وذوبان فى القطبين الشمالى والجنوبى.
وأشارت الصحيفة الى بعض ما نشر عن علماء من مختلف الدول عن هذه المسألة ومنهم عالم الفلك الفرنسى (نوستراداموس) (سنة 1890): حيث تنبأ بأن الكواكب التابعة للمجموعة الشمسية سوف تظطرب بنهاية الألفية الثانى وستسبب دمار الحياة بعد 12 عاما فقط. وعالم الرياضيات الياباني(هايدو ايناكاوا )(1950): حيث تنبأ بأن كواكب المجموعة الشمسية سوف تنظم فى خط واحد خلف الشمس، وأن هذه الظاهرة سوف تصاحب بتغيرات مناخية وخيمة تنهى الحياة على سطح الأرض بحلول 2012.
كما ذهب إليه علماء صينيون من أن بداية نهاية العالم ستكون فى ديسمبر من عام 2012 حيث يكون الكوكب المجهول فى أقرب نقطة له من الارض وفى عام 2014 سيصل الى نقطة ينتهى فيها تأثيره على الارض مكملا مساره الشمسى حتى يعود مرة اخرى بعد 4100 سنة.
ولنا كلمة
أيا ما كان عزيزى القارئ عليك فقط أن تسأل نفسك هل فعلا عملت بنصيحة أشرف خلق الله صلى الله عليه وسلم عندما قال .." أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا .. وأعمل لأخرت كأنك تموت غدا"


__________________________________________________ __________

يغيب عنا للأسف الشديد الإهتمام العلمي الذي لا توجد له مساحة نشر أو وسيلة إعلامية تعطيه الإهتمام الذي يستحقه،

كما هو معلوم فإن الغلاف الجوي في الأرض في ظل ظروف جوية معينة تحدث فيه بعض العواصف، و الأعاصير، و الفيضانات كذلك فإن للشمس غلاف جوي و توجد بها عواصف تفوق العواصف في كوكب الأرض حجما و ضررا بعضها ينفجر من سطح الشمس إلى غلافها الجوي و منه ينطلق في الفضاء حسب سرعته و قوته.

يصنف العلماء أنواع العواصف الشمسية إلى نوعان:

شعلات شمسية: (سطوع شمسية)
و هي بشكل مبدئي تكون عبارة عن انفجارات ضخمة على سطح الشمس و تتكون عندما تتشابك مجالات مغناطيسية شديدة مع بعضها البعض، أثر هذا التشابك تحدث هذه الشعلات الحرارية التي تسبب الإنفجارات.
و يخرج هذا الإنفجار كمية كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية و منها أشعة سينية و فوق بنفسجية و إشعاعات و أضواء مرئية وموجات لاسلكية. و الطاقة التي تحدثها هذه العاصفة تفوق الإنفجار البركاني بمليون مرة.و يمكن رؤية الإنفجار الشعلات الحرارية كضوء أبيض من خلال انبعاثات الأشعة السينية الساطعه و الأشعة فوق البنفسجية.


الكتل الكرونيليه المطرودة:
و الكرونيلية مشتقه من الطبقة الكرومية و هي طبقة على سطح الشمس سمكها 2500 كيلومتر و تقع على غلاف الشمس و تظهر كحلقة حمراء دقيقة.
و الإنفجارات التي تحدث في هذه الطبقة بسبب المجالات المغناطيسية جزئيات شمسية و الكثير من المواد يتم قذفها في الرياح الشمسية، و هذه العاصفة بالذات قد تسبب كارثة على الأرض في حال صدمت كوكب الأرض و تسبب إضطرابات حادة لبيئة الأرض.
و عندما تحدث هذه العاضفة تطلق اشعه ضوئية تصل للغلاف الجوي و تخترقه خلال ثمان دقائق من حدوثها في الغلاف الشمسي و تسبب اضطرابات لكل الموجات الكهرومغناطيسية و بالتالي تعطل جميع وسائل الإتصال و الإنترنت و الإشارات السلكية و اللاسلكية و الأقمار الصناعية. و يلي وصول الاشعة الضوئية بساعه موجات فجائية تحدث خلل في وسائل الإتصال ايضا و يليها وصول جزئيات من الشمس (جزئيات شمسيه) و هي العاصفة التي تسمى عاصفة الكتل الكرونيلية المطرودة و تصل لكوكب الأرض من يوم إلى أربعة أيام من بدأ حدوث العاصفة في الغلاف الشمسي، و عند وصولها ستسبب كارثة بمعنى الكلمة حيث ستسبب عواصف عواصف مغناطيسية، و حدوث شفق أو فلق (حدوث سطوع ضوئي كبير)، و ستطفئ جميع الطاقة الكهربائية حيث ستعطب جميع المحولات الكهربائية على وجه الأرض.

