عنوان الموضوع : اى سوال متعلق بيكى وبالجنس اجابته هنا واتفضلو وشوفوا حياة اسرية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

العاده السريه..الجماع...الانجاب..البرود الجنسى..ليله الزفاف..التوافق الجنسى






س 1 : هل تجوز رؤية أحد الزوجين لعضو الآخر التناسلي ؟
ج: يجوز للرجل من زوجته كل شيء إلا الجماع في الدبر,وكذا الجماع في حال الحيض,فكل منهما حرام بلا خلاف.أما ما عدا ذلك فإنه حلال ما دام يتم برضا الزوجين,بما في ذلك رؤية الرجل للأعضاء التناسلية للمرأة أو العكس ,وكذلك مسها.

س 2 : ما علاقة نوم طفلين مع بعضهما تحت غطاء واحد بالعادة السرية؟
ج: هذا النوم ضار للغاية,لأنه قد ينتج عنه احتكاك بين النائمين يتسبب عنه انتصاب فقذف فتعلم للعادة السرية.

س 3 : كيف يُتوقع أن تكون حياة المرأة إذا تزوجت بمدمن على العادة السرية ؟
ج: يمكن أن لا تعرف (إذا لم يكف الزوج عن هذه العادة الذميمة ولم يتخلص من آثارها السيئة) هذه المرأة معنى السعادة معه مما يدفعها إلى البحث عن السعادة بين أحضان الرجال الآخرين.وإن لم تفعل المرأة ذلك بدافع من الدين أو الضمير,فيمكن أن تطالبه بالطلاق لعلها تجد السعادة الزوجية المفقودة مع رجل آخر.

س 4 : ما الحكم في صيام من أصبح جنبا حتى أذن مؤذن الصبح,هل صيامه صحيح أم لا؟
ج: صيامه صحيح ولا غبار عليه,ومع ذلك يجب عليه الاغتسال بعد الأذان حتى لا تفوته صلاة الصبح في وقتها.

س 5 : ما الذي يمكن أن يُنقص من الرغبة في الجنس عند المرأة ؟
ج: مما يمكن أن ينقص من الرغبة في الجنس عند المرأة أو من أسباب الضعف الجنسي عندها:النزيف الحاد بعد فض غشاء البكارة ليلة الدخول خاصة عند غير واعية من النساء, المرض(مثل السكر ,التهاب في الجهاز البولي),الضعف الذي يأتي بعد تسمم أو بعد ولادة أو يأتي بعد تعب أو قلق أو يأتي على إثر جماعات سريعة يتم معها دخول الذكر في الفرجِ وهو جاف(أي أن الذكر يدخل بصعوبة ومع ألم ), العادة السرية. لكن الغالب هو أن سبب ضعف المرأة جنسيا هو نفسي لا عضوي,مثل:جهلها الكبير بأساسيات الثقافة الجنسية,تربية سابقة متشددة في صغرها,حادث جنسي مؤلم لها في الصغر (كالاغتصاب) ,رؤية ولادة عسيرة لطفل أو السماع عنها,مداعبات للمرأة وهي صغيرة,حرمان من العاطفة ومن القبلات في الصغر,استمتاع المرأة بالجماع بدون الوصول إلى اللذة العظمى, الخوف من مرض معين قد يأتي من الجماع أو الخوف من مضاعفة مرض,الألم المصاحب للجماع خاصة في الليلة الأولى, النفور من الزوج بدنيا أو سلوكيا,استبداد الأب في التعامل مع الأم,خوف الزوجة من الحمل.

س 6 : ما تأثير العادة السرية على النساء ؟
ج: الآثار كثيرة منها إصابتهن بالنوراستانيا الجنسية والجمود الجنسي وكراهيتهن للرجال,أو بعبارة أخرى أنهن يتجردن من الجنسية بالمعنى الذي نفهمه منها وتتحطم حياتهن وهن في شرخ الشباب. وكثيرات منهن يبقين عوانس ,فإذا تزوجن تجردت حياتهن من كل بهجة ومتعة وبخاصة فيما يتعلق بالناحية الجنسية ذلك لأنهن يعانين من سرعة القذف,بمعنى أنهن يكنَّ أسرع قذفا من أزواجهن وعندئذ فإنهن يتبرمن باستمرار من الجماع,اللهم إلا إذا كانت لهن إرادة حديدية تمكنهن من إخفاء حقيقة شعورهن.

س 7 : هل المرأة هي التي يجب عليها أن تستجيب للرجل متى طلبها للجماع بلا شرط أو هل الرجل هو الذي يجب أن لا يطلبها إلا إذا كانت مستعدة لذلك ؟
ج: لا بد من حل وسط بين الزوجين يخفف من مطالبة الرجل الزائدة للجنس ويقلل من رفض الزوجة المستمر للجماع. والجماع يكون دوما أحسن إذا كان مبتغى من طرف كل منهما,بعيدا عن مجاملة أي منهما للآخر,وبعيدا عن انتقاص حق أي منهما.ثم نقول بأن الذي له رغبة أقل في الجنس-المرأة عادة-هو الذي يجب أن يبذل جهدا أكبر من أجل زيادة رغبته.ويجب أن يكون هذا الجهد أكبر من الجهد الذي يجب أن يبذله صاحب الرغبة الجياشة-الرجل عادة-من أجل الإنقاص من رغبته.

س 8:ما هي عواقب حرمان الرجل لزوجته من الوصول إلى اللذة الكبرى عند الجماع؟
ج:حرمان المرأة من اللذة العظمى يعني-في نظر الكثير من الأطباء الأخصائيين بالتحليل النفسي-كبت طاقة قد تتحول فيما بعد بطريقة عصابية كيميائية إلى أعراض جسدية ونفسية,فضلا عن أن المرأة تصبح تشعر غالبا بالنقص وعدم الاطمئنان والقلق الناجم عن خوفها من فقدان زوجها. والزوجة التي تحصل غالبا على اللذة الكبرى تكون أكثر اتزانا نفسيا وبدنيا,وتعتني بنفسها أكثر لتحصل على ما تريد من زوجها ولتُنيلَ زوجَها منها ما يريدُ.

س 9 : ما قيمة تجاوب المرأة مع زوجها عند الجماع ؟
ج: على المرأة أن تحرص على التجاوب مع زوجها –في حدود الاستطاعة-في كل جماع أو على الأقل في أغلب الجماعات سواء أخذت نصيبها هي في نهاية الجماع بحصولها على اللذة الكبرى أم لا,لأن الرجل إذا فاته حصول زوجته على اللذة العظمى,لا يحِبُّ أن يفوته تجاوبُها معه.

س 10 : ما قيمة حصول الزوجين على الإشباع معا؟
ج: تكون لذة الجماع أعظم باتفاق كل الأزواج,إذا حصل الإشباع للزوجين في نفس الوقت أو في وقتين متقاربين,وخاصة إذا حصل بعد جماع طويل طولا نسبيا.

س 11 :هل حب الرجل للمرأة الأجنبية عنه,بمعنى حبه لها كما يحب الرجل زوجته,هل هذا الحب مشروع في الدين أم لا؟
ج:أقول بداية بأن أعظم الحب وأساس كل حب سليم هو حب الرجل المؤمن أو المرأة المؤمنة لله عز وجل ثم أسأل قبل أن أجيب:ألا يحس كل رجل (إلا من كان مريضا) من بعد البلوغ وحتى يموت,بالميل نحو المرأة عموما أو نحو نساء معينات؟وألا تحس كل امرأة (إلا من كانت مريضة)من بعد البلوغ وحتى وقت متأخر من عمرها,بالميل نحو الرجال عموما أو نحو رجال معينين؟ والجواب حتما هو"نعم" أو"بلى".وإذا كان الجواب ب"نعم" فمعنى ذلك أن هذا الميل وهذا الإحساس وهذا الشعور فطري وواقعي ,ولما كان الإسلام دين الفطرة ولما كان دينا من خصائصه الأساسية:الواقعية,فالحب إذن بالمعنى المذكور سابقا يصبح مشروعا بكل تأكيد.

س 12 : ما علاقة جلد الرجل والمرأة بمقدار الاستمتاع بالجنس؟
ج: إن الأطباء يؤكدون على أن بشرة المرأة حول جميع جسدها شديدة الحساسية خاصة في الأمور الجنسية,لذا فإن على المرأة أن تعتني بإبراز مفاتن جسدها لزوجها(مثل الشفتين والثديين) في جميع أحوالها كي يداعبها زوجها فيستمتع بها ويُمتعها.هذا على عكس الرجل الذي لا يكاد يتأثر جلده إلا في نطاق أعضائه التناسلية على وجه التحديد (الذكر وما حوله).