و قد حدد العلماء فترة اعادة التيار الكهربائي بعد هذه العاصفة للدول المتطورة و المتقدمة خلال ستة أشهر بينما الدول النامية ستحتاج إلى عامين لإصلاح المحولات و إعادة التيار الكهربائي حيث ستدمر الشبكة الكهربائية بالكامل.

لذا أفضل حل و هو الحل الوحيد الذي اتفق عليه العلماء هو أن يتم إطفاء جميع المحولات و المولدات الكهربائية، كي يتم تفادي هذه العاصفة الكهرومغناطيسية التي ستدمر جميع الأجهزة العاملة من سلكية أو لاسلكية أو محولات كهربائية أو مولدات كهربائية.




علما بأن لا يوجد مرصد دقيق لتنبأ هذه العاصفة قبل وقت حدوثها بالتحديد و قد تم تنبأ حدوثها بسبب فترة نشاط النظام الشمسي حيث أن له دورة زمنية نشطة و المرصد الوحيد الذي يعمل كمرصد جوي فضائي لمراقبة الشمس هي المحطة الفضائية ايس( منشأة المكتشف المتطورة).






و يمكنها رصد العاصفة قبل وصولها للأرض بساعه واحد فقط, و بالتالي تقديم تحذير قبل حدوث أي عاصفة مغناطيسية بساعه واحدة فقط و هل يمكن تفادي حدوث الأضرار في هذه الساعه و تخيل حجم الكوارث البشرية التي ستحدث عند التضحية بإطفاء الكهرباء قسرا لحماية الممتلكات و البشر من ضرر هذه العاصفة، حيث سينتج حتما موت الكثيرين ممن هم في المستشفيات خصوصا الذين يعيشون على أجهزة صناعية.


في حال عدم تفادي هذه العاصفة عبر إطفاء جميع المولدات و المحولات الكهربائية، فإن العلماء يتوقعون حدوث كوارث بيئية أكثر، و انتشار للأمراض و تلوث المياه كما أن المناطق التي يوجد بها شح بالماء مثل مناطقنا الحاره سيحدث فيها أضرار كبيره نتيجة عدم توفر المياه مثل انتشار امراض و مجاعات و العطش.



لذا يجب علينا اتخاذ الحيطة و الحذر و اجراء جميع تدابير الحيطة بدءا من تثقيف العامة و الخاصة حول هذه العاصفة و كيفية تفاديها.




للمزيد حول العاصفة الشسمية، يمكن الرجوع لهذه المصادر:
موقع وكاله ناسا الفضائيه
موقع نوافذ عن الكون موقع علمي تعليمي و تثقيفي.
مقال عن العاصفة الشمسية موقع صحيفة الشرق الأوسط.
العواصف الشمسية موقع مجموعه فيزيائية الشمس جامعة ولاية مونتانا
تحذير سابق حول عاصفة شمسية خفيفة موقع وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).
مقالة عن العاصفة الشمسية القادمة من موقع الجغرافية الوطنية National geographic
صفحة علوم و تكنولوجيا من موقع البي بي سي العربية.
مقالة عن العاصفة الشمسية القادمة موقع صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكال

العلم عن الله عز وجل

الله اعلم