س 13 : ما الذي يحدث للمرأة عند بلوغها اللذة الكبرى؟
ج: إن الزوج الحكيم يعرف في نهاية الجماع إن كانت زوجته قد حصلت لها الهزة أم لا.إن مما يمكن أن يظهر عليها مما يدل على أنها وصلت للرعشة :الشفتان تبردان, والوجه يشحب مع برودة لأن الدم يفارقه,وجلد الصدر يتضرج ويتوهج,والعضلات في الجسم تنقبض وترتخي وخصوصا عضلات المهبل. ومن الأفضل للزوجة أن تكون صريحة, فتقول إنها بلغت الهزة أو لم تبلغها إن سألها زوجها أو حتى إن لم يسألها.إن هذه الصراحة في غاية الأهمية لما تشيعه من صفاء وود بين الزوجين.

س 14 : زوجة تقول بأن زوجها طلب منها أن تقبل ذكره,فلما فعلت سبقه منيه إلى فمها وبلعت جزءا منه, وهي تسأل:"هل في ذلك شيء من الناحية الصحية وكذا الشرعية عليه أو علي؟!"
ج: تقبيل الأعضاء التناسلية أجازه بعض العلماء بشرط أن لا يكون أحد الزوجين مريضا مرضا يمكنه أن ينتقل عن طريق الذكر أو الفرج أو الفم إلى الآخر,وبشرط أن يكون ذلك بالتراضي بين الزوجين.أما خروج المني من الرجل إلى فم المرأة ثم إلى جوفها فنسأل الله ألا يكون فيه شيء شرعا مادام يحدث بطريقة عفوية وغير مقصودة ,أما لو أصبح الزوج مثلا يستغني بهذه الطريقة عن الجماع الطبيعي في فرج المرأة فإن ذلك سيصبح شذوذا غير مقبول من الرجل ولا يجوز للمرأة أن توافقه على ذلك.أما وصول المني إلى جوف المرأة فليس فيه أية خطورة عليها من الناحية الصحية لأن مني الرجل معقم إلا أن يكون مصابا بمرض من الأمراض الجنسية.

س 15 : ما الخصيتان ؟
ج: هما محفوظتان داخل كيس الصفن وهو كيس خارجي من الجلد يدعى الخصيتان تتكيف فيه الحرارة وتنخفض عن درجة الجسم مما يساعد على تكوين الخلايا المنوية التي تنتجها الخصيتان.

س 16 : إذا جامع رجل زوجته في رمضان.على من تجب الكفارة؟
ج: إن أكرهها وجبت عليه كفارتان:أما عن نفسه فبالصيام أو الإطعام وأما عن زوجته فبالإطعام لأن الصوم عمل بدني والأصل فيه أنه لا يقبل النيابة.أما الزوجة فلا شيء عليها.أما إذا جامع الرجل زوجته برضاها فإن الكفارة واجبة في حق كل واحد منهما.

س 17 : ما علاقة القوة الجنسية بقوة العضلات؟
ج: إن الإنسان الخالي البال الذي لا يشغل تفكيره وعقله كثيرا ولا يُجهد نفسه في تفكير عميق والذي لديه كثير من وقت الفراغ,يكون عادة قويا جنسيا ولو كان ضعيف البنية. ومنه فإن راحة البال هي أهم شيء في الناحية الجنسية وليست قوة العضلات وضخامتها كما يتخيل البعض.

س 18 : هل ننصح الشاب غير المتزوج بممارسة الرياضة أم لا ؟
ج: إن الرياضة وسيلة للإنقاص من الرغبة الجنسية القوية كما قلت من قبل وليست وسيلة لزيادة هذه الرغبة,لذلك ينصح الشاب غير المتزوج بالرياضة مع الصبر والصلاة والصيام ومع..كوسائل للتغلب على الرغبة الجنسية القوية,في انتظار تمكن هذا الشاب من الزواج.

س 19:هل كون الرجل قوي الرغبة في زوجته وقوي القدرة على الجماع دليل على أنه قادر على الإنجاب؟
ج:لا توجد علاقة.إن المعروف طبيا أن الرجل قد يقوم بواجبه الجنسي اتجاه زوجته على أحسن حال ويكون متمتعا به تمتعا كاملا, ولكن عند تحليل سائله المنوي يجد الطبيب أنه خال تماما من الحيوانات المنوية أو قد يكون عدد الحيوانات المنوية قليلا أو أن حركة الحيوانات المنوية غير كافية لتخصيب البويضة وحدوث الحمل.

س 20:هل يصح الزواج من رجل عنين(له ذكر قصير جدا) ؟
ج:الذكر القصير جدا (طوله أقل من 5 سم )لا يوجد إلا عند النادر من الرجال,وصاحبه يسمى عنينا.والعنة عيب من العيوب التي لا يصلح معها الزواج.والذكر إذا كان قصيرا جدا فإن الجماع يكاد يكون مستحيلا والاستمتاع بين الزوجين قليل جدا,حتى وإن توفرت إمكانية حمل المرأة بهذا القضيب القصير جدا كما قلنا في سؤال آخر سابق. س 221 : ما الذي يترتب على فطر الحامل أو المرضع ؟ ج: أما الحامل فيجب عليها أن تقضي الأيام التي أفطرت فيها,وأما المرضع فتقضي وتطعم بعدد الأيام التي أفطرت فيها.

س 22 : كيف تمر القوة الجنسية مع الوقت عند الرجل وعند المرأة ؟
ج: أما الرجل فيبدأ مع بداية زواجه قويا جنسيا وذلك بأكثر من إشباع في اليوم الواحد ثم تنقص قدرته مع الوقت,فيصبح بعد سنوات طويلة أو قصيرة لا يجامع إلا مرة كل يومين أو ثلاثة,ثم يصبح بعد عشرات السنين يأتي زوجته بمعدل مرة أو مرتين في الأسبوع.هذا مع التنبيه إلى أن الرجال عموما يختلفون فيما بينهم وليسوا كلهم نسخة واحدة.ومن الطبيعي كذلك أن لا يبقى الإقبال على الجنس والاستمتاع به كما كان في شهر العسل بسب كبـر سن كل زوج من الزوجين, وبدء استحواذ القلق على الزوج عندما تبدأ الأعباء بعد الزواج بالتراكم عليه,لكن يجب مع ذلك مقاومة هذه الأعباء والجمع بين مواجهة أعباء الحياة واستمتاع الزوجين ببعضهما البعض جنسيا.أما المرأة فإن الحياء يكون غالبا عليها في بداية زواجها ,وكذلك يكون عندها من الجهل ما عندها من حيث الثقافة الجنسية,لذا فإنها تبدأ ضعيفة ثم تتفتح جنسيا مع الوقت وتنضج أنوثتها أكثر ويزداد استعدادها للأخذ بالاستمتاع وللعطاء بالإمتاع.هذا مع التنبيه إلى أنها ستضعف قليلا مع الوقت,أي عندما تصل إلى سن اليأس.

س 23 : ما الحكم فيمن أصابته جنابة (في رمضان) وأصبح جنبا حتى طلع عليه الفجر,فظن إباحة الفطرِ فأفطر؟
ج: لا يعتبر آثما,لأنه معذور بجهله.أما من ناحية الصيام فإنه فاسد وعليه القضاء وجوبا.

س 24 : هل العشق الذي نقرأ عنه في كتب السير والتراجم وفي القصص والروايات وفي كتب التاريخ وفي الشعر والقصائد,هل هو موجود بالفعل أم هو محض خيال؟
ج: العشق بمعنى الحب المبالغ فيه من الرجل أو من المرأة, حقيقة موجودة في عالم الناس في كل زمان ومكان وإن كانت حقيقة نادرة الوجود,ولا ينكر وجوده إلا جاهل.والعشق بلاء كبير لا يتمناه لنفسه عاقل لأن الغالب أن شره أكبر بكثير من خيره.والعاشق إذا وجد طريقا إلى معشوقه بالزواج أو بالزنا فقد حُلت المشكلة, أما إذا سُد الطريق أمامه بسبب أو بآخر, راجع إلى الطرف الآخر أو إلى أهل الرجل أو أهل المرأة أو..فليس له إلا أن يعمل من أجل نسيان الآخر وإلا فقد يموت هما وغما أو قد يُجن أو..ومما يساعده على النسيان صيام التطوع والنوافل من الصلوات والصدقة والإنفاق في سبيل الله والذكر والدعاء والتضرع إلى الله وزيارة المقابر ومحاسبة النفس والمطالعة الدينية وسماع الدروس الدينية,كما تساعد الرياضةُ الرجلَ كثيرا على النسيان.هذا وإذا كان العاشق رجلا فإن من أهم ما يسليه ويساعده على النسيان السعي من أجل التزوج من امرأة أخرى,وحتى ولو بدا له بأنه لن يحبها وبأنها لن تُنسيه معشوقتة فإنه بإذن الله واهم.

س 25 : ما هي أقدم هيئة من هيئات الجماع ؟
ج: أقدمها كما يكتب البعض ممن يهتم بتاريخ العلاقات الجنسية هي هيئة قديمة وجديدة في نفس الوقت:تستلقي المرأة على الفراش ويعلو الرجل فوقها ويكون رأسها إلى الأسفل وهي رافعة رجليها,ويمكن أن يرفع وركها بالوسادة ويحكُّ برأس الذكر على سطح الفرج ثم يدخله فيه ولا يخرجه حتى ينزل.وهذه الهيئة فيها من اللذة والمتعة ما فيها,واستحسنها الكثير من الفقهاء والأطباء.

س 26 : هل هناك قضيب اصطناعي لعلاج الضعف الجنسي؟
ج: الرجل الذي يئس تماما من علاج الارتخاء الجنسي يمكن حاليا تعويض ذلك بانتصاب"صناعي"للقضيب.ويكون من خلال جراحة للقضيب يتم بها تثبيت دعامة داخل ساق القضيب لتشده ويزول ارتخاؤه.ويوجد نوعان من هذه الوسيلة:الأولى يمكن بها أن ينتصب القضيب ويرتخي عن طريق نفخ الهواء أو الغاز المستخدم.والثانية غير قابلة للنفخ بمعنى أن الذكر يظل بها منتصبا باستمرار.وكلا النوعين يعطي الإحساس بالجنس عند الزوجين قريب من إحساس الانتصاب الطبيعي. والنوع الأول أفضل.

س 27:هل الأفضل في ليلة الزفاف أن تـنزع العروس ثيابها كلها إذا هم الزوج بالجماع؟
ج: من آداب الجماع ليلة الدخول أن لا يجامع الزوج زوجته حتى تنزع ثيابها كلها أو جلها ثم تدخل معه في لحاف واحد. والأفضل أن لا يجامعها وهما مكشوفان بحيث لا يكون عليهما شيء يسترهما.وتنزع له العروس ثيابها حتى يطلع على جسدها كله بعد أن أصبحت ملكا له وأصبح ملكا لها,وحتى يكون استمتاعه بها بعد ذلك أعظم.

س 28 : ما أسباب عدم توافق الزوجة مع الزوج جنسيا وحصولها على الإشباع معه في نفس الوقت؟
ج: يمكن أن نذكر منها : أنانية الزوج التي تجعله يتجاهل رغبات زوجته الجنسية,تسرع الزوج في الاتصال الجنسي المباشر بدون طول مداعبة للزوجة,سرعة القذف عند الزوج,الألم عند الزوجة,وخوف الزوجة من الحمل.

س 29 :ما علاقة العزل(وقف الجماع وعدم إتمامه بسحب الذكر من الفرج قبيل القذف خوفا من الحمل) بالعادة السرية؟
ج: لا علاقة من حيث أن هذه مشكلة وتلك مشكلة مختلفة,لكنهما يشتركان مع بعضهما البعض من حيث أن كلا منهما مصيبة. وإذا قُبلت أيام زمان كوسيلة من وسائل منع الحمل فإنها اليوم (مع التقدم العلمي الكبير ومع اكتشاف الكثير من وسائل منع الحمل الأقل ضررا)غير منصوح بها البتة.إن العزل من الأسباب المؤدية إلى الضعف الجنسي وهو من وسائل بلوغ الشبع الجنسي الزائف.وكما أن العادة السرية شائعة بين الصغار وغير المتزوجين من الجنسين فإن الانسحاب وسيلة شائعة بين المتزوجين وهو شر بدني ونفسي خطير ينبغي الحديث عنه بصراحة.ومع أن هذه الوسيلة أقل خطورة من العادة السرية من حيث التأثير البدني والنفسي إلا أنها تتفق معها في الكثير من الوجوه,ومن ثم فإنها تأتي في المرتبة الثانية بعد العادة السرية من حيث الضرر الذي ينتج عنها.

س 30 : ما المقصود بسن اليأس عند المرأة ؟ وهل تنقص حيوية المرأة الجنسية بعد سن اليأس أم لا ؟
ج: فيما بين 45 سنة و55 سنة من عمر المرأة تبدأ عملية الإباضة والحيض بالتلاشي,إن في القدر وإن في عدد المرات إلى أن تنقطعا نهائيا بعد تدرج طويل قد يستمر لشهور أو لحوالي سنة.وهذا هو ما يعرف بسن اليأس عند المرأة.والمرأة التي تفقد خصبها لا تفقد حيويتها الجنسية,بل تظل لديها الرغبة في الجماع وتبقى الشهوة عندها متواصلة,بل إن الرغبة الجنسية تزداد في بعض الأحيان لشعور المرأة بالأمان وعدم الخوف من الحمل وعدم الحاجة إلى وسائل منع الحمل التي تكدر صفو العلاقة بين الزوجين في بعض الأحيان.

س 31 : هل لمس السائل المنوي باليد أو غيرها أو بالثياب أو غيرها يوجب الغسل أم يجب فقط غسل المني في حد ذاته ؟
ج: إن مجرد إصابة المني لجسم الإنسان أو لثيابه أو للمصلى لا يوجب الاغتسال ولا الوضوء الأصغر,وإنما الذي يوجب الاغتسال هو خروج المني من الرجل بشهوة.هذا وكما قلنا من قبل فإن المني نفسه وفي حد ذاته طاهرٌ عند البعض من أهل العلم,وإن اعتبره آخرون نجسا.

س 32 : هل حجاب المرأة يُجمِّلها أم يُقبِّحها؟
ج: الحجاب فضلا عن أنه فرض عين على كل فتاة بالغة,هو يجمِّل المرأة جمالا يجعل الرجل يحترم المرأة ويُقدِّرها ويهابها,وأما العري والتبرج والسفور فهو في العادة يُجمِّل المرأة جمالا يجعل الرجل يطمع فيها ويرغب في الاتصال بها كما يرغب في الاتصال بزوجته إن كان متزوجا.وما أبعد الفرق بين هيئة تدعو الرجل إلى أن يحترم المرأة وهيئة تدعوه إلى أن يطمع فيها.ولا يجوز لامرأة تؤمن بالله أن تتمنى من رجل أن يطمع فيها إلا أن تكون زوجتَه,وفي المقابل كل امرأة تتمنى (ولا حرج في ذلك) من الرجال أن يحترموها ويقدروها.

س 33 : متى يباح للشخص الذي أصيب بمرض الزهري أن يتزوج بغير أن يُجازف بنقل المرض الخطير إلى زوجته ونسله؟
ج: إن الجواب صعب لأن هذا المرض مخادع ومراوغ,إذ يمكن أن يظل الميكروب كامنا خاملا أعواما طويلة ثم ينشط فجأة, ومن ثم من الصعب التأكد من الشفاء التام.ومع ذلك هناك قواعد يمكن أن نسير على هداها.إذا واظب المريض على العلاج فترة لا تقل عن عامين وخلا من الأعراض كما جاءت نتيجة اختبار دمه سلبية عدة مرات ونتيجة اختبار النخاع مطمئنة, فيمكن في هذه الحالة السماح له بالزواج مع شيء من الطمأنينة.إذا انقضى 4 أو 5 أعوام على تاريخ الإصابة بالمرض ولم تظهر أية أعراض على المريض بعد انقضاء عامين على خاتمة العلاج أمكن أن ننظر إلى الشخص باعتباره مبرأ من المرض.

س 34 : ما الذي يجب أن تحذره المرأة في سن اليأس حتى تبقى لها الحيوية الجنسية ؟
ج:عليها في هذه المرحلة من عمرها أن تحذر أمرين: ألا تقبل على الجماع إلا وهي راغبة فيه ولا بأس أن ترغِّبَ نفسها فيه من أجلها أو من أجل زوجها.ثم ألا تكثر من عدد الجماعات لأن جسمها لا يتحمل عندئذ التهيج الجسمي والانفعال النفسي اللذين يرافقان الجماع وخاصة الإشباع الجنسي أو اللذة العظمى أو الرعشة الكبرى.كما أن عليها –بعيدا عن الجنس-أن تجتنب الإفراط والإجهاد في كل شيء,وعليها ألا تكثر من العمل وأن تأخذ نصيبها الكافي من النوم.وعليها أن تعيش بعد الأربعين عيشة طبيعية هادئة,وأن تدرك في الوقت المناسب سبب ما يطرأ عليها.

س 35:ما هي أسباب ضعف الحيوانات المنوية؟
ج:هي كثيرة أهمها:الضعف العام الذي يصيب الجسم, السيلان الحاد الذي يؤثر على الخصيتين,السيلان المزمن,الزهري, السل, الإفراط في الجماع,العادة السرية,بعض أنواع الضيق التي تصيب القنوات المنوية, زيادة الحموضة أو القلوية في مهبل المرأة.

س 36 : ما الحكم في تنظيم النسل؟
ج: التنظيم أو تباعد الولادات بشكل لا تحمل معه المرأة إلا مرة كل سنتين أو ثلاث سنوات,هذا التنظيم جائز عند كثير من العلماء قديما وحديثا إذا تم بغرض المحافظة على صحة الأم والأولاد أو بغرض القدرة على حسن تربية الأولاد.

س 37 : هل هناك فرق بين التهيئة النفسية اللازمة للمرأة قبل الجماع والتهيئة النفسية للرجل قبله؟
ج: هناك فرق واضح.إن المرأة يجب أن تكون في حالة عقلية وعاطفية لائقة حتى تستجيبَ للمهيجات الجنسية وتُقبلَ على الجنس وتفعلَ للزوج ما يحبه منها وتطلبَ منه ما تحبه هي منه,لذلك فإن على الأزواج مراعاة ذلك مع زوجاتهم.إن الكلمة الطيبة مع المرأة قبل الذهاب إلى بيت النوم,والابتسامة الحلوة,والمدح الجميل,والهدية المعبِّرة,والمداعبة اللطيفة و..كل هذا مهم جدا من أجل فتح شهية المرأة للجنس.أما الرجل فيمكن أن تموت أمه في الصباح ويجامع زوجته في الليل.قد يبدو للزوجة أن زوجها غير عادي لكنه في حقيقة الأمر عادي تماما,وهذه هي طبيعته.

س 38 : متى تُـنفخ الروح في الجنين؟
ج: وقع الخلاف قديما بين الفقهاء في هذه المسألة ومازال الخلاف حديثا قائما فيما بين الأطباء.قال بعضهم:"تنفخ الروح بعد الأربعين من تلقيح البويضة بالحيوان المنوي"وقال آخرون:"لا تُنفخ إلا بعد أربعة أشهر". والرأي اليوم يرجع بالدرجة الأولى إلى الأطباء,لأن المسألة علمية طبية من جهة,ولأنه من جهة أخرى ليس فيها نص ديني قطعي من كتاب أو سنة.

س 39 : ما هي العيوب الأساسية في مني الرجل والتي تكون في العادة سببا في عقم الرجل أو عدم خصوبة منيه؟
ج: هي إما قلة الحيوانات المنوية,أو ضعف الحيوان المنوي,أو بطء حركة الحيوانات المنوية.




منقول للأمانه متنسوش الردود يابنات وأرائكم
وانتظروا الجزء الثانى


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


اللى تدخل يابنات تقولى
هل استفادت منه الاجابات ولا ملهاش لازمه ؟
ادونى امل انى بفيدكم؟


__________________________________________________ __________

استفدت واجد لاتحرمينا من مواضيع الله يوفقك


__________________________________________________ __________

مشكووووووووووووورة


__________________________________________________ __________

بارك الله بيج حبيبتي وانا بالحقيقة استفدت بالكثير من المعلومات وننتظر الجزء الثالث


__________________________________________________ __________

يسلمووو ايديكي اختي

وانا كمان استفدت

يعطيكي العافية